البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : التاريخ

 موضوع النقاش : ملف العدوان على غزة    قيّم
التقييم :
( من قبل 11 أعضاء )
 زهير 
27 - ديسمبر - 2008
بعميق الحزن والآسى يتقدم موقع الوراق إلى أسر الضحايا في قطاع غزة  بأحر التعازي على مصابهم الجلل، والذي نفذته وزارة الإجرام والإرهاب في دولة الكيان الصهيوني المحتل بدعم وتوجيه من حكومة بوش الرعناء في أيامها الأخيرة لتكون خاتمة أعمالها الوحشية في ديار العرب،
كان مشهد الشهداء وهم يلفظون أرواحهم في الرمق الأخير متلفظين بكلمة الشهادة مشهدا أشبه بالمنام، صرت أشك في نفسي وأنظر من حولي، هل ما أراه حقيقة أم أضغاث أحلام، وكان مشهد الفتاة التي تفارق الحياة على أكف مسعفيها وهي في أكفهم أشلاء مشهدا قاسيا كلما أعادت قناة الجزيرة عرضه أحسست بأن حياتي لم يعد لها معنى ، وما أقساها من مشاهد... الفتيات المنتحبات ... والأم التي تنعى ابنتيها وولدها، وسيارة الإسعاف التي قصفها العدو المجرم متجاوزا كل المعاهدات والقوانين الدولية
أرجو من الأساتذة الخبراء بنقل الصور والأفلام الوثائقية ولاسيما الأستاذة ندى الأكوح أن يساهموا في توثيق هذه الجريمة البشعة والتي جرت وتجري على مرأى ومسمع العالم، أكرر أسفي وحزني وعزائي لأهالي الضحايا والشهداء الأبرار (ولا تحسبن الذي قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون، فرحين بما آتاهم الله من فضله، ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم، أن لا خوف عليهم ولا هم يحزنون )
 3  4  5  6  7 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
شكرا    كن أول من يقيّم
 
شكرا لك أخي الحبيب الغالي أبا بشار
بارك الله فيك
وأحسن إليك
وغفر لك ولوالديك
*الدكتور مروان
1 - يناير - 2009
غزة نصر وعزة    كن أول من يقيّم
 



*الدكتور مروان
1 - يناير - 2009
غزة نصر وعزة    كن أول من يقيّم
 



*الدكتور مروان
1 - يناير - 2009
رحم الله الشهيد الشيخ المجاهد الدكتور نزار ريان وكل الشهداء    كن أول من يقيّم
 
حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله
رحم الله الشهيد الشيخ المجاهد الدكتور نزار ريان وكل الشهداء
استهدفت طائرات الاحتلال من نوع إف 16 منزل الشيخ بأربع صواريخ مما أدى إلى استشهاد الشيخ نزار وعدد من أفراد أسرته وأبنائه وتدميرعدد من المنازل المجاورة













*الدكتور مروان
1 - يناير - 2009
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون    كن أول من يقيّم
 

بقلوب ملؤها الايمان نزف إليكم خبر استشهاد الشيخ المجاهد نزار ريان - نحسبه شهيدا ولا نزكي على الله احداً- ، نزف إليكم خبر شهادة لطالما تمناها هذا الأسد الهصور ، ولطالما بحث عنها بين الثغور .. جال وصال مع إخوانه في ساحات الوغى غير آبه بحقد أسود دفين يقطر من طائرات صهيونية متوحشة ، صال وجال بين المرابطين يمدهم بعلو الهمة.

ويأبى شيخنا إلا أن يكون منارة لكل المجاهدين والمرابطين يأبى إلا أن يرحل شهيداً كريماً يتقدم الركب كما كان دوماً.

شيخنا .. حبيبنا .. لن نبكيك ولن نرثيك ، ستبقى دماؤك الطاهرة زاد مشوارنا نحو تحقيق النصر ، شيخنا وحبينا قد فجر فينا رحيلك كما كانت حياتك روح التحدي روح الاقدام والإيثار ..
روح النصر على أعداء الله وأعداء الحياة بحجرها وبشرها ، شيخنا وحبيبنا نزار أيها الاسد الذي لم تنحن هامته يوماً ، ستبقى خالداً فينا بكل ما أردت زرعه في هذه الأجيال المؤمنة بالجهاد والمقاومة. حبيبنا أيها العالم المعلم لن يرحل علمك وورعك الذي غرسته في تلاميذك


{ ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون . فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون . يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين . الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم }







*الدكتور مروان
1 - يناير - 2009
خبر مضحك جدا جدا     كن أول من يقيّم
 
خبر مضحك جدا جدا

القادة الصهاينة أمام شاشات التلفاز ينتظرون ما يسفر عنه اجتماع وزراء الخارجية العرب...
فهم أمروا مواطنيهم بالنزول إلى الملاجئ خوفا من ردة فعل العرب المزلزلة...
وفي مقابلة مع المترجلة ليفني ظهر عليها الخوف الشديد مما قد يسفر عنه هذا الاجتماع.......



