البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الأدب العربي

 موضوع النقاش : الفتوحات المكية: تحت المجهر    كن أول من يقيّم
 زهير 
20 - ديسمبر - 2004
كتاب الفتوحات المكية، وهو الغابة الشجراء، واللجة الخضراء ومستودع آراء ابن عربي، وسجل ذكرياته، ويضم فيما يضم نصوصا يكاد يكون من المستحيل الجمع بينها. فهو في بعضها نسخة متقدمة من السلفية المتشددة، وفي الأخرى نسخة سافرة من القاديانية والبهائية. وكان أول صوفي في تاريخ المتصوفة يحمل لواء ابن حزم. وأثر عنه قوله: (نسبوني إلى ابن حزم وإني ... لست ممن يقول قال ابن حزم). ولكنه أيضاً رفع راية أبي مدين الغوث الذي كان موته عام 589هـ بداية لحياة مليئة بالمفاجآت كانت بانتظار ابن عربي. وقدر له أن يسجل كل تلك المفاجآت، بقلم يكون مرة ساحرا أخاذا، ومرة فجا هشا، صفيقا رقيعا. وأذكر هنا أنني كنت صحبة المرحوم الشيخ أحمد كفتارو في بيت آل الصالح في منطقة الزبداني بغوطة دمشق، في صيف 1987م فسألني : ما آخر أخبارك يا زهير ? فقلت له: أعمل في ترتيب مواد الفتوحات، فقال: وهل هذا زمان الفتوحات: وأضاف: (دخلت أنا والشيخ زين العابدين التونسي على بعض شيوخ الشام وهو يقرئ مريديه من الفتوحات، فقال لي الشيخ زين: هل فهمت شيئا ? فقلت له: وهل أنت فهمت شيئا ? فقال: وهل هذا الذي يقرأ فهم شيئا، فقلت: وهل الذي ألف الكتاب فهم شيئا). ولا أريد بذلك أن أحط من قدر ابن عربي. الذي لا أكون قد أضفت شيئا إذا قلت: ليس في شيوخ الإسلام شيخ اتفقت على مشيخته طوائف لا تحصى من الفرق الإسلامية، ولم يكن من حق أي طائفة أن تستأثر به لنفسها. ولا ننسى هنا أن نذكر برسالة الخميني إلى (غورباتشوف) التي دعاه فيها إلى الإسلام في محراب ابن عربي. وكنت كما سبق وأشرت قد عملت في ترتيب مواد الفتوحات عملا شاقا، أحببت هنا أن أهديه لأصدقاء الوراق، والطبعة التي اعتمدتها طبعة دار صادر. ثم إنني لما فرغت من تبييض هذه المختارات وحاولت نشرها في مجالس الوراق رأيت الملفات طويلة، والسطور متداخلة، فبدا لي أن أنشر مختارات من هذه الملفات. وهي ما تجده في البطاقات التالية.
 1 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
ابن عربي في ذكرياته    كن أول من يقيّم
 
حاولت قدر الإمكان المحافظة على التسلسل التاريخي في هذه النصوص. ذكرياته في إشبيلية: # قال: وأخبرني صاحبي أبو عبد الله ابن خرز الطنجي في الأندلس سنة (585هـ). (ج1 ص 223). # المريد والشيخ بعد الموت. (ج1 ص 616 سطر 15) قال: وهذا مذهب شيخنا أبي يعقوب يوسف بن يخلف الكومي، وما راضني أحد من المشايخ سواه، كان لي تلميذا وأستاذا، وكنت له كذلك، وذلك سنة (586 هـ). # في إشبيلية سنة (586هـ) (ج3 ص478). ثلاث سنوات في إشبيلية في ظلال قوله تعالى: (قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم) التوبة: الآية 24 (ج4 ص 156) # كنت يوما عند شيخنا أبي العباس العريبي بإشبيلية.... (ج1 ص574). # وقد ذكرنا لك في رسالة (الأخلاق) كتبنا بها إلى بعض إخواننا سنة (591هـ) (ج4 ص459). # في أشبيلية سنة (592) (ج1 ص32) وسمعت شيخنا أبا عمران موسى بن عمران الميرتلي بمنزله بمسجد الرضا بأشبيلية (ج2 ص6). # رأينا في هذا الباب من النساء فاطمة بنت ابن المثنى بأشبيلية، خدمتها وهي بنت (95) سنة. وشمس أم الفقراء بمرشانة، وأم الزهر بأشبيلية، وكلبهار بمكة وتدعى ست غزالة. ومن الرجال: أبا العباس ابن المنذر من أهل أشبيلية، وأبا الحجاج الشبربلي، من قرية بشرق أشبيلية تسمى شبربل. ويوسف بن صخر بقرطبة (ج1 ص 274). # أخبرني أخي في الله تعالى عبد المجيد بن سلمة خطيب مرشانة الزيتون من أعمال أشبيلية (ج1 ص 277) # حدثتني المرأة الصالحة مريم بنت محمد بن عبدون بن عبد الرحمن البجائي قالت: (ج1 ص278) # قوله في صدد حديثه عن الأقطاب المدبرين (ج1 ص 206 سطر 13): ( ولقيت من هؤلاء جماعة بأشبيلية من بلاد الأندلس، منهم: أبو يحيى الصنهاجي الضرير ... ومنهم صالح البربري، ساح أربعين سنة... ومنهم: أبو عبد الله الشرفي، كان صاحب خطوة...ومنهم أبو الحجاج الشربلي، وقد ذكرناهم مع أشياخنا في (الدرة الفاخرة فيمن انتفعت به في طريق الآخرة) ..وهم من أكابر الأولياء الملامتية ( 206 سطر 14 قبل الأخير). # قال (ص 211): (ورأيت من هؤلاء (أقطاب النيات) اثنين: أبا عبد الله ابن المجاهد، وأبا عبد الله ابن قسوم بأشبيلية...وكان أشياخنا يحاسبون أنفسهم على ما يتكلمون به وما يفعلونه، ويقيدونه في دفتر، فإذا كان بعد صلاة العشاء وخلوا في بيوتهم حاسبوا أنفسهم. ....قال (ص 213 سطر 4) : (ورأيت منهم بدنيسير عمر الفرقوي، وبمدينة فاس عبد الله السماد...وكان عالمنا سهل بن عبد الله (التستري) يدقق في هذا الشان، وهو الذي نبه على نقد الخاطر. ...قال (ص 217 سطر 14 قبل الأخير) : (وقد رأينا منهم جماعة بأشبيلية وبمكة وبالبيت المقدس، وفاوضناهم في ذلك مفاوضة حال لا مفاوضة نطق)....قال (ص 211) وذكر عبد الكريم بن هوازن القشيري في بعض كتبه، وأنا رأيت مثل ذلك لعبد الله صاحبي الحبشي. # غير رجل في إشبيلية كان يعرف ب(اللهم صل على محمد) ما كان يعرف بغير هذا الاسم (ج4 ص184). # وهذا مذهب شيخنا أبي إسحق ابن طريف، وهو من أكبر من لقيته بالجزيرة الخضراء سنة (589هـ) (ج1 ص 617 سطر 2). # في سبتة رمضان (589هـ) (ج1 ص32). #مع ابن الصانع في سبتة (ج4 ص489) # وفاة أبي مدين سنة (589هـ) (ج4 ص195.). # الرحلة الأولى إلى المولى سنة (590هـ). (ج1 ص9) ويبدو أنه يريد بالمولى: أبا عبد الله ابن المرابط # حدثني عبد الله القلفاط بجزيرة طريف سنة (590 هـ) (ج1 ص 576). ذكرياته في تونس وتلمسان: #في تلمسان سنة # كما قال لنا صاحبنا أبو زيد عبد الرحمن الفازازي ... بتلمسان سنة (590هـ) (ج1 ص379). وانظر (590 هـ) (ج4 ص498) # وإليه ذهب أبو القاسم ابن قسي في كتابه (خلع النعلين) وهو روايتنا عن ابنه عنه بتونس سنة (590هـ) (ج4 ص129). # قصة قصيدته (مقصورة ابن المثنى) (ج3 ص339): والأبيات: (مقصورة ابن المثنى...أمسيت فيها معنى).. (بشادن تونسيٍّ...حلو اللمى يُتَمنى)... خلعت فيه عذاري...فأصبح الجسم مضنى).. سألته الوصل لما...رأيته يتجنى)... (فهز عطفيه عجبا...كالغصن إذ يتثنى)... (وقال أنت غريب...إليك يا هذا عنا)... فذبت شوقا ويأسا...ومت وجدا وحزنا). قال: وهذا الصبي يقال له: (أحمد بن الإدريسي) من تجار البلد، كان أبوه يحب الصالحين، وكان هذا المجلس سنة (590هـ) ونحن الآن في سنة (635هـ). # ثم اتفق لي أني كنت بمرسى تونس (ج1 ص 186). # ولما دخلت هذا المنزل وأنا بتونس وقعت مني صيحة ما لي علم بها ... (ج1 ص 173 سطر 8 قبل الأخير). #في تلمسان سنة (590 هـ) (ج4 ص498) #علي بن أبي طالب القيرواني وشعره (ج4 ص502) (ذكرياته في فاس): # كنت بمدينة فاس سنة (591هـ) وعساكر الموحدين قد عبرت الأندلس لقتال العدو حين استفحل أمره على الإسلام. (ج4 ص220) انظر تتمة الخبر وفيه: وفتح الله به قلعة رباح والأركو وكركوي، وفيه حساب بالجمل، وتفسير تنبؤ ابن برجان. # ولقيت بمدينة فاس رجلا (ج1 ص 233 سطر 3). # مع أبي عبد الله الدقاق في فاس، وذكر أنه سمع عليه كتاب (المستفاد في ذكر الصالحين من العباد بمدينة فاس وما يليها من البلاد) سنة (593هـ). (ج4 ص503) # في فاس سنة (594هـ) (ج4 ص549). # وأخبرني أبو عبد الله محمد بن القاسم بن عبد الكريم التميمي الفاسي عن أبي عبد الله الدقاق (ج1 ص244). # صاحبنا أبو عبد الله ابن الكتاني بمدينة فاس، سمعت ذلك سنة.. (ج1 ص 319 سطر 5). #مع أبي القاسم البجائي في مراكش (ج4 ص 550). # كنت أصلي بالناس بالمسجد الأزهر بمدينة فاس (كذا) (ج1 ص491 سطر 7). # وشيوخ المغرب يتوضئون لكل صلاة فريضة وإن كانوا على طهارة (ج1 ص486) ولولا أن النبي شرع في الوضوء ما شرع لكان حكم القرآن يقضي أن يتوضأ لكل صلاة. وبالجملة فهو أحسن بلا خلاف، فإن الوضوء عندنا عبادة مستقلة، وإن كان شرطا في صحة عبادة أخرى. ذكرياته في قرطبة: # في قرطبة سنة (595هـ) مع سكير يشرح التوبة (ج4 ص497) في قرطبة أيضا (ص499) . # قال: دخلت يوما بقرطبة على قاضيها أبي الوليد ابن رشد (ص 153 سطر 2 قبل الأخير) وفي الخبر أنه كان من أصدقاء أبيه. # وفي (ج1 ص 154 سطر 11) خبر وفاة ابن رشد سنة (595هـ) وحمله على دابة، قد وضع تابوته من جهة، ومؤلفاته من الجهة الثانية. وفي الصفحة ذكر أبي الحسين محمد بن جبير كاتب السيد أبي سعيد، وذكر أبي الحكم عمرو ابن السراج الناسخ صاحب ابن عربي. (في مرسية): # وقد أخبرني من أثق بدينه ... بمرسية سنة (595هـ) (ج1 ص 707 سطر 4 قبل الأخير). في (المرية): #كتاب ( مواقع النجوم) قال: وكتابنا المسمى (مواقع النجوم) الذي ما سُبقنا في علمنا في هذا الطريق إلى ترتيبه أصلا، وقيدته في أحد عشر يوما في شهر رمضان بمدينة المرية سنة (595هـ) يغني عن الأستاذ، بل الأستاذ محتاج إليه... إلخ (ج1 ص 334). (في رندة): # ولقيت أبا عبد الله بن جنيد، من شيوخ الطائفة، من أهل (قبر فيق) من أعمال (رندة) وكان معتزلي المذهب (ج2 ص182) (في غرناطة): # محمد عبد الله الشكاز من أهل باغة بغرناطة سنة (595هـ) (ج1 ص 187 سطر 16). (في مكة المكرمة) # في مكة جمادى الأولى (599 هـ) (ج1 ص32). # كنز الكعبة: من نوادر مشاهدات ابن عربي (ج1 ص 666 السطر الأخير). # رجل من أهل مكة، لا يعرف كيف الطواف (ج1 ص 747 سطر 6 قبل الخير). # حدثنا شيخنا القصار بمكة سنة (599هـ) ...وهو يونس بن يحيى بن الحسين بن أبي البركات الهاشمي العباسي (ج1 ص 309). # قصة مع المجاور الطرابلسي أبي يحيى بكر بن أبي عبد الله الهاشمي (ج1 ص 71) وفيها ما يدل أن القصة وقعت أثناء تأليف الكتاب، وفيها ذكر تلميذه: أبي عبد الله محمد بن خالد الصوفي التلمساني (ص 72) والبيت: (إن ضاق قلبك عني .. فقلب غيرك أضيق). # واجتمعت بواحد منهم بالبيت المقدس وبمكة، وكان لي عم شقيق والدي اسمه عبد الله بن محمد بن العربي، كان له هذا المقام (ج1 ص 185) # في مكة سنة (599هـ) مع رجل مجاور من أهل تونس (ج4 ص550). (في مكة سنة 599هـ (ج4 ص524) وقوله: حدثنا ابن النحاس. بعد الفراغ من قراءة البخاري في مكة سنة (599هـ) (ج4 ص552) مع محمد بن خالد الصدفي التلمساني، وهو الذي كان يقرأ علينا كتاب (الإحياء) للغزالي). # مع القرظي في مكة (ج4 ص528). # (مع بعض أهل الكشف في مكة) (ج4 ص473). # كنت عند موسى بن محمد القباب بالمنارة، بحرم مكة بباب الحزورة ... (ج1 ص 603). # رؤيته للمتكلم الصامت عند الحجر السود (ج1 ص 47 سطر 10 قبل الأخير) وفيها قصيدة عن الكعبة والعرش وقوله للملائكة: (ابن الذي خروا له ساجدين) فقال لي: انتصرت لأبيك (ص 50) # بنو شيبة بمكة (ص 705 سطر 8 قبل الأخير) وذمهم (ج1 ص 706 سطر 2). # مفاخرة مكة والمدينة (ج1 ص 759 حتى آخر المجلد الأول) وفيها قصيدة عيسى بن عبد العزيز السعلوس، منها: (دعوا ساعة ثم شدوا الشسوع ... على قُلص ثم أموا منى).. (ومنا الذين بهم تفخرون ... فلا تفخرون علينا بنا). # الطاعون الذي حل بالطائف سنة (599 هـ) (فاتني تقييد الصفحة ، وهي ج2 بعد 449). # ويستحب لكل مصل أن يسجد بعد كل صلاة سجدتي السهو. وهو مذهب الترمذي الحكيم..