 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | السلام عليكم.. كن أول من يقيّم
أسعدك الله أستاذي ومعلمي زهير، ودمت بخير وجميع المشاركين الأكارم، ربما تم الخروج عن الموضوع قليلاً كعادتنا في أغلب المجالس، فالأصل هو (قبلة الصباح) وليس كل قبلة.. هي ملاحظة بسيطة، لكنني وجدتها مهمة جداً بسبب أن القبلة على عمومها ما أكثرها في الشعر العربي، إلا أن قبلة الصباح -التي شرحها لنا شاعرنا زهير في البداية- هي المتميزة في الموضوع.. لأبي حيان الأندلسي: ولما رأت ما بي وأطرب سمعها ** نسـيبي فيهـا قبلتنـي بالخطـف فيـا لك منها قبلـة لـو تمكنت ** لقد كان برد الريق حر الحشا يطفي | *أحمد عزو | 8 - مايو - 2010 |
| في شأن قبلة ذات صلة .. كن أول من يقيّم
تحية طيبة أستاذنا زهير. كنت قد طرحت كمضوع للنقاش : | عادة إلقاء السلام بتقبيل الإصبع من بعيد | | زهير | | 28 - ديسمبر - 2005 | عثرت في ديوان صفوان التجيبي = وهو من شعراء مرسية، ووفاته عام 598هـ =على بيتين يفهم منهما قدم عادة إلقاء السلام بتقبيل الإصبع من بعيد، وهو قوله:
| سَـلَّمَ إِذ مَرَّ بِنَا iiشَادِنٌ | | يَا لَيتَهُ مِن لَحظِهِ iiسَلَّمَا | | وَقَبَّلَ الإِصبعَ مِن تِيهِهِ | | كَـأَنَّهُ يَستُرُ عَنَّا الفَمَا | ** أود أن أشير بأن هذه العادة منتشرة عندنا ، خاصة عند النساء ، أمهاتنا وجداتنا ، وتقبيل السبابة يتم عن قرب بعد التصافح .. * ترى ما علاقة الـ هنا بالـ هناك ؟؟ | | *abdelhafid | 10 - مايو - 2010 |
| علامة ... كن أول من يقيّم
الصفدي: يا برق بلّغْ رسالتي فمَها ** إن أنكرتْني فصِفْ لها علَلي لأنّ بيني وبين مبسمِها ** ليلةَ زارتْ علامـةَ القبلِ | *عمر خلوف | 11 - مايو - 2010 |
| كامل المبرد.. كن أول من يقيّم
ابن سناء الملك قدْ رَوى السحرَ لحظُهَا فهو يُمْلي ** كلّ يومٍ منه علينا مُجَلَّدْ وقرأَنَا الغريبَ من فمِها الكا ** مِلِ حُسْناً والثَّغْرُ فيه المبرّدْ | *عمر خلوف | 11 - مايو - 2010 |
| مسك وخمر ودر.. كن أول من يقيّم
كشاجم: في فمِهَا مِسْكٌ وَمَشْمُولَةٌ ** صِرْفٌ ومنظومٌ من الدُّرِّ فالمسْكُ للنكهَةِ والخَمْرُ لِلرْ ** رِيْقَةِ واللّؤْلُؤُ للثَّغْـرِ | *عمر خلوف | 11 - مايو - 2010 |
| يسترقها وهو نائم! كن أول من يقيّم
وقال شوقي !: | سـألت حبـيبيَ في[!] قبلة | | فـمـانـَعَـنيها بحكم iiالخجلْ | | فـلازَمْـتُ صبريَ حتى iiغفا | | ومِـلْـتُ عـلى خدّه iiبالقبل | | فنضّى عن الجفن ثوبَ الكرى | | وعـمّـا جرى بيننا لا iiتسل | | وقال جـرحتَ بوقع الشفاه | | خـدوديْ.. وذنبُك لا iiيحتمل | | *عمر خلوف | 12 - مايو - 2010 |
| من حيل النساء! كن أول من يقيّم
وقال الرافعي: | فـاتـنـةٌ.. في iiأضلعي | | كالشمسِ في برجِ الحملْ | | إذا أمـاتـَتْ iiبـالجفو | | نِ فـهْـيَ تُحْيي iiبالمقلْ | | كــأنـهـا iiلاعِبـةٌ | | فـي راحـتيها iiبالأجَلْ | | أردتُ أن أقـــولَ iiآ | | هٍ فـأشـارتْ لا iiتـقلْ | | وجَـعَـلَـتْ فـي فمها | | لَـبـانَـهـا من iiالحيلْ | | تـعـلّـلـتْ بـمضغهِ | | لـكـي تُـشيرَ iiبالقُبلْ |
| *عمر خلوف | 12 - مايو - 2010 |
| القبلة المسروقة كن أول من يقيّم
وقال ابن وكيع التنيسي: | ظَـفِرتُ بِقُبلَةٍ مِنكَ iiاِختِلاساً | | وَكُنتُ مِنَ الرَقيبِ عَلى حِذارِ | | أَلَـذُّ مِنَ الصَبوحِ عَلى iiغَمامٍ | | وَمِـن بَردِ النَسيمِ عَلى خُمارِ | | *عمر خلوف | 12 - مايو - 2010 |
| تمام المئة!! كن أول من يقيّم
مما ينسب لامرئ القيس!: | ولاعَـبـتُـهـا الشِّطرَنج، خَيلي iiتَرَادَفَت | | ورُخّـي عَـلـيـهـا دارَ بِالشاهِ بالعَجَل | | وقَـد كـانَ لعْـبـيْ كُـلَّ دَستٍ iiبِقُبلَةٍ | | أُقَبِّـلُ ثَـغـراً كَـالـهِـلَالِ إِذَا iiأَفَـل | | فَـقَـبَّـلـتُـهَـا تِـسـعاً وتِسعِينَ iiقُبلَةً | | ووَاحِدَةً أخرى .. وكُـنـتُ عَلَى عَجَل | | وعَـانَـقـتُـهَـا حَـتَّـى تَقَطَّعَ iiعِقدُهَا | | وحَتَّى فَصُوصُ الطَّوقِ مِن جِيدِهَا انفَصَل | | كـأَنَّ فُـصُـوصَ الـطَوقِ لَمَّا iiتَنَاثَرَت | | ضِـيَـاءُ مَـصـابِيحٍ تَطَايَرنَ عَن شُعَل | | *عمر خلوف | 12 - مايو - 2010 |
| يستعيرها القبلة كن أول من يقيّم
بهاء الدين زهير: | مَولايَ يا قَلبي العَزيـ | | زَ وَيا حَياتي iiالغالِيَةْ | | إِنّـي لَأَطـلُبُ iiحاجَةً | | لَـيسَت عَلَيكَ iiبِخافِيَةْ | | أَنـعِـمْ عَـلَيَّ iiبِقُبلَةٍ | | هِـبَـةً وَإِلّا iiعـارِيَةْ | | وَأُعيدُها لَكَ لا iiعدِمـْ | | تَ بِـعَينِها وَكما iiهِيَهْ | | وَإِذا أَرَدتَ زِيــادَةً | | خُذْها وَنَفسي iiراضِيَه | | *عمر خلوف | 12 - مايو - 2010 |
