البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : التاريخ

 موضوع النقاش : موضوع رساله    كن أول من يقيّم
 الوفاااء 
31 - مارس - 2009
السلام عليكم ممكن تساعدوني في اختيار موضوع لقاعة البحث لمرحلة المجاستير  في العصر المماليك  ولكم جزيل الشكر
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
بالتوفيق والنجاح    كن أول من يقيّم
 
يمكن اختيار أحد المواضيع التالية :
1 ـ فن العمارة في العصر المملوكي ـ المساجد نموذجاً
2 ـ أساليب التعذيب في عصر المماليك
3 ـ تنافس المماليك في إنشاء المشاريع العمرانية
4 ـ النظام المالي في العصر المملوكي
*محمد
4 - أبريل - 2009
أقنوهم    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم
 
              الحركة الأدبية في العصر المملوكي
 
ازدهرت الحركة الأدبية ازدهاراً كبيراً. فقد نشأت مدرسة مصرية شهيرة اختصت بتأليف الموسوعات في شتى النواحي الأدبية والسياسية والتاريخية والاجتماعية والإنسانية.

ورأس هذه المدرسة في مصر، شهاب الدين النويري، صاحب الموسوعة الشهيرة باسم "نهاية الأرب في فنون الأدب". وقد بلغ من قيمتها وموسوعاتها أن ترجمت إلى اللغة اللاتينية منذ القرن الثامن عشر.
 
 ويعد ابن دانيال، الأديب والطبيب، من أشهر أدباء مصر في العصر المملوكي، (توفي عام 710هـ /سنة 1310م)، وهو صاحب أول محاولة لمسرحيات خيال الظل في العصور الوسطى. حيث جمعت مثل هذه المسرحيات بين الشعر والنثر الفني. كما أن قصص ألف ليلة وليلة قد احتوت على مواد مصرية قصصية كثيرة يمكن تحديد تاريخها بالقرن 8 هـ/ 14 م.

وفي العصر المملوكي كان السلاطين والأمراء وكبار الجاه يرون تقريب العلماء والشعراء مظهراً من مظاهر الشرف والنبل. فكانت منازلهم وقصورهم مَوئلاً للأدباء والشعراء.

وازدهر النثر الفني والشعر، حيث تم الاحتياج إلى الكتاب في ديوان الإنشاء، وبرع في ذلك الأديب ابن عبد الظاهر (توفي 692 هـ/ 1293 م)، حيث عينه بيبرس كاتباً للسر بديوان الإنشاء.

ويعكس شعر العصر المملوكي جميع جوانب المجتمع المملوكي السياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية المختلفة.

كما ازدهرت المناظرات الأدبية والشعرية المختلفة، ومن أشهر شعراء العصر المملوكي ابن الجزار وابن الوراق والمناوي المصري. واشتهر الصلاح الصفدي كأحد أهم مؤلفي الموشحات في العصر المملوكي. وارتبطت المناسبات التاريخية وآثار مصر في العصر المملوكي ارتباطاً وثيقاً بالشعر. فقد مدح السلطان بيبرس البندقداري عند افتتاح المدرسة الظاهرية، ومدح السلطان برقوق شعراً عندما تم افتتحت مدرسته في بين القصرين. وقال ابن إياس شعراً في السلطان الغوري بعد فراغه من بناء مِصطبّة وإن لم يخل الشعراء حول الغوري من هجاء.

