البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : التربية و التعليم

 موضوع النقاش : التربية بين الواقع والتنظير    كن أول من يقيّم
 ايهاب 
7 - أغسطس - 2005
هل حقا نملك دراسات تربوية تطبيقية أم أننا نضحك على أنفسنا بما نجده من دراسات تاريخية ضمن كتب التصوف. ما زالت التربية لدينا أبعد ما تكون عن العلم التطبيقي وأقرب إلى الانشاء والتنظير
 1 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
صدقت وصدقت كلماتك سيدتي الكريمة    كن أول من يقيّم
 
انه موضوع رائع انا في الحقيقة ستكون لي مشاركة انها في طور الانشاء ان شاء الله لضيق الوقت الان انا اشكر الاخت على هذا الموضوع
عمر
25 - أغسطس - 2005
ينبغي توفر الإمكانات أولا ثم رصد الظاهرة التربوية وتتبعها.    كن أول من يقيّم
 
في واقع الأمر يفتقر ميداننا التربوي إلى الدراسة العلمية التربوية، باستتناء بعض البحوث الميدانية المحتشمة التي غالبا ماتفتقد للموضوعية إما لخلل مادي أو سوء في التقدير أو استثناء ذوي الخبرة في البحث عن قصد حتى يتم تمرير منهج معين تفرضه إملاءات قوى لها تأثير على التوجهات السياسية للبلاد. الدراسة التطبيقية التربوية الحقة تقتضي أن يكون لذوي الخبرة في الميدان التربوي الإمكانات اللازمة وأن تكون لهم كامل الصلاحيات في اتخاد القرارات المناسبة، وأن يمنح لهم الوقت الكافي للدراسة والبحث دون استعجال،لأن الامر يتعلق بتكوين العقول. إن الدراسة الميدانية الحقة تقتضي كذلك رصد الظاهرةالتربوية وتتبعها عن قرب والإحاطة بحيثياتها ومن تم إعداد الحلول المناسبة لحل إشكالاتها وفق ما تقتضيه القيم الإجتماعية والظروف البيئية وما تهدف إلي إنتاجه المنظومة التربوية.
عبد الصادق
26 - أغسطس - 2005
المجموع    كن أول من يقيّم
 
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد واله وصحبه واخوانه وحزبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد ,كان علماؤنا ممن ألف في طبقات الرجال يكتبون : "فلان فريد في مجموعه"، يقصدون أن ما اجتمع فيه من فضائل العلم والعمل جعله ممتازا لا يماثله أحد في اجتماع تلك الفضائل. ونحن نعتقد أن ما من عبد إلا وأعطاه الله تبارك وتعالى المنعم خصوصيات في الجسم والعقل وقابليات الإيمان والإحسان، لذلك فلا يمكن أن تنتج التربية جيلا متماثلا أفراده كما تخرج البضائع من المعمل. فنحتفظ بكلمة "مجموع" ومفهوم "مجموع".
عمر
30 - أغسطس - 2005
تربية مستقبلية    كن أول من يقيّم
 
نحتاج لجماعة تواجه عقبات الحاضر لتخرق طريقها إلى العزة بالله ورسوله عبر عقبات الاضطهاد. لكن مهمتها لا تنحصر في هذا، فلا بد لها أن تهيئ المستقبل، مستقبل تحمل مسؤولية دولة، وتغيير ما بالأمة من تخلف حضاري، وذلة وتبعية، وعجز عن حمل رسالة الله. فينبغي للجماعة المدعوة لأن تشهد على الناس بالقسط أن تكون قادرة على الصمود وسط الأزمات العويصة التي يتخبط فيها العالم، وعالمنا الإسلامي المغزو المستعمر بصفة خاصة. فلابد إذن أن يتطلع المؤمن الذي نربيه -نثير فيه نحن هذا التطلع ونغذيه- ليكون من صانعي غد أمته. كان الإمام البنا رحمه الله يتحدث عن ضرورة صناعة الموت، يعني أن يكون هم المؤمن الاستشهاد جهادا في سبيل الله. ونضيف نحن أن هناك صناعة أخرى في نفس المستوى من الضرورة وهي صناعة التاريخ. فاهتمام النصير والمهاجر والنقيب يجب أن ينصب حول مصيره عند الله، فيعمق إيمانه وشوقه، ويعد حياته ليبذلها عند الحاجة في سبيل الله. كما يجب أن يحمله ذلك الإيمان نفسه وذلك الشوق وذلك الاستعداد للموت على تهييء طاقاته الفكرية والمالية والعملية وطاقات من حوله لخدمة بناء الدولة الإسلامية. مصير المؤمن المقبل على الله حقا لا ينفك عن مصير أمته. هم ما بعد موته لا ينفك عن هم انتصار دين الله واستمراره.
عمر
30 - أغسطس - 2005
تربية الشباب    كن أول من يقيّم
 
