صدفة العنوان كن أول من يقيّم
تحية طيبة ملؤها الإخاء أبعثها مع بقايا الأشعة التي تضيء يومي، وأقول: إن هذا العنوان ليس غريبًا عني، أذكر أني كنتُ مدعوًّا في أصبوحةٍ أدبية ، وقد حضرتْ أديبة إماراتية لا أذكر اسمها، وسردتْ للحضور قصة بعنوان فنجان قهوة، لكنّ الأحداث فيها تختلف، وأذكر أنه قيل إن تلك القصة قد نالت إعجاب الذواقين، وتـُرجمتْ إلى لغات أجنبة. على العموم أنا أكره الشاي والقهوة مهما انتشرت لها الدعايات |