لَعقُ نباحِ أسفهةِ الكلامْ كل الطيوفِ تجمعتَ لغةً سيفصحُ آخرُ الجهلاءِ فيها ماسكاً لغةَ اللئام ْ إني جهلتُك – جالساً – كنْ تابعاً .. أو بائعاً سفهَ ابتعاثِ النتنِ في وجهِ الضرام ْ زدْ ما يضوركَ وانتظرْ لغةُ الحديثِ كما ترى دنيا لصدِ اللهوِ من زهوِ الكلامْ !! |