وعندما سقطت إحدى منارات مسجد السلطان حسن (762 هـ / 1361 م) واعتبر الناس ذلك نذيراً بزوال الدولة، حتى سارع الشاعر بهاء الدين السبكي (توفى 773 هـ /سنة 1372 م) ليجعل من ذلك بشير سعد للسلطان والدولة إذا ما سقطت المئذنة إلا إجلالاً للقرآن الذي يقرأ تحتها.
*د يحيى
8 - أبريل - 2009
مرحباً..مرحباً    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم
 
            الحياة الفكرية في العصر المملوكي
شكلت دمشق الشام حاضرة للتفاعلات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والفكرية، ورغم انتقال مركز السلطة منها تاريخياً إلى مدن إسلامية أخرى فإن ذلك لم يفقدها دورها بصفتها قلباً وقلعة للأمة، وبقيت مركزية في إسهامها الفكري والحضاري تاريخياً ورغم أن إنهاء الوجود الصليبي في المنطقة يعود شرفه للمماليك، إلا أن هناك مجموعة من الآراء التي تناولت العصر المملوكي وحملت في طياتها اتهامات إلى هذا العصر بأنه عصر انحطاط وتأخر وظلمة، فما المعطيات التي استندوا إليها في هذه الآراء أو الاتهامات التي وجّهوها لهذا العصر؟ وما موقف السلاطين المماليك من علماء العصر والتراث الإسلامي؟
كانت تلك بضعة من مجموعة تساؤلات أراد الإجابة عليها الدكتور أحمد حميد في المحاضرة التي ألقاها في المركز الثقافي العدوي بعنوان «دمشق وأثرها العلمي في العصر المملوكي» في الحادي عشر من أيار/ مايو سنة 2008.
البداية كانت من مناسبة دمشق عاصمة للثقافة العربية، إذ يقول: «دمشق تعيش عاصمة الثقافة العربية وذلك ليس بغريب عنها، فهي قبل أن تُتوج كانت عاصمة للثقافة العربية والعالمية منذ أقدم العصور بدليل أن الكثير من أبنائها تجاوزوا حدودها إلى خارج الوطن وأثروا في المنجزات العلمية العالمية، فحريٌّ بنا أن نلقي بعض الأضواء على هذه المدينة وبعض نتاجها العلمي في عصر من عصور الحضارة العربية، واخترت من العصور: (المملوكي) لأنه تعرض للكثير من اتهامات الجمود والانحطاط، ومن جهة ثانية لكون أطروحتي للدكتوراه تناولت هذا العصر وكان عنوانها "الحياة الفكرية في العصر المملوكي الثاني" فأثبتُّ من خلال العودة إلى أكثر من خمسين مخطوطاً وقرابة ألف كتاب بين مرجع ومصدر أن هذا العصر اتسم بالازدهار والتقدم، ويكفينا أنه قام بإعادة أحياء تراث الأمة الذي أُبيد على يد المغول من جهة، ومن جهة ثانية كان هذا العهد شاهداً على مجموعة من الاختراعات التي لم تكن موجودة في العصور السابقة.
«أذكر على سبيل المثال طريقة بريل للمكفوفين، هذه الطريقة التي نُسبت فيما بعد إلى لويس بريل الفرنسي المتوفى في 1850م، مع العلم أن العصر المملوكي أنتج هذه الطريقة قبل لويس بريل بخمسة قرون على يد زين الدين علي الآمادي المتوفى عام 1314م الذي كان كفيف البصر، وأما الاختراع التاريخي الثاني فهو المدفعية. وبالعودة إلى الكتب التي تناولت تاريخ السلاح بالمقارنة مع المصادر العربية التي وجدت في هذا العصر، تبينتُ أن المماليك في مصر والشام أوجدوا هذا السلاح قبل أوروبا بما لا يقل عن نصف قرن ولاسيما قبل بريطانيا التي عملت فيما بعد على تطوير هذا السلاح. ً والحق أن هذا العصر أوجد عالِماً قد وضع الرموز الرياضية التي نستخدمها في يومنا هذا (س، ع، ط) لأول مرة في العصر المملوكي، ومن العلماء الذين يشار إليهم ابنُ خلدون الذي هو أول من أوجد الجغرافية الاقتصادية وعلم الاجتماع وعلم السكان ويمكنني الجزم هنا أنني من خلال بحثي لم أجد عالماً في ذاك الزمن عمل على هذا العلم قبل ابن خلدون».
وإن «ما يميز المماليك اهتمامهم ببناء المساجد والجوامع ، فقد أولَوها رعايتهم فأنفقوا عليها الكثير من الأموال، وأرادوا أن يتجاوز دورها الخطبة والصلاة إلى الإسهام العلمي وإنجاب الكثير من الأجيال العلمية التي برزت في ميادينَ مختلفةٍ من العلوم، وأهمها الطب على الإطلاق.
