أخي الكريم

القراءة غذاء الروح ، ومنها تتفتح لك الآفاق 0 عليك أولا بقراءة القران الكريم

وابدأ من الآن ، ثم عليك بكتاب البداية والنهاية ، ولا تنس العقد الفريد ، قصص

العرب ، الرسالة ، التحفة العراقية ، رياض الصالحين ، كتب العقاد ، لن أثقل

عليك ، ابدأ وسنكون معك ، وإن احتجت لمساعدة فراسلنيasmrani@naseej.com

بارك الله فيك ووفقك لكل خير0

     نصيحتي في البداية التنظيم في القراءة وعليك بأمهات الكتب كما أوصاني أساتذتي الأجلاء بذلك ،

1: الأمالي للقالي

2: الكامل للمبرد

3: البيان والتبيين للجاحظ

4:أدب الكاتب للجاحظ  وستجد ضالتك المنشودة في هذه إن شاء الله ، وإن تعسر عليك أمر فعليك بأستاذ جليل ، فالسؤال كما يقال مفتاح العلم .

اود ان تقبل بنصيحتي بان تقرا القران الكريم فهو شرح للصدور

وقد ترك لنا الرسول الكريم ثروة لن نضل بعدهما القران الكريم والسنة

بسـم الله

أخي العزيز، نصائح الإخوة لك بقراءة كتاب (أو البدء به) دون آخر، لا تعدو كونها تفضيلات شـخصية. فحينما يُعجب أحدنا بكتاب يرى فيه الفائدة أو المتعة فإن ذلك لا يعني بالضرورة أن الآخرين سـيحبونه مثله! وإذا ما ذكرتُ لك أو للإخوة الآخرين بعضاً من أسـماء الكتب التي أقرأها فلا أشـك أن ذلك سـيكون مدعاة للضحك أو الاسـتهجان.
أخي الكريم، أنت خير من يعرف نفسـك.. انظر ماذا تحب من المجالات ثم ابدأ بها. هل تحب الفكاهة? ابدأ بقراءة المجلات أو الكتب الفكاهية لتعود نفسـك على القراءة. هل تحب الـ(سـواليف)? اقرأ ألف ليلة وليلة مثلاً أو القصص القصيرة وأكثر منها، ثم اقرأ الروايات المتوسطة الطول حتى تتعود على حب القراءة. وهكذا، فالمطلوب أولاً أن تتعود على حب القراءة، وذلك لا يأتي إلا بقراءة ما يشـدّك اليه، لا أن تبدأ بتفاسـير القرآن الكريم وكتب الفقه أو (أسـفار الحكمة المتعالية) أي الفلسـفة.
بعد أن تكون قد تعودت على أن تقضي وقتـاً ممتعـاً مع الكتاب، ابدأ بقراءة الكتب الدينية الممتعة كقصص الأنبيـاء المكتوبة بلغة معاصرة، ثم تلك المكتوبة بلغة الأسـلاف، كما لا بأس أن تقرأ كتب التاريخ الإسـلامي المكتوبة بلغة ميسّـرة، وهكذا حتى تطمئن نفسـك الى أنك أصبحت على عتبـة الثقـافة أو المعرفة أو ما يُسـمى بخط الشـروع، ثم ابدأ الغوص في أمهات الكتب التي نصحك بها االإخوة الأفاضل

تمنيـاتي لك بالتوفيـق .. والسـلام

 ان السؤال من الصعوبة بمكان يا طالب النصيحة . ولا يمكن لأحد أيا كان نوعه أو جنسه أو ثقافته أن يحدد لك المجال الذي يجعل القراءة محبوبة لديك ، الا أن تكون أنت الخير نفسه بحسب ميولاتك ونوازعك واهتماماتك ومطامحك.

ان خير نصيحة أنصحك بها يا أخي هي أن تدرس نفسك ، فأنت طبيبها ، تعرف رغباتها ،وتدري همومها ، فأنت من يبحث عن دوائها في قراءة ما تستلذه نفسك ، وما تهنأ وتهدأ اليه وبه .

لكن أوصيك أن تختار الوقت المناسب للقراءة لأنه أساسي وجوهري، وعدم معرفة وتحديد وقت القراءة يكون مدعاة لنفورها واشمئزازها منها . ثم أوصيك باختيار المكان الهادئ للقراءة ، ولا تنس أن تقوم بعملية اعادة كتابة أو تلخيص ما قرأت ، والا أصبحت كمن أراد العبور عبر البحر بدون قارب ...

وأتمنى أن تكون هذه النصائح مفيدة ، والله تعالى خير معين  وأختم قولي بما جاء في الذكر الحكيم:ّ اقرأ بسم ربك الذي خلق & خلق الإنسان من علق &اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم ، علم الإنسان ما لم يعلم ّ.

               ـ وعلى الله فليتوكل المومنون ـ [ صدق الله العظيم.

أخي الحبيب

أنصحك بقراءة كتاب

ثقافة الداعية للعلامة يوسف القرضاوي ففيه الكثير من الاستفادة 

كما انصحك من القلب بقراءة كتاب في غاية الروعة هو كتاب " تذكرة الدعاة " للبهي الخولي

وجزاكم الله خيراً

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاه والسلام علي سيدنا ومولانا محمد النبي الامي وعلي اله وصحبه

أجمعين .

أخي الكريم: أد الفرائض . واكثر من النوافل.

واعمل بما تعلم اولا......

ومن عمل بما يعلم أورثه الله علم ما لم يكن يعلم............ كما قال سيدنا رسول الله صلي الله عليه واله وسلم

 قال تعالي: واعبد ربك حتي يأتيك اليقين.

وقال تعالي :واتقوا الله ويعلمكم الله.

أخي الكريم:أكثر من قول:

أستغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه.

فهي طلب مغفره وتوبه وذكر.

هذا ما ينصلح به حالنا.

أما اذا كنت تريد الزياده فعليك باحياء علوم الدين للامام حجه الاسلام ابو حامد الغزالي رضي الله عنه.

والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

           شمس الدين

السلام عليكم

أخي الكريم ، اسأل الله الكريم ان يوفقك في مسعاك ، وأقول لك بما اني كنت أعاني من نفس المشكلة ولكن الآن صرت أجد أن أقرب شيء إلى نفسي هو الكتاب.

فأنصحك ابتداء بالإكثار من قراءو القرآن ومحاولة تدبر وفهم آياته ، من ثم عليك بتدريب نفسك شيئا فشيئا فلا تبدأ بالكتب الطويلة بل عليك مثلا بالقراءة عن حياة سيدنا عمر أو على أو أبو بكر... وأنصحك بأن تنوع في القراءة على حسب ميولك لأن الإنسان إذا أحب شيئا يزداد فضوله ورغيته في فهمه .

وأنصحك بقراءة كتب د. عائض القرني فهي جد رائعة . وفقك الله لما يحبه ويرضاه

أخي العزيز

عليك وعلينا بقراءة القرآن الكريم لأنه وكما الله جل وعلا قال بأنه شفاء لما في الصدور ولأن مفتاح الأمور يبدأ من

القلب فلا بد لك أن تنطلق الى القرآن بشغف ومحبة ومن يتقِ الله يجعل له مخرجا ،

ويجب أن تقرأ القرآن بطريقة بحيث أنك تتفاعل مع كل كلمة فمثلا عندما تصل الى كلمة المؤمنين تشعر ان الخطاب موجه اليك وإذا سمعت كلمة الموت تذكرت الموت وإذا قرأت كلمة النار تدرك مدى قربك من الله ومدى بعدك وهكذا بالتدريب والمواظبة والله ولي التوفيق