البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : أصوات من العالم

 موضوع النقاش : العرب و الطاقة و الحياة (16)    كن أول من يقيّم
 professor adnan 
15 - نوفمبر - 2009

بين النفط والسياسة.. فُجْرُ عَصْرٍ بِتْرُولِيِّ جَدِيدٍ: عَاشَتِ القَرْصَنَةُ!

المعروف عن نظام الفيزياء الحرارية هو تحديه الجريء لأنظمة الفيزياء النيوتونية الماكسويلية الكمومية والكونية واختراقه الآفاق التي «حطت لديها رحل أم سالم» فيها. وذلك عندما ابتكر بداية ما يعرف اليوم بمفهوم «النظيم: Ensemble» الذي يربط بين مختلف «صور» تغير أحوال الجمل الفيزيائية مع الزمن خلال الوقت المحدد لملاحظة هذا التغير،

الْطَاقَةُ العَرَبِيَةُ: زَرْعُ العَاصِفَةِ أَمْ حَصَادُ الْرِيَاحِ؟؟!

قبل بضعة أيام خلت زارني بعض طلابي من أبناء الجزائر الأوفياء، وهم الآن أساتذة جامعيون مميزون في الفيزياء والأنظمة المتشابكة معها. وتداولنا معاً حول متابعاتهم البحثية في الشأن الطاقي المحلي والعربي والتعرف منهم بخاصة عن مدى استمرار تواصلهم مع إدارة الملتقى الدولي حول الفيزياء الطاقوية بجامعة بشار الجزائرية

بين النفط و السياسة.. عِنْدَمَا يَغْشَىْ الخَيَارَ انْحِسَارٌ

المهمة البترولية الإمبراطورية إياها، تلك التي فَجَّرَتْ حروب الإمبريالية الظلامية ما بين بلاد الشام و أفغانستان، «تأكدت استحالتها» اليوم حقاً عبر: دَحْرِ المقاومة العربية للطغيان الإسرائيلي في جنوب لبنان،

مَتَىْ يَحِيْنُ فَكَاكُ الْبِتْرُول عَنِ الْطُغْيَانِ؟

في الصراع الانتخابي الدائر اليوم حول رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية تتجلى مباشرةً حقيقة «طغيان» الإمبراطورية البترولية على واقع بقاء و مستقبل نماء المجتمع الأمريكي.

حَوْلَ مُسْتَجِدَاتِ الْحَفْرِ الْبِتْرُولِيّ فِيْ الْوَطَنِ الْعَرَبِيْ

مبدئياً، الحفر حفران في الصناعة البترولية الدولية: استكشافي و تطويري، يتم في الأول منه تأكيد استطلاعات المسوحات الجيوفيزيائية، بينما يجري في الثاني حفر الآبار الشاقولية و المائلة و الأفقية و غيرها (!؟) عبر طول و عرض الحقل البترولي المكتشف بهدف استجرار ما فيه من مخزون مؤكد، و ذلك عبر مختلف آليات الاستخلاص الأولي و الثانوي و الثالثي…الخ المعروفة اليوم في هذه الصناعة الاستراتيجية.

الْبِتْرُولُ العَرَبِيُّ وَ الْعَدُوُ الْجَدِيْدُ !

ما بين عشيةٍ و ضحاها إنهارت الأسواق البترولية العالمية بقدر 30 %، و هو شأنٌ توقعناهُ حقاً في ظل أحكام مناخ الانحسار ” recession “ الإمبريالي الشمالي العاصف اليوم.

بين النفط والسياسة.. البِتْرُولُ العَرَبِيُّ: ضَيَاعٌ بَيْنَ الضِبَاعِ

كَشَمْسِِ صيف عام 2008 الجاري، تتكشف «طبيعةُ أشياء» ظاهرة الانحسار الاقتصادي العالمي ( Global Economic recession - GER ) ضارية من الغرب ، لتحرق الأخضر و اليابس، ليس لدى أمم الشمال الغنية فحسب، بل في قلب بقاء و نماء أمم الجنوب الفقيرة.

بين النفط والسياسة.. بَيْنَ العَدُوَيْنِ القَدِيمِ وَ الجَدِيْدِ: يَتَدَحْرَجُ بِرْمِيلُ البِتْرُولِ

بعد حمد الله، يذهبُ الشكرُ الجزيلُ،ومن أعماق القلب، لكلٍ من رئاسة تحرير بعض المواقع الالكترونية، إضافةً إلى رئاسة تحرير صحيفة تشرين السورية العتيدة: www.tishreen.inf “.

 

 

نَظَرِيَةُ كُلُّ شَيْءٍ الْفِيزْيَائِيَةِ: عِنْدَمَا تُبْصِرُ الشَأْنَ الْبِتْرُولِيَّ

في مستهل محاضراتنا التي ألقيناها على طلابنا الكرام في الفيزياء لدى مطلع كل عام، أي منذ أفول العقد السادس من القرن العشرين الفارط و حتى مطلع العقد الأول من القرن الحادي و العشرين الجاري، تفاهمنا مع طلابنا: الصبايا و الشباب الفيزيائيين على:

بين النفط والسياسة.. أَرْبَاحٌ وَ انْبِهَاراتٌ بِتْرُولِيَةٌ رَهِيْبَةٌ ؟

في يوم الجمعة الثامن من آب 2008، و على أرض ملعب «عش الطائر»، الذي يتسع لـ 91 ألف متفرج، بهرت الصين العالم بافتتاحها المدهش لدورة بكين 2008 للألعابِ الأولمبية.

مَاذَا بَعْدَ الْهُبُوْطِ مِنْ قِِمَةِ الْوَفْرَةِ الْبِتْرُولِيَةِ?

في السادس عشر من نيسان 2008، أي قبيل ذكرى عيد جلاء الاستعمار الفرنسي البغيض عن تراب سورية المقدس بيوم واحد، أبت إدارة تحرير صحيفة تشرين العتيدة أن تصدر في صباحِ ذلك اليوم. ، إلا أن تلقي برمانة القبان في ميزان حوارات صفحتها الاقتصادية المميزة، فأكرمتني في هذه الذكرى العظيمة بنشر عمود رأيي المتواضع بعنوان« إلى متى سيدوم البترول؟» .


 
 
 
 
 

مَتَىْ يَحِيْنُ فَكَاكُ الْبِتْرُول عَنِ الْطُغْيَانِ؟

بقلم:الدكتور عدنان مصطفى- وزير النفط و الثروة المع في الصراع الانتخابي الدائر اليوم حول رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية تتجلى مباشرةً حقيقة «طغيان» الامبراطورية البترولية على واقع بقاء و مستقبل نماء المجتمع الأمريكي. و ليس ثمة شاهدٌ مؤكد على ذلك أنصع من أقوالُ المرشحين، المتنافسين على منصب الرئاسة،

تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
لا يوجد تعليقات جدبدة