ورأيت جماعة من الزيدية تقول به في حق المامومين، ورأيتهم يفعلون ذلك فاستحسنته منهم. (ج1 ص 448) # أذان أهل مكة والمدينة والبصرة والكوفة (ج1 ص398) والمتبع اليوم حسب كلام ابن عربي أذان مكة. ويفهم من كلامه (ص398) أن ذلك مذكور في كتاب (قوت القلوب) ثم قال (ص399 سطر 1 قبل الأخير): وما خالف البصريون الكوفيين والحجازيين والمدنيين إلا في هذا، أعني التثليث والنسق. قال (ص 400): (وأما التثويب في أذان صلاة الصبح، وهو قولهم: (الصلاة خير من النوم) فمن الناس من يراه من الأذان المشروع فيعتبره، ومن الناس من يراه من فعل عمر فلا يعتبره. قال (ص 400 سطر 23): وأما من زاد (حي على خير العمل) ....وما كرهها من كرهها إلا تعصبا. وبه كان يقول شيخنا أبو عبد الله بن العاص الدلال، سمعته من لفظه (ص400 سطر 3 قبل الأخير). قال: (ص 403): (ومنهم من قال: إن السامع يردد ما يقول المؤذن إلا في الحيعلتين فإنه يقول: (لا حول ولا قوة إلا بالله) الحوقلة للحيعلة. قال: فإذل ثبت عن النبي (ص) فأنا أقول به. # قال (ج1 ص 344 سطر 12): وقد ذكرنا نظير هذه المسألة في رسالة (الأنوار فيما يمنح صاحب الخلوة من الأسرار). # قال (ج1 ص 391 سطر 7 قبل الأخير): (وقد أفردنا لهذه الطريقة خلوة مطلقة غير مقيدة في جزء. وما سبقني إليها أحد في علمي، إلا إن كان ما وصل إلي....ولولا ما سألني فيها أخونا وولينا أبو العباس أحمد بن علي بن ميمون بن آب التوزري ثم المصري المعرف بالقسطلاني المجاور الآن بمكة... (في الموصل وما جاورها): # وكالمهذب ثابت بن عنتر الحلوي، لقيته بالموصل سنة (601هـ) عارض القرآن، وسمعته يتلو منه سوراً، وكان في مزاجه اختلال، إلا أنه كان من أزهد الناس وأشرفهم نفسا، ومات في تلك السنة (ج3 ص17). #شيخنا أحمد بن مسعود المقري في الموصل (سنة 601هـ) (ج4 ص490).. في الموصل سنة (601هـ) وسماعه حديثا مسلسلا (ج4 ص495) # في الموصل سنة (601هـ) (ج4 ص549). وإياك أن تحب قيام الناس لك...وهذا كثير في هذه البلاد، أعني العراق وما جاوره....وقد جرت لنا معهم حكايات مع علمائهم (ج4 ص 489). # أوحد الدين حامد بن أبي الفخر الكرماني في مرستان سنجار (ج1 ص 127 سطر 11 قبل الأخير). (في مصر): # قال ص410: (ولقد أخبرني أبو العباس الحريري بمصر سنة (603 هـ) عن أبي عبد الله القرياقي) اشتملت الرواية على خبر قصرية الفول التي تكسرت بعدما أكل أولياء الله بها، وهي قصة مشهورة. # وصية كتب بها إلى السلطان الغالب بأمر الله (كيكاوس) صاحب بلاد الروم وبلاد اليونان جواب كتاب كتب به إلينا سنة (609هـ) (ج4 ص547). (في حلب): # قال (ج2 ص 449) : ( في ليلة تقييدي لهذا الفصل، وهي الليلة الرابعة من شهر ربيع الآخر سنة (627) الموافقة ليلة الأربعاء الذي هو الموفي عشرين من شباط، رأيت في الواقعة ظاهر الهوية الإلهية وباطنها شهودا محققا ... إلخ. # في مدرسة سيف الدين بحلب في هذا الزمان الذي نحن فيه وهو سنة (628هـ) (ج4 ص 83 السطر الثاني قبل الأخير). # حدثني به الضرير ابن سليمان بمنزلي في حلب (ج3 ص49). # أخبرني الملك الظاهر غازي ابن الملك الناصر صلاح الدين (ج3 ص69 السطر الثالث قبل الأخير). # كانت لي كلمة مسموعة عند بعض الملوك، وهو الملك الظاهر صاحب مدينة حلب رحمه الله غازي بن الملك الناصر لدين الله صلاح الدين يوسف بن أيوب، فرفعت إليه من حوائج الناس.... (ج4 ص 535) # قال: (رأيت هذه الليلة في واقعتي ما شيب سالفتي، وقد نظمت ما رأيته، وفي هذا الباب كتبته، وفي النوم قلته: لابد من خوف ومن شدة .. لابد من جور ومن عسف).. (في حلب من حكم جائر ... في حكمه يمشي إلى الخلف) (كأنه الحجاج في حكمه ... يحكم بالقهر وبالعنف).. (يجور في الخلق بأحكامه ... يفرق الإلف عن الإلف).. (إلى آخر الأبيات) قال: لكن عسى الله أن يجعل سطوته على أهل العناد من أهل الإلحاد ... ...إلخ (ج4 ص354) (في ميافارقين): # مع أبي البد في ميافارقين (ج4 ص44) (في دمشق). # العشق المجهول في الشام (2/ 224) وقد سماني الله مزديار: أي ممسوك الدار (2/ 321). قال: (وعندنا بدمشق رجل من أهل الفضل والأدب والدين، يقال له يحيى بن الأخفس، من أهل مراكش) (ج1 ص267 سطر 10). قال في عقلاء المجانين: وهؤلاء كبهلول وسعدون وأبي وهب الفاضل، منهم المسرور ومنهم المحزون كيعقوب الكوراني كان بالجسر الأبيض (أي في دمشق) (ج1 249 سطر 2 قبل الأخير). ومسعود الحبشي: رأيته بدمشق (ج1 250 سطر 1) وأبي الحجاج الغليري وأبي الحسن علي السلاوي. # مع سليمان الدنبلي في دمشق (ج4 ص491 السطر الثاني قبل الأخير. وفي (ج1 ص64) حوار مع سليمان الدنبلي وأنه هو القائل: (ملكي أعظم من ملكك). قال: وقد يكون ذلك لبعض الأولياء الذين لهم جزء وافر من النبوة كسليمان الدنبلي (ج1 ص 666 سطر 13 قبل الأخير). وانظر أيضا (ج1 ص58 سطر 6) و(35 سطر 4). قال (ج3 ص560): ( وأصحاب هذا المقام على قسمين: منهم من يحفظ أدب اللسان كأبي يزيد البسطامي (!) وسليمان الدنبلي). # إلى جانب خزانة المصحف المنسوب إلى عثمان.. .. إلى قبر الست (خبر مهم) # ولا تستميلك أهل الذمة إلى ما يتبركون به في دينهم....ولقد رأيت بدمشق أكثر نسائها يفعلن ذلك، ورجالهن يسامحونهن، وهو أنهم يأخذون (كذا) الصبيان الصغار، ويحملونهم إلى الكنيسة حتى يبرك القس عليهم، ويرشونهم بماء المعمودية بنية التبرك، وهذا قرين الكفر، بل هو الكفر عينه. (ج4 ص491). (في القدس) # في البقعة المباركة (ج4 ص485 س1) وفيها أبيات، منها (جعلت في الذي جعلت...وقلت لي أنت قد عملت #آخر نص مؤرخ: قوله في قصة (مقصورة ابن المثنى) التي ذكرناها في ذكرياته بتونس: وكان هذا المجلس سنة (590هـ) ونحن الآن في سنة (635هـ). أخبار متفرقة لجماعة من شيوخه ومعاصريه: أسرته: # وقد رأيت ذلك لوالدي رحمه الله (ج1 222 سطر 4) خبر مهم. قال: وقد خرج إلى (لا مقام) كأبي يزيد (223 سطر 2) # وكانت أمي تنسب إلى الأنصار فقلت...وحديث: (اللهم زدني فيك تحيرا) (ج1 ص271 س3). # زينب بنت ابن عربي وقصة: يجب عليه الغسل (ج4 ص117). # وكان عمي أخو والدي ينشدني كثيرا للسمسير: (زمان يمر وعيش يمر ... ودهر يكر بما لا يسر)... (ونفس تذوب وهو ينوب...ودنيا تنادي بأن ليس حر)...(ج4 ص 550). # أخبار أبي السعود ابن شبل البغدادي في المجلد الأول: أبو السعود ابن شبل البغدادي (ص 187). وكان أبو السعود لا يتمثل إلا بهذا البيت: (وأثبت في مستنقع الموت رجله ... وقال لها من دون أخمصك الحشر) (188). ورأينا من هذه الطبقة في يوم واحد ما يزيد عن السبعين. وأبو السعود ابن شبل كان منهم، وما لقيته وما رأيته، ولكن شممت له رائحة طيبة، وبلغني أن عبد القادر الجيلاني شهد لمحمد بن قائد الأواني بهذا المقام (ص 201 سطر 18) # ولقد أنصف سيد الطائفة عاقل زمانه أبو السعود ابن شبل ( ص 588 سطر 8). قيل لأبي السعود ابن الشبل البغدادي: ما تقول في عقلاء المجانين..? (248) أخبرني بذلك عنه صاحبه أبو البدر التماشكي...فذلك هو المجنون كأبي عقال المغربي (ص248 سطر 6 قبل الأخير). # فتيان الملامتية (ص201) وكان أبو السعود منهم. أخبار أبي مدين شيخ ابن عربي في المجلد الأول: (ص 102 سطر 10) قيل للشبلي: أنت الشبلي ? فقال: أنا النقطة التي تحت الباء. وكان أبو مدين يقول: ما رأيت شيئا إلا رأيت الباء عليه مكتوبة. ومن أقطاب هذا المقام: محمد بن علي الترمذي الحكيم، ومن أشياخنا أبو مدين (ص 184 سطر 3). كتابه ختم الأولياء (ص 185 سطر 3) كان لأبي مدين ولد صغير من سوداء (ص 221 سطر 8) أبو يزيد.. وأبو مدين في زماننا (244 سطر 1 قبل الأخير) وكان شيخنا أبو مدين ..(251 سطر 14). # فكان شيخنا أبو مدين يقول (ص253 سطر 17). وكان رجل من التجار يقول لشيخنا أبي مدين ... (356). وقد كان أبو مدين ببجاية يقول (448). واتفق لشيخنا أبي مدين (ص480) قصة الدينار والغزالة. وكان أبو مدين يقول (571). قال في كتمان الصدقة: وهذه كانت طريقة شيخنا أبي مدين، وكان يقول: (قل اللهم ثم ذرهم) (الأنعام: 91) ..وأما ما يذكر عامة أهل الطريق كأبي حامد والمحاسبي وأمثالهما من العامة ....إلخ (ص 590). تفسير أبي مدين لقوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) (ص 629). وكان شيخنا أبو مدين يذم الطرفين: الظاهرية والباطنية، ويقول: إن الجامع بين الطرفين هو الكامل في السنة. (ص 654 سطر 7). حكاية: كان شيخنا أبو مدين بالمغرب... (ص 655) وفيها (سطر 6 قبل الأخير) مقارنة بين أبي مدين وعبد القادر الجيلاني. # قول أبي مدين: (المريد من يجد في القرآن كل ما يريد) (ج4 ص377) # وفاة أبي مدين سنة (589هـ) (ج4 ص195.). # أبو العباس العريبي: #وكان شيخنا أبو العباس العريبي عيسويا (ج1 ص223) وفيها يتحدث ابن عربي عن نفسه (سطر 20). دخل رجل على شيخنا أبي العباس العريبي وأنا عنده (ج1 ص244 سطر 16). كنت يوما عند شيخنا أبي العباس العريبي بإشبيلية.... (ج1 ص574). دخلت على شيخنا أبي العباس العريبي ( ج1 ص 329 سطر 2). وكان شيخنا أبو العباس العريبي يسأل الله أن يرزقه شهوة الحب لا الحب (ج2 ص325).# # أبو عبد الله ابن المرابط الذي افتتح الفتوحات بذكره حضرة ابن المرابط في تونس (ص 7) وقوله فيه: ( قالوا لقد ألحقته بإلهنا ... في الذات والأوصاف والأسماء).. (ص 8) 0فاشكر معي عبد العزيز إلهنا ... ولتشكرا أيضا إلى العذراء). (ص 9) (شرعا فإن الله قال اشكر لنا ... ولوالديك وأنت عين قضاء). والعذراء في البيت الثاني أم ابن المرابط. ويلاحظ قوله (ص 7): ( فلزمته حتى إذا حلت به .. أنثى لها نجل من الغرباء) ويبدو أنه هو المقصود بمن نعته بالمولى (ص 9) بقول ابن عربي: (ورحلت إليه الرحلة الأولى سنة (590هـ).