إننا بحاجة لبناء أمة، والشباب يكونون في مجتمعاتنا المفتونة جيشا من العاطلين الذين أسيء تعليمهم وتربيتهم. فإذا حصلوا بين أيدينا قبل قيام الدولة وبعده يجب أن نعدهم إعدادا جادا ليكونوا جند التحرير والبناء. ومتى حصرنا الشباب عن الحركة ولم نهيء لهم مجالا لصرف نشاطهم خارج جلسات الأسرة انفجروا في حركية عنيفة تضطرب ولا تبني. فلابد للشباب من رياضة وخرجات في المعسكر وسياحة. أقصد سياحة الدعوة والخروج في القرى والمدن لدعوة الناس إلى الإسلام. وفي الجامعات ينظمون أنشطتهم بما يظهر قوة المؤمنين وصحة عقيدتهم وفكرهم للتنبيه ايها الحضور الكريم كل مشاركتي كانت استفادة من كتاب للأستا> عبد السلام ياسين المنهاج النبوي تربية وتنظيما وزحفا من اراد قرائته فليدخ الى ه>ا الموقع www.yassine.net
عمر
30 - أغسطس - 2005
عمل اليوم والليلة    كن أول من يقيّم
 
السلام عليكم ايها الاخوة والاخوات اخترت لكم هذه الرسالة الصغيرة كمساهمة عملية في الموضوع من كتاب المنهاج النبوي تربية وتنظيما وزحفا للأستاذ عبد السلام ياسين ومن اراد الاستفادة من هذا الكتاب عليه بالدخول لهذا الموقع www.yassine.net .عمل اليوم والليلة, من أعمال شعب الإيمان ما يلزم المؤمن مرة في العمر كالحج. ومنها ما يلزم مرة في السنة كصوم رمضان، ومنها ما هو موقوت مضبوط كالصلاة والزكاة، ومنها ما يسنح في أوانه وبمناسبته كعيادة المريض وتشييع الجنازة، ومنها ما هو فرصة دائمة كإماطة الأذى عن الطريق، ومنها ما هو صفة نفسية مصاحبة كالحياء، ومنها ما ينبغي أن يصبح عادة راسخة كقول لا إله إلا الله. لكن المؤمن يجب أن تكون في حياته اليومية معالم لتكون قدمه راسخة في زمن العبادة والجهاد لا في زمن العادة واللهو. هنالك أوقات المهنة والأسرة والمدرسة والشغل، فيجب ألا يمنع توقيت زمن الوظائف الدنيوية عن إقامة الصلاة في وقتها بأي ثمن، وعن الصلاة في الجماعة والمسجد ما أمكن. فإن لم تكن جماعة ومسجد فواجب المجاهد أن يؤلف حوله المصلين في معمله وإدارته ومدرسته ويتخذوا لهم مسجدا وأذانا وإماما ودقائق وعظ ودعوة. 1. يبدأ المؤمن يومه ساعة، أو سويعة إن تكاسل ولا ينبغي له، قبل الفجر يصلي الوتر النبوي إحدى عشرة ركعة. ثم يجلس للاستغفار ليكون من المستغفرين بالأسحار. 2. الجلسة بعد صلاة الصبح إلى الشروق سنة. فذاك زمن مبارك يحافظ عليه المؤمن ما أمكن تلاوة، جزءا في اليوم بين صباح ومساء وذكرا وتعلما وحفظا. 3. صلاة الضحى صلاة الأوابين. 4. السنن الرواتب، وليوتر قبل النوم من لا يقوى على القيام أو يخاف فوات الوقت. ووتر السحر أمثل. 5. ثلاث جلسات من ربع ساعة على الأقل لذكر لا إله إلا الله مع حضور القلب مع الله عز وجل. 6. الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم (300 مرة على الأقل يوميا)، وتخصيص ليلة الجمعة ويومها للصلاة عليه. 7. قبل النوم توجه لله عز وجل، وحاسب نفسك، وجدد التوبة، ونم على ذكر الله وعلى أفضل العزائم، ليكون آخر عهدك باليقظة مناجاة ربك أن يفتح لك أبواب الجهاد والوصول إليه. 8. إن كنت طالبا فابذل الجهد الكافي والوقت الكافي للمذاكرة. فأول واجباتك بعد الصلاة والتلاوة والذكر وتحصيل الحد الأدنى من العلم أن تنجح في دراستك وتتفوق. 9. ساعة لأسرتك الإيمانية أو لزيارة دعوة ودراسة. وليكن وقتك بمثابة ميزانية تنفق منها، فكن بوقتك شحيحا أن تصرفه في الغفلة وتضيعه في ما لا يغني، واعلم أن الوقت الذي تندم عليه ولات ساعة ندم هو وقت لم تذكر فيه الله تعالى باللسان والقلب والجهاد لنصرة دينه. اقتصد في وقت نفسك ولا تضع وقت إخوتك بالزيارات الطويلة وبقلة ضبط المواعيد.
عمر
30 - أغسطس - 2005
التربية والتغريب    كن أول من يقيّم
 

