صفحة البداية  تواصل معنا  زوروا صفحتنا على فيسبوك .
المكتبة التراثية
المكتبة المحققة
مجالس الوراق
مكتبة القرآن
أدلة الإستخدام
رحلات سندباد
البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : التربية و التعليم

 موضوع النقاش : لماذا لم تعد القراءة عادة عند أبنائنا ?    كن أول من يقيّم
 إيمان خليل 
16 - فبراير - 2005
كره القراءة اليومية و الابتعاد عنها إلى تصفح مواقع الإنترنت و مشاهدة التلفزيون و قتل الوقت .
 1  2  3 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
السبب    كن أول من يقيّم
 
ابتعد الشباب عن القراءة الحرة لان الحياة اختلفت اصبح الطالب يحرص على النجاح والانتقال الى مرحلة اخرى اكثر من اهتمامه بالتعلم كان الطالب في الماضي يخجل من نقل المعلومة دون فهمها اصبح لايبالي وليس هذا عيب الشباب وانما وضع الانسان في المكان غير المناسب فكم معلم لايحسن التعليم وكم اب لايعرف قوانين التربية
*صبيحة
13 - أبريل - 2005
خير جليس في الزمان كتاب    كن أول من يقيّم
 
يعود السبب حسب اعتقادي الى قلة بث روح الاطلاع الى صغارنا، اذ كنا في زمان مضى ننشئ مكتبة خاصة بالصف تنتقل معنا عبر المراحل الدراسية، بل اكثر من ذلك اذ كنا نصنع منتدى فكري نتداول فيه قصة كتاب او قصائدحتى اننا نقوم بتلحينها وتقديمها في الجمعية الادبية التي تقام عند نهاية الاسبوع
Abazer Almaleeh
25 - أبريل - 2005
وجهة نظر    كن أول من يقيّم
 
يعزى هدا العزوف إلى ضخامة المقررات التعليمية التي في الحقيقة لا تدع مجالا لتصفح كتاب ودا توفر وقت فكترة المسليات من رسوم متحركة......
bennani
26 - أبريل - 2005
هل نعرف كيف نقرأ    كن أول من يقيّم
 
القراءة مثل أي شيء .. لها قواعدها وأصولها لتحقيق الاستفادة القصوى منها أو على الأقل فهم ما تقرؤهالقراءة الصحيحة هي التركيز علي النقاط المفيدة بعيداُ عن الحشو والتكرار ، فقد لا يتطلب استخراج الأفكار المفيدة قراءة الكتاب أو النص كاملاً، فقد يوجد الجزء المفيد الذي يشير إلى الكل ، وقد لا يكون بالكتاب ما تريده : - معرفة عنوان الكتاب وقراءته هي من أولى خطوات القراءة الصحيحة ، ثم تاريخ النشر ، ثم مكان النشر ... لأنك قد تريد معلومات نشرت في عام قديم أو حديث أو معلومات نشرت في بلد ما بعينه عن غيره .2- قراءة قائمة المحتويات أو الفهرس لمعرفة العناوين الرئيسية والفرعية . 3- قراءة المقدمة لأنها تقدم الفكرة التي أعد المؤلف الكتاب من أجلها وتحللها علي نحو مختصر ، وإذا كان هناك فقرة تلخيصية في النهاية فهي الحل الأفضل لتوفير الوقت لتتركه من أجل قراءة الكتاب نفسه .
سامي محمد خاطر
30 - أبريل - 2005
تكملة هل نعرف كيف نقرأ    كن أول من يقيّم
 
4- البحث عن الكلمات الدلالية في الفهرس والتي يقدم لها تفسير يساعد علي فهمها. 5- تصفح الكتاب لرؤية ما إذا كانت هناك رسوم توضيحية تساعد علي الفهم لأنها تزكي قراءة الكتاب . 6- التركيز علي الفقرة الأولى والأخيرة في كل فصل ، فالعناوين الثانوية تشتت التفكير أكثر من المساعدة . 7- أخذ القرار، وهذه هي المرحلة الأخيرة في تقييم الكتاب ما إذا كان يستحق القراءة ، أوالاعتماد عليه في المعلومات ، أو الاستعانة به عند عمل بحث أو دراسة ... الخ . منقول من موقع وزارة التربية لدولة الكويت -حقيبة المعلم-الجزء الثاني
سامي محمد خاطر
30 - أبريل - 2005
أبناؤنا لا تحب القراءة .. إذا علينا أن نتعامل مع هذه الحقيقة بشئ من الحكمة    كن أول من يقيّم
 
الواقع يقول أن الأبناء وإن لم يكن الآباء أيضا لا يحبون القراءة لأن القراءة عادة يعود عليها الطفل من الصغر ولن يحبها في بيئة لا تهتم بالقراءة فنحن نطالب أبناءنا أن يعكفوا على القراءة في بيوت لا تعرف شكل الكتاب وبين أباء لا يمسكون الصحيفة يقرؤوها واقترح أن نتعامل مع هذه القضية بشئ من الحكمة فليس الموضوع أن يمسك الولد الكتاب يعكف عليه في اوقات فراغه بل الهدف الثقافة بشلك عام والمعرفة وهذه الأشياء يمكن تحصيلها بوسائل عديدة في هذه العصر الذي عرف الكتاب الالكتروني والانترنت فعلينا أن نلفت نظر الأبناء إلى مثل هذه الوسائل التي ستكون في المستقبل هي المصادر الرئيسية للثقافة بدلا من الكتاب الذي أصبح شكلا قديما من اشكال تحصيل المعرفة ومن هنايبدأ أبناؤنا في التحصيل والمعرفة التي افتقدوها فالمشكلة هي نقص الثقافة وليست المشكلة في كراهية الكتب والتمسك بها
Mustafa Mustafa
18 - يوليو - 2005
تريد أن تقرأ اطف التلفاز    كن أول من يقيّم
 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،

بخصوص انحصار عادة القراءة عند أبنائنان أعتقد أن السبب الجوهري هو التلفازكيف?