وانظر عن أبي عبد الله ابن المرابط (ج1 ص 10 سطر 1 وسطر 8 وفيها ترجمته). # الشيخ جراح: ذكره في المقدمة أيضا (ص9 سطر 2). وهو الشيخ جراح بن خميس الكتاني قال (ج1 ص 187 سطر1) كان من سادات القوم، وممن اجتمع به : علي بن عبد الله بن جامع # عبد الله بدر الحبشي اليمني : ذكره في المقدمة أيضاً، قال: ( وأما صديقي فضياء خالص ونور صرف، حبشي اسمه: عبد الله بدر الحبشي اليمني: معتق أبي الغنائم ابن أبي الفتوح الحراني. (ج1 ص9) وانظر (ج1 ص198) قول ابن عربي: (أحب لحبك الحبشان طرا .. وأعشق لاسمك البدر المنيرا) #قال: فكنا أربعة أركان (ج1 ص 10) أي ابن المرابط والشيخ جراح وبدر الحبشي وابن عربي. وانظر (ج1 ص 160) قوله: ( وكان بعض الأركان في زماننا: الربيع بن محمود المارديني الحطاب، فلما مات خلفه شخص آخر. وكان الشيخ أبو علي الهواري قد اطلعه الله عليهم في كشفه قبل أن يعرفهم ويتحقق صورهم، فما مات حتى أبصر منهم ثلاثة: ربيعا المارديني، وأبصر الآخر وهو رجل فارسي، وأبصرنا ولازمنا إلى أن مات سنة (599 هـ) أخبرني بذلك وقال: ما أبصرت الرابع وهو رجل حبشي.) وانظر كلامه عن مجمع العلماء الأربعة: المغربي والمشرقي والشامي واليمني (ج1 ص 38). أخبار متفرقة: # خرج شيخنا أبو عبد الله الغزالي من مجلس شيخه أبي العباس بن العريف (ج1 228 سطر 4). # ابن عربي يحكي أخبار مجنون شاهده (ج1 249 سطر 10)...وكنت أسأله عندما أراه يصلي: أراك تصلي ? فيقول: (لا والله، إنما أراه يقيمني ويقعدني ...إلخ) # وكان شيخنا أبو يعقوب يوسف بن يخلف الكومي يقول (ج1 ص251 سطر 10 قبل الأخير) # مثل صاحبنا أحمد العصاد الحريري (ج1 ص276 سطر 20). # وقد رأينا جماعة من أصحاب خط الرمل (ج1 ص326 سطر 4 قبل الأخير). # وأنا أعرف بلادنا، ما في بلاد الإسلام منها دينان أصلا (ج1 ص 356 سطر 4 قبل الأخير). # روينا في هذا الكتاب ما حدثنا به شيخنا المقري أبو بكر محمد بن خلف بن صاف اللخمي، ثم حكى قصة غلام كان يقرأ القرآن مرة كل يوم (ج1 ص425 سطر 14) وفيها قول الغلام بعد موته: (انا حي عند حي ... لم يحاسبني بشي) ثم حكى ابن عربي مذاهب الفقهاء في هذه المسألة مع ذكر أسمائهم، ومنهم (ابن المنذر) وهو (إبراهيم بن المنذر صاحب كتاب الإشراف) ذكره ابن عربي (ص490). # ولا يحافظ على الركعتين قبل المغرب إلا من استبرأ لدينه، وهي سنة متروكة، مغفول عنها. وما رأيت في زماننا من يحافظ عليها من الفقهاء إلا صاحبنا زين الدين يوسف بن إبراهيم الشافعي الكردي. (ج1 ص491 سطر 1 قبل الأخير حتى 492) # أخبرني الرشيد الفرغاني رحمه الله عن فخر الدين شيخه ابن خطيب الري (يريد الفخر الرازي) عالم زمانه أن السلطان حبسه ... (قصة طريفة) (ج1 ص 507 سطر 6).. # قال صاحبنا أبو المتوكل وقد رأينا نعشا يحمل وعليه ميت: ما زال يحملنا وتحمله الورى ... عجبا له من حامل محمول). (ج1 ص 527). # ولقد جرى لبعض شيوخنا من أهل الموازنة بالمغرب الأقصى أن السلطان رُفع إليه في حقه أمور يجب بها قتله... (ج1 ص572). # ألا ترى ما قاله شيخنا أبو العباس السبتي (ج1 ص577). # وبهذا احتججنا على عبد العزيز بن أبي بكر المهادي. (ج1 ص 588 سطر 6). # صاحبي: نبيل بن خزر بن خزرون السبتي (ج1 ص 639 سطر 6). # أخبرني عبد الله ابن الأستاذ الموروري أن الشيخ عبد الرزاق رأى إبليس.... (ج1 ص 666). # حكاية شهدناها (ج1 ص 675 سطر 4): شيخ يضحي بابنته من أجل بنت الملك. # وقد أضافني واحد من عبدة الشمس، فأخذت معه في عبادتهم الشمس وسجودهم ... (ج1 ص 706 سطر 4 قبل الأخير). # لقيت بعض السياح على ساحل البحر بين مرسى لقيط والمنارة ... (ج1 ص 707). # صاحبنا إسماعيل بن سودكين (ج2 ص 49) # # الملامتية (ج2 ص16) سمعت بعضهم وهو أبو عبد الله الطبخي والي جدة يتأول وينشد ما قال عمر بن عبد العزيز.... وكان منهم خليفة من بني العباس، هرب من الخلافة من العراق .. يقال له أبو وهب الفاضل، خرج فضائله شيخنا أبو القاسم خلف بن بشكوال .. (ص17) وكان ينشد: (برئت من المنازل والقباب ... فلم يعسر على أحد حجابي).. (فمنزلي الفضاء وسقف بيتي ... سماء الله أو قطع السحاب)... (فأنت إذا أردت دخلت بيتي ... علي مسلّما من غير باب).. (لأني لم أجد مصراع باب ... يكون من السماء إلى التراب)... # قيل للسلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب رحمه الله سنة (581هـ) لما ذكر أبو القمح المنجم أن ريحا عظيمة في هذه السنة تكون، لا تمر على شيء إلا جعلته كالرميم، فأشار عليه (أي على صلاح الدين) بعض جلسائه أن يتخذ في الأرض سربا يكون فيه ليلة هبوب تلك الريح، فقال: ويهلك الناس? قيل له نعم. فقال: إذا هلك الناس فعلى من أكون ملكا أو سلطانا، لا خير في الحياة بعد ذهاب الملك، دعني أموت ملكا. واللهِ لا فعلت. (ج2 ص264). # قصة المرأة التي خدمها ابن عربي، وفيها ذكر ابن عربي اسم أمه: (نور) (ج2 ص 247 ? 248). # ابن عربي يذكر أكابر الملامتية في عصره (ج3 ص34) منهم: يوسف الشبربلي، ويوسف بن تعز. # وكان الشيخ أبو عبد الله ابن جنيد القبرفيقي من كبار مشايخ هذه الطريقة بالأندلس، وكان معتزليا.. (ج3 ص45). # قوله من رسالة طويلة، بعث بها إلى صديق له، يشرح فيها حاله: (رميت بأسهم الهجران حتى...تداخلت النبال على النبال) (ج3 ص112) وفي قصيدة مطولة، تلت هذه القصيدة (وهي من ضمن الرسالة): (اعترضت لي عقبة..وسط الطريق في السفر)... (قبلتها عانقتها...حلت معاقد الأزر)... (أردافها كأنها...أعجاز نخل منقعر).. إلى أن قال: (قلت: ترى أين مضت...قال: مضت تقضي الوطر)... (قلت: وهل تعرفها...قال: نعم أخت القمر)... (قلت: وماذا تبتغي? قال: ضرابا بالذكر)... (تقول: زدني يا فتى...منه فنعم المختبر)... (طعنت في مستهدف...أجرد ما فيه شعر) (وجدته كمثل نار للمجوس تستعر)... وانظر تتمة الرسالة (ص115 سطر 1). سيعود ابن عربي للإشارة إلى هذه القصيدة في كلامه على الشكر بالنكاح (ج3 ص243) !!. قال: (وقد ذكرنا ذلك في توالد الأزواج من هذا الكتاب، وبينا ذلك أيضا في القصيدة الطويلة الرائية التي أولها: (اعترضت عقبة وسط الطريق في السفر) # طريقة ابن عربي في مصاحبة الملوك (ج3 ص472 سطر 17).. #قصة فقال الرجل: الله يقول: (الأقربون أولى بالمعروف) (ج3 ص532). # ابن عربي يلتقي برجل خلق قبل آدم بآلاف السنين، ويذكر على ذلك أدلة من الحديث (ج3 ص549). # قال: (ولقد كتب إلي شخص من إخواني بكتاب يعظمني فيه، بحيث لقبني فيه بثلاثة وستين لقبا. فكتبت له: (ستكتب شهادتكم وتسألون) (ج3 ص562). # مع السبتي بفاس (ج4 ص 22). # #خبر لطيف عن الخليفة الناصر (ج4 ص48). # مع أبي يعزى بالمغرب (ج4 ص50 السطر قبل الأخير). #قال (ج4 ص75): وسيأتي في آخر الكتاب ذكر الإثني عشر قطبا) وقد ذكرهم (ص77). # قطب المتوكلين: عبد الله بن الأستاذ الموروري، من مدينة (مورور) بالأندلس (ج3 ص76). # رؤيا في أشراف مكة وسوء معاملتهم (ج4 ص139). # المراكشي وتلقيه الشدائد بالضحك (ج4 ص143). #مع مفتي الحجاز (ج4 ص147). # وبلغني عن الشهاب السهروردي (ج4 ص 192). # نادرة عن السلطان محمد بن سعد بن مرذينش الذي ولدت أنا في زمانه (ج3 ص207). # شيخنا عبد الرزاق (ج4 ص218). #وقد ذم الله قوما اتخذوا دينهم لهوا ولعبا، وهم في هذا الزمان أصحاب السماع وأهل الدف والمزمار، نعوذ بالله من الخذلان. (ج4 ص270). # وللراحة سمي يوم السبت سبتا، وما عامله بما ينبغي له إلا أهل هذه البلاد، وفي المغرب أهل سبتة لا غير (ج4 ص421) ولعله أراد بقوله (أهل هذه البلاد) دمشق، كما يذكر ابن الأثير الكاتب في رسائله عن عادة اهل دمشق من جعلهم يوم السبت يوما للسيران والخروج إلى البساتين. #في الحمام مع نجم الدين أبي المعالي ابن اللهيب (ج4 ص445). # ولهذا حجرنا في هذا الزمان على الناس زيارة بيت المقدس والإقامة فيه، لكون بيد الكفار، والمسلمون معهم على أسوء حال ... إلخ (ج4 ص460).. # مع مدرس ملطية (ج4 ص464) في قصة عن والي بخارى. # (ولقد أخبرني أبو العباس أحمد بن علي بن ميمون بن آب التوزري المعروف بالقسطلاني. (ج4 ص474) # بهذا أوصاني شيخي وأستاذي أبو العباس العربي (ج4 ص482). # (وقد رأينا جماعة من المدرسين يسخرون بأهل الله) (ج4 ص483). #( وهكذا والله رأيت فقهاء الزمان مع أهل الله، يتغامزون عليهم ويضحكون منهم) (ج4 ص484). # رأيت مكتوبا على قبر أم ابن البسيلي وكان ابنها من أصدقائي.... (ج4 ص538). # صاحبي عبد الله بدر الحبشي الخادم (ج4 ص505). # شيخنا أبو مدين (ج4 ص485) مررت في سفري في زمن جاهليتي ومعي والدي، وأنا ما بين (قرمونة) و(بلمة) من بلاد الأندلس.... (ج4 ص540) # كتب إلينا أبو حفص عمر بن عبد المجيد ... (ج4 ص545). # روينا عن الشيخ عبد الرحمن ابن الأستاذ في كتاب باكويه الشيرازي عن أبي الأديان ... (ج4 ص546 السطر الثاني قبل الأخير). # وصية كتب بها إلى السلطان الغالب بأمر الله (كيكاوس) صاحب بلاد الروم وبلاد اليونان جواب كتاب كتب به إلينا سنة (609هـ) (ج4 ص547). #شيخنا أحمد بن مسعود المقري في الموصل (سنة 601هـ) (ج4 ص490).. في الموصل سنة (601هـ) وسماعه حديثا مسلسلا (ج4 ص495) # في الموصل سنة (601هـ) (ص549). وإياك أن تحب قيام الناس لك...وهذا كثير في هذه البلاد، أعني العراق وما جاوره....وقد جرت لنا معهم حكايات مع علمائهم (ج4 ص 489). # في مكة سنة (599هـ) مع رجل مجاور من أهل تونس (ج4 ص550). (في مكة سنة 599هـ (ج4 ص524) وقوله: حدثنا ابن النحاس. # بعد الفراغ من قراءة البخاري في مكة سنة (599هـ) (ج4 ص552) مع محمد بن خالد الصدفي التلمساني، وهو الذي كان يقرأ علينا كتاب (الإحياء) للغزالي). # مع القرظي في مكة (ج4 ص528). # محمد بن خلف اللخمي: أستاذي في القرآت في أشبيلية (ج4 ص 550). وانظر خبرا مهما له في أشبيلية (ص 551 سطر 5) مع عبد الله بن المغاور في أشبيلية (ج4 ص520 السطر الرابع قبل الأخير). في أشبيلية (ج4 ص500) و(510) # في قرطبة سنة (595هـ) مع سكير يشرح التوبة (ج4 ص497) في قرطبة أيضا (ص499) ). # مع بعض الخلفاء (ج4 ص492) وقوله: من ابتدأه بالسلام أرذلت به عنده.. #قصة الرجل الصالح الذي اشترى حمارة لتعصمه عن الزنا (ج4 ص491). #شيخنا ابن قسوم (ج4 ص532).
