| تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
| سينتهي الحوار إلى الحب كن أول من يقيّم جميل ما كتبت يا جميل.
هذا مثال على حوار يجري حقيقة في واقعنا اليوم خصوصا تحت تأثير المؤتمرات العالمية وضغوط المؤسسات التي تعنى بالمسألة النسائية وعلاقتها بالذكورة وبقية المصطلحات التي ابتكرت حديثا.
إن نهاية المقال تفيد أن الحوار بين الجنسين أفضى إلى ترسيخ احترام متبادل ناتج عن اقتناع الطرفين بقوة الخصم.
وأنا أطرح هنا سؤالا:
أهذه الطريقة الوحيدة لإنشاء الاحترام المتبادل? هل نصل إلى هذه النتيجة سواء تعلق الأمر بالحديث عن مسألة خاصة بين زوجين متحابين أو بمفاوضات دول متناحرة حول نزع أسلحة الدمار الشامل?
أظن أن علاقته الرجل بالمرأة من حيث كونها أنثى تنحصر في تكوين الأسرة. أما في باقي مناحي الحياة فلا مجال لأدراج عنصر الجنس كمحدد لطبيعة هذه العلاقة. أما عن تكوين الأسرة فلا يعقل أن ينشأ في ظل ثقافة الصراع ويعد اعتبار الطرف الآخر بمثابة خصم منذرا بفشل العلاقة. لأقد أخبرنا الله عز وجل ببشرى جعل بين الذكر والأنثى مودة ورحمة فهذا مدد إلهي لمن يبني أسرته على الأساس الفطري السليم "المحبة".
لهذت أرى أن مآل هذا الحوار موضوع النقاش أن تتطور عقلية المجتمع لتعود لفطرتها السليمة وبالتالي للوصول للاحترام المتبادل بين الجنسين بل والتضحية المتبادلة على أساس المحبة وليس على أساس الخوف من الخصم. والله أعلم.
| عبد | 11 - يوليو - 2005 |
| نتيجة الحوار كن أول من يقيّم اذا فتح الذكر قلبه فسيفهم الدنيا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! | نرجس | 11 - يوليو - 2005 |
| نهاية المطاف كن أول من يقيّم سينتهي المطاف بالمتحاورين بأن يدركا أن الله خلق الكون للنوعين معاً ، وجعل لهما القوانين التي تحفظ بقاءهما،وأنه لاغنى لأحدهما عن الآخر ،ثم يقرآن معاً قوله تعالى : (( ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا ..)) ثم ينصرفان | مروان قدري عثمان | 11 - يوليو - 2005 |
| جميل ماكتبت ياجميل كن أول من يقيّم نتيجة الحوار ( كما أراها ) أنه لا سبيل للمقارنة بين الذكر والأنثى ، فكلاهما مكمل للآخر .
احترامي . | غالية | 15 - يوليو - 2005 |
| نهاية حوار .. بداية حياة ... كن أول من يقيّم حوار مميز ، ورفيع ، ويعيد للقلب جذوة العشق ، ما أرغب في قوله هو التالي : ليس هناك من مساواة بين الذكر والأنثى (تقول الآية الكريمة : وليس الذكر كالأنثى) ، لكن بالطبع هناك تكامل (تقول الآية الكريمة : وخلقنا لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعلنا بينكم مودة ورحمة) ، فالذكر والأنثى من نفس واحدة ... لإذن نهاية الحوار ، حي بداية لحياة طيبة سوياً ، ملؤها المودة ، المحبة ، والرحمة . | white | 31 - ديسمبر - 2005 |
| بـداية و نهـاية كن أول من يقيّم
أعجبت بهذه الدمدمـات .
