 | عيد مبارك من المغرب الأقصى، إلى كل السراة... كن أول من يقيّم
بسم الله الرحمن الرحيم بدايةً أسأل الله تعالى أن يجعل هذا العيد مباركا علينا وعليكم وعلى الأمة الإسلامية جمعاء، وأن يعيده علينا وعليكم بالأمن والأمان والسلامة والإسلام، وأن يجعلنا في طاعة دائمة وسعادة غامرة. وأتقدم إلى جميع السراة بالوراق - المتميز دائما – بأحر التهاني وأصدق الأماني، أقول ذلك وأنا على علم بالتقصير تجاههم، فالغيبة طويلة طول الزمان، وأنا الآن أستأذن في الدخول إلى داركم العامرة، فإن أذنتم لي فذاك، وإلا انصرفت انصراف الأسماء التي تنصرف. وأخص بالذكر الكرام من سراة الوراق قبل رحيلي المفاجئ الذي أعتذر منه كل من: الأستاذ الأديب الأريب زهير؛ والأستاذة الفاضلة ضياء خانم راعية هذه المجالس؛ والشاعر الصادق صادق السعدي؛ والأستاذ هشام الأرغا؛ وأستاذنا منصور مهران (أبو البركات)؛ والأستاذ زين الدين؛ والأستاذ عبد الحي الدكالي؛ وعيد مبارك سعيد للأستاذ الفاضل محمد السويدي صانع الوراق، ولكل من يسهر على رعاية الوراق وخدمته وتطويره. والأستاذ القدير لحسن بنلفقيه؛ والأستاذ وحيد الفقيهي؛ والأستاذ طه أحمد المراكشي؛ والبحار الغواص؛ والأستاذ محمود الدمنهوري؛ والأستاذ عبد الرؤوف النويهي؛ والأستاذة صبيحة؛ والأستاذة أم الرضا؛ والأديب الغريب (النورس) العجيب؛ والكريم الذي انقطعت عني أخباره: إبراهيم عبيد، فلا أدري عنه ما صنع به القدر، أسأل الباري سبحانه أن يكون في أتم صحة وعافية (مع المرض العضال)، وأنا في شوق عظيم لمعرفة أخباره. وتحية طيبة. | *سعيد | 8 - ديسمبر - 2008 |
 | كل سنة وأنتم بخير كن أول من يقيّم
عيد مبارك لكل أحباب الوراق , , , مساء الخير والحب والبركة , وأبارك لكل أصحاب الأقلام الجميلة الحرة التي اجتمعت في مجالس الوراق , وأعتذر من الجميع على تقصيري في التواصل والمشاركة , فالحياة تأخذنا أحياناً كأنها موجةُ بحر تُبعدنا ثم تُعيدنا لمكاننا الأول الذي نحبه , , , وأخص بالذكر راعي الوراق الشاعر محمد السويدي الذي كان سبباً في اجتماعنا بهذا الموقع , وإلى صديقي الذي يزداد ( تألقاً ) مع الأيام أستاذي زهير ظاظا , وإلى نور المجالس , وقمر الوراق : الأستاذة ضياء خانم التي أتمنى قراءة جديدها في الشعر, وإلى الغالي أحمد عزو الذي يمتلك قلماً مداده من القلب , وإلى المتألق دائماً أخي زين الدين , والرائع دائماً سعيد بيك , وإلى عبد الحفيظ الذي يكتب بأصابعي , وأسمع في قلبه دقات قلبي , وإلى ملك العروض الأستاذ عمر خلوف , وإلى الأستاذ ياسين الشيخ سليمان صاحب القلم الصادق الحر الذي كلما قرأتُ له ظننتُ أنني نشأتُ معه في نفس الحارة , وإلى الغوالي الأساتذة زياد وصبري وخولة ود.يحيى , وإلى مولانا لحسن بلفقيه الذي نفتقد قلمه في المجالس , وإلى الغالي الأستاذ عبد الرؤوف النويهي الغائب عن المجالس والذي اتصل بي هاتفياً ليسأل عن أحوالي فكانت كلماته المشجعة بلسماً لي لأنها صادرة من قلبه المحب , وإلى كل الأحباب في هذا الموقع المتألق : كل سنة وأنتم بخير | *محمد هشام | 8 - ديسمبر - 2008 |
 | مفاجأة غير متوقعة كن أول من يقيّم
أهلا وسهلا بعودتك يا فارس أرغن، وكل عام وأنتم بخير والوالدة الكريمة، وكل الأخوة والأصدقاء.
