 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
| الحداثة كن أول من يقيّم
لا يجب الحديث عن الحداثة بدون التطرق الى التراث فكل شئ يراد تحديثه من أجل مواكبة العصر و النهضة يجب التطرق الى التجارب و الواقع المراد تحديثه دون البعد الجذور و الاصل و التجارب والهوية من اجل الحداثة يجب دراسة التراث و جمعه و تبويبه و اخذ العبرة منه | ridh | 25 - يناير - 2005 |
| كفانا تشبثا بالماضي كن أول من يقيّم
انا ارى ان تشبثنا بالتراث نابع عن ان كل فخرنا وعزنا كان في الحقب الماضية وبالنسبة لبعض الشعوب هو نابع عن الشعوبية التي تسمى بالقومية ولكن الحداثة والتقدم لا يمكن الوقوف بوجهها سواء ابينا ذلك او قبلناه وفي رايي ان التراث مكانه في المتاحف وبعض الفعاليات الفلوكلورية وعما قريب ما نتركه نحن سيكون تراثا للاجيال القادمة. | Ali | 16 - أبريل - 2005 |
| تراث اليابان لم يمنعها من التقدم كن أول من يقيّم
لن أضيف أي شيء إلى العنوان أعلاه لمن يعتقد أن التشبث بالتراث يعيق التقدم أو يمنع حدوثه. | خليل منصور | 18 - أبريل - 2005 |
| النهضة اليابانية كن أول من يقيّم
استوقفني هذا التعليق ، لكن حقاً ، كم هو المشترك بين النهضة اليابانية وطريقتها في الحفاظ على التراث ، وبين نهضتنا (أو ما يمكن أن يشكل نهضتنا) وطريقتنا في الحفاظ عليه ?! وهل حقاً نقدر على القول أن نترك هذا التراث للمتاحف ? يبدو أننا بحاجة لتحديد مصطلح التراث كي يكون واقع الإلتباس بيننا متعمداً. وشكراً | white | 18 - أبريل - 2005 |
| الحداثة من جانب آخر كن أول من يقيّم
انا لا اعلم لم يثار كل هذالكلام عن الحداثة وكاننا نعيش في منطقة معزولة عن العالم الحداثة ليست جيشا او شي نستطيع صده انما مفهوم وثقافة وطريقة في العيش والعمل انا لادافع عن الحداثة هنا ولكن يجب ان نعلم اننا امام تحول جذري حقيقي في جميع الميادين ومازلنا نتحدث عن السلبيات والايجابيات وعجلة التغيير تدعنا بقوة ونحن لم نحدد الثوابت والمتغيرات لابد من النظر الى المستقبل قليلا ولا ينصب جهدنا للتنظير في الماض فقط علينا اخذ زمتم تلامور ولدينا حضارتنا ولكن ينقصنا التخطيط المستقبلي. | طلال | 19 - أبريل - 2005 |
| من ليس له ماضي ليس له حاضر كن أول من يقيّم
بسم الله الرحمن الرحيم
انا استغرب كل الاستغراب ممن يدعو الى نسيان التراث ? اهذا يقال على حضارة وتراث عريق ومجد عظيم مثل تراثنا العربي والاسلامي !!! وانا لا اقول ذلك لنبقى نبكي على اطلال الماضي بل ناخذ من الماضي لنسير في الحاضر ونزيد عليه من الحاضر ولكن دون المساس بالاصول العربية والاسلامية القيمة
والسلام عليكم ورحمة الله | رياض محمد عودة | 19 - أبريل - 2005 |
| أحمد الله كن أول من يقيّم
أحمد الله على هذا الحوار ، إنه البداية لوعي الذات وفهم المنطلقات ، إذ لا أدعو إلى التمسك بنوستالجيا مرضية بالتراث والماضي ، كما لا أريد حداثة لباسها الغربي يسحق شخصيتي وكينونتي ، بل أردد مع الجاحظ قوله : أهمية التراث ليست في حفظه بل في تجاوزه انطلاقاً منه . لذا ، يمكن القول أن هذا الحوار المتولد بيننا يؤسس لعلاقة مختلفة مع الذات ومع الآخر ، يؤسس لحالة وعي مختلفة للكينونة والهوية والأحلام . ليست النهضة اليابانية ، وليست الحداثة الغربية ، بل طريق مختلف نبنيه بوعي حق للذات ومنتجاتها ورغائبها ، بذلك يمكن لنا الإنطلاق بطريق النهضة الواعية المسؤولة . وشكراً | white | 21 - أبريل - 2005 |
| لماذا نخاف الآخر إذاً? كن أول من يقيّم
إن خوف الآخر هو عدم الثقة بالذات. إن ما قاله الجاحظ تماماً هو ما فعله اليابانيون. فلم يصدوا أنفسهم عن الآخر ولا وضعوا حواجز بينهم وبين الآخر. بل حافظوا على تراثهم في إطار من التجدد والمواكبة دون عقد ولا إحساس بالضعف والدونية، وفعلاً تجاوزوا مجرد البكاء على الأطلال والتغني بالدمن واللقى والبقايا. مع ذلك فأنا أتفق مع من يقول بأن من الماضي هو أساس الحاضر والمستقبل سلباً وإيجاباً على حدٍ سواء لكن ينبغي ألا نقدس الماضي ونكتفي بمجرد التقرب منه والتبرك حوله وتحويله إلى ولي أو كاهن فذلك هو عين التناقض مع ما جاء به الإسلام الذي حمل مفهوم الثورة على واقع ظل يسحب ذاته أو يسحبه أهله في حياتهم حتى أصبح عبئاً عليهم أدخلهم في دياجير الظلام والتخلف. وبالإسلام وبإعمال العقل ثبت أن بالإمكان أحسن مما كان. وما هي إلا عقود قليلة حتى غدت شمس العرب والمسلمين تسطع في أوروبا والعالم. وعندما قدسنا الموروث وغلبنا النقل على العقل بدأنا بالدخول مرة ثانية في دياجير أكثر ظلاماً وظلماً ومازلنا نعاني من ويلات ذلك الدخول حتى تاريخه. فلنكن من نحن مرة أخرى حتى نعين أنفسنا ويعيننا الله على استعادة دور الأمة التاريخي ليس في مواكبة التطور والحضارة فحسب بل في المساهمة بتحديد معالم واتجاهات ذلك التطور المعرفي والحضاري من أجل رفاه الإنسان. مع صادق تحياتي الشرجبي خليل، مدينة ذمار، اليمن | خليل منصور | 13 - مايو - 2005 |
| الثقة بالذات كن أول من يقيّم
يجب أن يكون عندنا ثقة بأنفسنا وبتراثنا ومصادرنا فما نملكه أعظم من أن يكون تاريخا مضى وانتهى بل هو منهج للتعامل مع كل حديث، والفرق بيننا وبين الحداثين أننا ننطلق من منهج لنا يتفق مع حضارتنا وهويتنا الحضارية وينطلقون من منهج صاغه غيرهم ولغير بيئتهم وبغير المقاييس التي يحتاجونها، فهو ثوب زور. | ابراهيم | 2 - يونيو - 2005 |
| خصوصية حضارية كن أول من يقيّم
مشاريع الحداثة العربية لها ارتباط بغير أصولها وهذا هو سر فشلها، فلا بد لأي فكر تحديثي أن يبني على أسس متينة وأن يراعي الخصوصيات الحضارية لكل أمة، فلا يمكن أن نستعير الأصول التي قامت عليها الحداثة في الغرب ثم نحاول أن نطبقها في بيئتنا وثقافتنا. | ابراهيم | 3 - يونيو - 2005 |