| تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
| نعم.. وسيبقى الكتاب ذا جاذبية خاصة.. كن أول من يقيّم في قراءة الكتب متعة خاصة لا تتوافر إلا بهاومعها..
وعليه ـ فيما أرى ـ فسيبقى للكتاب خصوصية وجاذبية وإن قلَّت.. | أحمد بن سليمان المطر | 18 - يوليو - 2005 |
| قيمة باقية ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم لم تتغير قيمة الكتاب أو أهميته ,تغيرت وسيلة قراءته,وفي العالم العربي نمر باضطراب حضاري وعدم استقرار فكري ومراجعة لكل شيئ وبمرور المرحلة سيعود للكتاب بريقه
محمد هشام الأرغا | محمد هشام | 18 - يوليو - 2005 |
| الكتاب كن أول من يقيّم نعم ستبقى للكتاب اهمية وجاذبية ولابمكن الاستغناء عنه فالكتاب يتواجد معك في اي مكان وزمان تشاء فانا افضل ان اصطحب دائما كتابا معي في سريري واقرأ حتى اغفو وانا الان تعبت من الجلوس والقراءة هذا هو تعليقى المتواضع ,شكرا لكم | maha | 18 - يوليو - 2005 |
| للكتاب أصالته وللنشر الإلكتروني جدته كن أول من يقيّم من المتفق عليه أن الكتاب المطبوع ورقيا يظل مصدرا أساسيا للمعرفة والتثقيف على مر الأزمان ، لان تداوله وشروط قراءته تسنح باصطحابه في كل زمكان ، َََلدلك صيغت حوله مقولة:" خير جليس في الأنام كتاب"، وبما أن ظروف نشره، راهنا،والعزوف عن قراءته وسياسات البحث العلمي المنتهجة في العالم العربي لا تشجع على المضي في إنتاجية الكتاب وتداوله بالصورة التي يوجد عليها في الثقافة الغربية ، إضافة الى تدخل قنوات ثقافية جديدة تنافسه كالهوائيات المقعرة والثورة الرقمية الحالية، فإنالقراء تحولوا عنه الى النشر الالكتروني الجداب والمشجع كثيرا ،إد أنه لايضع الشرط المادي كما يفرضه ناشرو الكتاب المطبوع، وأما عن قيمة كل منهما ، فالغث والسمين يوجد في كليهما ، ويبقى القارىء بخلفيته المعرفية قادرا على التمييز بين القيم والرديء في هدا او داك... | إبراهيم | 19 - يوليو - 2005 |
| الكتاب سيظل دائما خير انيس ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم شخصيا اعتقد بان الكتاب له من الخصوصيات ما يجعله يحتفظ ببريقه و جادبيته رغم الانتشارالمهول للوسائل التكنلوجية الحديثة و خير دليل على دلك هو هن المجتمعات الأكثر استهلاكا للمعلوميات و الوسائط المتعددة هي نفسها المجتمعات الاكثر تداولا للكتب قراة و انتاجا
اما بخصوص انخفاض نسبةالأ قبال على القراة و التاليف للكتاب بالعالم العربي فارى ان لها اسباب موضوعية و تاريخيةهي نفسها التي تجعل المجتمعات العربية اقل اهتماماحتى بالوسائل الحديثة | محمد | 24 - يوليو - 2005 |
| الكتاب شئ آخر كن أول من يقيّم أنا أجد في الكتاب عبق يستحيل منافسته، وللورقة عند التصفح نغمة لايمكن تقليدها، وهذا ما يجعل الكتاب عندي افضل من أي شئ مبتكر من الوسائل التقنية الحديثة، فمكتبتي تحتوي على الكثير من الكتب التي بإمكاني الحصول عليها مجانا من الشبكة لكنني افضل قرائتها في كتاب.
