تستطيع سماع شريط "القراءة منهج حياة" للدكتور راغب السرجاني من خلال هذا الرابط:

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=47711

مع تحياتي ... 

بسم اللة الرحمن الرحيم

انصحك واتصح نفسي بان تقرا سيرة النبي محمد صلي اللة علية وسلم ولكي تقراء سيرتة العطرة ان تتجرد من الزمان والماكن وتحاول بخيالك الواسع ان تتخيل   مواقف الحبيب المصطفي وتتعرف علية اكثر لانك كل ما تقربت منة كلما شعرت بدفء سيرتة وستعرف ما عاني من اشياء وما لاقي من محن وما واجهة من صعاب لكي تجدنا اليوم نتحث معك ونحاول ان ننصح انفسنا معك

وصدقني انك مع اول سطر من سيرتة العطرة ستجد ان كل شيء بعدة سهل وبسيط وكل تعب تجدة سهل ومفهوم

وشكر لاستماعك لي

اخوك مراد

أبدأ بالملاحظة التي أبداها أحد المشاركين الفضلاء في الموضوع والتي كانت حول طول المدة بين طرح المشكل واالتوجيهات التي امتدت خلال سنة كاملة تقريبا مستهدفة حل مشكل قراءة الكتب عند السيد (ة)العارض(ة)، وأتمنى أن يكون الأخ أو الأخت قد استفاد(ت) من النصائح المقدمة، ولي هنا إضافات:

ـ إن قراء الكتب أصبحت إشكالية العصر عند الشباب العربي، الذي انصرف عن قراءة الكتب إلى وسائط ثقافية أخري فرضها التقدم التكنولوجي في المجال السمعي البصري، وفي المجال الإعلاميائي.

ـ الابتعاد عن مقومات ثقافتنا العربية الإسلامية التي قامت على مبدأ القراءة، ونذكر هنا أن أن أول كلمة حملها الوحي للرسول صلى الله عليه وسلم كانت هي " إقرأ ". 

وكمربية مارست التعليم لسنوات طويلة فإنني أعرف أن أي خطاب كيف ماكان نوعه فهو رسالة يتلقاها الإنسان، وكما أن لهذه الرسالة/ الخطاب خصوصية، فإن للمتلقى كذلك خصوصياته المتعلقة بكل التمثلات التي يحملها في وعيه ولا وعيه، ومن هنا فلابد من الحصول على المزيد من التوضيحات حول السائل الذي لانعرف إلا سنه، ولانعرف مستواه الدراسي مثلا واللغة أو اللغات التي يتقنها وميولاته الثقافية...  

أخي العزيز أنت من يختار المجال الذي يريد أن يقرأ فية ولا يمكن لأحد أن يحدد ماذا تقرأ  ولكن هناك نقاط يجب أن تركز عليها وهي :

1- حدد الجانب الذي تريد أن تنمية في شخصيتك0

2- عندما تقرأ حاول أن تتفكر في ما تقرأ 0

3- هناك حدود يجب أن لاتتعداها في القراءة

4- أقرأ لتكتب وأكتب ليقرأ غيرك  وهذا هو أساس تأليف الكتب0 

السلام عليكم جميعاً

الواقع أنّ كلّ ما يقرأه المرء هو مُفيد... بل إنّ القراءة والمطالعة عموماً هما أمران لا مفرّ منهما من قِبل الانسان الذي وهبه الله العقل وميزه عن بقية مخلوقاته. فلنقرأ كلّ ما نستطيع، كلّ شيء، والرسول(ص) يقول: أطلب العلم من المهد إلى اللحد. والامام علي(ع) قال: كلّ وعاء يمتلئ بما فيه إلا وعاء العلم.

أللهم اهدنا جميعا إلى ما تحب وترضى... آمين. وشكرا

من الشريف عصام العبدلي

ارجوك ان تقرأ اولا ادعيه تهدئ من وتيرتك ثم اشرب ماء زمزم لأنه شراب طعم وشفاء سقم وبعدها اقرأ القرآن الكريم وباذن الله سوف يطمئن قلبك وستقرر بنفسك ماذا تريد وماذا تقرأ

المخلص عاشق امريكا اللاتينيه

E- venezuel@gawab.com

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

أخي العزيز

عليك بالتدرج في القراءة .أي تصاعدي البسيط ثم المتوسط ثم المتخصص أن أردت التعمق في أمور دينك.

وعيلك معرفة لغة القوم في كل فن وخاصة الفقه أو الشريعة بشكل عامة.

كم أنصحك بتركيز على مذهب معين وليكن المذهب المعتمد في دولتك.

حتى تتمكن منه عندها ينفتح أمامك باب المذاهب الآخرى لمقارنة.

وأيك ثم أيك أن تبداء بكتب الخلاف والإختلاف.

ولاتنتقل من كتاب حتى تهضمه جيدا وتدرك معناه.

واعلم أن المؤلف عاش في ظروف معين وهو مأثر ومتأثر أعرف هذا تفهم وتفقه. يتبع إن شاء الله