هذا عطرك يا زهير ( من قبل 5 أعضاء ) قيّم
.........وكأني الآن مع سراة الوراق في حلب الشهباء.... وقدأكلنا من المحاشي والكبب.....ثم انطلقنا إلى قلعة حلب ، نستمع إلى الغناء الأصيل والطرب ، ثم ينتفض محمد هشام إلى الساحة يرقص مع صاحب الديوان وضيائه وصباحه.....وترتفع زغاريد نسوة حلب ؛ مهنئة ومباركة للإمارات والسويدي وضياء نامه وزهير العجب ...... * · كشكول يحيى شعرالمبدع الأصيل زهير ظاظا ( أ ) *قليلٌ ولكن في الحساب جليلُ ** وكـل كـثير في الكرام قليلُ فيا جود يحيى أدِّ يحيى تحيتي ** فما لي إلى يحيى سواك سبيل وبلغ سراة الجرح أني أحبهم ** ولـكـنـني فيما أحب بخيل أنـام بعلم الله ما بين أضلعي ** عـلى أحد ممن عرفت غليل وأوثر حفظ الود مهما تجرحت ** يـداه ومـهما قيل عنه عليل ( ب ) *حـيـاك يحيى ماثلا بجناني ** سـمرُ الرفاق ومتعة الركبان وسقاك في هوليود بلبل غربة ** فـي كـالـفورنيا بلا عنوان ذكـرتـني حلباً وقرة أعيني ** فـيـها وليلي في قرى عزّان وإذا حننتُ لها جريتُ كنهرها ** وإذا سـمعتُ به جمدتُ مكاني وإذا نظرتَ رأيتَ في كشكولها ** شعري القديم وأدمعي وجماني ولأجل ذاك وقفتُ في بستانكم ** ورأيـت في كشكولكم سلواني كـلـفـتـموني أن ألمّ عبيره ** سـألـمّـه لو كان في إمكاني |