| |
|
قلت متذكرا الفتح والمتوكل:
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| عسى آيس من رجعة الوصل يوصل | ودهر تولى بالأحبة يقبل | |
| أيا ساكناً فات الفراق بنفسه | وحال التعازي دونه والتزيل | |
| أتعجب لما لم يغل جسمي الضنى | ولم يخترم نفسي الحمام المعجل؟ | |
| فقبلك بان الفتح مني مودعاً | وفارقني شفعاً له المتوكل | |
| فما بلغ الدمع الذي كنت أرتجي | ولا فعل الوجد الذي خلت يفعل | |
| وما كل نيران الجوى تحرق الحشا | ولا كل أدواء الصبابة يقتل |
مواد أخرى» يوميات دير العاقول» مقابلة مع صحيفة الإمارات اليوم » مقال في صحيفة الحياة » على سبيل الختام » واحة المتنبي » الإسكندر بين قرني آمون ولندن |