*زهير
20 - ديسمبر - 2004
كتب ورد ذكرها في الفتوحات    كن أول من يقيّم
 
الأخلاق: لابن عربي. قال: قد ذكرنا لك في رسالة (الأخلاق) كتبنا بها إلى بعض إخواننا سنة (591هـ) (ج3 ص459). كتاب الأسماء لابن حزم الفارسي ومناقشته (ج2 ص302 سطر 5 قبل الأخير). # كتاب الإشراف لإبراهيم بن المنذر (ج1 ص490) # إنشاء الدوائر (ج1 ص98) وفيها زمان تأليفه سنة (598هـ) في منزل الصفي الولي، وذكر خادم الولي عبد الجبار، وذكر أبي محمد عبد العزيز. قال (ص 120) كتاب إنشاء الدوائر، الذي بدأنا وضعه بتونس بمحل الإمام أبي محمد عبد العزيز ولينا وصفينا رحمه الله. قال (99 سطر 6) : (وقد كان (ر) يترك الخلوة في بيوت المنارة المحروسة الكائنة بشرقي تونس، بساحل البحر، وينزل إلى الرابطة التي في وسط المقابر.. إلخ. # الأنوار فيما يمنح صاحب الخلوة من الأسرار. قال (ج1 ص 344 سطر 12): وقد ذكرنا نظير هذه المسألة في رسالة (الأنوار فيما يمنح صاحب الخلوة من الأسرار). # قال (ج1 ص 391 سطر 7 قبل الأخير): (وقد أفردنا لهذه الطريقة خلوة مطلقة غير مقيدة في جزء. وما سبقني إليها أحد في علمي، إلا إن كان ما وصل إلي....ولولا ما سألني فيها أخونا وولينا أبو العباس أحمد بن علي بن ميمون بن آب التوزري ثم المصري المعرف بالقسطلاني المجاور الآن بمكة... # الأوائل لابن عربي: قال (ج3 ص298): وأول من قال في القدر بالبصرة معبد الجهني، وأول من رمى بسهم في سبيل الله سعد...ولنا جزء في (الأوليات) وهو جزء بديع، عملته بملطية من بلاد اليونان، أو بمكة، والله أعلم (!!) # كتاب ابن برجان: وهو أبو الحكم عبد السلام بن برجان وكتابه الذي تنبأ فيه بفتح بيت المقدس سنة (583هـ) (ص60 س 2). # تاج الرسائل ومنهاج الوسائل: قال: (وقد ذكرت بعض ما كان بيني وبينها (أي الكعبة) من المخاطبات في جزء سميناه: (تاج الرسائل ومنهاج الوسائل) يحتوي على... (ج1 ص 700). وصل فيما جرى من الكعبة في حقي تلك الليلة (ص 700) وفي الخبر (ص 701) ذكر احتراق البيت زمن ابن عربي، وفيه القصيدة التي هدأ بها من روع الكعبة، منها: (قد انقضى ليلنا حثيثا ... وما انقضى في الهوى مرادي). # التدبيرات الإلهية في اصطلاح المملكة الإنسانية (ج1 ص63). # التنزلات الموصلية: ومن أراد أن يعرف أسرار الصلاة ...فلينظر في كتابنا (التنزلات الموصلية) (ج1 ص258 سطر 3 قبل الأخير). وانظر (ج1 ص296 س1 قبل الأخير) و(ج1 ص 334) وفيها: وقد استوفينا الكلام على هذه الطهارة في التنزلات الموصلية. # الجامع الصحيح للإمام مسلم: وهكذا تجلي الله تعالى، وهي العلامة التي ذكرها مسلم في صحيحه (ص266). وخرّج مسلم في صحيحه (ج1 ص284). وفي صحيح مسلم (ج1ص314) ورد في الصحيح (ج1 ص315 سطر 2) (كما ورد في صحيح مسلم) (ج1 ص319). قوله بعد ما ذكر حديثا من صحيح مسلم (ج1 ص 341 سطر 7 قبل الأخير): وهو حديث معلول. # كما ذكر مسلم في صدر كتابه عن شخص أنه رأى رسول الله (ص) في المنام فعرض عليه ألف حديث كان في حفظه، فأثبت له (ص) من الألف ستة أحاديث، وأنكر ما بقي (ج3 ص28) ثم أتبع ابن عربي بهذه الحكاية ما يتعلق بموضوعها. ورجوعه إلى صحيح مسلم كثير، لا نريد إحصاءه هنا. # الجمع والتفصيل في معرفة معاني التنزيل (ج1 ص59، 65 ،77). # حلية الأولياء: كما ذكر أبو نعيم في كتاب حلية الأولياء (ج1 ص347) # ختم الأولياء للحكيم الترمذي (ص 39 سطر 2 قبل الأخير) ومناقشة الكتاب من (ص 40 حتى ص 139) #(الدرة الفاخرة فيمن انتفعت به في طريق الآخرة) قال في صدد حديثه عن الأقطاب المدبرين (ج1 ص 206 سطر 13): ( ولقيت من هؤلاء جماعة بأشبيلية من بلاد الأندلس، منهم: أبو يحيى الصنهاجي الضرير ... ومنهم صالح البربري، ساح أربعين سنة... ومنهم: أبو عبد الله الشرفي، كان صاحب خطوة...ومنهم أبو الحجاج الشربلي، وقد ذكرناهم مع أشياخنا في (الدرة الفاخرة فيمن انتفعت به في طريق الآخرة) . # الذخائر والأعلاق: قوله (ج3 ص562): (والشعر في غير الله مما أهل لغير الله به، إلا إذا كان ابتداء في الله) تطرق ابن عربي في هذا الفصل عن منهجه في التغزل، قال: (ولنا كتاب سميناه الذخائر والأغلاق) (كذا) والمشهور (والأعلاق) # الرسالة للقشيري: # وروى القشيري في رسالته عن بعض الصالحين (ج1 ص527 سطر 3 قبل الخير). قال: وهذا كان حال الشهاب (أي السهروردي) ابن أخي النجيب ....وأين هذا الذوق من ذوق المحقق أبي العباس السياري، من الرجال المذكورين في رسالة القشيري، حين قال: ما التذ عاقل بمشاهدة قط. (ص 650 سطر 12 قبل الأخير). وروى القشيري في رسالته عن بعض الصالحين (ج1 ص527 سطر 3 قبل الخير). # قال (ج3 ص372): (وحكى القشيري عن واحد من الرجال أنه قال: لو اجتمع الناس أن ينزلوا نفسي منزلها مني من الخسة لم يستطيعوا ذلك) قال ابن عربي: ( وهذا ليس إلا لمن ذاق طعم العبودية، ولغيره لا يكون). # الصيهور والديهور: قال (ج3 ص330): (الاجتهاد شرع حادث، وبه تسمى الوارث بالوارث، وهو مأذون فيه لإمام يصطفيه، لا يزال البعث ما بقي الورث، وهذا المال الموروث لا ينقص بالإنفاق، بل سوقه أبدا في نفاق....وللشمس ظهور في الصورتين، فهي في القمر نور، وفي ذاتها ضياء، وبحالتيها يتعين الصباح والمساء. فنبوة الوارث قمرية، ونبوة النبي شمسية، فاجتمعنا في النبوة، وفاز القمر بالفتوة....وهذا النور من (الصيهور والديهور) المنسوب إلى الحسين بن منصور....وأين فاران من الطور ? وأين جبل النار من جبل النور # عنقاء مغرب (ج1 ص 98) وقد بينا محاضرة الأسماء الإلهية ومحاورتها في كتاب (عنقاء مغرب) (ج1 ص210 سطر 3) # قوت القلوب: أبو طالب المكي (ج1 ص58 سطر 13) و(ج1 ص87 سطر 8) وفيها (سطر 18) كتابه قوت القلوب وانظر (ج1 ص 184). وهو الذي أشار له أبو طالب المكي... (ج1 ص 326 سطر 5 قبل الأخير). كذا نص عليه أبو طالب المكي ، من سادات أهل الذوق. (ج1 ص 602 سطر 2 قبل الأخير). # الفتوحات المكية: # قال (ج1 ص 133 سطر 3) ويريد الفتوحات: (ولو كان هذا الكتاب مبناه على إيراد أخبار وحكيات لذكرنا منها طرفا، وإنما هذا كتاب علم المعاني ...). ومذهبنا في هذا الكتاب الاقتصار الاختصار جهد الطاقة فإن الكتاب...(ص 597 سطر 18). # قال (ج2 ص 686): (فرحم الله عبدا بلغه أن أحدا قال بهذه المسألة عن نفسه كما فعلت أنا، أو عن غيره، فليلحقها بكتابي هذا في هذا الموضع، استشهادا لي فيما ادعيته، فإني أحب الموافقة، وأن لا أنفرد بشيء دون أصحابي). كلام ابن عربي عن كتابه الفتوحات وتقيده فيه بالكتاب والسنة كما قال الجنيد (ج1 ص404 سطر 12). # ابن عربي يتحدث عن رغبته في تأليف كتاب (ج1 ص 334 سطر 4 قبل الأخير). قال (ج3 ص327) (وقد ضمنت هذا الباب جميع ما يتعلق بأبواب هذا الكتاب، مما لابد من التنبيه عليه، مرتبا من الباب الأول إلى آخره). ويتضمن معرفة أسرار وحقائق من منازل مختلفة، كتبها ابن عربي على نمط المقامات، من صفحة (326 حتى صفحة 419). # المبادي والغايات (ج1 ص53 و77). # محاسن المجالس: لأبي العباس ابن العريف الصنهاجي (ج1 ص 93). وفي (ج2 ص614) وقد أنشد صاحب (محاسن المجالس): (فهل سمعتم بصب ... سليم طرف سقيم).. (منعم بعذاب ... معذب بنعيم) # علم الإشارة (ص279) قال بعض الشيوخ في محاسن المجالس (279 سطر 2): الإشارة نداء على رأس البعد وبوح بعين العلة. # المحلى لابن حزم: قوله: (انتهى كلام أبي محمد (أي ابن حزم) في كتابه المحلى، ومنه نقلته) بداية النقل (ج1 ص 649 سطر 14 ونهايته: سطر 30). وقال أبو محمد ابن حزم (ج1 ص401) ومثل ذلك كثير. # كتاب (المستفاد في ذكر الصالحين والعباد بمدينة فاس وما يليها من البلاد) (ج1 ص244). #وانظر (ج4 ص503) مع أبي عبد الله الدقاق في فاس، وذكر أنه سمع عليه كتاب (المستفاد في ذكر الصالحين من العباد بمدينة فاس وما يليها من البلاد) سنة (593هـ). # المستظهري للغزالي: وفي كتاب المستظهري للغزالي (ج1 ص 337 سطر 7 قبل الأخير). # رسالة المعرفة (ج1 ص38). # رسالة المعلوم من عقائد أهل الرسوم (ج1 ص 38). # مقامات الأولياء: للسلمي صاحب (طبقات الصوفية) قال: وعصم الله أبا السعود تلميذه من ذلك كما ذكر أبو عبد الرحمن السلمي في كتاب (مقامات الأولياء) في باب الكرامات أن عليما الأسود، وكان من أكابر أهل الطريق ... (ج 1 ص234). # مواقع النجوم: وكتابنا المسمى (مواقع النجوم) الذي ما سُبقنا في علمنا في هذا الطريق إلى ترتيبه أصلا، وقيدته في أحد عشر يوما في شهر رمضان بمدينة المرية سنة (595هـ) يغني عن الأستاذ، بل الأستاذ محتاج إليه... إلخ (ج1 ص 334). # المواقف والمخاطبات للنفري: قال صاحب المواقف (ج1 ص115 سطر 13). قال محمد بن عبد الجبار النفري وكان من أهل الليل: أوقفني الحق في موقف العلم....إلخ (ج1 ص238 سطر 18). ولكل مقام أدب يخصه، وقد بين ذلك محمد بن عبد الجبار النفري في كتابه الذي سماه بالمواقف. وهو كتاب شريف يحوي على علوم آداب المقامات يقول في ترجمة الموقف اسم الموقف يقول في انتقاله إلى موقف العلم مثلاً وهو من جملة مواقفه في ذلك الكتاب فقال موقف العلم ثم قال أوقفني في موقف العلم وقال لي يا عبدي لا تأتمر للعلم ولا خلقتك لتدل على سواي ثم قال قال لي: الليل لي لا للقرآن يتلى، الليل لي لا للمحمدة والثناء إلى أن ينتهي إلى جميع ..ألخ (ج1 ص 392 سطر 4 قبل الأخير). (ج1 ص 392 س 4 قبل الأخير). # قال (ج2 ص142): (والواقفية أرباب المواقف مثل محمد بن عبد الجبار النفري وأبي يزيد البسطامي . ولشيوخنا في هذا المقام حدود، أذكر منها ما تيسر، وأبين عن مقاصدهم فيها بما تقتضيه الطريق، وهكذا أفعل إن شاء الله في كل مقام إذا وجدنا لهم فيه كلاما. على أنهم إذا سئلوا عن ماهية الشيء لم يجيبوا بالحد الذاتي، لكن يجيبون بما ينتج ذلك المقام فيمن اتصف به. فعين جوابهم يدل على أن المقام حاصل لهم ذوقا وحالا. وكم من عالم بحده الذاتي وليس عنده منه رائحة، بل هو عنه بمعزل ...إلخ إلى أن قال ( ص143 سطر 6) : ( واختلف أصحابنا: ما أول منزل من منازل السالكين ? فقال بعضهم: اليقظة، وقال بعضهم: الانتباه، وقال بعضهم: التوبة .... قال: ومقامات القوم كثيرة، مذكورة في كتب المقامات للمنذري والقشيري والمطوعي وعمرو بن عثمان المكي وغيرهم، فتنظر هناك. #وفيه (ج2 ص 609). صاحب المواقف محمد بن عبد الجبار النفري في كتابه المسمى بالمواقف ..إلخ وهو مذهب محمد بن عبد الجبار النفري صاحب المواقف.. (ج1 ص613 سطر 2 قبل الأخير). # كتاب اليقين للمؤلف (ج1 ص255 السطر 4 قبل الأخير). # والذي ذكره الطحاوي (ج1 ص473). # كما ذكر أبو أحمد بن عدي الجرجاني (ج1 ص 648 سطر قبل الأخير) و(ج1 ص 744 سطر 8 قبل الأخير).