لا يمكن أيها الإخوان الا الوقوف اجلالا لما تركه لنا ابن خلدون والقابسي وغيرهما من فلاسفة ومؤرخي العرب من آراء قيمة في ميدان التربية ,كما أن لنا ذخيرة لا تقاس بثمن في ما ورد في أحاديث بنينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم تخص ميدان التربية ومعاملة الطفل والناشئ والراشد ...

الا أننا اليوم ، وبفعل التمدن والترجمة وتأثير وسائل الاتصال والتواصل ، انسلخت مؤسساتنا التربوية في البلاد العربية المسلمة عن ذلك التراث الديني والفلسفي والتربوي لتتقنع وراء ستار من النظريات الغربية في ميدان التربية ،فأصبحنا نسمع عن منتسوري وماجر وديينهو وماكارينكو ودولاندشهير وكالفاني وغيرهم ، مما ألزم العامل بقطاع التربية والتكوين في البلد العربي من الانسـلاخ من هويته الثقافية / الحضارية والدينية / التاريخية ، منقادا بفعل التحكم الآلي الذي تمتلكه الدول الصناعية المتقدمة نحو غربة/ اغتراب وتغرب ـ ان صح هذا اللفظ ـ فوقع له كما وقع للغراب الذي أراد تقليد مشية الحمامة فأهمل مشيته ، فأصبح لا غرابا ولا حمامة ، يخبط خبط عشواء دون معرفة مسبقة بأهدافه .

 

زائر
25 - سبتمبر - 2005
مرة أخرى: نحن نضحك على أنفسنا    كن أول من يقيّم
 

الموضوع مرة أخرى يناقش الجانب التطبيقي من التربية أو ما يمكن تسميتها بالبحوث التطبيقية، لا أظن أن الجانب النظري سواء كان مصدره نصوص القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف، أو كان مصدره التأمل أو التجربة الشخصية دون ضوابط العلم والبحث الأكاديمي العلمي، ينقصنا كثقافة عربية اسلامية. 

كا لا أعتقد أن الثقافة الاسلامية لم تكن على مستوى الأداء الحضاري العلمي والمعرفي في القرون الوسطى بل يرجع الفضل لهم في حمل المعرفة وتطويرها في تلك الحقبة.

لا يعني ان مكتباتنا الثقافية أو رسائلنا الجامعية تتكلم بالتربية أننا نملك كأمة تجربة تربوية معاصرة، يمكن ان نستدل عليها بالبحث والدراسة. 

