البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : التربية و التعليم

 موضوع النقاش : مدوَّنة خولة المناصرة    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 أحمد عزو 
1 - فبراير - 2009
أبارك للأستاذة الصحفية والمترجمة الزكية زميلتنا خولة المناصرة (سفيرة السلام) على مدونتها الرائعة المختصة بالطب والتربية وعلم الاجتماع، وهي خطوة ممتازة آمل أن تكون بداية لتأسيس موقع من لحم ودم كوراقنا هذا.. وإلى الأمام يا صاحبة النوايا الحسنة..
 ولمن أراد الاطلاع على المدونة وإبداء الرأي:
 1  2  3 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
مدونة مباركة    كن أول من يقيّم
 
أحيي جميع المشاركين الأفاضل ؛ مباركا مدونة الأستاذة الفاضلة خولة مناصره ؛ راجيا لها كل خير وتقدم وازدهار .
أما اخي الأستاذ احمد عزو ، فقد علمني شيئا جديدا اشكره عليه ، وهو ما ذكره عن اسم المقام الموسيقي الذي تسير عليه أغنية "عمي يا بياع الورد" ، وكذلك اسم إيقاعها الخلاب ؛ راجيا ان يذكر لنا أصوات المقام إن كان ذلك ممكنا .
*ياسين الشيخ سليمان
4 - فبراير - 2009
تواصلكم وحضوركم الجميل أسرني    كن أول من يقيّم
 
أسعد الله أوقاتكم اخوتي الأعزاء في الوراق العزيز
سلمى الغالية؛ أشكر تفهمك، وحضورك الجميل.
العزيزة ضياء خانم؛ كل الشكر لعباراتك التي تقطر ذوقا وعذوبة.
الدكتور يحيى؛ حضورك أضفى بهجة على المكان (الافتراضي)، فشكر يليق بحضورك.
الاستاذ المبجّل ياسين؛ ...... لن أتكلم فاللغة لا تسعفني.
واخيرا؛ كما دائما، بياع الورد، تغمرني دائما بطيبك.


*khawla
4 - فبراير - 2009
مباركة مرتان    كن أول من يقيّم
 
مباركة مرتان
المرة الأولى باركت لالأخت خولة على المدونة الطبية بما فيها من علوم قيمة يحتاجها الإنسان كتشخيص وعلاج للجسم والعقل والروح.
أما الآن أبارك المرة الثانية ، لأن الأخت خولة بمدونتها تبوءت مكانة ( مي زيادة ) ، التي كان بيتها ملتقى أدباء لبنان والشام ومصر، وبعضا من أدباء المهجر أثناء الزيارة ــ سامحيني على هذا التشبيه لأنك أكبر قدرا ومكانة ــ وكل تحياتي إلى الأخ المجمّع المقدّم للورد وليس ببائعه ، الذي دعا أفرادأ من أسرة الوراق منهم : الأخ الدكتور يحيى ، والأستاذ الفاضل ياسين ، والأخت سلمى وأختنا العزيزة ضياء على مائدة المدونة .. صار الداعي والمنظم الأخ الأستاذ الفاضل ( أحمد عزو) يقدم لكل من انتهى من قراءة المدونة (مائدة الضيوف) وأثناء خروجه وردة ذا شذا طيب كوسام للمحبة الإسلامية الصافية.
*ابو هشام
5 - فبراير - 2009
شهادة مدون..    كن أول من يقيّم
 

* بدوري أبارك للأستاذة خولة على مدونتها الطيبة ، وأرجو لها كامل التوفيق والنجاح..

و أغتنم فرصة هذه المشاركة لأقدم للأستاذ زهيرهذه الشهادة / المفاجأة .
 
 
 
*abdelhafid
5 - فبراير - 2009
ما شاء الله    كن أول من يقيّم
 
بداية أعتذر من أستاذتنا خولة سفيرة السلام أني جئت متأخرا، وأراها تعذرني لما أسلفتُ في هذه الأيام من الاعتذار بسب ضغوط العمل، حيث أغتنم الفرصة المتاحة، لإتمام ملف الأحنف العكبري، دخلت اليوم إلى مدونة الأستاذة خولة، فرأيت عملا مدهشا لم أكن أتوقع كل هذا، وكل الشكر للأستاذ أحمد عزو على هذه الهدية الثمينة، وللأستاذ عبد الحفيظ (سفير الورود) على مشاركته التي كانت سبب دخولي إلى هذه الواحة العطرة، ومن فوري أضفت هذا الموضوع إلى المواضيع المختارة ليظهر في صفحة الوراق الأولى، تمنياتي لسفيرة السلام بدوام النجاح والتألق، مع فائق الاحترام والتقدير
*زهير
5 - فبراير - 2009
ليتني أعرف..    كن أول من يقيّم
 