*زهير
20 - ديسمبر - 2004
طائفة من الآيات المفسرة في الفتوحات    كن أول من يقيّم
 
# قول ابن عباس في الآية (يتنزل الأمر بينهن): (لو ذكرت تفسيرها لرجمتموني، وفي رواية: لقلتم إني كافر، (ج1 ص 32 سطر 16). # قوله تعالى (وما علمناه الشعر) أي ما خاطبناه بشيء ونحن نريد شيئا آخر (ج1 ص 56 سطر 21). # مذهب ابن عربي في تفسير فواتح السور (ج1 ص 59 سطر 13 قبل الأخير). قال (ج1 ص 62 و63) في (ألم): (الألف هي ذات الكلمة، واللام ذات عين الصفة، والميم عين الفعل....وقد تكلمنا على قوله تعالى (اخلع نعليك) من كتاب (الجمع والتفصيل) أي اخلع اللام والميم تبق الألف المنزهة عن الصفات . ... إلخ (?). وانظر قوله (ص75): (ألف اللام ولام الألف ... نهر طالوت فلا تغترف).. (واشر ب النهر إلى آخره ... وعن النهمة لا تنحرف)... و (ص 76) حول نكاح اللام والألف. و(ص 80 سطر 16) حول حروف الجمل وأسرارها. وفي (ص 102 سطر 10) قيل للشبلي: أنت الشبلي ? فقال: أنا النقطة التي تحت الباء. وكان أبو مدين يقول: ما رأيت شيئا إلا رأيت الباء عليه مكتوبة. # # قال: (ج1 ص 64 سطر 10 قبل الأخير): (وقد قال تعالى: (أن اشكر لي ولوالديك (فشرّك) ثم قال: (إلي المصير) فوحد. # تفسير غريب للآية: (ولا تعجل بالقرآن) (ج1 ص 83 سطر 8). # ولو ألقى الشيطان في تلاوته ما ليس منها، بنقص أو زيادة، لنسخ ذلك، وهذه عصمته (ج1 ص 144 سطر 3 قبل الأخير). # الآية: (وأوحى في كل سماء أمرها) (ج1 ص 146 سطر 8). # (ج1 ص 207 سطر 6) فائدة في الآية: (ومن آياته منامكم بالليل والنهار) (الروم: 23). # # لطيفة في قوله تعالى (وأنبتنا عليه شجرة يقطين) (ج1 ص 212 سطر 14). # (من وجد في رحله فهو جزاؤه) !! (ج1 ص 258 سطر 17). # تفسير الآية (يوم يكشف عن ساق) (ج1 ص 314 سطر 5). # وزاي الرجز بدلا من السين على قراءة من قرأ الزراط المستقيم (ج1 /331). # (ولو أجمع أهل مدينة على ترك سنة وجب قتالهم، ولو تركها واحد لم يقتل، فإن النبي (ص) كان لا يغير على مدينة إذا جاءها ليلا حتى يصبح، فإن سمع أذانا، وإلا أغار، وكان يتلو إذا لم يسمع أذانا: (إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنظرين) (ج1 ص 338). كذا ذكر ابن العربي الآية (?!) والصواب: (فإذا نزل بساحتهم فساء صباح المنذرين) (الصافات 177). # قال في باب غسل الرجلين: فالمسح بظاهر الكتاب، والغسل بالسنة (ج1 ص 343) ثم علل القراءتين: فتح اللام وكسرها عند قوله: بيان وإتمام، تحدث فيه عن مذهبه في الاستنباط. # قوله في الآية (كل قد علم صلاته وتسبيحه) (ج1 ص386 سطر 4 قبل الأخير): والتسبيح في لسان العرب الصلاة، قال عبد الله بن عمر، وهو من العرب، وكان لا يتنفل في السفر، فقيل له في ذلك? فقال: لو كنت مسبحا أتممت: أي لم أقصر. قال: فانظر إلى فقه عبد الله بن عمر (ر) لما تحقق أن الله يريد التخفيف عن عبيده بوضع شطر الصلاة عنهم لم ير أن يتنفل... إلخ.. # تفسير الآية: (ولا تضربوا لله الأمثال) (ج1 ص394 سطر 2). #قال (ص404): (ولولا أن الإجماع سبقني إلى جعل التوجه إلى القبلة شرطا لصحة الصلاة لم أقل به، فإن قوله تعالى: (فأينما تولوا فثم وجه الله) نزلت بعده، وهي آية محكمة غير منسوخة...إلخ. وقال (ص406) في تفسير الآية: (ومن حيث خرجت فول وجهلك شطر المسجد الحرام): (من حيث خرجت مصليا). # (ج1 ص 407 ) بحث لغوي في العورة والأعور: وتعليل قول القائل: إن العورة سنة لا فرض: قال (ص407 سطر 1 قبل الأخير): وهي عندنا السوءتان فقط. قال (ج1 ص408): ومذهبنا في عورة المرأة أنها السوءتان فقط، كما قال تعالى: (وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة)، فسوى بين آدم وحواء في ستر السوأتين. ولكن المرأة مأمورة بالستر، لا لكونها عورة، وإنما لحكم مشروع (باختصار). قال: وأما المملوكة، فمن قائل إنها تصلي مكشوفة الرأس والقدمين، ومن قائل بوجوب تغطية رأسها. (يلاحظ أن ابن عربي لا يطلق وصف (الأمة) على المرأة المملوكة ورعا). # وذهب (ج1 ص409) إلى جواز الصلاة في الكنائس، مستدلا بقوله تعالى: (لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا). # قال (ج1 ص411 سطر 1): (والأصل في العبادات كلها أنها من الله ابتداء، لا مقصودة للمكلفين، إلا ما شذ من ذلك، كآية الحجاب وغيرها في حق عمر بن الخطاب. # قال: (والذي أقول به أن التعوذ بالله من الشيطان الرجيم عند افتتاح قراءة القرآن في الصلاة وفي غيرها فرض. للأمر الإلهي الوارد في قوله تعالى (فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم). (ج1 ص413 سطر 21). # ولا توقيت في القراءة في الصلاة، لقوله تعالى: فاقرأوا ما تيسر من القرآن (ج1 ص 518 ). #تفسير قوله تعالى (ولذكر الله أكبر) (ج1 ص542 سطر) قال: (أي: ولذكر الله في الصلاة أكبر أحوالها) ثم قال: في الاية (واستعينوا بالصبر والصلاة) : (أي بالصبر على الصلاة) وهو قوله تعالى: (واصطبر عليها). قال (ص544): وأنزل الصلاة منزلة نفسه في الاستعانة بها. ثم قال في الآية (الذين هم عن صلاتهم ساهون) والويل لمن هم عن صلاتهم ساهون، وليس في صلاتهم، فإن العبد في صلاته بين مناج ومشاهد، فقد يسهو عن مناجاته، لاستغراقه في مشاهدته، وقد يسهو عن مشاهدته لاستغراقه في مناجاته. # (ثم أتموا الصيام إلى الليل) البحث عن الليل (ج1 ص 605). # قوله في الآية: (فاستجيبوا لله وللرسوا إذا دعاكم لما يحييكم): (فالعارفون عمموا السمع في كل كلام، ولم يخصوا بذلك القرآن، وعمموا الرسالة ولم يخصوا بذلك محمدا، فالألف واللام التي في قوله: (وللرسول) عندهم للجنس والشمول، لا للعهد. فكل داع في العالم فهو رسول من الله باطنا ويفترقون في الظاهر. (ج3 ص161). # زاد التقوى في السفر إلى الله (ج3 ص163) قال: (فالمسافرون في البحر أهل النظر، والمسافرون في البر أهل الظاهر، والمسافر الجامع بين البر والبحر الصوفية). # قال: (فإذا كان العارف عارفا حقيقة لم يتقيد بمعتقد دون معتقد، ولا انتقد اعتقاد أحد في ربه دون أحد، لوقوفه مع العين الجامعة للاعتقادات) (165) ثم ينصب الله لهذا العارف دليلا من نفسه بتحوله في نفسه في كل صورة، وقبوله في ذاته عند إنشاء كل صورة ينشئها هذا المعتقد في قوله تعالى: (في أي صورة ما شاء ركبك) ومن لم ينه النفس عن الهوى إلى معتقد خاص فلم يخف مقام ربه، فلا يعرف من خاف مقام ربه إلا من خاف مقام رب غيره) باختصار (ج3 166). # قال في الآية: (واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي...) وهو الصبوح والغبوق عند العرب (ج3 ص170). # وما راجع محمد (ص) الله تعالى في حادثة المعراج إلا امتثالا لأمر الله: (أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده) (ج3 ص187). # قال بعدما ذكر البيت (حضرة الهدي والهدى ... تركت أمرنا سدى): فالهدى التبياني ابتلاء، وهو قوله تعالى (وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون) والهدى التوفيقي هو الذي يعطي السعادة. (ج3 ص 313) # (وعليك بالتجمل لله فإنها عبادة مستقلة، ولا سيما في الصلاة، فإنك مأمور بها: خذوا زينتكم عند كل مسجد) (ج3 ص 453). # (وإذا أتيت مجلس حديث الرسول (ص) فقدم بين يديك صدقة) (ج3 ص482) # تفسير الآية (وللرجال عليهن درجة) قال: (ج4 ص 494) وهي درجة الانفعال والسببية..
