البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : علوم القرآن

 موضوع النقاش : عيد مبارك    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 خالد صابر 
4 - ديسمبر - 2008
عيد مبارك
عيد أضحى مبارك .
 
لصانع الوراق أستاذنا محمد السويدى
كل عام وانتم بخير وأعاد الله عليكم وعلينا هذا العيد الأضحى المبارك بكل الخير واليمن والبركات .
وتهانى مباركة الى استاذ الوراق الاستاذ زهير واستاذنا الدكتور يحيى وفيلسوفة الوراق الاستاذة ضياء والاستاذ القدير معتصم والاستاذ عبد الحفيظ .
وندعوا الله سبحانه وتعالى فى هذه الايام المباركة أن يشفى الله كل مريض وأن يفك أسر المسجونين وأن يلهم الله سبحانه قادتنا الصواب والخير فى أفعالهم وأن يتم الصلح بين حماس وفتح وأن يرحل الامريكان عن ديار العراق وافغانستان بغير رجعة ...آمين آمين.
والله ياجماعة الحياة لحظة فيمكن أن يأتينا الموت فى أى لحظة فلماذا العراك والخناقات والمشاكل ...انتهزوا هذه الفرصة العيد فيمكنها أن تحل مشاكل كثيرة .
وابدأ أنت بالسلام ..فالأقوى هو المتسامح الذى يحب الخير للناس جميعا ..فكن أنت البحر والناس جداول صغيرة ...
هذه هى الحياة ..رحلة   ...وكل انسان يصل الى محطته الأخيرة ويودع الاهل والاصدقاء ولا تبقى الا الذكرى الطيبة والعمل الصالح .
 
 1  2  3  4  5 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
عيد مبارك من المغرب الأقصى، إلى كل السراة...    كن أول من يقيّم
 
  بسم الله الرحمن الرحيم
  بدايةً أسأل الله تعالى أن يجعل هذا العيد مباركا علينا وعليكم وعلى الأمة الإسلامية جمعاء، وأن يعيده علينا وعليكم بالأمن والأمان والسلامة والإسلام، وأن يجعلنا في طاعة دائمة وسعادة غامرة.
  وأتقدم إلى جميع السراة بالوراق - المتميز دائما – بأحر التهاني وأصدق الأماني، أقول ذلك وأنا على علم بالتقصير تجاههم، فالغيبة طويلة طول الزمان، وأنا الآن أستأذن في الدخول إلى داركم العامرة، فإن أذنتم لي فذاك، وإلا انصرفت انصراف الأسماء التي تنصرف.
  وأخص بالذكر الكرام من سراة الوراق قبل رحيلي المفاجئ الذي أعتذر منه كل من:
 الأستاذ الأديب الأريب زهير؛
والأستاذة الفاضلة ضياء خانم راعية هذه المجالس؛
والشاعر الصادق صادق السعدي؛
والأستاذ هشام الأرغا؛
وأستاذنا منصور مهران (أبو البركات)؛
 والأستاذ زين الدين؛
والأستاذ عبد الحي الدكالي؛  
 وعيد مبارك سعيد للأستاذ الفاضل محمد السويدي صانع الوراق، ولكل من يسهر على رعاية الوراق وخدمته وتطويره.
والأستاذ القدير لحسن بنلفقيه؛
 والأستاذ وحيد الفقيهي؛
 والأستاذ طه أحمد المراكشي؛
 والبحار الغواص؛
 والأستاذ محمود الدمنهوري؛
  والأستاذ عبد الرؤوف النويهي؛
 والأستاذة صبيحة؛
 والأستاذة أم الرضا؛
 والأديب الغريب (النورس) العجيب؛
 والكريم الذي انقطعت عني أخباره: إبراهيم عبيد، فلا أدري عنه ما صنع به القدر، أسأل الباري سبحانه أن يكون في أتم صحة وعافية (مع المرض العضال)، وأنا في شوق عظيم لمعرفة أخباره.
  وتحية طيبة.
*سعيد
8 - ديسمبر - 2008
إلى جامعة الوراق    كن أول من يقيّم
 
إلى جامعة الوراق
 
كل عام والجامعة بخير وتقدم وتميز.
إلى مؤسس الوراق
وإلى إدارى الوراق
وإلى سراة الوراق
وإلى أعضاء وزوار الوراق
 
أضحى مبارك وعيد سعيد
*عبدالرؤوف النويهى
8 - ديسمبر - 2008
كل سنة وأنتم بخير    كن أول من يقيّم
 
