البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الأمثال

 موضوع النقاش : نداء واستغاثة للجميع..    قيّم
التقييم :
( من قبل 8 أعضاء )
 أحمد عزو 
12 - مارس - 2010
إلى جميع سراة الوراق الأكارم:
أحس أن الوراق بدأ يتعافى.. ولكن يوجد بعض الدلال أو الكبرياء من الأساتذة والأستاذات.. أنا برأيي أن الدنيا هي أكبر وأوسع وأرحب من كل هذا.. وهي أقصر عمراً في الوقت نفسه.. على كل حال:
هل يوافق كل منكم على العودة إلى مجالس الوراق لنجعلها عامرة كما كانت ونسيان ما انتابنا وانتاب الوراق من هنات وونات؟..
دمتم بخير وصحة وعافية..
 1  2  3  4 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
أكثر الكتب قراءة    كن أول من يقيّم
 
ما بين غمضة عين وانتباهتها يـغير  الله من حال إلى iiحال
ما بين غمضة عين وانتباهتها يـغير  الله من حال إلى iiحال
تعطير الأنام في تفسير الأحلام
 
منتخب الكلام في تفسير الأحلام
 
أما ألف ليلة وليلة فهي قصص قبل النوم
*عبد الحي
21 - مارس - 2010
عجبا    كن أول من يقيّم
 
ألم تلاحظ يا أخي الحبيب الكريم أحمد
 
أنك في واد ، والجلساء في واد آخر !!!!
 
وما الحل لإيقاظ الجلساء من (نومتهم)
 
وأخشى ما أخشاه أن ينطبق عليهم قول القائل :
 
(ناموا ولا تستيقظوا ، مافاز إلا النوّم) !!!!
 
وشكرا لك
*الدكتور مروان
22 - مارس - 2010
نعم.. صحيح    كن أول من يقيّم
 
والله يا دكتور مروان أنا لاحظت ذلك، بل وعشته منذ زمن بعيد في الوراق، ولكنني بت آخذ الأمور ببساطة كي لا (ينحرق دمي) فقلت في نفسي: ما أستطيع أن أكتبه فلن أوفره فربما يستفيد منه شخص ما في هذا العالم الفضائي، وربما أستفيد منه أنا شخصياً وحدي، وربما يستفيد منه عدة أشخاص من الوراق أو خارجه، وفي كل الحالات يبقى هذا الأمر شيء جميل ويعود بالفائدة على أحد ما، حتى لو لم أجد تعليقاً.
شكراً لك دكتور مروان، وأنا أشعر بشعورك وأحس بإحساسك أيها الأخ العزيز.
*أحمد عزو
22 - مارس - 2010
دكتور مروان.. حفزتني لكلام كنت عازماً أن أسكت عنه..    كن أول من يقيّم
 
خلال الأسبوع الماضي كنت في سفر إلى مكة المكرمة، وهناك في الحرم المكي عقب كل صلاة كان هناك جنائز للصلاة عليها وبالجملة، نعم عقب كل صلاة، كنت أحياناً أصلي في الساحة الخارجية القريبة من باب الملك عبدالعزيز، ومنه كانوا يدخلون، ومنه كانوا يخرجون، أنظر إلى ذلك المحمول، فيقول لي ذلك الإنسان الذي في داخلي: والله إن الدنيا لا تساوي شيئاً، يا إلهي!!.. الخوف يتملكني في كل مرة من نهاية المطاف، أرى الميت مغطى بقطعة قماش دون حراك، بعد أن كان يتحرك ويأكل ويرعد ويزبد، مربوط من يديه ورجليه كأنه قطعة لحم فقط، مربوط ومحمول، لا حول له ولا قوة، وبعدها يذهبون به إلى المكان الموحش المظلم ليضعوا فوقه التراب.
أعجبتني البساطة في الجنائز، لا صندوق ولا ورود ولا زينة ولا تشييع، مجرد خشبة فوقها ميت ملفوف بكفن، وهالني منظر الإنسان الذي لا يتحرك، وكثيراً ما ساءلت نفسي: هل هناك في الدنيا ما يستأهل أن نغضب من أجله؟..
وهنا أتساءل سؤالاً ربما يبدو غبياً لكنني سأقوله: أين نحن في الوراق ومشكلاته التي لا تكاد تذكر أمام هول فاجعتنا القادمة؟!..
كل ذلك يجعلني أتخذ الأمور ببساطة لأنه مهما كبر أي أمر من حولي يبقى هناك أمر أكبر منه.
*أحمد عزو
22 - مارس - 2010
الكلمة الطيبة    كن أول من يقيّم
 
                            أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
وَأُدْخِلَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ ۖ تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ (23)
 أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِيالسَّمَاءِ (24)
 تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا ۗ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (25)
 وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ (26)
 يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۖ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ ۚ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ (27)
 أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ (28)
 جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا ۖ وَبِئْسَ الْقَرَارُ (29)
*تركي
22 - مارس - 2010
من أقوال المصطفى صلى الله عليه وسلم    كن أول من يقيّم
 
قال عليه الصلاة والسلام
(( والكلمة الطيبة صدقة ))
وقال: (( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ))
*تركي
22 - مارس - 2010
...    كن أول من يقيّم
 
شكراً أستاذ تركي، وصدق الله العظيم وصدق رسوله الكريم..
 
أحسن الى الأعداء والأصدقاء
فإنما أنس القلوب الصفاء
واغفر لأصحابك زلاتهم
وسامح الأعداء تمح العداء
(من رباعيات الخيام)
*أحمد عزو
22 - مارس - 2010
شعر    كن أول من يقيّم
 
الشكر لله أولا وآخرا ثم لك أستاذي الفاضل
ذكرني حديثك عن الحياة والموت بتشاؤمية النابغة في الأبيات التي نسبت إليه:
 
المرء يــأمل أن يعــيش وطول عيش قد يضره
 
تفنى بشاشته و يبقى بعـد حلو العيش مره
 
و تسوءه الأيـــام حــتى ما يــرى شـيئاً يسره
 
كم شامتِ بي إن هلكــت و قــــائــلٍ لله دره
*تركي
23 - مارس - 2010
لا تسخط    كن أول من يقيّم
 
لا تسخط فإنه ليس بنائم من مر بهذه السطور وإنما النائم من لم ولن يمر بها وأنا له أن يسخط
*عبد الحي
23 - مارس - 2010
افتقار الكريم ولا ثراء اللئيم    كن أول من يقيّم
 
مـا سئمت الزمان إلا iiلحرما ن  كريم فيه وحظ iiلئيم
وثراء  اللئيم أقبح في iiالعيـ نين مرأى من افتقار الكريم
هذه حكمة نادرة أحببت المشاركة بها في هذا الملف كيلا تنالني كلمة الأستاذ عبد الحي، وعتاب الدكتور مروان، وأما صاحب البيتين فهو الحسين بن احمد الجزري، صاحب البيتين السائرين
إن كنت متخذا لجرحك مرهما فـكتاب رب العالمين iiالمرهم
أو كنت مصطحبا حبيبا iiسالكا سبل  الهدى فلزوم ما لا iiيلزم
وهو من فحول شعراء عصره، اخترمته المنية قبل أن يتم عامه السادس والثلاثين، وكانت وفاته في حماة سنة 1033هـ
وبقي أن ألفت نظر أستاذنا أحمد عزو إلى أنه صار منذ أكثر من شهر بإمكان المشارك تعديل مشاركته خلال نصف ساعة بعد نشرها من خلال الضغط على رابط مشاركته الأخيرة في صفحة المجالس الرئيسية
*زهير
23 - مارس - 2010
 1  2  3  4