*زهير
20 - ديسمبر - 2004
نصوص لها صلة بالقرآن في الفتوحات    كن أول من يقيّم
 
وفي ج1(ص 83 سطر 17): قال لنا بعض الإسرائيليين ، من أحبارهم، : (ما لكم في التوحيد حظ، لأن سور كتابكم بالباء) فقلت له: (ولا أنتم فإن أول التوراة باء، فأفحم). # دعوة ابن عربي للاكتفاء في علوم التوحيد بالقرآن (ص 35). (والأحاديث والآيات الواردة بالألفاظ التي تطلق على المخلوقات باستصحاب معانيها إياها، ولولا استصحاب معانيها إياها المفهومة من الاصطلاح ما وقعت الفائدة بذلك عند المخاطب بها، إذ لم يرد عن الله شرح ما أراد بها، مما يخالف ذلك اللسان الذي نزل به التعريف الإلهي ...إلخ) (ج2 ص 3). # وهذه الآية مذكورة باللسان العبراني في التوراة (2/ 261) والآية هي (ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا). # الباب (167) (ج2 ص 270 حتى 284) في معرفة كيمياء السعادة. وفيه (ص 278) قوله: (يقول يا ليتني لم أتخذ عقلي دليلا، ولا سلكت معه إلى الفكر سبيلا.) وفيه: مثل الأنهار الأربعة: للقرآن والتوراة والزبور والإنجيل (ص 279 سطر 5 قبل الأخير). # يراجع قوله (ج2 ص447 سطر 12 قبل الأخير): ( وإن الذي بأيدينا هو قرآن ولا شك، ونعلم أنه قد سقط منه كثير، فلو كان رسول الله (ص) هو الذي جمعه لوقفنا عنده... إلخ. قال ذلك في بحث دعا فيه طلاب العلم إلى حفظ ما نسخ من القرآن (?). # ذكر جملة من العلوم (ج3 ص90 السطر الثاني قبل الأخير) و(ج3 ص91 و185 و252 و313 وفي علوم القرآن (ج3 ص95 و158 و159). # تفسيره للآية (ما ننسخ من آية أو ننسها) قال (ج3 ص168 سطر 3): (ما ننسخ من آية: أي من علامة، أو ننسها: أي أو نتركها) (من نوادر البحوث). قال: (فهي منسوخة في الأولياء، محكمة في الأنبياء، والأولياء مأمورون بستر آياتهم...ولا يصح حمل هذه الآية على أنها آي القرآن التي نزلت في الأحكام، فنسخ بآية ما كان أثبت حكمه في آية قبلها...إلخ. وانظر شرحه لمذهبه في النسخ (ج3 ص190 سطر 5). #والقرآن لا ينسخ كما نسخت سائر الكتب قبله ...إلخ (ج3 ص61). # الحديث: لا ألفين أحدكم متكئا على أريكته.....إنه لمثل القرآن أو أكثر. وهو مثل قول أبي يزيد: بطشي أشد (ج3 ص160) # حفظ القرآن بجميع رواياته للاستزادة من الرقي على المنابر يوم القيامة (ج3 ص 206). # وكان لمحمد (ص) الرسالة إلى الناس كافة باللسان العربي، فعم جميع كل لسان، فنقل شرعه بالترجمة فعم اللغات (ج4 ص221 سطر 1). #والكتاب والسنة قد يتفقان في الحكم، وقد يختلفان. فإن علم التاريخ كان ناسخا، وإن جُهل التاريخ فإما أن يسقطا معا، وإما أن يعمل بهما على التخيير (ص235) وانظر قوله (ص258): (إن السكوت من الشارع في أمر ما حكمٌ على ذلك المسكوت عنه. فما ثم إلا حكم، فهو تبديل، وقد قال تعالى: (ما يبل القول لدي) فما ثم نسخ على هذا القول....فالحكمة تقتضي النسخ وعدمه..)انظر تفاصيل هذا الرأي (ج4 ص258). # هو الذي أنزل القرآن في خلدي يوم الخميس بلا كد ولا نصب) (ج4 ص270). # ( لكل شخص من القرآن سورته... وسورتي عندما أتلو لإيلاف) (ج4 ص275). # المريد من يجد في القرآن كل ما يريد) أبو مدين (ج4 ص377) # الوصايا القرآنية (ج4 ص524)
*زهير
20 - ديسمبر - 2004
النداء على رأس البعد والبوح بعين العلة    كن أول من يقيّم
 
من أكثر الكلمات أثرا في شخصية ابن عربي كلمة قالها أبو العباس ابن العريف الصنهاجي في كتابه (محاسن المجالس). ) وهي قوله في تعريف الإشارة: (الإشارة نداء على رأس البعد وبوح بعين العلة) وقد نسبها إليه في الفتوحات فقال في علم الإشارة (ج1 ص279) قال بعض الشيوخ في محاسن المجالس (279 سطر 2): الإشارة نداء على رأس البعد وبوح بعين العلة. وهو أبو العباس ابن العريف الصنهاجي وقد أشار إلى كتابه محاسن المجالس (ج1 ص 93). وفي (ج2 ص614). #قال: ولما كان الدعاء عند أهل الله نداء على رأس البعد وبوحا بعين العلة .. (ج1 ص 697 سطر 4 قبل الأخير) قال: (فالنداء طلب للقرب من حكم هذا البعد). # قال (ج2 ص 129): فإن قلت وما الإشارة ? قلنا: الإشارة نداء على رأس البعد، يكون في القرب مع حضور الغير، ويكون مع البعد في العموم والخصوص. وقال في تعريفه للمكاشفة (ج2 ص 498) : (وأما المكاشفة بالوجد فهي تحقيق الإشارة، أعني إشارة المجلس لا الإشارة التي هي نداء على رأس البعد، لأنه لا يبغ مداها الصوت .. إلخ) وأما اصطلاحهم: اللطيفة على المعنى الآخر الذي هو: كل إشارة تلوح في الفهم ولا تسعها العبارة، فاعلم أن أهل الله قد جعلوا الإشارة نداء على رأس البعد، فهو حمل ما لا تبلغه العبارة، ولكن في التقسيم في الإشارات يظهر فرقان، وذلك أن الإشارة التي هي (نداء على رأس البعد) حمل ما لا تبلغه العبارة، كما أن الإشارة للذي لا يبلغه الصوت لبعد المسافة وهو ذو بصر، فيشار إليه بما يراد منه، فيفهم، فهذا معنى قولهم: (نداء على رأس البعد) ... ..ثم إنه وإن لم يكن بعد، فهو بوح بعين العلة، وذلك لأن الأصم يكون قريبا من المتكلم، ولكن قربه لا تقع به الفائدة، لأنه لا يصل إليه الصوت لعلة الصمم، فيشير إليه مع القرب...إلخ) (ج2 ص504).
*زهير
20 - ديسمبر - 2004
حركة الفلك    كن أول من يقيّم
 
قال (ج2 ص443 سطر 3 قبل الأخير) : ( كنملة على ثوب مطروح في الأرض، تمشي فيه مشرقة، ويجذب جاذب ذلك الثوب إلى جهة الغرب، فتكون متحركة إلى جهة الشرق في الآن الذي تتحرك فيه بتحرك الثوب إلى جهة الغرب، فهي حركة قهرية لها، غالبة عليها... والكواكب تقطع في الفلك رأي العين من الغرب إلى الشرق، والفلك الأكبر المحيط يقطع بها من الشرق إلى الغرب ... إلخ .
*زهير
20 - ديسمبر - 2004
مصطلحات الصوفية في الجزء الثاني    كن أول من يقيّم
 
# مصطلحات الصوفية في الجزء الثاني: (الوصل ص 480) (الفصل ص 480) (الأدب ص 481) (الرياضة ص 482) (التحلي (483) (التخلي 484) (التجلي 485) (العلة 490) (الانزعاج 492) (المشاهدة 494) (المكاشفة 496 - 498) (اللوائح 498) (التلوين 499) (الغيرة 500) (الحرية 502) (اللطيفة 503) (الفتوح 505) (أنواع الفتوح 506) (الوسم والرسم 508) (القبض 509) (البسط 510) (الفناء 512) (البقاء 515) (الجمع 516) (التفرقة 518) (الزوائد 520) (الإرادة 512) (حال المراد 523) (حال المريد 525) (الهمة 526) (الغربة 527) المكر 529) (الاصطلام 531) (الرغبة 532) (الرهبة 533) (التواجد 535) (الوجود 537) (الوقت 538) (الهيبة 539) (الأنس 540) (الجلال 541) (الجمال 542) (الكمال 542) (الغيبة 543) (الحضور 543) (السكر 544) (الصحو 546) (الذوق 547) (الشرب 549) (الري 551) (عدم الري 552) (المحو 552) (الستر 553) (المحق 554) (المحاضرة 556) (اللوامع 557) (الهجوم والبواده 577) (القرب 558) (البعد 560) (الشريعة 561) (الحقيقة 562) (الخواطر 563) (الوارد 566) (الشاهد 567) (النفْس 568) (الروح 568) (علم اليقين 570) (منزلة القطب 571) (منزل: عند الصباح يحمد القوم السرى 574) (المنزل 578) (منزل تنزيه التوحيد 578) (منزل الهلاك 582) (منزل التبري 590) (منزل الخوض 594) (منزل التكذيب والبخل 598) (منزل الإلفة 602) (منزل الاعتبار 606) (منزل ما لي 610) (منزل الأمية 644). نختار من هذه المصطلحات تعريفه للمكاشفة (ص 498) قال (وأما المكاشفة بالوجد فهي تحقيق الإشارة، أعني إشارة المجلس لا الإشارة التي هي نداء على رأس البعد، لأنه لا يبغ مداها الصوت .. إلخ) وأما اصطلاحهم: اللطيفة على المعنى الآخر الذي هو: كل إشارة تلوح في الفهم ولا تسعها العبارة، فاعلم أن أهل الله قد جعلوا الإشارة نداء على رأس البعد، فهو حمل ما لا تبلغه العبارة، ولكن في التقسيم في الإشارات يظهر فرقان، وذلك أن الإشارة التي هي (نداء على رأس البعد) حمل ما لا تبلغه العبارة، كما أن الإشارة للذي لا يبلغه الصوت لبعد المسافة وهو ذو بصر، فيشار إليه بما يراد منه، فيفهم، فهذا معنى قولهم: (نداء على رأس البعد) ... ..ثم إنه وإن لم يكن بعد، فهو بوح بعين العلة، وذلك لأن الأصم يكون قريبا من المتكلم، ولكن قربه لا تقع به الفائدة، لأنه لا يصل إليه الصوت لعلة الصمم، فيشير إليه مع القرب...إلخ) (ج2 ص504). # وقوله في معرفة منزل القطب (ص 574): ( وأما حب القطب الجمال المقيد المندرج في الجمال المطلق فذلك لقربه في المناسبة إلى الجمال، فلا يحتاج فيه إلى غور بعيد وقوة يشق بها حجابَ قبحِ الطبع إلى إدراك الجمال الإلهي المودع في ذلك القبح. فالجمال المقيد يعطيه بأول وهلة مقصوده، حتى يتفرغ إلى أمر آخر وآكد عليه من مقاومة القبح الطبيعي لإدراك الجمال المطلق. إذ الأنفاس عزيزة في دار التكليف، ويريد أن لا يكون له نفَس إلا وقد تلقاه بأحسن أدب وصرفه بأحسن خلعة وزينة. وقد غاب عن هذا القدر من المعرفة جماعة من العارفين، وأنفت نفوسهم من ذلك لمشاكلة أهل الأغراض من العامة فيه، وما علموا أن هذا الرجل له مشاهدة الجمال المطلق في الجمال المقيد وفي غيره، بخلاف العامة).
*زهير
20 - ديسمبر - 2004
عقبة في الطريق    كن أول من يقيّم
 
في رسالة طويلة، بعث بها إلى صديق له، يشرح فيها حاله:( ج3 ص112) قصيدة مطولة، يذكر له فيهاتولعه بجارية اشتراها، منها قوله: (اعترضت لي عقبة..وسط الطريق في السفر)... (قبلتها عانقتها...حلت معاقد الأزر)... (أردافها كأنها...أعجاز نخل منقعر).. إلى أن قال: (قلت: ترى أين مضت...قال: مضت تقضي الوطر)... (قلت: وهل تعرفها...قال: نعم أخت القمر)... (قلت: وماذا تبتغي? قال: ضرابا بالذكر)... (تقول: زدني يا فتى...منه فنعم المختبر)... (طعنت في مستهدف...أجرد ما فيه شعر) (وجدته كمثل نار للمجوس تستعر)... وانظر تتمة الرسالة (ج3 ص115 سطر 1). سيعود ابن عربي للإشارة إلى هذه القصيدة في كلامه على الشكر بالنكاح (ج3 ص243) !!. قال: (وقد ذكرنا ذلك في توالد الأزواج من هذا الكتاب، وبينا ذلك أيضا في القصيدة الطويلة الرائية التي أولها: (اعترضت عقبة وسط الطريق في السفر).