*الدكتور مروان
1 - يناير - 2009
بقعة الزيت القسامية    كن أول من يقيّم
 
حالة سخط وهلع تسود في مدينة بئر السبع المحتلة بعد توسيع بقعة الزيت القسامية .
تقرير رائع من قناة الجزيرة عن أثر صواريخ الغراد على بئر السبع .



شاهد من هنا


*الدكتور مروان
1 - يناير - 2009
نسأل الله تعالى أن يعجل بالفرج لهم    كن أول من يقيّم
 




حسبنا الله ونعم الوكيل

ياذا الجلال والعزة .. أنقذ المسلمين في غزة
اللهم كن لهم عوناً ونصيرا

دعاء القارئ الشيخ: مشاري العفاسي لأهلنا في غزة

هنا

دعاء القارئ الشيخ: إبراهيم اللحيدان

للحفظ

نسأل الله تعالى أن يعجل بالفرج لهم
وأن يجعل كيد الأعداء في نحورهم ويجعل بأسهم بينهم



*الدكتور مروان
2 - يناير - 2009
الحرب المجنونة    كن أول من يقيّم
 

حرب إسرائيل المجنونة على غزة


باتريك سيل:

( كاتب بريطاني متخصص بشؤون الشرق الأوسط )

تعتبر الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة ضربا من الجنون السياسي. فهذه الحرب هي نتاج مجتمع مضطرب إلى أقصى الحدود، إذ انه غير قادر على ضبط عجرفته العسكرية ولا على تهدئة شعوره العميق بالاضطهاد. ومن المرجّح أن تكون العواقب مؤلمة في الأفق الإسرائيلي على المدى الطويل.

وتُبعد هذه الحرب الوحشية، التي تجعل الفلسطينيين أكثر تطرّفاً وتؤجّج مشاعر الغضب في العالم العربي والإسلامي، إمكانية انخراط إسرائيل سلميا في المنطقة في المستقبل المنظور. وقد يشكّل ذلك هدف إسرائيل الأساسي المثير للسخرية بما أنها تريد الهيمنة وليس التعايش السلمي.
وفي الواقع، أكدت الحرب ما بدا واضحاً منذ زمن طويل، وهو أن إسرائيل لا تملك مصلحة في التوصل إلى سلام متفاوض عليه. فالسلام يعني التراجع والتنازل عن الأراضي فيما إسرائيل لا تزال مصممة على التوسع. وهذا ما يفسّر سرقة أراضي الضفة الغربية وتزايد عدد المستوطنات بسرعة فائقة، فضلا عن تدمير منازل الفلسطينيين وبناء الجدار الأمني وشبكة الطرقات الخاصة بالمستوطنين والتضييق الاقتصادي على الفلسطينيين من خلال 600 نقطة تفتيش، ناهيك عن مضايقات قاسية أخرى.

ولعلّ السلام هو المتضرّر الأساسي من جراء هذه الحرب. فهو ميت على غرار الجثث الهامدة في غزة. وقد تمّ القضاء نهائيا على حلّ الدولتين وتمّ تعليق المحادثات الإسرائيلية - السورية وتمّ وأد خطة السلام العربية التي اقترحت السلام على إسرائيل وإقامة علاقات طبيعية مع الدول العربية الاثنتين والعشرين في حال وافقت على الانسحاب إلى حدود العام 1967، في حمام من الدم وفي الدمار الذي تخلفه الغارات.
ولا شك في أنّ أحد أهداف حرب إسرائيل يكمن في الاستيلاء على أي محاولة قد تقوم بها الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة باراك أوباما لإعادة إطلاق عملية السلام المحتضرة. وستتم خسارة أشهر مهمة حاليا للملمة الفوضى. أما في ما يتعلق بإدارة بوش المنتهية ولايتها، فلا شكّ أن الأكاذيب الواضحة الصادرة على لسان كوندوليزا رايس التي حمّلت حركة «حماس» مسؤولية الحرب، هي السمة السياسية لأقل وزراء الخارجية الأميركية فعالية في العصور الحديثة.