عيد مبارك لكل أحباب الوراق , , ,
 
مساء الخير والحب والبركة , وأبارك لكل أصحاب الأقلام الجميلة الحرة التي اجتمعت في مجالس الوراق , وأعتذر من الجميع على تقصيري في التواصل والمشاركة  , فالحياة تأخذنا أحياناً كأنها موجةُ بحر تُبعدنا ثم تُعيدنا لمكاننا الأول الذي نحبه , , ,
وأخص بالذكر راعي الوراق الشاعر محمد السويدي الذي كان سبباً في اجتماعنا بهذا الموقع , وإلى صديقي الذي يزداد ( تألقاً ) مع الأيام أستاذي زهير ظاظا , وإلى نور المجالس , وقمر الوراق : الأستاذة ضياء خانم التي أتمنى قراءة جديدها في الشعر, وإلى الغالي أحمد عزو الذي يمتلك قلماً مداده من القلب , وإلى المتألق دائماً أخي زين الدين , والرائع دائماً سعيد بيك , وإلى عبد الحفيظ الذي يكتب بأصابعي , وأسمع في قلبه دقات قلبي , وإلى ملك العروض الأستاذ عمر خلوف , وإلى الأستاذ ياسين الشيخ سليمان صاحب القلم الصادق الحر الذي كلما قرأتُ له ظننتُ أنني نشأتُ معه في نفس الحارة , وإلى الغوالي الأساتذة زياد وصبري وخولة ود.يحيى , وإلى مولانا لحسن بلفقيه الذي نفتقد قلمه في المجالس , وإلى الغالي الأستاذ عبد الرؤوف النويهي الغائب عن المجالس والذي اتصل بي هاتفياً ليسأل عن أحوالي فكانت كلماته المشجعة بلسماً لي لأنها صادرة من قلبه المحب , وإلى كل الأحباب في هذا الموقع المتألق :   كل سنة وأنتم بخير
 
*محمد هشام
8 - ديسمبر - 2008
مفاجأة غير متوقعة    كن أول من يقيّم
 
أهلا وسهلا بعودتك يا فارس أرغن، وكل عام وأنتم بخير والوالدة الكريمة، وكل الأخوة والأصدقاء.
عدت منهكا هذا المساء، وفتحت موقع الإدارة وأنا أدافع النوم، فكانت المفاجأة التي أذهبت النعاس، واختطفتني بجمالها من كل مداري، وأحسست لما دخلت ركن الصور أني في هذا المكان الغالي، والذي يعني لنا الكثير.. جبال هرغة:
 
حيث ولد  وترعرع وامتشق عنفوان الشباب صديقنا الأكرم سعيد أوبيد الهرغي ، والذي يتحرج أن نقول (فارس أرغن) وإنما هي تحية ألفناها وتحبب يتسامح معنا به، وقد كان الأستاذ سعيد طوال فترة انقطاعه على اتصال بي، وكان انقطاعه بسبب إيفاده مدرسا إلى قرية نائية تفتقر للكثير من أوليات الحضارة، أكرر ترحيبي بعودة الأستاذ سعيد، ومباركتي له بالأضحى المبارك، وبهذه المناسبة السعيدة أزف للأخوة الكرام نبأ تفرغ الأستاذ معتصم في هذه الأيام لإدخال قائمة طالما انتظرناها من نفائس الكتب التراثية والمعنية بشؤون التراث، وربما تظهر في العيد أو بعد العيد ببضعة أيام وتصبحون على خير.
*زهير
8 - ديسمبر - 2008
والنويهي أيضا..!.. غير معقول    كن أول من يقيّم
 
كانت ستعد خطيئة لا تغتفر لو لم أنتبه إلى بطاقة أستاذنا عبد الرؤوف النويهي الملونة بلون زهرة الكرز، ومع أني عاتب على أستاذنا النويهي كل هذا الانقطاع المتعمد، والمتقاطع مع أجواء لا أريد هنا أن أنبش ماضيها، ولا أملك إلا ان أقول شكرا لك أستاذنا عبد الرؤوف، وكل عام وأنت بخير، والوالدة الكريمة، وبسمة ويوسف، وأم يوسف هذه الأسرة الكريمة التي دخلت ديواني واحتلت صفحات فيه، لا أقول سطورا. أيام لا تنسى،  لم أكن أغني خارج السرب، وهذا أنا منذ أن كتبت (طائري الذي نشزا) و(بيعة الكروان) و(قارب المتقارب) و(ذكريات مسموم) و(تحقيق مع يحيى) (رسائل آل يحيى) و(عيد وحيد) و(بشفاعة عبد الحفيظ) و(سعد البزازين) و(صورة سلوى) و(سلوان صبيحة) وما يطول ذكره من الجراحات والعذابات. غفر الله لنا ولكم ، وكل عام وأنتم بخير
 
 
*زهير
8 - ديسمبر - 2008
محمد هشام الأرغا    كن أول من يقيّم
 
محمد هشام الأرغا
 
أيها الغالى ..وفى القلب راسخ وعلى اللسان مذكور.
 
كنت قلقاً عليك واستبد بى القلق  بعد المهاتفة الأخيرة بيننا .
اللحظة ..جاءنى صوتك المطمئن لقلقى ،صوت عفى وشدو جميل وكلمات أراحت القلب.
 
حتى وإن غبتُ عن جامعة الوراق ..فلى فيها قلوب أسكنها وتسكننى.
 
شكرى المتواصل لأخى الأعز شاعرنا الكبير /زهير ظاظا ،ولأختنا الكريمة أم آريان/ضياء العلى.
وشكرى العاطر  لأخى القدير /سعيد الهرغى ،وأخى الرائع جداً /عبدالحفيظ الأكوح.
 
