| تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
| الخليفة العباسي المتقي لله كن أول من يقيّم
المتقي لله بن المقتدر بن المعتضد ولد سنة سبع وتسعين ومائتين، واستخلف سنة تسع وعشرين وثلاثمائة بعد أخيه الراضي بالله. فوليها إلى سنة ثلاث وثلاثين. ثم إنهم خلعوه وسملوا عينيه، وبقي في قيد الحياة. وكان حسن الجسم أبيض أشقر الشعر مشرباً حمرةً أشهل العينين (نكت الهميان: نشرة الوراق ص 27) | *زهير | 26 - يوليو - 2008 |
| أحمد بن حنبل كن أول من يقيّم
وكان أسمر اللون، حسن الوجه، طويل القامة، يلبس الأبيض ويخضب رأسه ولحيته بالحناء (الأعلام للزركلي) | *زهير | 26 - يوليو - 2008 |
| الإمام مالك كن أول من يقيّم
قال ابن فرحون في ترجمة الإمام مالك بن أنس في كتابه (الديباج المذهب): ووصفه غير واحد من أصحابه منهم: مطرف وإسماعيل والشافعي وبعضهم يزيد على بعض قالوا: كان طويلاً جسيماً عظيم الهامة أبيض الرأس واللحية: شديد البياض إلى الصفرة أعين حسن الصورة أصلع أشم عظيم اللحية تامها تبلغ صدره ذات سعة وطول وكان يأخذ أطراف شاربه ولا يحلقه ولا يحفيه ويرى حلقه من المثل وكان يترك له سبلتين طويلتين ويحتج بفتل عمر رضي الله عنه لشاربه إذا أهمه أمر. ووصفه أبو حنيفة أنه أشقر أزرق. وقال مصعب الزبيري: كان مالك من أحسن الناس وجهاً وأحلاهم عيناً وأنقاهم بياضاً وأتمهم طولاً في جودة بدن. وقال بعضهم: كان ربعة والأول أشهر. وقال غيره: دخلت على مالك فرأيته في إزار وكان في أذنيه كبر كأنهما كفا إنسان أو دون ذلك. وقال الحكم بن عبد الله: دخلت مسجد المدينة فإذا بمالك وله شعرة قد فرقها. وقال أحمد بن إبراهيم الموصلي: رأيته مضموم الشعر ولم يكن يخضب ويحتج بعلي رضي الله عنه وهذا هو المشهور عنه. وروى بن وهب أنه رأى مالكاً يخضب بالحناء. وروى نحوه عبد الرحمن بن واقد ولم يقل بالحناء. قال الواقدي: عاش مالك تسعين سنة لم يخضب شيبه ولا دخل الحمام وفي رواية: ولا حلق قفاه. وفي النجوم الزاهرة لابن تغري بردي وفيات (179): وعن عيسى بن عمر المدني قال: ما رأيت بياضاً قط ولا حمرة أحسن من وجه مالك، ولا أشد بياضا من ثوب مالك. وقال غير واحد: كان مالك رجلاً طوالاً جسيماً عظيم الهامة أبيض الرأس واللحية أشقر أصلع عظيم اللحية عريضها، وكان لا يحفي شاربه ويراه مثله. وفي مرآة الجنان لليافعي وفيات (179): .وكان مالك طويلاً جسيماً عظيم الهامة أبيض الرأس واللحية،وقيل تبلغ لحيته صدره،وقيل كان أشقر أزرق العينين يلبس الثياب العدنية الرفيعة البيض.وقال أشهب:كان مالك إذا أعتم جعل منها تحت ذقنه،ويسدل طرفيها بين كتفيه.
