| تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
| اشعر بقلق كن أول من يقيّم بل بغضب تجاه النقطة التى طرحتها.
واحب ان اشاركك بطرح سؤال آخر.
هل اللغة العربية هي العاجزة?
ام العلماء العرب هم العاجزون..
وياليت لا نعود للماضي،
ام كليهما
| فهد | 18 - مارس - 2005 |
| اللغة كائن حي كن أول من يقيّم لا أعتقد يا أخي فهد أن اللغة العربية هي السبب، فهي كائن حي ومتجدد وتقوى وتنمو وتتطور باستخدام أبنائها لها. وإذا ضعفوا ضعفت والعكس صحيح. فمن هو الضعيف برأيك بعد ذلك?? هل لغتنا حجة علينا أم نحن حجة على لغتنا?
قلقك ظاهرة صحية ومحبذة وتنم عن شعور بالمسئولية فليكن بادرة إيجابية وشمعة تضيئ دياجير الظلام في أجواء الإحباط والتيئيس. مع تمنياتي الصادقة | خليل منصور | 4 - أبريل - 2005 |
| يجب أن نعلم كن أول من يقيّم الانسان هو اللغة... ولو لم تكون أمة ما مواكبة لعلم ما فإن من المتوقع أن تخرج لنا أمما أخرى بإختراعات ومنتجات جديدة فيطلقون عليها بلغتهم اسما ما ولا يصبح لنا دور الا محاولة الترجمة أو تعريب المصطلح.
وشكرا. | محمد عبدالله القرشي | 6 - أبريل - 2005 |
| العربية بين اللهجات و الاجنبيات كن أول من يقيّم سلام حار و بعد:
من المحزن ان تكون الدرسات التقنيه والطبية في معظم الجامعات في الوطن العربي , و اعتقد انّ الإسثناء الوحيد هي الجامعات السورية, تتم بلغات أجنبية . فهي بالفرنسية في دول المغرب وبالإنكليزية في المشرق. والظاهرة التي في نظري أكثرخطورة هي ظاهرة الإنبهار اللغوي والثقافي التي تتفشى في العالم العربي و التي جعلت الكثيرمن الآباء و الأمهات يولون الإهتمام الاكبر في تعليم أبنائهم اللغات الأجنبية على حساب اللغة العربية. فلابأس لدى بعض هؤلاء أن لايجيد أبناؤهم العربية ولكن على الأبناء أن يجيدوا الأجنبية . ثم مشكلة هذا الزخم من اللهجات التي لا تسمن و لاتغني . وقد شد انتباهي حدث مر بي و أنا في إحدى الجامعات الغربية. حدث ان التقى عدد من الطلاب العرب من المغرب و المشرق العربيين, ولم تمضدقائق قلية حتى تحول الحديث الى لغة أجنبية فلقد عجزت اللهجات العربية المختلفة عن ان تكون عاملا للتفاهم, ونظرا لعدم التمكن من اللغة العربية أضطر هؤلاء لاستعمال لغة يفهمها جميعهم.
شكرا | Ahmed | 6 - أبريل - 2005 |
| العالمية واللغة كن أول من يقيّم تقاس قيمة اللغات اليوم بمدى تطور اقتصاد اصحابها والعرب اليوم في وضع لا يسمح لهم بفرض لغتهم و هذا شيئ منطقي بالنظر الى المعطيات الراهنة ومهما تكن قوة اللغة وجمالها فانها لا تستطيع فرض وجودها دون رفع اقتصادها | boughoula | 27 - أبريل - 2005 |