صباح الخير لكم جميعاً.. وتحياتي لمن جاء متأخراً قليلاً: الأستاذة ضياء والأستاذ ياسين والأستاذ عبدالحفيظ والأستاذ زهير، لكن محبتكم الكبيرة تشفع لكم.. وكل الشكر على كلماتكم الجميلة..
شيخنا ياسين.. سؤالك صعب جداً جداً، أحتاج به إلى الاستعانة بصديق أو بالشبكة العنكبوتية أو أن تقدم لي اختيارات، وفي الغالب لن أفلح بعد كل هذا لأنني لست خبيراً بالمقامات، ووددت ذلك فعلاً كي أجيب، لكن حسب ما قرأت عن (عمي يا بياع الورد) كتبت، والقراءة لا تكفي في فهم المقامات فهي بحاجة إلى سماع وتدريب.
ومن ضمن ما وجدت أنه ربما تكون الأسماء هي المختلفة فقط، أما الجوهر فهو واحد، أي أن الأوشار ربما يكون هو نفسه الماية في المغرب العربي، أو هو نفسه السيكا في الوطن العربي، أقول ربما لأن هذا هو رأي بعض رواد الشبكة العنكبوتية، ولكن رأيي الشخصي على رغم جهلي بالمقامات، إن كان السيكا هو نفسه الأوشار فلماذا إذاً صار مقاماً منفرداً في العراق، كان بإمكانهم أن يقولوا سيكا وانتهى الموضوع، فبالتأكيد هناك اختلاف بحاجة إلى تبيان من أهل الخبرة.
وهذه بعض الروابط (الأوشارية):
 
 
http://www.sama3y.net/forum/archive/index.php/t-36273.html
*أحمد عزو
5 - فبراير - 2009
مي زيادة    كن أول من يقيّم
 
استاذي الفاضل ابو هشام، لعل من محاسن الصدف ان ترجع جذوري الى مدينة الناصرة،  وهي نفس المدينة التي تعدود اليها جذور الكاتبة الرائدة مي زيادة، أشكر لك هذا الإطراء الذي لا استحقه، كن دائما بخير.

استاذ زهير، اعلم مقدار انشغالك، ولا لوم عليك، وأشكر لك جميل عباراتك، وصدقني استاذي هذا بعض ما تعلمته من الاساتذة الرائعين في الوراق، والذين أكن لهم كل الاحترام والتقدير، فوجودي في الوراق كان دائما حافزا ودافعا قويا للعمل، فروح البحث وغزارة الفكر في الوراق تقودك الى مزيد من القراءة والكتابة شئت ام أبيت.

اما استاذي ياسين، فأجيبه قائلة أن أغنية عمي يا بياع الورد من مقام عراق اذا لم اكن مخطئة. أرجو أن يكون توقعي صحيحا. والحديث عن مقام عراق استحضر في ذهني قصيدة للشاعر الفلسطيني الرائع تميم البرغوثي بعنوان "مقام عراق"، وهي قصيدة يتحدث فيها البرغوثي عن معاناة الشعب العراقي العظيم.
 
كُفّوا لسـانَ المراثـي إنها تَـرَفُ عن سائرِ المـوتِ هذا المـوتُ يختلفُ

وضَمّـِدُوا النخلَ سَبـْعاً إنه زمـنٌ للحرب لا السِّلْمِ فيه يُرْفَعُ السّـَعَفُ

ضَـلَّ الكَـلامُ وضَلَّ المهـتدونَ به إن الصـفاتِ خِيـاناتٌ لمـا تَصِـفُ

المـرءُ سـِرٌّّ ووَجْـهُ المَرْءِ يـكتُمُهُ تَحتـارُ هَلْ عرفوا أم بَعْـدُ ما عرفوا

تُخْبِـرُهم فَتَرى في صمـتهم خَدَراً كالشيـخِ عَزَّاهُ عن قَتْـلِ اْبْنِهِ الخَرَفُ