عدت منهكا هذا المساء، وفتحت موقع الإدارة وأنا أدافع النوم، فكانت المفاجأة التي أذهبت النعاس، واختطفتني بجمالها من كل مداري، وأحسست لما دخلت ركن الصور أني في هذا المكان الغالي، والذي يعني لنا الكثير.. جبال هرغة:
حيث ولد وترعرع وامتشق عنفوان الشباب صديقنا الأكرم سعيد أوبيد الهرغي ، والذي يتحرج أن نقول (فارس أرغن) وإنما هي تحية ألفناها وتحبب يتسامح معنا به، وقد كان الأستاذ سعيد طوال فترة انقطاعه على اتصال بي، وكان انقطاعه بسبب إيفاده مدرسا إلى قرية نائية تفتقر للكثير من أوليات الحضارة، أكرر ترحيبي بعودة الأستاذ سعيد، ومباركتي له بالأضحى المبارك، وبهذه المناسبة السعيدة أزف للأخوة الكرام نبأ تفرغ الأستاذ معتصم في هذه الأيام لإدخال قائمة طالما انتظرناها من نفائس الكتب التراثية والمعنية بشؤون التراث، وربما تظهر في العيد أو بعد العيد ببضعة أيام وتصبحون على خير. | *زهير | 8 - ديسمبر - 2008 |
 | محمد هشام الأرغا كن أول من يقيّم
محمد هشام الأرغا أيها الغالى ..وفى القلب راسخ وعلى اللسان مذكور. كنت قلقاً عليك واستبد بى القلق بعد المهاتفة الأخيرة بيننا . اللحظة ..جاءنى صوتك المطمئن لقلقى ،صوت عفى وشدو جميل وكلمات أراحت القلب. حتى وإن غبتُ عن جامعة الوراق ..فلى فيها قلوب أسكنها وتسكننى. شكرى المتواصل لأخى الأعز شاعرنا الكبير /زهير ظاظا ،ولأختنا الكريمة أم آريان/ضياء العلى. وشكرى العاطر لأخى القدير /سعيد الهرغى ،وأخى الرائع جداً /عبدالحفيظ الأكوح. شكرى وتحيتى وعيد سعيد. | *عبدالرؤوف النويهى | 8 - ديسمبر - 2008 |
 | الوراق لما راق .. كن أول من يقيّم
*شكرا للأستاذ خالد ، صاحب هذه المبادرة..ولكل من خصني بالمعايدة.. أ. زهير وأ. ضياء ، والأستاذ هشام (توأمي ) والقدير زين الدين.. والحر النبيل الأستاذ النويهي... * حمدا لله على نعمه ، وعلى هذه اللمة المباركة.. أتمنى لكم، ولكل الوراقيين والوراقيات ، عيدا مباركا وكل عام وأنتم بخير . :  | *abdelhafid | 8 - ديسمبر - 2008 |
 | العيد مرة أخرى كن أول من يقيّم
العيد كما قبلة أمٍّ حنون على خد وليدها.. كما نسمة ربيعية تداعب الزهور فتتمايل انتشاء.. كما شربة ماء بأحد أيام أغسطس الخليجية.. هكذا هو.. أو هكذا يجب أن يكون.. أو هكذا كان. منذ سنين وأنا لا أكاد أشعر به.. بل أسمع صوت خربشات داخل دماغي ولا سيما في الصباح الأول منه.. فبتُّ لا أحبه.. وأتمنى لو أن الأرض تنشق وتبتلع أيام العيد هذه.. فيمر الزمن كلمح البصر متجاوزاً العيد.. أو متجاوزاً إياي فحسب. العيد ليس حلواً لذاته.. لكنه حلو بظروفنا.. أما التهاني فما أجملها.. ولابد منها.. لكن كثيراً ما تحتوي قلوب المهنئين أشياء لا يقدرون على البوح بها.. أو لا يجدون من يبوحون له بها.. وأحياناً يمسك الناس دموعهم كي لا يبدون صغاراً كصغارهم. أضع الماضي على هامش صفحة العيد في دفتر حياتي.. مع أن جميع الصفحات الجميلة التي قُلبت لا أكاد أنسى منها حرفاً أو صورة.. وكذلك كل ما أراه في نشرات الأخبار أضعه على الهامش أيضاً.. أحاول أن أحب العيد كي لا يشعر من حولي بإحساسي (الغريب) الذي يأتي في غير موسمه (ربما).. فمن واجبي أن أُفرحهم.. أو أصطنع الفرح ليكونوا سعداء.. وحينها أصبح سعيداً لسعادتهم.. وأشعر بالامتنان لهم.. فحينها (أرى الوجود جميلاً) في العيد.. ويزداد جمالاً بوجود أحبابي سراة الوراق والقائمين عليه.. وكل عام وأنتم بألف خير وعافية مرة أخرى.. وإلى لقاء. | *أحمد عزو | 9 - ديسمبر - 2008 |