| *زهير | 26 - يوليو - 2008 |
| النعمان بن المنذر كن أول من يقيّم
كان أحمر أزرق أبرش قصيراً (الأغاني: نشرة الوراق ص 1340) | *زهير | 26 - يوليو - 2008 |
| القائم بالله كن أول من يقيّم
القائم بالله أبي جعفر عبد الله بن القادر بالله، بويع له بالخلافة لما توفي أبوه العباس أحمد بن المقتدر بن المعتضد بن الامين أبو أحمد الموفق بن المتوكل بن المعتصم بن الرشيد بن المهدي بن المنصور.. وكان أبيض حسن الجسم طويل اللحية عريضها يخضبها.. البداية والنهاية (12-39) | *أحمد عزو | 26 - يوليو - 2008 |
| عبدالرحمن بن ملجم كن أول من يقيّم
قال محمد بن سعد: كان ابن ملجم رجلاً أسمر حسن الوجه أبلج، شعره مع شحمة أذنه، في جبهته أثر السجود. البداية والنهاية (8/14) | *أحمد عزو | 26 - يوليو - 2008 |
| المستنصر العباسي كن أول من يقيّم
الخليفة المستنصر بالله أبو جعفر منصور ابن الخليفة الظاهر بأمر الله محمد: مولده سنة (588هـ) ببغداد، بويع بالخلافة بعد موت أبيه الظاهر بأمر الله في شهر رجب سنة ثلاث وعشرين وستمائة؛ وكان أبيض أشقر الشعر ضخماً قصيراً، وخطه الشيب فخضب بالحناء، ثم ترك الخضاب. (النجوم الزاهرة نشرة الوراق ص 733)
قلت انا زهير: والمستنصر هذا أخو المستنصر بالله أحمد، الذي شهد جماعة أنه ابن الخليفة الظاهر، في القصة المشهورة، ونصبه بيبرس خليفة في مصر بعد سقوط الخلافة ببغداد، قال المقريزي (وكان منصب الخلافة شاغراً ثلاث سنين ونصف سنة، منذ قتل الخليفة المستعصم في صفر سنة ست وخمسين، فكان الخليفة المستنصر بالله هو الثامن والثلاثون من خلفاء بني العباس، وبينه وبين العباس أربعة وعشرون أباً. وكان أسمر اللون وسيماً، شديد القوى عالي الهمة، له شجاعة وإقدام. واتفق له ما لم يتفق لغيره، وهو أنه لقب بالمستنصر لقب أخيه باني المدرسة المستنصرية ببغداد، ولم يقع لغيره أن الخليفة لقب بلقب أخيه سواه) وفي (المختصر لأبي الفداء) انه كان أسود، كما أفادنا الأستاذ أحمد عزو | *زهير | 26 - يوليو - 2008 |
| تعقيب ... كن أول من يقيّم
أستاذنا زهير حفظه الله ،
سرني أن ينافسني أخي الحبيب أحمد عزو ، أدام الله عزه ، في هذا الملف الرائع ... غير أي وددت أن أهمس في أذنك أنّ التعليق على حلية أبي ذر و معاوية كانت من بحثي المتواضع ...
مع التحية
___________________________
آسف جدا، لم أفهم في الصباح سبب استغراب الأستاذ أحمد، في تعقيب حذفته. وهذه نكتة فعلا ... منيحة. !!!! وقد صححت الخطأ، وأضفت تعقيبك الجديد أيضا إلى مكانه في حلية معاوية.. والمعذرة منك ومن الأستاذ أحمد ..... زهير | *زين الدين | 26 - يوليو - 2008 |
| عبد الله بن مسعود (ر) كن أول من يقيّم
كان أحمش الساقين، عظيم البطن، قضيفاً، لطيفاً، فطناً، له ضفيرتان يرسلهما من وراء أذنيه. وقيل: كان آدم، خفيف اللحم، قصيراً، شديد الأدمة، لا يغير، وكان من أجود الناس ثوباً أبيض، من أطيب الناس ريحاً (مختصر تاريخ دمشق ، ص 1894)
* أحمش الساق أي دقيق الساق
* القضيف أي النحيف
________________
هناك وصف آخر، لعبد الله بن مسعود (ر) أتمنى أن تصل إليه يا أستاذ زين الدين، ومختصره أن عبد الله بن مسعود كان لضآلة جسمه إذا هبت الريح تحمله، وربما يعلق على بعض الأشجار فيهرع الصحابة لنجدته ... زهير
| *زين الدين | 27 - يوليو - 2008 |
| عمر الفاروق كن أول من يقيّم
هنالك مشكلة وهي أن الحكم على لون الإنسان مسألة نسبية، فمرة يقال: فلان أسمر، ومرة يقال: أبيض، مع صدق الوصفين؛ فأنا في الرياض يقولون لي أنت أبيض وأحياناً أحمر، وفي دمشق يقولون لي أنت أسمر.. وما قادني لهذا الكلام هو وصف عمر بن الخطاب رضي الله عنه بـ(البياض) وبـ(شديد الحمرة).. أما في (فتوح الشام الجزء الأول) فذكر الآتي: (قال الواقدي رحمه الله تعالى: ولقد بلغني أن هرقل لما بلغه أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد ولى الأمر من بعد أبي بكر الصديق رضي الله عنه جمع الملوك والبطارقة وأرباب دولته وقام فيهم خطيباً على منبر قد نصب له في كنيسة القسيسين وقال: يا بني الأصفر هذا الذي كنت أحذركم منه فلم تسمعوا مني وقد اشتد الأمر عليكم بولاية هذا الرجل الأسمر...) فهل الأمر كما قلت أنا؟.. أم أن الأمر هو (تزوير)؟!.. ما رأي الأستاذين الحبيبين زهير وزين الدين؟.. | *أحمد عزو | 27 - يوليو - 2008 |