ولم تحبّذ إسرائيل يوما المعتدلين الفلسطينيين لسبب بسيط وهو أنه يجب أن تقدم إليهم التنازلات. وبغية تجنّب الانجرار إلى المفاوضات، فضّلت المتطرفين الفلسطينيين وكانت تبذل كلّ ما بوسعها لإنتاجهم عندما يغيبوا. وتتردد لازمة معروفة في الأوساط الإسرائيلية مفادها «كيف يمكنك أن تتفاوض مع شخص يريد أن يقتلك؟»

وأثبتت الحرب على قطاع غزة، رفض إسرائيل العميق لأي تعبير عن القومية الفلسطينية. والدليل على ذلك هو ستون عاما من الحروب والاغتيالات والمجازر. ويبدو أن الزعماء الإسرائيليين يخافون، عن قصد أو عن غير قصد، من أن يؤدي الاعتراف بالتطلعات الفلسطينية إلى إضعاف شرعية مؤسستهم الوطنية.

وربما تمّ شن الحرب لأن حركة «حماس» أبدت أخيراً إشارات تدل على توجه معتدل. فقد عبّر المتحدثون الرئيسيون باسمها بمن فيهم خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي، عن استعدادهم للقبول بدولة فلسطينية ضمن حدود العام 1967. وفوجئت إسرائيل أنهم بدأوا بإبعاد أنفسهم عن شرعة الحركة التي أُعدّت في العام 1987 والتي تدعو إلى تدمير إسرائيل.

وشكلت صواريخ القسام إحراجا كبيرا للحكومة الإسرائيلية. فهي لم تكن قادرة على وقفها إلا بعد الاتفاق على هدنة. وأغضبت الصواريخ شعبا إسرائيليا لا يبالي سوى بمعاناته. لكن في الواقع، لم تكن الصواريخ سوى مجرد إزعاج بسيط. فتدل الأرقام على أن أقل من 20 إسرائيلياً قضوا نحبهم من جراء صواريخ القسام منذ انسحاب إسرائيل من غزة في العام 2005، فيما في الفترة نفسها قتلت إسرائيل حوالي ألفي فلسطيني. ولا شك أن إرهاب دولة إسرائيل كان قاتلا بقدر لم تستطع حركة «حماس» التعامل معه.

ولم تحبذ إسرائيل يوما الهدنة مع حركة «حماس» وقد اختارت ألا تحترم بنودها. فعوضا عن فك الحصار عن غزة عمدت الى تضييقه، فأغرقت القطاع المكتظ بالسكان في بؤس كبير. كما أنها خرقت الهدنة بغارات مسلحة في 4 تشرين الثاني (نوفمبر)، فقتلت عددا من الرجال التابعين لحركة «حماس». ويجب النظر إلى هذا التصرف على أنه محاولة متعمدة لجرّ «حماس» إلى ردّ عنيف وبالتالي إلى إعطاء إسرائيل ذريعة لشن هجوم عليها.
وشكّلت الصواريخ التي تطلقها «حماس» أحد الأسباب المتعددة التي دفعت إسرائيل إلى شن حرب علماً أنه ليس السبب الأهم. فقد أعطت هذه الصواريخ إسرائيل ذريعة لشن حرب تحمل أهدافاً بعيدة.
ويكمن الهدف الاساسي لحرب إسرائيل في التأكيد على هيمنتها العسكرية على جيرانها كافة وذلك منذ إنشائها في العام 1948. وتُعتبر الحرب بالتالي بمثابة تحذير إلى «حزب الله» وإلى سورية وإيران وإلى أي شخص يجرؤ على تحدي سيطرة إسرائيل علما بأنهم قد يحظون بالعقاب نفسه الذي تفرضه إسرائيل على غزة.

ويكمن الردع من ناحية واحدة، أي من ناحية إسرائيل فحسب في قلب عقيدة إسرائيل الأمنية. فهي تريد أن تحظى بالحرية الكاملة لتضرب من دون أن تلقى أي رد بالمقابل. وهي تعتمد على قوة وحشية لحماية نفسها وترفض أيّ نوع من أنواع الردع المتبادل. وهي تعارض أي توازن إقليمي للقوة، قد يجبرها على الاعتدال في أفعالها.

