 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | 97- الحكم بن قنبر المازني كن أول من يقيّم الحكم بن قنبر المازني: شعره خمسون ورقة. (وهو غير الحكم بن قنبر الخضري الذي له في الموسوعة (تسعة أبيات). وترجم الصفدي للإثنين متتالين في (الوافي) فلم يسم (قنبرا) في نسب الحكم الخضري (?) راجع الترجمتين في (الوافي). وترجم الزركلي للحكم الخُضْري فقط. فقال: (الحكم بن معمر بن قنبر الخضري، من خضر محارب، كان معاصرا لابن ميادة، وعده الأصمعي من طبقته، توفي نحو سنة 150هـ..) وفي (معجم الأدباء) لياقوت ترجمة وافية للحكم الخضري، انظرها على الوراق، وكذا في (مختصر تاريخ دمشق) لابن منظور قال: (الحكم بن معمر بن قنبر بن جحاش ابن سلمة بن مسلمة بن ثعلبة بن مالك بن طريف بن محارب أبو منيع الخضري والخضر ولد مالك بن طريف، وإنما سموا الخضر لأن مالكاً كان شديد الأدمة، كذلك ولده، فسموا الخضر بذلك. وكان الحكم شاعراً مجيداً، وكان يهاجي الرماح بن ميادة المري، فشكاه بنو مرة إلى والي مكة، فتواعده فهرب إلى الشام، وقدم دمشق، وامتدح أسود بن بلال المحاربي الداراني، ومات بالشام غريقاً في بعض أنهارها، فإنه كان لا يحسن العوم. وروي عن الأصمعي أنه قال: ختم الشعراء بابن ميادة والحكم الخضري وابن هرمة وطفيل الكناني ومكين العذري...إلخ) وترجم سوزكين للحكم بن قنبر المازني (4/ 83) فقال: (الحكم بن محمد بن قنبر المازني البصري: كان أكثر مقامه ببغداد، ونظم قصائد غزل، وهاجى مسلم بن الوليد، وكانت له بالجمحي المتوفى نحو سنة (232هـ) معرفة وصلة. وأحال في ترجمته إلى (أخبار الشعراء) للصولي، ومروج الذهب للمسعودي، و(عيون الأخبار) لابن قتيبة، و(زهر الآداب) للحصري، والحماسة المغربية، و(الدر الفريد) ودائرة المعارف الإسلامية (الطبعة الأوربية الثانية: 3/ 73) | *زهير | 19 - يونيو - 2005 |
 | 98- آل أبان اللاحقي كن أول من يقيّم أبان بن عبد الحميد اللاحقي : له في الموسوعة (124) بيتاً. ترجم ابن النديم في ترجمته لمن قال الشعر من آله وهم خمسة، وكلهم مقلون سوى ابنه حمدان. قال: (أبان بن عبد الحميد بن لاحق بن عفير = وفي نشرة طهران: عقير=: شاعر مكثر وأكثر شعره مزدوج ومسمط وقد نقل من كتب الفرس وغيرها ما أنا ذاكره: كتاب (كليلة ودمنة) كتاب (الزهر وبرداسف) كتاب (السندباد) كتاب (مزدك) كتاب (الصيام والاعتكاف)...) وانظر النجار (4/ 227) وقد جمع في هذا الفصل ما تبقى من شعر أبان وأخيه أبي شاكر: عبد الله بن عبد الحميد. مع الإشارة إلى أن جدهما (لاحق) وأباهما عبد الحميد، وحمدان بن أبان، وأبان بن حمدان، كلهم شعراء، وقد خصص الصولي ما يناهز ثلث كتابه (أخبار الشعراء) لتدوين شعرهم. وانظر فيما يخص أبان: سوزكين (4/ 69) وكانت وفاته سنة (200هـ). قال الجاحظ في صدد حديثه عن أبي نواس: (والعجب أنه يقول في أبان إنه ممن يتشبه بحماد ومطيع بن إياس ووالبة بن الحباب وعلي بن الخليل ...