سـلامٌ مـن حقول أبي iiهشام | | بـجـوافـاتـه العطرات iiنام |
يـعـيـد تـحيتي ويرد عنها | | بـقـصة ليلة القدر احترامي |
ولـم نـشبع حصلية ما iiسألنا | | وهـذا الـشـكر فاتحة iiالكلام |
رجـعـت إلى قراءة iiذكريات | | بـكل شروق صورتها iiأمامي |
أراك خـلالـها تجري iiغديرا | | على الأشواك والمحن iiالجسام |
وأسمع صوت فأسك في دجاها | | ومـا لاقـيـت عاما بعد iiعام |
تـبـدد في الحياة أبا iiوشيخا | | وأسـتـاذا ديـاجـير iiالظلام |
وقـد جرحتْ مآسيها iiوطالت | | وكـانـت في النهاية iiكالمنام |
أنـا والـشعر خد أبي iiهشام | | يـُقـبـَّلُ في التحية والسلام |
روايـاتـي حواكير iiالخزامى | | وديـوانـي مـسامرة iiالكرام |