شكرى وتحيتى  وعيد سعيد.
*عبدالرؤوف النويهى
8 - ديسمبر - 2008
الوراق لما راق ..    كن أول من يقيّم
 
*شكرا للأستاذ خالد ، صاحب هذه المبادرة..ولكل من خصني بالمعايدة..
أ. زهير وأ. ضياء ، والأستاذ هشام (توأمي ) والقدير زين الدين..
والحر النبيل الأستاذ النويهي...
* حمدا لله على نعمه ، وعلى هذه اللمة المباركة..
أتمنى لكم، ولكل الوراقيين والوراقيات ، عيدا مباركا
وكل عام وأنتم بخير .
 
 
 
 :
*abdelhafid
8 - ديسمبر - 2008
من المشرق إلى المغرب : كل التحية    كن أول من يقيّم
 
أعود من جديد لأهنىء كل الأصدقاء الذين شاركونا فرحة العيد حتى هذه الساعة وأشكرهم على كلماتهم اللطيفة . سرتني ، بهذه المناسبة ، عودة فارس أرغن ( صبوا له القهوة هذا سعيد ) وسماع أخباره ، وفرحت لسماع أخبار الأستاذ النويهي من جديد ، لأننا مهما اختلفت وجهات نظرنا أو تباعدت ، لا زلت أحتفظ له بمكانة خاصة ومميزة في نفسي ، ولا زلت أعتبر بأن التجربة التي عشناها على صفحات الوراق كانت غنية ومحفزة لطاقاتنا ، وأنها مفيدة وإيجابية ، رغم نهايتها التراجيدية . ملعون أبو السياسة يا أستاذ عبد الرؤوف ، فهي ليست " شغلتنا " ، وأنا لا أنتمي إلا للذين أحبهم ، سواء كانوا من رأيي أم من رأي مخالف . أما ما كتبته يا أستاذ هشام في تعليقك ، ووصفك لكل واحد منا بالشكل الذي تراه فيه ، فهو أحلى من الشعر . تعود إلى ذاكرتي دائماً الصورة التي عبرت بها عن شعورك يوماً بأنك سمكة في قاع مظلمة ، لأنها صورة قوية جداً التصقت بمخيلتي ولم تعد تبارحها أبداً ، رغم أنني استهجنت ذلك في حينه . لم أكتب الشعر منذ مدة طويلة وتشغلني حالياً بعض الترجمات التي أقوم بها وكتاب عن شاعر فرنسي من القرون الوسطى ( القرن الخامس عشر ) اسمه فرنسوا فيّْون françois Villon كان لصاً ومجرماً وقاطع طريق وكان ، في الوقت عينه ، شاعراً مبدعاً يتمتع بشجاعة وفطنة قل لها نظير . أحاول أن أتبع صوت الموسيقى ، لعلها ترشدني إلى الطريق .
تحياتي لكم جميعاً ، وكل عام وأنتم بخير .
 
*ضياء
8 - ديسمبر - 2008
العيد مرة أخرى    كن أول من يقيّم
 
العيد كما قبلة أمٍّ حنون على خد وليدها.. كما نسمة ربيعية تداعب الزهور فتتمايل انتشاء.. كما شربة ماء بأحد أيام أغسطس الخليجية.. هكذا هو.. أو هكذا يجب أن يكون.. أو هكذا كان.
منذ سنين وأنا لا أكاد أشعر به.. بل أسمع صوت خربشات داخل دماغي ولا سيما في الصباح الأول منه.. فبتُّ لا أحبه.. وأتمنى لو أن الأرض تنشق وتبتلع أيام العيد هذه.. فيمر الزمن كلمح البصر متجاوزاً العيد.. أو متجاوزاً إياي فحسب.
العيد ليس حلواً لذاته.. لكنه حلو بظروفنا.. أما التهاني فما أجملها.. ولابد منها.. لكن كثيراً ما تحتوي قلوب المهنئين أشياء لا يقدرون على البوح بها.. أو لا يجدون من يبوحون له بها.. وأحياناً يمسك الناس دموعهم كي لا يبدون صغاراً كصغارهم.
أضع الماضي على هامش صفحة العيد في دفتر حياتي.. مع أن جميع الصفحات الجميلة التي قُلبت لا أكاد أنسى منها حرفاً أو صورة.. وكذلك كل ما أراه في نشرات الأخبار أضعه على الهامش أيضاً.. أحاول أن أحب العيد كي لا يشعر من حولي بإحساسي (الغريب) الذي يأتي في غير موسمه (ربما).. فمن واجبي أن أُفرحهم.. أو أصطنع الفرح ليكونوا سعداء.. وحينها أصبح سعيداً لسعادتهم.. وأشعر بالامتنان لهم.. فحينها (أرى الوجود جميلاً) في العيد.. ويزداد جمالاً بوجود أحبابي سراة الوراق والقائمين عليه.. وكل عام وأنتم بألف خير وعافية مرة أخرى.. وإلى لقاء.
*أحمد عزو
9 - ديسمبر - 2008
عيد سعيد    كن أول من يقيّم
 
 
عيد سعيد مبارك
 
*rania
10 - ديسمبر - 2008
 1  2  3  4  5