وخلال السنوات الأخيرة، نجح كل من «حزب الله» و «حماس» وإيران في تقليص قدرة إسرائيل الرادعة. وصمد «حزب الله» في الحرب التي شنتها إسرائيل على لبنان في العام 2006 فيما أجبرت صواريخ حركة «حماس»، إسرائيل على الموافقة على الهدنة. ومن وجهة نظر إسرائيل، قاومت الولايات المتحدة الضغوط التي مارستها عليها إسرائيل لشن حرب على إيران، بحيث وصفت برنامجها النووي بأنه خطر «وجودي». والحقيقة هو أنه في حال وصلت الجمهورية الإسلامية إلى العتبة النووية، قد تتقلص حرية إسرائيل في ضرب جيرانها.
وخلال الهدنة مع «حماس» كرّس وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك وقته للتخطيط للحرب التي أطلقها إلى جانب وزيرة الخارجية تسيبي ليفني. وتمّ التحضير بإتقان للهجوم في الأشهر الهادئة نسبيا. وآخر ما تقبل به إسرائيل هو أن تمتلك «حماس» أي قدرة رادعة تشبه قدرتها.
تتجه إسرائيل إلى صناديق الاقتراع في 10 شباط (فبراير). وستحدّد نتيجة الحرب ما إذا سيستعيد باراك، مهندس الحرب في غزة دعم حزب تسيبي ليفني «كاديما» وحزب «الليكود» اليميني المتطرف بقيادة بنيامين نتانياهو، لحزب العمل.
ومن المثير معرفة ما إذا كانت الحرب مؤامرة انتخابية مثيرة للسخرية بإدارة باراك وليفني وهي تهدف إلى تعزيز توقعاتهما وإلى إبقاء نتانياهو جانبا. في الواقع، وافق كل زعماء إسرائيل السياسيين على شن الحرب مهما كان انتماؤهم الحزبي. فكلهم مهووسون بالقوة العسكرية. ولم يبد أي منهم قادرا على التوصل إلى البنود التي قد تفرضها عملية سلام حقيقية. ولعلّ أيا منهم لن يصدّق بأنه تم الصفح عن جرائم إسرائيل أو نسيانها ولا خيار أمامهم بالتالي إلا المضي في القتل.

* عن الحياة بتاريخ 2 كانون الثاني 2009

*ضياء
2 - يناير - 2009
غزة هاشم     ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم
 
غـزة هـاشـمٍ سـقـاك منهلهْ مـحـمـدٌ خـالـدة iiوبـطـلة
وبــنـتـه وأمـه iiوأخـتـه ودونـه  شـبـابـك المستبسله
ودمـت فـي فـؤاد كـل iiمسلم الـقـدوة الـسـامـية iiالمبجله
أنـا  هـنـاك في ثراك لا iiهنا مـصـرع  طفل وانفجار iiقنبله
كـنـت هـنـاك لحظة iiفلحظة وآسـفٌ لـلـكـلمات iiالمخجلة
وآسـف  سـيـدتـي لـكل ما سـمـعـتـه من خطب iiمبهدله
أكـثـر  مـن مجرمة أكثر iiمن قـاتـلـة  أكـثـر مـن iiمبلله
عـار حـمـاس أنـها لم تلتزم صـراط بـوش وأبت تركع iiله
عـار  حـمـاس أنـها iiمسلمة وأنـهـا لـشـعـبـهـا ممثله
عـار  حـماس أنها ترفض iiأن تـهـدي  فلسطين الذئاب iiالقتله
تـرفـض أن يطلب منها iiعنوة عـدوهـا الـغـاشـم أن iiتقبّله
مـن أجـل إسـرائيل كل iiلعبة نـفـذهـا  بـوش وكل iiمهزله
لـولا حـمـاس لم تكن مجرمة كـمـا يـقـول الحقراء iiالسفله
فهل نسوا حرب الجنوب لم تزل قـراه  فـي دخـانـها iiمجندلة
وهـل نسوا اجتياح بيروت iiفلن تـمـحـى لـياليها من iiالمخيله
تـاريـخ  إسـرائيل في iiدمائنا مـسـلـسـل الجرائم iiالمتصلة
وألـف شـاتـيلا وصبرا iiفوقه وألـف  عـدوان وألف iiمقصله
ولا  تـزال (فـتح) في iiنضالها كـمـا  عـرفنا الشعلة iiالمؤمله
(فـتـح) فـلسطين ومجد iiخالد فـي كسر أبواب الحدود iiالمقفله
قـوافـل  الأبـطـال كل iiناثر عـلـى الـثـرى كـبده ومقله
تـراه كـالـنـهـر يمر iiهادرا ولا  تــرى آخــره iiوأولـه
لا أمـلـك الـيوم سوى iiأمنيتي لـلـعـربـيِّ أن يرى iiمستقبله
وأن  يـراه واقـعـا لا iiقـصة فـهـذه الـقصة أصل iiالمشكله
فـأن  يـرى صـورة iiمستقبله وأن  يـكـون عـربيا iiمعضله
*زهير
2 - يناير - 2009
 3  4  5  6  7