وأتصـور نهاية الحـوار-كما قال شاعر-
وما التأنيث لاسم الشمس عيب
ولا التذكـير فخـر للهــلال . | *abdelhafid | 25 - يناير - 2006 |
| .........ويظل الحوار مستمرا . كن أول من يقيّم لن ينتهى الحوار بين الذكر والأنثى ، إنه الصراع الأبدى ،ولا محيص منه ، وأظن أن العلاقة بينهما هى الحياة بكل مافيها من تناقضات وتوافقات .وسيظل الحوار قائما ومستمرا ، إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. ......مع شكرى للجميع . | *عبدالرؤوف النويهى | 26 - يناير - 2006 |
| ما أصل هذه الدمدمات..?? كن أول من يقيّم
جدال شعري بين الذكر و الأنثى
قال لها ألا تلاحظين أن الكـون ذكـراً ?
فقالت له بلى لاحظت أن الكينونة أنثى !
قال لها ألم تدركي بأن النـور ذكـرا ً ?
فقالت له بل أدركت أن الشمس أنثـى !
قـال لهـا أوليـس الكـرم ذكــرا ً ?
فقالت له نعم ولكـن الكرامـة أنثـى !
قال لها ألا يعجبـك أن الشِعـر ذكـرا ً?
فقالت له وأعجبني أكثر أن المشاعر أنثى!
قال لها هل تعلميـن أن العلـم ذكـرا ً?
فقالت له إنني أعرف أن المعرفة أنثـى!
----------------------------------------------
فأخذ نفسـا ً عميقـا ً
وهو مغمض عينيه ثم
عاد ونظر إليها بصمت
لـلــحــظــات وبـعـد ذلك.
قال لها سمعت أحدهم يقول أن الخيانة أنثى.
فقالت له ورأيت أحدهم يكتب أن الغدر ذكرا.
قال لها ولكنهم يقولون أن الخديعـة أنثـى.
فقالت له بل هن يقلن أن الكذب ذكراً.
قال لها هناك من أكّد لـي أن الحماقـة أنثـى
فقالت له وهنا من أثبت لي أن الغباء ذكـرا
قـال لهـا أنـا أظـن أن الجريمـة أنـثـى
فقالـت لـه وأنـا أجـزم أن الإثـم ذكـراً
قـال لهـا أنـا تعلمـت أن البشاعـة أنثـى
فقالـت لـه وأنـا أدركـت أن القبـح ذكرا
---------------------------------------------
تنحنح ثم أخذ كأس الماء
ابتسمت ما أن رأته يشرب
وعندما رآها تبتسم له
قال لها يبدو أنك محقة فالطبيعة أنثـى فقالت له وأنت قد أصبت فالجمال ذكـراً
قـال لهـا لا بـل السـعـادة أنـثـى
فقالت له ربمـا ولـك الحـب ذكـرا
قال لها وأنا أعترف بأن التضحية أنثـى
فقالت له وأنا أقر بأن الصفـح ذكـرا
قال لها ولكنني على ثقة بأن الدنيا أنثى
فقالت له وأنا على يقين بأن القلب ذكرا
---------------------------------------------
ولا زال الجـدل قائمـا ً
ولا زالت الفتنة نائمـة
وسيبقى الحوار مستمرا ً طــالــمــا أن .
الـسـؤال ذكـــرا ً
والإجـابـة أنـثــى
فمن برأيكم سوف ينتصر على الآخر ? المصدر : | *abdelhafid | 24 - فبراير - 2007 |
| الدمدمات ليست من اختراعي كن أول من يقيّم
يا عزيزي عبد الحفيظ قرأت ردك على الدمدمات وبحثك المجدي لتعرف من اين هي وارسلتها كما هي من الموقع الذي يتحدث عن الجدال بين الذكر والانثى وكتبتها بطريقة وكأنك تلومني بها او تكشف سري لكنك لم تعرف يا عزيزي انني لم ادعي اني صاحب الكلمات بل قلت اني اقدمها للمنتدى لانها اعجبتني واضفت اليها بعض الشي وبعض الاملاح والبهارات التي رأيتها تناسب الموضوع لكنني لم ادعي اني مخترع الدمدمات لذلك ليس هناك داعي لتنشر اسم الموقع الذي به الكلمات لانه حتى في هذا الموقع قد يكون الامر منقول فهذا الحوار ابدي ..... مع الشكر | *جميل | 20 - مارس - 2007 |