«أجد هنا أنه من الأهمية بمكان الإشارة إلى بعض أسماء العلماء من مختلف العلوم الذين اشتهروا في دمشق والسمة المميزة لهم أنهم اشتغلوا في العلوم النظرية كافةً من فقه وحديث وعقيدة وأدب وتاريخ ومنهم موسوعي دمشقي ابن فضل الله العمري المتوفى سنة 1348م، مؤلف "مسالك الأبصار في ممالك الأمصار"، وفي الكتاب بحث عن جغرافية الأرض إلا أن بحثه اقتصر على الجغرافية السياسية في بلاد الإسلام، وعبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم ابن حسن المتوفى عام 1262 الذي درس علوم الشريعة والعربية وتولى الخطابة في الجامع الأموي، والمؤرخ عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم المقدسي المعروف بأبي شامة، ومن مؤلفاته (كتاب الروضتين في أخبار الدولتين) وكتاب (الذيل على الروضتين) و(المقاصد أو المناحة السنية في شرح القصائد النبوية) وكتاب (المرشد الوجيز إلى علوم الكتاب العزيز).
 ومن أدباء العصر نذكر اللغوي شمس الدين محمد بن الحسن الصائغ الحنفي المتوفى 1325م، وكاتب الوداعة علي بن المظفر بن إبراهيم بن عمر بن يزيد الكندي الوداعي المتوفى سنة 1326م، ومن مؤلفاته كتاب موسوعي جامع بعنوان (التذكرة الكندية) الذي كتبه بخط يده في المدرسة السيمساطية في دمشق، أيضاً محمد بن يوسف بن عبد الله بن شمس الدين الخياط الحنفي الشاذلي الذي أصبح شاعر بلاط الملك الناصر في القاهرة عام 709 هجري، له دواوين أكثرها في الشعر الديني ،وله قصيدة في واحد وستين بيتاً تتناول حريق دمشق سنة 1340م.
 ومن العلماء في العلوم العقلية ابن النفيس وهو علاء الدين بن أبي الحزم النفيس، ومن مؤلفاته كتاب شامل في الطب يقع في ثلاث مئة جزء وقد بُيّض منها ثمانون جزءاً، وله كتاب (الشامل في الصناعة الطبية)، أما الطبيب الثاني فهو أحمد بن أبي أصبيعة موفق الدين أبو العباس، طبيب مؤرخ للطب والأطباء وشاعر وكان والده من أمهر أطباء العيون بالكحل "كحّال دمشق"، ومن علماء الفلك الدمشقيين في العصر المملوكي المزي وابن الشاطر، ووضع المزي مجموعة جداول للزوايا الساعية ،وجداول أخرى للصلاة خاصة بدمشق، وله مؤلفات مختلفة تتعلق بالآلات.
 أما ابن الشاطر فقد وضع جداول للصلاة تتعلق بمكانٍ لم تتم الإشارة إليه، على أن المزي وابن الشاطر اهتما بعلم الفلك والنماذج السيارة، وابتكرا مزولة عرفت في العصر الإسلامي( الوسيط).
 ومن علماء علم الميكانيك والفيزياء بديع الزمان الجزري وقيصر ابن أبي القاسم بن عبد الغني بن مسافر.
إن «الكتاب والباحثين العرب نقلوا الكثير من الآراء التي تناولت العصر المملوكي من دون أن يمحّصوا فيما كتبه المستشرقون والمفكرون الغربيون مما يخص تاريخنا، فقد أصابتهم حمى الإعجاب بالحضارة الغربية من دون أن يقفوا وقفة تأمل فيما ينقلون عنهم، وذلك يدعونا إلى أن يكون النقل عن الكتاب الأوروبيين ومن يتفق معهم من الكتاب العرب محط دراسة وتمحيص دقيق لما كتبوه عن حضارتنا ونتاجنا الفكري قبل الأخذ به».
يذكر أن الدكتور نقولا زيادة في كتابه «دمشق في العصر المملوكي» قد وضع إحصائية تضمنت أسماء مئة وخمسة وثلاثين عالماً قضَوا حياتهم أو أجزاء منها في سورية، وكان غالبهم يعيش في دمشق، وصُنفوا على الشكل التالي: الفقهاء ستة وعشرون، المفسرون والمحدثون ثلاثة وعشرون، المتصوفون وأهل النحو والأدب والشعراء اثنان وثلاثون، المؤرخون والجغرافيون ثمانية وعشرون، الأطباء والعلماء والفلكيون الموسوعيون أربعة، مؤلفون متفرقون ثلاثة.
*د يحيى
8 - أبريل - 2009
إحقاق الحق    ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم
 