*زهير
20 - ديسمبر - 2004
أسئلة ابن عربي    كن أول من يقيّم
 
( يلاحظ أن ابن عربي في الجزء الرابع ذكر في ختام كل باب ما سكت عن الكلام فيه من العلوم، وهي نصوص من الممكن أن تصاغ على شكل أسئلة مهمة، انظر كمثال على ذلك (ص326 سطر 1) و(ص338 سطر 3 ) و(ص350 سطر الثالث قبل الأخير) (ص353 سطر5) و(ص357 السطر قبل الأخير) و(ص366 سطر8) و(ص415 سطر 1) و(ص447 س 10 بعد الشعر) و(ص554 سطر19) و(ص460 سطر6) و(ص466 سطر 4) و(ص472 آخر سطر) و(ص482 سطر 15 قبل الأخير) و(ص486 سطر الثاني قبل الأخير) و(ص492 سطر3) و(ص500 سطر السادس قبل الأخير) و(ص505 سطر 20) و(ص510). نختار منها قوله (ص326): (هل يُخاف الله لعينه أم لما يكون منه ? وما هو مشهود الكابر ? هل مشهودهم: (فعال لما يريد) وهم جاهلون بما في إرادة الحق بهم. وهل أثر العادات فيهم بواسطة حالهم في المقام الذي تعطيه الإرادة الإلهية... وما هي المناسبة التي تشمل العالم كله وأنه جنس واحد، فتصح المفاضلة فيما تحته من الأنواع ? ...وما حكم من رأى لنفسه قدرا، دل ما هو عليه أنه فيه ? هل يحتج لنفسه، أم يكون مع الناس عليها ? ...ومن رأى أمرا على خلاف ما هو عليه ذلك الأمر في نفسه: هل يصح له أن يجمع بين الأمرين أم لا ? ... ولماذا يرجع ما يعظم عند الكامل حتى يؤثر فيه حالة لا يقتضيها مقامه الذي هو فيه ? ...فهل يكون ذلك عن مشاهدة أو فكر (ص338). .. ولا ينبغي لمسلم ممن ينتمي إلى الله أن يجادل إلا فيما هو فيه محق عن كشف، لا عن فكر ونظر. (ص339). وفيه علم إذا علمه الإنسان ارتفع عنه الحرج في نفسه، إذا رأى ما جرت به العادة في النفوس...حتى يود أن يقتل نفسه لما يراه، وهذا يسمى علم الراحة (ص338) ...وفيه علم تنوع الأحكام لتنوع الأزمان: فإنه من المحال أن يقع شيء في العالم إلا بترتيب زماني. وقد أشهدني الله أسماءه فرأيتها تتفاضل لاشتراكها في أمور وتميزها في أمور. (ص351) ورأيت (علم الجبر): فرأيته آخر ما تنتهي إليه المعاذر، وهو سبب مآل الخلق إلى الرحمة. (351) ورأيت (علم التداخل والدور) وهو أنه لا يكون الحق إلا بصورة الخلق في الفعل، ولا يكون الخلق فيه إلا بصورة الحق. فهو دورٌ، لا يؤدي إلى امتناع الوقوع، بل هو الواقه الذي عليه الأمر. (ص352). فما السبب الذي لأجله يميل قلب صاحب العلم بالشيء عما يعطيه علمه. (353) ...ولا يلزم من فساد المقدمتين ألا تكون النتيجة صحيحة. (ص353). فقد يتشخص العدم حتى يقبل الحكم عليه بما يؤثر فيه الوجود (354) والتعاون على حصول العلم: هل يحصل به كل علو يتعاون عليه ? أم هو في بعض العلوم (354). ولماذا يغلب على الإنسان شهود الضراء حتى تحول بينه وبين ما فيها من طعم النعم (359) وما لا يوجد إلا بسبب: هل يجوز وجوده بغير سبب أم لا ? (366) وما ستر عن العالم أن يعلمه هل يظل مستورا عنه فلا يعلمه أبدا? أم منه ما يعلمه. ? (366) ..وما الفرق بين ما أخذ بالحجة وما أخذ بالقهر.? (367).
*زهير
20 - ديسمبر - 2004
طائفة من شعره في كتابه الفتوحات    كن أول من يقيّم
 
# حرب الملائكة مع الصحابة وسفكهم للدماء (ج1 ص 6) قال: فعجبت منهم كيف قال جميعهم ... بفساد والدنا وسفك دماء) ... (أوما ترى في يوم بدر حربهم .. ونبينا في نعمة ورخاء) .. # حضرة ابن المرابط في تونس (ج1 ص 7) وقوله فيه: ( قالوا لقد ألحقته بإلهنا ... في الذات والأوصاف والأسماء).. (ص 8) 0فاشكر معي عبد العزيز إلهنا ... ولتشكرا أيضا إلى العذراء). (ص 9) (شرعا فإن الله قال اشكر لنا ... ولوالديك وأنت عين قضاء). والعذراء في البيت الثاني أم ابن المرابط. ويلاحظ قوله (ص 7): ( فلزمته حتى إذا حلت به .. أنثى لها نجل من الغرباء) # وأما صديقي فضياء خالص ونور صرف، حبشي اسمه: عبد الله بدر الحبشي اليمني: معتق أبي الغنائم ابن أبي الفتوح الحراني. (ج1 ص9) وانظر (ص198) قول ابن عربي: (أحب لحبك الحبشان طرا .. وأعشق لاسمك البدر المنيرا).. # (قال لي حين قلت: لم جهلوه ... إنما يعرف الشريف الشريف) (إن أمتهم فرحتهم بلقائي ... أو يعيشوا فالثوب منهم نظيف) (ج1 ص 47). # (ج1 ص75): (ألف اللام ولام الألف ... نهر طالوت فلا تغترف).. (واشر ب النهر إلى آخره ... وعن النهمة لا تنحرف)... # ( يا طالبا لوجود الحق يدركه ... ارجع لذاتك فيك الحق فالتزم) (ج1 ص 62). # (ولكن للعيان لطيف معنى ... لذا سأل المعاينة الكليم) (ج1 ص 108). # البيت: (ما منهم أحد يحب إلهه ... إلا ويمزجه بحب الدرهم) (ج1 ص 117). # ( بلغ وجودي عني ... والقول صدق وزور).. (وقل لقومك إني ... أنا الرحيم الغفور)... (ج1 ص118) # الأبيات: شهدتك موجودا بكل مكان (ج1 ص137). #( قلت للبواب حين رأى ... ما أعانيه من الحرس).. (من شفيعي للإمام عسى ... خطرة منه لمختلس)... (قال: ما يعطي عوارفه ... لغني غير مبتئس).. (ج1 ص 152). # ( من ظمئت نفسه جهادا ... يشرب من أعذب المياه) (ج1 ص173). # ( رب ليل بته ما أتى ... فجره حتى انقضى وطري)... (من مقام كنت أعشقه ... بحديث طيب الخبر). (ج1 ص 165) # (علم عيسى هو الذي ... جهل الخلق قدره) .. (كان يحيى به الذي .. كانت الأرض قبره) .. (من يكن مثله فقد ... عظم الله أجره) (ج1 ص 167). # إن لله عبادا ركبوا ... نجب الأعمال في الليل البهيم... وترقت همم الذل بهم ... لعزيز جل من فرد عليم... فاجتباهم وتجلى لهمُ ... وتلقاهم بكاسات النديم.. (ج1 ص199). # حدب الدهر علينا وحنا ... ومضى في حكمه وما ونى.. وعشقناه فغنينا عسى ... يطرب الدهر بإيقاع الغنى... نحن حكمناك في أنفسنا ... فاحكم إن شئت علينا أو لنا .. (ج1 ص 202). # (وفتيان صدق لا ملالة عندهم ... لهم قدم في كل فضل ومكرمه). (مقسمة احوالهم في جليسهم ... فهم بين تةقير لقوم ومرحمه) (ج1 ص241). # # قصيدة: (أنا ختم الولاية دون شك ... ورثت الهاشمي مع المسيح) .. (كما أني أبو بكر عتيق ... أجاهد كل ذي جسم وروح).. (بأرماح مثقفة طوال ... وترجمة بقرآن فصيح)... أشد على كتيبة كل عقل ... تنازعني على الوحي الصريح).. (ج1 ص244). # إذا كنت في طاعة راغبا ... فلا تكسها حلة الآجل).. (وكن كالبهاليل في حالهم ... مع الوقت يجرون كالعاقل) (ج1 ص 247). # (إذا لم تلق أستاذا ... فكن في النعت من لاذا) (وقطع نفسه والليل أفلاذا فأفلاذا) (ج1 ص 277). # قال في باب معرفة الخواطر الشيطانية (ج1 ص281): (لو أن الله يفهمنا الذي فيها من الحكم) (رأيت الأمر يعلو عن ... مجال الفكر والوهم) (يدق فليس تظهره ..ز إليك جوامع الكلم). # إذا تجلى حبيبي ... بأي عين أراه) (بعينه لا بعيني ... فما يراه سواه) (ج1 ص305). # (فكن غريبا ولا تركن لطائفة ... من الخوارج أهل الألسن اللسنه) (وإن رأيت امرءا يسعى لمفسدة ... فخذ على يده تجزى به حسنه) (ج1 ص307). # ( النار ناران نار كلها لهب... ونار معنى على الرواح تطلع) (وهي التي ما لها سفع ولا لهب ... لكن لها ألم في القلب ينطبع) ( ج1 ص 322). # ( تقول بهم وتعتبهم وماذا... بتحقيقي، فقل لي ما أقول) (ج1 ص435). وقد قلت بيتين فيهما رمز حسن: (إذا قلت يا الله قال لما تدعو ... وإن أنا لم أدع يقول ألا تدعو).. ( فقد فاز باللذات من كان أخرسا ... وخصص بالراحات من ما له سمع).. (ص 436). # قال: بعدما حكى قصة الفقير الذي تقرب بنفسه في الحج (ج1 ص467 سطر 1): ولنا في هذا المعني: (وأهدى من القربان نفسا معيبة ... وهل رُئي خلق بالعيوب تقربا).. ومنه قول الشاعر: تهدى الأضاحي وأهدي مهجتي ودمي. # بالصوم بالنهار يتحد به، وبالليل يتوحد له، كما قلنا: إذا صحت عزائمنا ... ففي الأسرار نتحد (ج1 ص496). # وقلنا: (إذا عاينت ذا سير حثيث ... فذاك السير في طلب الرغيف).. (لأن الله صيره حجابا ... على اسميه المهيمن واللطيف). إلى أن قال: (له صلوا وصاموا واستباحوا ... دم الكفار والبر العفيف) (فديتك من رغيف فيه سر ... جليّ بالتليد وبالطريف). (ج1 ص497) # قال: ولنا: (يا نائما كم ذا الرقاد وأنت تدعى فانتبه).. (كان الإله يقوم عنك بما دعا لو نمت به).. (ج1 ص 697) # الرب حق والعبد حق . . يا ليت شعري من المكلف (ج1 ص 552). # قال: ولنا في هذا المعنى: (ما يفعل الصانع النحرير في شغل ... آلاته آذنت فيه بإفساد). # ولنا: (رأيت ربي بعين قلبي .. فقلت ربي: فقال: أنت) (ج1 ص575) # # قوله في بدء كتاب الصوم: (صيدت عقول عن تصاريقها ... بلا حبالات وأشراك).. (صيدت عقول عن تصاريقها ... بصارم للشرع فتاك).. (فسلمت ما رد برهانها ... وآمنت من غير إدراك)... (جرى بها نجم الهدى سابحا ... ما بين أملاك وأفلاك)... (ج1 ص601). # ومن قصيدة طويلة ألفها في المنام: (إن ضاق قلبك عني ... فقلب غيرك أضيق).. (إلى متى قاسي القلب باب قلبك مغلق) (ج1 ص 72) # شعر ألفه ابن عربي في المنام (ج1 ص628). # شعر طويل ألفه ابن عربي في المنام، منه: (وصيرت قلبي للتجلي منصة ومهدته حبا لخيلك ميدانا) (ج1 ص 640). # (أجوع ولا أصوم فإن نفسي ... تنازعني على أجر الصيام)... (فإن العبد عبد الله ما لم ... يكن في نفسه هدف لرامي)... (ج1 ص 635). # # باب الحج، قال من قصيدة في (19) بيتا (ج1 ص 665): ( وفي الطواف معان ليس يشبهها ... إلا تردد رب الجن والناس).. (إني قتيل خلاخيل فتنت بها ... عند الطواف وأقراط ووسواس).. # قال: ولنا: (إذا غلب الطبع اللئيم نجاره ... على عقل شخص إنه للئيم) (ج1 ص 684). # (تميز المخلوق عن أصله ... بما له من ذلة وافتقار).. (فكن مع الحق بأوصافه ... ما بين جبر دائم واختيار) .. (ج1 ص 687). # (هذا هو الحق الذي ... إن قلته لا تغلب)... (وما سوى هذا فلا ... فهو مثال يضرب) (ج1 ص 696). # (فلو رأيت الذي رأينا ... وصفته بالذي وصفنا)... (من أنه واحد كثير ... بذا عرفناه إذ عرفنا)... (ج1 ص 705). # واقعة فيها شعر جميل (ج1 ص 751 سطر 5 قبل الأخير وص 752 سطر 2). # أبيات في التجسد (ج1 ص 754) قال بعدما ذكرها: عملت هذه الأبيات في تجسد الأرواح الفارقة. # يجوز في الشعر قصر الممدود لأنه رجوع إلى الأصل، ولا يجوز مد المقصور لأنه خروج عن الأصل. (ج1 ص 756). وما علمناه الشعر: أي : ما خاطبناه بشيء ونحن نريد شيئا آخر (ج1 ص 56 سطر 21) # لأن جمال الشعر أن يجمع بين اللفظ الرائق والمعنى الفائق، فيحار السامع، فلا يدري: اللفظ أحسن أو المعنى ... (ج2 ص394). # ابن عربي يتحث عن أسلوبه في تصدير النثر بالشعر. (ج2 ص 665). # قوله (ج3 ص562): (والشعر في غير الله مما أهل لغير الله به، إلا إذا كان ابتداء في الله) تطرق ابن عربي في هذا الفصل عن منهجه في التغزل، قال: (ولنا كتاب سميناه الذخائر والأغلاق) (كذا) والمشهور (والأعلاق) # حيرة من حيرة صدرت ... ليت شعري ثم من لا يحار).. أنا إن قلت: أنا، قال: لا ... وهو إن قال: أنا لا يعار)... أنا مجبور ولا فعل لي ... والذي أفعله باضطرار)... والذي أسند فعلي له ... ليس في أفعاله بالخيار)... فأنا وهو على نقطة ... ثبتت ليس لها من قرار)... (ج2 ص 602). # قوله من قصيدة طويلة (ج2 ص 664): ( ولو أن المحبة ذات شخص ... لأضعف شوقها منها قواها).. (ولو نظر المشرع حين تخلو ... بمن تهواه شرعا ما نهاها)..? # (دثروني زملوني قول من...