البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : التربية و التعليم

 موضوع النقاش : كيف نختار جامعةً واختصاصاً مناسباً لإبني ؟؟    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 محمد هشام 
28 - مارس - 2010
هاشم ( إبني الأكبر ) في الثالث الثانوي , ومنذ شهور ونحن نفكّر في أي اختصاصٍ مناسبٍ له ؟ , وأي جامعةٍ هي الأفضل ؟ , والحيرة تملؤنا , فرغم قناعتي أنه يجب أن يختار هو ما يناسبه , لكنني أشعر بالحيرة الشديدة لأنه بحاجةٍ لمساعدتي وخبرتي , وأنا بالمقابل أطرح هذا الموضوع على قراء وسراة الوراق لأنني بحاجةٍ لمساعدتهم بالرأي والنصيحة لأنني أدرك أهمية الاختيار , وأدرك صعوبته  .  
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
إبني يحب السفر    كن أول من يقيّم
 
الموضوع الأول : أي فرع نختار له , وقد غير اختياره عدة مرات , فمن دراسة الكومبيوتر ( شبكات ) إلى الهندسات الكهربائية والمعمارية والآن أصبح يميل لدراسة هندسة الطيران .
الموضوع الثاني : أي جامعة نختار , فالجامعات المعترف بها قليلة .
الموضوع الثالث : إبني يحب أن يدرس في دولة أجنبية , وأنا أحب أن نبقى كأسرة قريبين من بعضنا مكانياً , فمعظم من يسافرون ( خاصةً للغرب ) يستوطنون هناك .
....  أفيدوني أفادكم الله .
*محمد هشام
29 - مارس - 2010
سدد الله خطاكم    كن أول من يقيّم
 
الله يحفظه ويوفقه لأعلى المراتب.. هناك مدرسة للطيران في الأردن.. وأخرى بباكستان.. فهذه أقرب الدول على ما أعتقد.. لكن برأيي أن الأردن هي الأقرب أكثر وفيها أمان أكثر.. وهذا الاختصاص جميل وله مستقبل كبير في ظل الانفتاح في القطاع الخاص العربي..
*أحمد عزو
30 - مارس - 2010
هناك فرق    كن أول من يقيّم
 
ربما هناك فرق بين هندسة الطيران وما أشرت إليه أنا سابقاً، على كل حال
بالتوفيق يا أباهاشم لترى هاشماً بأعلى المراتب..
*أحمد عزو
30 - مارس - 2010
ابني عبدالرحمن    كن أول من يقيّم
 
بسم الله الرحمن الرحيم 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
خلق الانسان ليحقق هدفا يرضاه رب العالمين وان كان هدفي في الحياة لم أحققه فان التربية المقدمة لابني والعناية الخاصة به وتشبع اللبنة الأولى لجعله متخلقا بخلق الاسلام وهذا بالتوفيق من الله رب العالمين الرحمن الرحيم بيده كل شيء. فان كان لي أن أختار لايني جامعة لتكوينه تكوينا لائقا ينفعه في الدارين فأختار له جامعة الجهاد في سبيل الله والاستشهاد في سبيله وان شاء الله يتقبله عنده شهيدا في سبيله، 
فهذا أملي في الدنيا لاغير 
وشكرا  
برمارم
19 - أغسطس - 2010