الصفحة الرئيسيةاتصل بناخريطة الموقعأسئلة متكررةسجل الزائرينمواقع هامة












   
المماليك الجراكســة ( 748 - 923 هـ / 1382 - 1517 م )
رأى السلطان المنصور قلاوون أن تكون له فرقة جديدة من جنس جديد غير المماليك الموجودين بعصره يعتمد عليهما ضد منافسيه من كبار الأمراء وتكون سندا له و لأولاده من بعده فأعرض عن شراء المماليك الأتراك والتتار والتركمان وأقبل على شراء المماليك الجراكسة الذين ينتمون إلى بلاد الكرج ( جورجيا ) وهى البلاد الواقعة بين بحر قزوين والبحر الأسود
 وبعد وفاة قلاوون حرص أبنائه وأحفاده على اتباع سياسته من الإكثار من هؤلاء المماليك ، وقد عرف المماليك الجراكسة أيضا باسم المماليك البرجية وذلك أن المنصور قلاوون فرض فى أول الأمر عليهم أن
يمكثوا بأبراج القلعة حتي لا يختلطوا بغيرهم من طوائف المماليك وبالأهالي ، وبمرور الزمن سمح لهم الأشرف خليل من النزول من القلعة بالنهار على أن يعودوا إليها قبل المغرب للمبيت وبذلك استطاع المماليك البرجية الوقوف على أحوال البلاد الداخلية وهكذا استطاع المماليك البرجية بمرور الزمن أن يكونوا منافسا قويا للمماليك البحرية ، وقد بدأ عصر المماليك البرجية بالأمير برقوق الذى اشتراه الأمير " يلبغا الخاصكي " ثم أعتقه فصار من جملة اليلبغاوية وقد ظل يرتقي بفضل طموحه وذكائه إلى أن وصل إلى تقدمة ألف ثم ولي منصب أتابك العسكر سنة 780 هـ / 1378م ثم أعلن نفسه سلطانا سنة 787 هـ / 1385م .
وقد ظل عصر المماليك الجراكسة أكثر من مائة وأربعة وثلاثين سنة ( 784 - 923 هـ / 1382 - 1517 م ) تعاقب على عرش السلطنة ثلاثة وعشرون سلطان منهم تسعة حكموا مائة وثلاثة سنوات ارتبط بهم تاريخ دولة المماليك الجراكسة وهم الظاهر برقوق ، وفرج بن برقوق ، والمؤيد شيخ ، الأشرف برسباي ، الظاهر جقمق ، والأشرف إينال ، وخشقدم ، الأشرف قايتباى ، وقانصوه الغوري ، بينما حكم أربعة عشر سلطانا لمدة تسع سنوات فقط ، وقد امتاز عصر السلاطين العظام التسع السابقين
بمهارتهم الحربية كما امتاز عصرهم بحبهم للأدب ومجالس العلم كما امتاز هذا العصر بإقامة العديد من الأثار والمؤسسات الخيرية من مدارس ومساجد وأسبلة وبيمارستانات .
   