ايهاب
2 - أكتوبر - 2005
لا ولكن    كن أول من يقيّم
 

أشكر المساهمين في مناقشة هذا الموضوع وأدعو المرابطين في ثغور التربية إلى مزيد من الهمة والعزم على المساهمة في إعداد بحوث ودراسات ميدانية تعالج القضايا التربوية التي تعج بها مؤسساتنا التعليمية باعتبارنا فاعلين تربويين على عاتقهم أمانة تربية الأجيال,

وأعرض على أعزائي تجربة متواضعة فريدة تتجلى في إحداث الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة وادي الذهب-لكويرة في المملكة المغربية مركزا جهويا للتنمية البشرية ،أوراشه الكبرى هي:مرصد القراءة وتنشيط المكتبات بالجهة-مركز الاستماع والتوجيه-مرصد القيم-نادي الأكاديمية للإعلام والتواصل-وحدة التجديد التربوي والتجريب-موقع التعلم للتكنولوجيا التفاعلية.

لكل ورش من هذه الأوراش نواة داخل المؤسسات التعليمية المتواجدة على تراب الجهة ،ويسهر على تنفيذ خطة العمل منسق ينهض وباقي المؤطرين برصد الظواهر والبحث في أسبابها واقتراح الحلول الناجعة لها اعتمادا على بحوث ميدانية يؤطرها أساتذة في اختصاصات مختلفة. 

فريق عمل هذا المركز يتشكل من :

*فريق بيبداغوجي:مؤطرين تربويين-مستشارين في التوجيه -مشرفين على المناهج الجهوية-فاعلين تربويين.

*فريق تقني:مستشارين في التخطيط التربوي-فريق إعلامي لإنتاج البرامج الاعلامية-فريق معلوماتي .

سيشرع المركز في العمل بعد عطلة عيد الفطر إن شاء الله تعالى.

تعوزنا الدراسات والبحوث في المجال التربوي ولكن يمكن أن نبدأ بخلق إطار يساهم في تنمية الإنسان من خلال جعل المؤسسات التعليمية أوراشا ومراكز للبحوث والدراسات وذلك بالتضحية بأوقاتنا ومالنا في أفق نهضة تربوية منشودة.

عبد الله
30 - أكتوبر - 2005
الى الأخ : عبد الله .    كن أول من يقيّم
 

اننا نهنئك يا أخي على خلق هذا المشروع الوليد ـ والذي يهدف فيما يهدف اليه ـ الى النهوض بمستوى المتعلمين بالمنطقة الجنوبية بالمغرب ،تلك المنطقة الغالية على كل مغربي عزيز النفس . وقد ذكرت يا أخي بأنه ينقصنا البحوث الميدانية في الحفل التربوي ، وأقول لك يا أخي : ان البحوث والدراسات موجودة ومتراكمة في رفوف النيابات والأكاديميات الجهوية بالمغرب ، بل وفي مكتباتها . وأعطي لك مثالا من تجربتي المتواضعة في هذا الشأن :

قمت باعداد فرض محروس لمستويات التعليم الإعدادي [ الأولى،الثانية ، والثالثة ] ، وزعته على كل أساتذة مادة التخصص بمنطقة التفتيش ،تم جمع أوراق الإنجاز ،توصلت بها مرفوقة بورقة النقط ومعايير الإنجاز ...وبدأت في الدراسة والتحليل الإحصائي بغية التوصل الى تفييئ التلاميذ بحسب مستواهم التحصيلي ، وعبر مبيانات درست المدى والمنوال ... لأختم العملية برسم مبيان خاص بكل قسم ومستوى .ثم كلفت نفسي عناء كتابة الدراسة على الحاسوب ، وما يتطلبه هذا العمل من أوراق ومداد ووقت ... وانتهيت من العمل الذي استغرق مني موسمين دراسيين كاملين . ولما قدمت نسخة منه الى الأكاديمية لم يعط المسؤول له أية أهمية بدعوى أنه عمل فردي ، ولا فائدة منه . وذكرته أن المذكرة الوزارية:42 تبتغي مثل هذه الدراسات بغية خلق فضاء لحصص الدعم التربوي .ولا يزال هذا العمل في الرفوف تتراكم عليه الأتربة . فما رأيك في هذا ? وهل من نصيحة تسديها الي قصد ايجاد السبيل لإخراج هذا العمل التربوي الجاد والهادف الى حيز الوجود ?علما بأنه يرافقه دفتر خاص فيه برنامج للدعم التربوي ّ لكل المستويات الثلاث الإعدادية في علاقتها بدروس التعليم الثانوي التأهيلي ??????

زائر
1 - نوفمبر - 2005
 1