خصه الرحمن بالعلم الحسن).. فأتى يرجف منها هيبة...غادة تؤنسه حتى سكن)... سألته ما الذي أقلقه...قال أمر قد نفى عني الوسن)...(ج3 ص41) # قوله من رسالة طويلة، بعث بها إلى صديق له، يشرح فيها حاله: (رميت بأسهم الهجران حتى...تداخلت النبال على النبال) ( ج3 ص112) وفي قصيدة مطولة، تلت هذه القصيدة (وهي من ضمن الرسالة): (اعترضت لي عقبة..وسط الطريق في السفر)... (قبلتها عانقتها...حلت معاقد الأزر)... (أردافها كأنها...أعجاز نخل منقعر).. إلى أن قال: (قلت: ترى أين مضت...قال: مضت تقضي الوطر)... (قلت: وهل تعرفها...قال: نعم أخت القمر)... (قلت: وماذا تبتغي? قال: ضرابا بالذكر)... (تقول: زدني يا فتى...منه فنعم المختبر)... (طعنت في مستهدف...أجرد ما فيه شعر) (وجدته كمثل نار للمجوس تستعر)... وانظر تتمة الرسالة (ج3 ص115 سطر 1). سيعود ابن عربي للإشارة إلى هذه القصيدة في كلامه على الشكر بالنكاح (ج3 ص243) !!. قال: (وقد ذكرنا ذلك في توالد الأزواج من هذا الكتاب، وبينا ذلك أيضا في القصيدة الطويلة الرائية التي أولها: (اعترضت عقبة وسط الطريق في السفر). # قوله (ج3 ص 325): (فيا أيها المؤمنون اتقوا...ويا ربنا ما الذي نتقي).. (فأين الأكاليل من رجله...وأين النعال من المفرق)... # قوله من أبيات (ج3 ص331): (لك العتبى أقلني من وجودي...ومن حكم التحقق بالشهود)... (لقد أصبحت قبلة كل شيء...وقد أمسيت أطلب بالسجود)... (فإما أن تميزني إماما...وإما أن أميز في العبيد)... # قصة قصيدته (مقصورة ابن المثنى) (ج3 ص339): والأبيات: (مقصورة ابن المثنى...أمسيت فيها معنى).. (بشادن تونسيٍّ...حلو اللمى يُتَمنى)... خلعت فيه عذاري...فأصبح الجسم مضنى).. سألته الوصل لما...رأيته يتجنى)... (فهز عطفيه عجبا...كالغصن إذ يتثنى)... (وقال أنت غريب...إليك يا هذا عنا)... فذبت شوقا ويأسا...ومت وجدا وحزنا). قال: وهذا الصبي يقال له: (أحمد بن الإدريسي) من تجار البلد، كان أبوه يحب الصالحين، وكان هذا المجلس سنة (590هـ) ونحن الآن في سنة (635هـ). # قال (ج3 ص416): (لو وجدنا ملكا نستعبده...أو فتى ذا كرم نسترفده)... (لبذلنا مهج النفس له...واتخذناه إماما نقصده)... # #فيا خيبة الجهال ماذا يفوتهم وماذا يفوت القائلين بجهلهم) فقد قلت هذا ثم هذا فإنني من أجل الذي قد قلت فيهم من أهلهم) # (أنا عندي الذي مازال عندي ... فزال نفادنا فلنا البقاء).. (تقاسمنا الوجود على سواء فكان له السنا ولنا السناء) (ج4 ص 107). #فنحن وما عندنا عنده وليس الذي عنده عندنا (107) #فإياك والأفكار إن كنت طالبا فإن محل الابتلاء سرائري) (ج4 ص 110) # لكنهم حجبوا بالفكر واعتمدوا عليه والعلم موهوب وممنوح (ج4 ص122) من قصيدة. # عناية ريعان الشباب قوية لأن لها القرب الإلهي بالنص لأن علوم القوم ذوق وخبرة وهذي علوم ليس تدرك بالفحص (ج4 ص116). # قوله في (حضرة اللطف) ج4 ص238: جاءت الحيرة تجري يا عبيدي ضاع قدري). ارقبوني تجدوني في خفايا الكون أسري). قال : (فليس للطف حكم إلا إذا كنت ثمه) (ولست ثم فقل لي منذا يعين حكمه) (وإن في القلب منه إذا تفكرت غمة) (تجيء منه سحاب على القلوب وظلمة) # قصيدة على وزن الآية (وقدر في الأرض أقواتها) (ج4 ص248). # يا حضرة قد تلفت فيها النفوس والمهج) إن الفتى كل الفتى الأبيض في عين السبج) وما عليه في الذي يلقاه فيه من حرج) وكل ما تحذره من ذات دل ودعج) (ج4 ص250). # هو الذي أنزل القرآن في خلدي يوم الخميس بلا كد ولا نصب) (ج4 ص270). # (حكم الكشف والدليل بهذا وإلينا عن رسله نقلوه) (ج4 ص271). # (فبه يحيى وجودي وبه نلهو ونلعب) وبه نأكل خبزي وبه والله نشرب) (ج4 ص273). # حضرة القرب والقُرَب...حضرة كلها نصب) (هكذا جاء في الذي ... قد قرأنا من الكتب)... (ج4 ص273) #(إن بلعام عبرة... في الذي قاله فتم) (فانظروا في الذي بدا...وانظروا في الذي حكم) ..(ج4 ص274). # ( لكل شخص من القرآن سورته... وسورتي عندما أتلو لإيلاف) (ج4 ص275). # (لقد دقت إشارات المعاني ... إلى قلبي بمعناها الدقيق) (فقلت لصاحبي مهلا فإني ... سأشهد حالها عند الشروق) (ج4 ص277) # إذا ما أمت الأفكار ذاتي ... يورثها تفكرها خيالا).. (ويعقبها إذا تمشي إليها ... بلا فكر وصالا واتصالا).. # (إذا قلت قال الله فالقول صادق... وإن قلت قال الناس فالقول للناس). (فلا تدعي في القول أنك قائل ... وكن حاضرا بالله في صورة الناس) (فإنك لا تدري بمن أنت قائل ... وليس على من قال بالله من باس) (ج4 ص292) # قال في كلامه على (اسم الله الظاهر): (إن الفتاة التي في طرفها حور ... تفني الدموع وتذكي قلبنا لهبا) (فإن أتوك فقالوا إنها نصف ... فإن أفضل نصفيها الذي ذهبا) (ج4 ص299) # (عفوت عن الجاني وما زال عفونا ... يسير بنا حتى أنخنا بداره).. (ج4 ص303). # (له نور إذا أفضى ... كنور البدر في الغسق) (إذا غسقت مسائله ... أتى في الحكم كالفلق) (ج4 ص 305). # (إنما الحال ملعب ... ولنا فيه مذهب). (هو ميداننا الذي ... فيه نلهو ونلعب). (وبه ننكح العذارى ونسقى ونشرب) (فانظروا في صنيعه ..ز واعجبوا منه واعجبوا) (ج4 ص307). # (فقد رمت أن أخلو بتوحيد خالقي ... فكان قبولي مانعا ما أرومه) فيا ليت شعري هل يقام بمشهد .. ويا ليت شعري هل أرى من يقيمه) (لقد رمت أمرا لا سبيل لنيله... ويمنع عن تحصيل ذاك رسومه) (ج4 ص307) # (أقلني من هوى نفسي ... فإني الواله الصب) (ولا مطلب لي إلا الذي يرضى به الحب) (ج4 ص308). #( فكن خطا ولا تبرح ... مع الرحمن في الخط) (ولا تركن إلى سطح ... ولا تنظره في النقط) (ج4 ص310). # (اسير به تيها وعجبا ونخوة ..ز لذلك قد هانت علي مطالبي) (ولما وسعت الكل ضاقت برحبها ... علي نواحي الأرض من كل جانب) (ج4 ص311) # (ولم أعرّج على كون أمر به .. خبا ولا كان ذاك الكون في أملي) (ج4 ص313). # (إذا كان عين العبد فالليل حالك ... وإن كان عين الحق فالنور ساطع).. (وما أنت إلا بين شرق ومغرب ... فشمسك في غرب وبدرك طالع) (ج4 ص313). # (حضرة الهدي والهدى ... تركت أمرنا سدى) ( قالت الأمر كله ... لإله تفردا) قال بعد ما ذكر البيتين : فالهدى التبياني ابتلاء، وهو قوله تعالى (وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون) والهدى التوفيقي هو الذي يعطي السعادة. (ج4 ص314) # (أنا وارث والحق وارث ما عندي ... فيا ليت شعري من يقوم له بعدي).. (ج4 ص316). # سرَّى اللطيفُ عن اللطيف فناسبه... وبدا له منه الخلاف فعاتبه).. (وتوجهت منه عليه حقوقه ... فدعاه للقاضي العليم فطالبه)... (ج4 ص328). # استوينا على السرير لأمر ... هو دور، والدور عم كيانه).. فاستدارت بنا المور وحارت ... حين حزنا جنابه وجنانه)... (ج4 ص329). # قال: (رأيت هذه الليلة في واقعتي ما شيب سالفتي، وقد نظمت ما رأيته، وفي هذا الباب كتبته، وفي النوم قلته: لابد من خوف ومن شدة .. لابد من جور ومن عسف).. (في حلب من حكم جائر ... في حكمه يمشي إلى الخلف) (كأنه الحجاج في حكمه ... يحكم بالقهر وبالعنف).. (يجور في الخلق بأحكامه ... يفرق الإلف عن الإلف).. (إلى آخر الأبيات) قال: لكن عسى الله أن يجعل سطوته على أهل العناد من أهل الإلحاد ... ...إلخ (ج4 ص354) # (لله قوم وجود الحق عينهمُ ... هم الأعزاء إن عاشوا وإن ماتوا).. هم الأعزاء لا يدرون أنهمُ ... همُ وما همُ إلا إذا ماتوا) (لا يأخذ القوم لا نوم ولا سنة ... ولا يؤودهمُ حفظ ولو ماتوا أحياء لم يُعرفوا، موتى وما قتلوا ... في معرك، وذوو رزق وقد ماتوا) (فلو تراهم سكارى في محاربهم ... لقلت إنهم الأحيا وإن ماتوا) (ج4 ص 395).. # يا أيها المحجوب في عزته ... لا تنظر الخائن من بزته) (فإن مكر السر في خلقه ... خيانة منه على عزته) (ج4 ص433). # (لو كان لي أمل في غير ما خلقت... نفسي له لم أكن في الخلق محسانا) (ج4 ص 437). # (إذا مضى عنك شيء لا ترد خلفا ... إن المقام الذي ترجوه في التلف) ..(ج4 ص439). # ( الخوض في كل أمر ... من الوجود عماية) (إلا إذا كنت فيه ... ذا عزة وعناية) (ج4 ص438) # (إن الأدلة أستار وقد سدلت ... من غيرة الحق إسبالا على الحرم) (فمن يطوف بها تغنيه حالته ... عن الطواف ببيت الله في الحرم) (ج4 ص441). # (عجبا لعيسى كيف مات وطالما ... قد كان ينشرنا من الأجداث) (ما ذاك إلا كونه متبريا ... مما رمته به يد الأحداث) (ج4 ص443) # (وقعت على ما كنت منه أخافه ... وقد كنت قبل اليوم أخشى شروده) (وفينا له بالعهد لما تحققت ... نفوس لنا ترعى لدينا عهوده) (ج4 ص443)
*زهير
20 - ديسمبر - 2004
 1