إن يصـبروا لا تُصَدِّقْ أنهم صَبَرُوا أو يضـعفوا لا تُصَـدِّقْ أنهم ضَعُفُوا

يا من تصيـحونَ يا وَيْلِي ويا لَهَفِي واللهِ لم يـأْتِ بعدُ الوَيْـلُ واللَهَـفُ

هذِي المصـيبةُ لا يرقى الحِـدادُ لها لا كـربلاءُ رَأَتْ هـذا ولا النَّجَـفُ

*khawla
5 - فبراير - 2009
بين حضيري والخبزأرزي    كن أول من يقيّم
 
هنيئا لنا بالأستاذة سفيرة السلام وبمدونتها الراقية ، فقد كانت السبب في اجتماعنا المبارك هذا ولله الحمد . وأوجه أطيب التحية إلى كل الأحبة الذين شاركوا ومن يمكن ان يشاركوا ؛ داعيا لهم بكل خير .
اما "عمي يا بياع الورد " فكنت اظنها من سلم السيكاه ، ولما ذكر حبيب قلبي احمد عزو انها من سلم اسمه الأوشار سارعت استفهم منه عن هذا السلم الجديد علي ؛ فإذا به باركه الله يجهد نفسه ليلبي سؤلي ويقضي حاجتي ، فشكرا جزيلا له . فالروابط التي ذكرها قادتني إلى ان الأوشار يختلف في صوت واحد فقط عن السيكاه من حيث الحدة او الشدة ؛ فصدق بذلك حدس أخي احمد في ان الأوشار ليس السيكاه . أما قول استاذتنا خولة عن المقام انه مقام عراق ، فهو يشبه قولي انه من السيكاه ، ذلك لأن السيكاه والعراق على حد معرفتي لهما نفس الأبعاد الموسيقية إلا أن صوت درجة ارتكاز مقام العراق أغلظ جرسا من درجة ارتكاز مقام سيكاه . ومثلهما مقام هزام وراحة ارواح ، فهما متماثلان ولكن الهزام أعلى صوتا من راحة ارواح .
وبهذه المناسبة الطيبة أهدي حضراتكم " عمي يا بياع الورد " بصوت حضيري أبو عزيز نفسه ، والذي يقال عنه انه كان يعمل في مهنة الخياطة ، ويغني للزبائن حبا بالغناء ؛ ولكن صاحب المحل الذي يعمل فيه أبو عزيز ضاق به ذرعا ؛ فطرده من عمله . بعد ذلك اتجه حضيري أبو عزيز ، الريفي الساذج الموهوب بطبعه ، إلى الغناء بشكل احترافي . ولقد ذكرتني قصة هذا الرجل بالخبزرزي الذي كان يخبز للناس خبز الأرز ويذيع عليهم أشعاره ؛ فيقصده الناس من كل صوب لسماع أشعاره الجميلة . وقد ذكر طرفا من خبره ابن خلكان قال :
أبو القاسم نصر بن أحمد بن نصر بن مأمون البصري، المعروف بالخبزأرزي الشاعر المشهور؛ كان أمياً لا يتهجى ولا يكتب، وكان يخبز خبز الأرز بمربد البصرة في دكان، وكان ينشد أشعاره المقصورة على الغزل والناس يزدحمون عليه ويتطرفون باستماع شعره ويتعجبون من حاله وأمره، وكان أبو الحسين محمد بن محمد المعروف بابن لنكك، البصري الشاعر المشهور- مع علو قدره عندهم - ينتاب دكانه ليسمع شعره، واعتنى به، وجمع له ديواناً، وكان نصر المذكور قد وصل إلى بغداد وأقام بها دهراً طويلاً.أ.هـ
وقد ورد ذكر الخبزأرزي في الملف الماتع الشائق المفيد الذي تفضل بتقديمه لنا أستاذنا زهير ،حفظه الله، وهو يحقق في اشعار الأحنف العكبري الرائعة .
عمي ي بياع الورد :
 
*ياسين الشيخ سليمان
5 - فبراير - 2009
رمل المايــــــة - من حبي في خير الورى     كن أول من يقيّم
 
* وهذه هديتي لك ، الصديق أحمد عزو، وهي من محفوظاتنا نحن المغاربة .
 
 
........ذكرى ميلاد خير الورى و مولانا الرسول الذي لن يشهد الكون مثله و لن يرى، سبق هذا اليوم بالأمس تنظيم موكب الشموع و الذي للأسف لم يكتب لي مشاهدته هاته السنة أيضا.
و بهذه المناسبة فقد قررت وضع قصيدة من ميزان رمل الماية تحتوي على مديح الرسول عليه السلام، و عنوانها : من حبي في خير الورى. و ميزان رمل الماية أعزائي كان فيما مضى أشعاره تدور حول الغزل و الخمريات و وصف غروب الشمس إلا الشيخ أبا العباس أحمد بن عبد القادر الفاسي و هو من علماء القرن الثاني عشر هجري، كان قد قام بتحويل هذه الأشعار إلى مدح النبي عليه السلام و الشوق إليه نظرا لما تحمله ألحان هذا الميزان من معاني السمو و الجلال و العظمة.
أترككم مع مقطع الفيديو و هو من إنشاد عبد السلام بنيس، فرجة طيبة و إلى اللقاء في قصيدة أخرى.
-سلام-