1 إن التلفاز يسرق الأوقات منا ومن أبنائنا

2 إن التلفاز يسرق منا جلسات السمر و الحوار مع ابنائنا

3 إن التلفاز يظمر لغتنا و يفقر اساليب التعبير الشفاهية و الكتابية لأبنائنا

4 إن التلفاز غدا لأكثرنا وسيلة للتخلص من مشاكل و إزعاج أبنائنا و وسيلة للتهدئة داخل البيت 

للخروج من هذه الورطة لابد من فتح نقاش جاد مع أطفالنا و اقناعهم بضرورة الإبتعاد عن التلفاز، و أنصح للقيام بهذه الخطوة قراءة بعض الكتابات الجادة التي تناوات هذا الموضوع و أقترح بهذا الخصوص كتابين من منشورات سلسلة عالم المعرفة الكوتية هما كتاب المتلاعبون بالعقول و كتاب الأطفال و الإدمان التلفزي و هما كتابين مترجمين

و أتمنى من ادارة الموقع أن تضم هذين الكتابين إلى سلسلة معروضات بالموقع وأتعهد بالتقديمو بالتعليق على الكتابين و شكرا

miloud
27 - سبتمبر - 2005
العزوف عن القراءة .    كن أول من يقيّم
 

في الحقيقة هذا موضوع شاسع لا يمكن الإحاطة بأسبابه في مقال لا يتجاوز بضعة أسطر. ولكن تدخلي سينحصر في بعض المحاور التي يمكن أن تزيد في النقاش بغية الوصول الى النتائج المرجوة. ومنها:

ـ هل ساهم الآباء اليوم في عزوف أبنائهم عن المطالعة الحرة [ بدل القراءة ] ?

ـ اذا كان الجواب بالإيجاب فما هي دوافع مساهمتهم هذه ? وان كان بالنفي فمن هو الذي أدى بهم الى هذا العزوف? : أهي المقررات المدرسية ? أم هي الشارع والحي و...??

ـ هل تمت دراسات نفسية لهـذه الأجيال العربية المعاصرة ? ما هي تصوراتها للواقع ? وما هي آمالها وتطلعاتها ? وهل يمكن للأسرة والشارع والمدرسة أن يقدموا لهم شيئا يخدم ويسهل لهم الطريق لتحقيق تلك الآمال ??

ـ هل للهجرة الى دول الشمال يد في هذا الضعف التحصيلي لدى المتعلم العربي?

ـ هل هيأت الدول العربية الأجواء لأبنائها الذين يدرسون اليوم ، وفتحت لهم الآفاق كي يبذلوا الجهد المستحق لبلوغ الوظيفة في الدولة?

ـ هل تتدخل الأسر العربية وتتحكم في توجيه أبنائها في استخدام التلفاز والأنتربيت ...???

 أعتقد أن هذه هي المحاور الكبرى التي تستحق المناقشة الواعية والعميقة لإيجاد الحلول المناسبة لهذا العزوف عن القراءة[ المطالعة الحرة ] ، بل عن التمدرس ككل .

      أتمنى ألا أكون قد أطلت في المقال ، كما أرجو أن يساهم الإخوان المتدخلون بآرائهم في هذا الإتجاه . وشكرا للجميع .

زائر
16 - أكتوبر - 2005
نحن السبب    كن أول من يقيّم
 

لأننا نحن لم نعد نقرأ والأجيال الشابة إنما تقلد الأكبر منها عدا عن ذلك التوجه الغربي الكثيف نحو العرب وثقافتهم ومحاولة انسلاخنا عن جلدنا وتوجيه عقولنا نحو السخافات علنا فمن من الفضائيات والإعلام يهتم بالشعراء والكتاب كاهتمامهم بالمغنيين وما شابه فنحن السبب لانعرف كيف نتصرف ولانعرف كيف تنحكم بالعاصفة بل ننجرف وراءها بكل يسر وسهولة

 

 

ليلى
16 - أكتوبر - 2005
آن الأوان للعلاج...    كن أول من يقيّم
 
أشكرك الأخت ليلى على التحليل الذي تقدمت به بخصوص عدم اهتمام أبنائنا بالقراءة ، وفعلا ان الآباء لا يهتمون بتحفيز أبنائهم على القراءة منذ الصغر ، فكيف لهم أن يقرأوا وهم كبار ، والمثل العربي يقول:[ التعلم في الصغر كالنقش على الحجر ].ان الظواهر الشاذة التي تنخر كيان أمتنا العربية المعاصرة ناتجة عن وعي أو لا وعي الآباء بالدور التوجيهي لأبنائهم ،فلا تتعجبي ان كان الطفل في الثمانينيات من القرن 20 لا يقرأ ، لأنه اليوم أصبح ذلك الطفل مدرسا يدرس التلاميذ وهو لا يقرأ . وهنا  تكمن الكارثة .
زائر
7 - نوفمبر - 2005
 1  2  3