وأبان فوق ملء الأرض من هؤلاء) (الحيوان: 4/ 451). وقال أبو الفرج: (كان يحيى بن خالد البرمكي قد جعل امتحان الشعراء وترتيبهم في الجوائز إلى أبان بن عبد الحميد) (الأغاني: 23/ 156). ومن مختار شعره قصيدة له يصف فيها فسه، أولها: (أنا من بغية الأمير وكنز .. من كنوز الأمير ذو أرباح) وهي (19) بيتا. وأخرى في زواج محمد بن خالد الثقفي من عمّارة بنت عبد الوهاب الثقفي: شيخ الإمام الشافعي. وأولها: (لما رأيت البز والشاره .. والفرش قد ضاقت به الحاره) وهي (14) بيتا. وقصيدة أخرى ذكر قصتها الصولي في (أخبار الشعراء: ص26) أولها: (قل لبيضاء بضة ذات أعطاف وساق لفاء كالجُمّاره) (19) بيتا. وقصيدة في هجاء طبيب، اشتملت على طائفة من المفردات الطبية ، أولها: (أبا الأطول طولت ..وما ينفع تطويل) (23) بيتا. وأخرى في هجاء معاصر له تولع بغلام يهودي، أولها: (ألا قل لعبيد الله ما بالك لا تسلى) (16) بيتا. أما أخوه أبو شاكر، فقد اختار له النجار (4) قطع في (92) بيتا، منها : قصيدة في معابثة أمة طلقها صاحبها، واسمها (فهدة) وأولها: (أيا فهدة ماذا الجزع الظاهر يا فهده) (أئن طُلقتِ أصبحتِ .. عن الإسلام مرتده) وهي (13) بيتا. وقصيدة في وصف مجلس لهو انقلب إلى شجار، أولها: (ألا يا مجلس الشرب على نهر أبي بكره) وهي (41) بيتا. | *زهير | 19 - يونيو - 2005 |
 | 99- ( * ) العباس بن الأحنف كن أول من يقيّم العباس بن الأحنف: عمل شعره الصولي نحو مائة وخمسين ورقة. (يلاحظ أن عبارة (الصولي نحو مائة وخمسين ورقة) سقطت من نشرة فلوجل. وديوان ابن الأحنف أحد الدواوين القليلة التي وصلتنا من هذه الحقبة، ومنه نسخة في مكتبة (كوبريلي) في (61) ورقة، نسخت عام (1034هـ) ونسخة في دار الكتب بالقاهرة، نسخت عام (1288هـ) وأخرى في المكتبة الأحمدية بتونس، نسخت في القرن (11 هـ) وطبع الديوان بشرح عبد المجيد الملا (بغداد 1947م) وأصدرت عاتكة الخزرجي طبعة محققة لمخطوطة كوبريلي والقاهرة، مع إضافة قطع أخرى في (200) بيت (القاهرة: 1954م) انظر سوزكين: (4/ 65). قال الجاحظ في البيان والتبيين: (وقد أدركتُ رواةَ المسجديِّين والمِربديِّين ومَن لم يروِ أشعار المجانينِ ولصوصِ الأعراب، ونسيبَ الأعراب، والأرجاز الأعرابية القصار، وأشعارَ اليهود، والأشعارِ المنصِفة، فإنهم كانوا لا يعدّونه من الرواة، ثم استبردوا ذلك كلَّه ووقَفوا على قصار الحديث والقصائد، والفِقر والنُّتَف من كلِّ شيء، ولقد شهدتُهم وما هم على شيءٍ أحرصَ منهم على نسيبِ العباس بن الأحنف، فما هو إلاّ أن أورَدَ عليهم خلفٌ الأحمرُ نسيب الأعراب، فصار زُهدُهم في شعر العباس بقدر رغبتهم في نسيب الأعراب، ثم رأيتُهم منذ سُنيَّاتٍ، وما يَروي عندَهم نسيبَ الأعراب إلاّ حَدَثُ السنِّ قد ابتدأ في طلب الشعر، أو فِتيانيٌّ متغزّل...