 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | ولمحمد توفيق علي كن أول من يقيّم
ولمحمد توفيق علي الشاعر المصري المعاصر (ت 1937م) لِـلَـهِ سـاحِرَةُ الجَمالِ أَديبَةٌ | | لَـعبَت معَاني حُسنِها iiبِأَديبِ | مَزَجَت حُميّا لَفظِها iiبِرُضابِها | | والـدُرِّ مِـن أَنيابِها بِالطيبِ | وَأَحَقُّ ما أَهدَت مَلائِكَةُ الهَوى | | لِـلـوالِهِ الظَمآنِ ثَغرُ iiحَبيبِ | | *زهير | 4 - مايو - 2010 |
 | وللشيخ أبي الهدى كن أول من يقيّم
وللشيخ أبي الهدى الصيادي (ت 1328هـ 1909م) لـسعت حية الذوائب iiقلبي | | فـشفته برشف خمر iiلماها | وأعادت روحي براحة ثغر | | سـرماء الحياة مازج iiماها | وهذا ذكرني (والشيء بالشيء يذكر) بالأبيات التي قرعت فيها أبا الهدى وهي من قصيدة ي (216) بيتا، ولم يكن هو مقصودي بذلك، واما الأبيات فهي: أبـا الهدى ربما صرْنا إلى زمن | | لا يـذكـرون به إلا iiالمساميرا | أبـكـي لدنياك أم أبكي لآخرتي | | كـلا البكائين لا يجديك قطميرا | أبكي على عروة بن الورد علّمنا | | مـوتَ الصعاليك أبطالا مغاويرا | فمن نمير ومن نسقي على iiجبل | | مـوعر بخطوب الدهر iiتوعيرا | مـد الـحمار يديه كي يقول iiلنا | | أين الطريق فألقى الماء iiوالميرا | | *زهير | 4 - مايو - 2010 |
 | عبد الباقي العمري كن أول من يقيّم
ولعبد الباقي العمري ( ت 1862م) من قصيدة في (65 بيتا): مـن لـقلبي من هوى iiغانيةٍ | | بـسيوفِ الهندِ تهزو iiمقلتاها | جـالَ ماءُ الحسنِ في iiوجنتها | | فـبـدا راووقـه من iiشفتاها | يـا لأحـشـائي من iiجفوتها | | لو طفى حرَّ الجوى بردُ لماها | | *زهير | 4 - مايو - 2010 |
 | سليمان الصولة كن أول من يقيّم
ولسليمان الصولة (ت 1317هـ 1899م) وهو شاعر دمشقي مكثر يقع ديوانه في (6265) بيتا: فـي ثغرها بردٌ يقول iiإذا | | ما ذاقه المحرور وا بردي | شـامـية فعلت iiلواحظها | | بجوانحي ما يفعل iiالهندي | | *زهير | 4 - مايو - 2010 |
 | اللواح الخروصي كن أول من يقيّم
وللواح وهو سالم بن غسان الخروصي (ت 920هـ) ورُبَّـةَ لـيـلة والطل iiيجري | | على متني طرقت سُرىً خِباها | فـبـت مطارحاً كالطيف iiلما | | تـقـطـع في أَماقيها iiكراها | وبـات عقاصها بيدي iiوباتت | | تـراشفني الأَشانب iiوالشفاها | فـبـرد حـر قلبي بردُ iiظلم | | إِذا رقـدت يـمـج به iiلماها | ومـذ لاح الـصباح iiتعلقتني | | كـمـا أَعلقت قلبي في iiهواها | | *زهير | 4 - مايو - 2010 |
 | الأخرس كن أول من يقيّم
ولعبد الغفار الأخرس (ت 1290هـ) أكبر شعراء الموصل في القرن الثالث عشر الهجري: لستُ أنسى ليلةً صَحَّتْ iiبها | | أَعينُ الأَزهار واعتلَّ صباها | وعـنـاقي دمية القصر وقد | | شـغلت مقلة واشينا iiعماها | بتُّ أُسقى ضَرب الثغر iiولا | | أَشربُ الخمرة إلاَّ من iiلماها | وقال: وربَّ مديرةٍ كأس الحميّا | | أخذْتُ بكفِّها ورشفتُ فاها | فـآونـةً ترشِّفني iiطلاها | | وآونـة تـرشِّفني لماها | وقال: وكم غادةٍ في ليالي الوصال | | جَـمَعْتُ مع القرط خِلخالها | وما زلتُ أرشف من iiريقها | | لُـمـاها وأشْرَبُ iiجريالها | | *زهير | 4 - مايو - 2010 |
 | ابن مليك الحموي كن أول من يقيّم
ولابن مليك الحموي (ت 917هـ) اما ورشف لماها وهو لي iiقسم | | يحل عندي به الاقسام والحلف | مـا مر ذكر سواها لي iiبواعية | | ولا بغير هواها لي حلا الشغف | | *زهير | 4 - مايو - 2010 |
 | من: عمر خلوف كن أول من يقيّم
وثغرها.. لا.. لن أبوحَنْ بِهِ قَطْرُ النّدى اسْتحَمَّ فيهِ الشفَقْ تنفّسَـتْ من فوقِهِ بسـمةٌ ندِيَّـةٌ...مثلَ ابتسـامِ الفَلَقْ يحتـدِمُ الطّيبُ على ظَلْمِهِ اللهَ ما أندَى احتِـدامَ العَبَقْ قرأْتَ في شِفاهِها دعـوةً مَحمومَةً إلى ارتشافِ الألَقْ ____________ مع خالص الشكر لزهيرنا على تكرمه بفتح كنوزه المعتقة.. | *عمر خلوف | 5 - مايو - 2010 |
 | عبق وألق أمير العروض كن أول من يقيّم نورتم مجلسنا يا أمير العروض، ولكن لم تسم لنا اسم صاحب القطعة هل هي من شعركم ؟ | *زهير | 5 - مايو - 2010 |
 | من شعري.. كن أول من يقيّم
هي قبس من نوركم يا أستاذ زهير.. ظننتُ أن عنوانها العلوي كاف للدلالة على صاحبها.. نتابع معكم أجمل الملفات | *عمر خلوف | 5 - مايو - 2010 |