الوقاية خير من العلاج كن أول من يقيّم
ألف شكر أستاذة خولة على الموضوع الوقائي الجديد.. ودائماً الوقاية خير من العلاج.. قرأت الموضوع لأنه يهمني بالدرجة الأولى، كوني أعمل فوق طاقتي، وأغلب عملي وراء هذا الجهاز الذي سبب أول ما سبب لي نقصاً في النظر.. والله يستر مما هو آت.. لفت نظري الجملة الأخيرة في البحث (التحدث عن الإحباطات والمشاكل الشخصية لصديق مقرب). فأنا عندما أصاب بشيء كهذا -والجميع يصاب- فإنني ألجأ إلى الصمت، أراه ملاذي مع أنني ربما أكون مخطئاً لكن لا أستطيع الاختيار، فأنا أنقاد رغماً عني لأبتعد عن الناس جميعاً حين ينتابني شيء، وأظل كذلك حتى تذهب السحابة، وكثيراً ما أصاب بآلام جسدية نتيجة الآلام النفسية ومع ذلك لا أستطيع تغيير نفسي وطبعي، وبعد ذلك يعود كل شيء.. أحياناً كما كان.. وأحياناً قريباً مما كان.. وأحياناً بعيداً قليلاً عما كان.. |