إلخ). وفي الذخيرة لابن بسام من كلام طويل في تقييم الشعراء (قسم الرابع/ مجلد 1/ ص 196 ? 211) وأما العباس بن الأحنف فمعتزل بهواه، وبمعزل عمن سواه، رفع نفسه عن المدح والهجاء، ووضعها بين يدي هواه من النساء، قد رقق الشغف كلامه، وثقفت قوة الطبع نظامه، فله رقة العشاق وحوك الحذاق.. وهو صاحب القصيدة السائرة على كل لسان: (يغدو الفقير وكل شيء ضده .. ويرى العداوة لا يرى أسبابها) وليست في ديوانه. وامتاز في شعره بوصف رسائل العشق، التي كان يتبادلها مع محبوبته (فوز) وأجمل هذه المقاطيع قوله: (مازلت أبكي مذ قرات كتابكم .. حتى محوت سطوره بدموعي) وأشار الكرمي في (قول على قول: 6/ 248) إلى ما ينسب إلى أبي العلاء من هذا المعنى، وهو قوله يصف كتابا: (فمحاه دمعي من تحدره .. شوقا إليك فلم يدع سطرا) انظر قصة هذه البيت في اليتيمة، وهو فيها من إملاء أبي العلاء، وليس من شعره. | *زهير | 19 - يونيو - 2005 |
 | 100- زنبور الكاتب (محمد بن رباح) كن أول من يقيّم زنبور الكاتب شاعر: خمسون ورقة. (ترجم له سوزكين (4/ 217) فقال: (زُنبور بن أبي حماد الكاتب: مولى بغدادي، نظم أبياتا في هجاء أبي نواس، نُسب بعضها إلى الشاعر محمد بن رباح (أو رياح) انظر نشرة فاجنر لديوان أبي نواس (1/ 41 ? 44) و(المحمدون من الشعراء) للقفطي (ص324) والوافي للصفدي (3/ 74).100- زنبور الكاتب شاعر: خمسون ورقة. (ترجم له سوزكين (4/ 217) فقال: (زُنبور بن أبي حماد الكاتب: مولى بغدادي، نظم أبياتا في هجاء أبي نواس، نُسب بعضها إلى الشاعر محمد بن رباح (أو رياح) انظر نشرة فاجنر لديوان أبي نواس (1/ 41 ? 44) و(المحمدون من الشعراء) للقفطي (ص324) والوافي للصفدي (3/ 74). كذا قال سوزكين والظاهر أنه لم يراجع المراجع التي ذكرها، فزنبور الكاتب هو نفسه محمد بن رباح، كما ترجم له الصفدي في الوافي، وهو غير أبي زنبور الكاتب المادرائي. وهو غير أبي زنبور الكاتب المادرائي. | *زهير | 19 - يونيو - 2005 |
 | 101- حمدان بن أبان بن عبد الحميد كن أول من يقيّم حمدان بن أبان بن عبد الحميد: شعره خمسون ورقة. (حمدان بن أبان اللاحقي من مشاهير رجالات عصره، وهو صاحب الأبيات المشهورة في حكاية الجاحظ وإهدائه الكتب لأعيان عصره، وأولهما (بدا حين أثرى لإخوانه .. ففلل عنهم شباة العدم). وذكره أبو الفرج في (الأغاني) وروى بسنده عن ابن أخيه خبرا من أخباره تضمن قصيدة من (11) بيتا وجهها إليه صديقه الشاعر أبو النضير عمر بن عبد الملك البصري الجمحي بالولاء. وأولها: (أقر حمدان سلام الله من فضل وقل له). كذا ذكر أبو الفرج القصيدة، ويبدو أنها تحتاج إلى مراجعة، فهي كما يفهم من أبياتها مرسلة من قبل رجل اسمه الفضل، وموجهة إلى رجل اسمه حمدان الرقاشي ? وفي البيت (6) منها تصحيف، صوابه: (ولوَ انَّ الكلب). | *زهير | 19 - يونيو - 2005 |