تبقى مسألة واحدة فقط ربما تتفوق بها الوسائل الحديثة على الكتاب هي مسألة البحث عن كلمة أو جملة أو عدة كلمات في آن واحد، أقول هنا سيبقى الكتاب عاجزا عن توفير هذه الخدمة في الوقت المنظور، والله أعلم بماذا سيأتي العلم لمحبي قراءة الكتاب المطبوع. | عامر | 27 - يوليو - 2005 |
| عندما تندثر الكتب...ما ذا يحدث للعلم? كن أول من يقيّم لطالما ظل الكتاب نبراسا,يستنير به التائه في ظلومات مجاهيل العلوم,و خزانا للفكر الآنسا ني على مدى تاريخ البشرية.لكن هذا الكنز العظيم فقد جوهره وأصبح في الأونة الآخيرة بمثابة مادة ثا نوية وجزئية بفعل التدفق المعلوماتي والتطور التكنولوجي.فما هي خلفيات هذا التدفق?وماأثره على الطبقة المثقفة?ألايمكن اعتباره فيروسا نخر الكتابوتسبب في ضياع قيمته?هل كان التطور التكنولوجي دائما هو فقيه العلم يروي أصوله وينقح شوائبه?. اننا لاننكر فضل التطور العلمي بقدر ما نحث على استرجاع همننا للمطالعة وتمحيص الكتب فالذي يقول أن الكمبيوتر مثلا سهل كل شيء فهو خاطىء لآن هذا الجهاز لن يفيد كثيرا اذا ما قورن بالكتاب والدليل على ذلك أننا اذا اقتنينا كتابا أول ما نفعله ,نقرأ مقدمته وفهر سة محتواه حتى نعلم ما مشتملاته وموضوعا ته التي يعالجها لنكون على بينة منه ان أردنا قرائته أو تصنيفه في مكتباتنا.بخلاف الحاسوب نأتي على نص الموضوع مباشرة دون ان نعير اهتماما بالفصول الآخرى بحجة استغلال الوقت.وهذا الآخير هو السبب في ضياع المعلومات وصقل المعارف.ان قيمة الكتاب لايعرفها الا من عاش في وقت كان الآنترنت لامحل له من الآعراب.لقد ضاع العلم بهجران الكتاب وأصبحنا نعيش تقوقعا لامثيل له.أيها الآخوة الكرام تذكروا يوم غزى الماغول العراق ماذا فعلوا بكتب العرب ألم تكن جسرا عبروا عليه,ألم تحرق خزانة ابن رشد وراحت معها زبدة العلوم.أيها الكتاب ستظل منهل عذب تروي ضمأ المثقفين وتشفي غليل المتعلمين,ومهما تقدمت وسائل الآتصال وتعددت قنوات المعرفة,ستبقى لك الريادة في صقل العقل البشري وتنمية معلوماته لاسيما مع هذا الآنفجار المعرفي الرهيب الذي يعاني منه العالم.ولقد أبدع الآدباء في وصفهم للكتاب سجعا واليكم ماوصفه صاحب جواهر الآدب نقلا عن الجاحظ حيث قال=الكتاب نعم الآنيس في ساعة الوحدة ونعم المعرفة في دار الغربة يفيدك ولايستفيد منك ويزيدك ولايستزيد منك,قيد العلوم وينبوع الحكم ان اطلت النظر فيه أطال امتاعك وشحذ طباعك وبسط لسانك وجود بيانك وفخم الفاظك فأكرم به من صاحب وأعزز به من موافق.ejjiar@hotmail.com | محمد | 30 - أغسطس - 2005 |
| بنت النيل كن أول من يقيّم
ابدا الكتاب هو رمز المعرفه وقد يكون هذا راجعا للكتاب المقدس القران الكريم والكتب المقدسه من قبله قد يكون حثالله تعالى لنا على التعلم والقراءه فى اولى الكلمات واولى التكليفات لرسول الله " اللهم صلى عليه وعلى اله اجمعين ليوم الدين" امين وهو الامر اقرأ فاعتقد ان هذا ما يجعل للقراءه متعه وللتعليم عن طريق القراءه ذا مفهوم اخر لن يتوارى رغم حداثه الابتكارات التى لطالما ثارت وعظمت وما يدعوننى حقا ان اوثق كلماتى تلك ويؤكدها هو ان من يقرا حاسه الابصار والشغف اعتقد انها اعلى نسبه من نسب الشغف او التاثر من مثلا الامور الاخرى فالكتاب معك طول الوقت اينما كنت لا يتاثر بشحن للطاقه ولا يتاثر بانقطاع التيار فالفقير يستطيع ان يقرا والغنى ايضا يستطيع ذلك ويستطيع القارىء من القراءه على ضوء القمر او على اضواء المصابيح ويبقى ان كل وسيله للتعلم والمعرفه وللثقافهلها فى حد ذاتها المتعه الكامله وكل له موقعه وموضعه فى نفوس مستخدميها بل عاشقيها وشكرا واسفه للاطاله ولكن حقا الموضوع مشوق
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته | اسماء | 19 - سبتمبر - 2005 |
| sure كن أول من يقيّم
بالتأكيد ستظل للكتب جاذبيتها وأهميتها ولا يمكن لوسائل الثقافة الأخرى أن تغنينا عن الكتب فجميع الوسائل تكمل بعضها
كتب وتلفاز وإنترنت وغيرها ,لكني أجد متعتي الحقيقية في الكتاب والقراءة. | زهراء أحمد غزلان | 30 - سبتمبر - 2005 |
| الكتاب المطبوع و الكتاب المشور إلكترونياً كن أول من يقيّم
الفرق واضح وجلي بين الكتب المطبوعة والكتب المشورة إلكترونيا. فالمطبوعة تكون على الغالب مدقّقة ومنقّحة ومقابلة على أصول لها. أما ما ينشره الناس في هذه الأيام من كتب على مواقع إلكترونية ، فلا نجد تحقيق ولا مراقبة نسخ بل وفي أكثرها نقص في المحتوى. خذ مثلاً صحيح البخاري المطبوع وقارنه بنفس الكتاب من على موقع ، ستجد أكثر من حديث مغلوط لغويا ، وآخر غير موجود وآخر مكذوب والعياذ بالله.
يكمن هذا الفرق في عدم توفر رقابة على المنشور إلكترونيا ، وإن وجد لا تكون هذه الرقابة ذات مستوى مؤهل علمياً للتدقيق أو الرقابة على ما ينشر.
والله أعلم | وائل الحسني | 21 - نوفمبر - 2005 |