إلا أنه لم تلبث أن ساءت أحوال البلاد فى أواخر عصر السلطان قايتباي بسبب كثرة الأعباء المالية وانتشار مرض الطاعون بدولة المماليك كلها سنة 897 هـ / 1492م ووفاة السلطان قايتباي سنة 901 هـ / 1496 م ، ثم بدأ أمراء المماليك التنازع على الحكم وقتل بعضهم البعض إلى أن عين الأشرف قانصوه الغوري 906 هـ / 1501م فى الحكم فاستطاع أن يعمل بسرعة على إعادة الأمن والاستقرار إلى الدولة ثم اتجه إلى إصلاح الأزمة المالية التى مرت بالبلاد وقام بتشييد
العديد من المباني والوكالات والربوع كما عني بتحصين الإسكندرية ورشيد
 
 ثم حدث بعد ذلك أن واجهت مصر أكبر عقبتين لها الأول وهو اكتشاف البرتغاليين لطريق رأس الرجاء الصالح سنة 892 هـ / 1487م وأعقب ذلك تمكن " فاسكو دي جاما " من الوصول إلى الهند عن طريق
الطواف حول أفريقيا سنة 904 هـ / 1498 م وبذلك حول طريق التجارة العالمي من البحر الأحمر ومصر فلم تعد مصر محل الوساطة التجارية بين الشرق والغرب وبذلك فقدت سلطنة المماليك المورد الرئيسي لثروتها ومن ثم بدأت فى الذبول السريع
 
 ثم ازداد الأمر سوءا بظهور الخطر الثاني الذى واجه سلطنة المماليك وهو اشتداد خطر العثمانيين الذين استطاعوا محاربة المماليك وقتل الأشرف قانصوه الغورى فى معركة مرج دابق بعد خيانة الأمير خاير بك له ، ثم اختير طومان باى سلطانا سنة 922 هـ / 1516م وكان أخر سلاطين المماليك فى مصر حيث استطاع العثمانيون بقيادة سليم الأول الدخول إلى مصر والاستيلاء عليها وبذلك بدأ حكم الدولة العثمانية سنة 1517م .
*د يحيى
8 - أبريل - 2009
المؤمن مرآة أخيه.    ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم
 
" السلام عليكم ممكن تساعدوني في اختيار موضوع لقاعة البحث لمرحلة المجاستير  في العصر المماليك  ولكم جزيل الشكر" .
* شمّري على ساعد الجِد واقرئي مصادر الأقدمين من الأدباء ، ولا تنسَي قراءة صفحة من القرآن الكريم ؛......
هاهوذا خطابك:
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وأسعد الله أوقاتكم أساتذتي الكرام سراة الوراق....
هل لكم إلى أن تساعدوني في اختيار موضوع درجة الماجستير (في العصر المملوكي). جزاكم الله خير الجزاء،وتقبلوا احترامي وامتناني.
 
بالمناسبة يابنتي : حاولي النقر على عنوانات الفِقَر على جوانب المقال ( المماليك الشراكسة)؛إذ فيها ما يثلج صدرك .
 فتح الله عليكِ، وسدد خطاك، وبارك لك في وقتك وصحتك، والبِرَّ البِرَّ بالوالدين.....
*د يحيى
8 - أبريل - 2009
شك    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم
 
شكرا شكرا شكرا
أستاذ محمد والدكتور يحي
الله يجزاك ألف خير
وجعل الله لكم من كل ضيق مخرجا
 
الوفاااء
13 - أبريل - 2009