من حبي في خير الورى
محــمد طبيب القلـــوب
لاح البـــــــدر لــما سرى
و يفــجي جميع الكروب
كم نبقى بعيد يا تــــــرى
مقـــيد بقيد الذنــــــوب
أهل الرشــــــد لو عـــلمو
محـــو كـــــلما أجـــرمو
حين وقفو في باب السلام
على المصطفى سلمو
*******
النور للعرش يصعد
في مقعد عـــظيم
والله يـــــا محـــمد
في وجــهك النعيم
سلم على محـمد
في مـــــكة الحجر
و اسع إلى محـمد
كما سعى الشجر
و انشق يا محـــمد
لأجــــلك القـــــمر
يا سيد أنت واحـــد
في قدره العـــظيم
و الله يا مـــــــحـمد
في وجهك النـــعيم
*******
نمدح محمد ســـــــــــيد
أهل السما و الأرض
من جاءنا بالشـــــــــرائع
و الســـــنن و الفرض
و اطوى الأرض البسيطة
طــــولها و العــــــرض
واقهر بسيف ملل مشركي الأرض
*******
قلبي عاشق في سيد الأبرار
و النــــــــوم باري
الدمـــع في عيني كالأمــــطار
على خدي جاري
مــتى نكن لـــــه من الـــــزوار
نرمـــــــي جماري
ونشاهد مقام الهادي الإمام
ونقول يا رسول الله يا خير الأنام
عـــليك الســــلام
*******
و من ذلك الوادي تعطرت يا صبا
أرى كل مشتاق إلى المصر قد صبا
و كرر حديث الــبان إنَّ حــــديثه
يــمر على سمعــــي لذيذا و مطربا
*******
الله يفعل ما يشاء
اللّـــــه يفعــــل ما يريد
ما الحكم إلا للإلـه
الواحــــد الفرد المجيد
يعفو الإله بفضــله
عمن يشاء من العبيد
و من وقف ببــــابه
يســـــأله أن لا يخيب
عساه أن يجود لي
بزورة إلـــى الحـــبيب
*******
ما نريد غير قربك
في البعد و القرب
يا محمد حـــــبك
لا يـزول عن قلبي
نريد و الله نــــراك
تنطفــــــي نيراني
إني و الله أهـواك
يا ضـــــــيا أعياني
يا مليح يا مـــبرور
أنت هو سلــطاني
يا مليح الأســـما
يا قامة غصن البان
يا شفيع الأمـــــة
بـــك قلبي مضنـى
*******
يــا رســـول اللـه إنـــــا
وقـــــفنا بالمـــــــقام
لنرى حجرتك الحسنى
يــــا بـــــدر التـــــمام
يا ترى نبلغ ســـــــؤلي
ونــرى باب الســــلام
و نقول اشـــــــــفع لنا
يا سيد الرسل الكرام
يا حبيبنا يا محــــــــمد
عليك أزكـــى السلام
يتوالى من إلاه العرش
عــــن طــــول الـدوام
*******
صلو على الهادي
صـــــلو عليه شوقا
عزي و إرشـــادي
المصطفــــى حـقا
هو غاية مــــرادي
من حوضه نسقى
يوم يكون النـــاس
فــي شدة الضيقا
و ينادو يا أحــــمد
يـــا شــفيع الخلقا
*******
رونــــقــــت هــذه العشـــــية
وحـــــــــــــــايل
كالــــذهـــب عـــلــــى الأرض
ســــــــــــــــايل
و شعاع الشمس على الأرض
مـــــــــــــــــايل
عـــــنـــــــــد الـــــــــغــــــروب
قد أرخت حجوب
عـــــــلمتـــــني و كـــــــيــــف
نعشـــــــــــــــق
*******
و من تكن برســول الله نصرتــــــه
إن تلقه الأسد في آجامها تجِمِ
من يعتصم بك يا خير الورى شرفا
الله حــــافظ له من كل منتقم
 
*abdelhafid
6 - فبراير - 2009
صباح الخير..    كن أول من يقيّم
 
شكراً أستاذ عبدالحفيظ فهداياك لها عبق جميل.. من (لله يا الشمعة سألتك.. ردي لي سؤالي) إلى (تمتمات المجذوب).. إلى (اللطفية) و(من حبي في خير الورى).. وغيرها..
وكذلك الشكر الجزيل لشيخنا ياسين على كلامه الطيب.. وتذكيرنا بأن المميزين ليس بالضرورة أن يكونوا مميزين في كل شيء؛ فالحضيري والخبزأرزي مثلهما كثير، وهناك قصص عالمية عجيبة غريبة.. ومن هؤلاء (اسحق نيوتن) العالم الفذ الذي كان طالباً فاشلاً إلى أن وضع قوانين الجاذبية.. و(ألبرت أنشتاين) الذي طُرد من المدرسة لمدة ستة أشهر لأنه كان طالباً غبياً بطيء التعلم، وكان والداه خجلين من غبائه.. و(توماس أديسون) الذي اتهم بمرض في عقله..
فسبحان الله العظيم.. الكامل.. جل شأنه..
*أحمد عزو
7 - فبراير - 2009
 1  2  3