 | 102- صالح بن أبي النجم كن أول من يقيّم صالح بن أبي النجم: شعره خمسون ورقة. (كرره ابن النديم فذكره في المقلين أيضا، وترجم له في موضع آخر من الفهرست، ضمن تراجم أسرته فقال: (آل أبي النجم: اسم أبي النجم: هلال، من أهل الأنبار، وكان كاتبا، وابنه صالح بن أبي النجم من أهل بغداد، وكان أبو النجم مولى لبني سليم، وأحمد بن أبي النجم وكان شاعراً ويكنى أبا الرميل ...إلخ). قلت: كذا سمى ابن النديم (أحمد) والصواب في اسمه (ماجد) كما سيأتي، وهو أخو صالح. ومن مشاهير هذه الأسرة ابن أبي عون، صاحب كتاب التشبيهات، انظر التعريف به على الوراق، وقد وقع عليه ما وقع على الحلاج من الصلب والقتل والحرق. وانظر الكلام عن صلته بهذه الأسرة في (معجم الأدباء) لياقوت، وفيه: (قال المرزباني: أبو عون أحمد بن أبي النجم الكاتب الأنباري، مولى لبني سليم، وأبو عون وعماه صالح وماجد ابنا أبي النجم شعراء كلهم، وماجد يكنى أبا الدميل..إلخ) | *زهير | 19 - يونيو - 2005 |
 | 103- شهاب الخياط ? كن أول من يقيّم شهاب الخياط: شعره عشرون ورقة. (وهو في نشرة خليفة: أبو شهاب) ولم أعثر له على ترجمة، إلا أن في المحدثين من هذه الطبقة: (أبو شهاب الخياط) واسمه كما في الأمالي الشجرية (عبد ربه) ?. | *زهير | 19 - يونيو - 2005 |
 | 104- أبو الهول الحميري كن أول من يقيّم أبو الهول الحميري: شعره خمسون ورقة. (شاعر، مشهور، أخباره في كتب الأدب كثيرة، واسمه: عامر بن عبد الرحمن. ترجم له ابن المعتز في (طبقاته) وذكر (22) بيتا من شعره، منها قوله في قصيدة غزلية: (أصلي ساهيا بك لست أدري .. إذا صليت كم كانت صلاتي) وترجم له الصفدي في الوافي فقال: (أبو الهول الحميري: عامر بن عبد الرحمن، أبو الهول الحميري؛ كان آية في الهجاء المقذع، له مدائح في المهدي والرشيد، وتوفي في حدود التسعين ومائة) وقال في ترجمة الأمين العباسي: (وفي الأمين يقول أبو الهول الحميري: (ملك أبوه وأمه مـن نـبـعة .. منها سراج الأمة الـوهـاجُ)..(شربوا بمكة في ذرى بطحائها.. ماء النبوة ليس فـيه مـزاجُ). وذكره الجاحظ في الحيوان، وأورد ثلاثة أبيات من شعره في وصف الصمصامة سيف عمرو بن معديكرب الزبيدي ومدح موسى الهادي، الخليفة العباسي أخي هارون الرشيد). وزاد ابن خلكان (6) أبيات من القصيدة نفسها، في ترجمة (الهيثم بن عدي) وأولها: (حاز صمامة الزبيدي من بين جميع الأنام موسى الأمين) وذكره ابن خلكان أيضا في ترجمة الفضل بن يحيى، قال: (وكان أبو الهول الحميري قد هجا الفضل، ثم أتاه راغبا إليه، فقال له: ويلك! بأي وجه تلقاني? فقال: بالوجه الذي ألقى به الله عز وجل وذنوبي إليه أكثر من ذنوبي إليك، فضحك ووصله). وذكره الصاحب ابن عباد في رسالة مداعبة أوردها البغدادي برمتها في خزانة الأدب، الشاهد: (464). | *زهير | 19 - يونيو - 2005 |
 | 105- داود بن رزين الواسطي     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم داود بن رزين الواسطي: شعره ثلاثون ورقة. (في الأصل : (ابن دربن) وهو في نشرة خليفة ص 302 (ابن زرين) وفي طبعة طهران (ابن رزين) وهو الصواب. وابن رزين هذا من طبقة أبي نواس، توفي نحو سنة (170هـ) قال الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد: (داود بن رزين أبو حيي الواسطي مولى عبد القيس: كان شاعراً محسناً ورد بغداد وعاشر بها أبو نواس وغيره من الشعراء وكان راوية بشار بن برد وله أخبار في كتب أهل الأدب) ويرد اسمه في الخبر المشهور في قصة الجارية عنان مع أبي نواس والرقاشي وابن الضحاك، انظر ذلك في الوراق عن طريق البحث عن البيت (قوموا إلى قصف لهو) وسماه الجاحظ في المحاسن والأضداد: (محكم بن رزين) وفي (ربيع الأبرار) و(التذكرة الحمدونية) بيتان من شعره في مدح الرشيد، اولها: (أكال أفئدة الرجال كانما... نضح الدماء بساعديه عبير). وذكره ابن خلكان في ترجمة زبيدة فقال: ووقع بين الرشيد وبين زبيدة الشركة المتعهدة فتهاجرا فعمل داود بن رزين مولى عبد القيس شعرا هو : (زمن طيب ويوم مطير) ..إلخ. وفي (أساس البلاغة) بيت له في مدح الرشيد. وهو من قصيدة ذكر منها ابن الجوزي في المنتظم أربعة أبيات نقلا عن الطبري. | *زهير | 19 - يونيو - 2005 |
 | 106- كلثوم بن عمرو العتّابي كن أول من يقيّم كلثوم بن عمرو العتّابي: شعره مائة ورقة. (قلت: كلثوم بن عمرو العتابي من كبار الشعراء الأدباء، له أخبار في كتاب الأغاني، ومعظم كتب الأدب، وقد أجاد الشعر كما أجاد النثر، وكان أحمد بن الحارث الخزار (ت 258هـ) راوية لنثره. وقد وصلتنا نبذ من رسائله. وله أيضا مؤلفات في الأدب سماها ابن النديم في الفهرست، وياقوت في (معجم الأدباء: 6/ 213) منها: (كتاب المنطق) و(كتاب الآداب) و(فنون الحكم) و(كتاب الخيل) و(كتاب الألفاظ) رواه عنه المبرد. ولأئمة المعتزلة ردود عليه، ذكرها ابن النديم، وذكر (ص 146) أن ابن طيفور صنع (منتخبا) من شعره. وترجم له ابن المعتز في طبقاته فقال: (ليس في شعره بيت ساقط). وكتب عنه بلاشير في (دائرة المعارف الإسلامية: 1/ 751). ومحسن الأمين في (أعيان الشيعة: 43/ 156) وترجم له سوزكين (4/ 105) وأكثر من ذكر مصادر دراسته، ومنه أفدنا هذه الترجمة. قال: (وهو كلثوم بن عمرو بن أيوب، أبو عمر، أو (أبو علي) من بني عتّاب بن سعد (تغلب) كان من ولد عمرو بن كلثوم، ولد قبل منتصف القرن الثاني الهجري، أو حواليه، بقنسرين، وأقام ببغداد فيما بعد، ومدح البرامكة، وقيل: إنهم وصفوه للرشيد ووصلوه به، واتصل بالمأمون أيام الرشيد وصحبه خراسان، وذُكر أنه درس هنالك كتبا فارسية ونسخها، والراجح أنه توفي سنة (208هـ وفي رواية (220هـ) وكان منصور النمري تلميذا له) ومنصور النمري هو المترجم له في البطاقة التالية. | *زهير | 19 - يونيو - 2005 |