حول قصائد الأستاذة كن أول من يقيّم
كل الشكر لك أستاذنا الكبير ياسين الشيخ سليمان: كلامكم في هذه البطاقة العزيزة على قلبي يغنيني ان تتجشموا الرد علي شعرا، فانا إنما أكتب ما يفيض به خاطري، ولو رددتم علي شعرا أحرجتموني كل الإحراج، فليكن ذلك في مناسبة ثانية، يقدرها لنا الله، كيلا أتردد في أن أكتب أشواقي للأساتذة الأكارم، خطبت ودكم باعتزاز، وطوقتموني محبتكم ومحبة سيلة الظهر، ممتنا لكم منة الشعر والأدب. واما قصيدة (أسمع) للأستاذة ضياء فهي آخر قصيدة نشرتها من شعرها، قبل أيام، ولكنها من شعرها القديم، وكانت قبل نشرها بساعات قد نشرت قصيدة لها هي آخر ما كتبته من الشعر، وكل ذلك موجود في موضوعها الأشهر (أحاديث الوطن والزمن المتحول) . وألفت نظرك هنا انك عند الدخول إلى أي تعليق لأي مشارك تجد تحت اسمه خطا، وعند الضغط على الخط تظهر صفحة اشتراكه، وفيها مواضيعه وتعليقاته وآخر مشاركاته، ومن هناك تستطيع التنقل حسب التاريخ والتعرف على كل مشاركات الأستاذة وقصائدها، ومن أجمل قصائدها قصيدة (وقت السفر) و(ترنيمة الليل الطويل) وقد كنتُ وفيا لشعرها الذي ركبت انهاره وتنشقت ازهاره، وذكرت كل ذلك في (ضياء نامه) بالتفصيل. وآسف جدا أن (ضياء نامه) =وهو عنوان ديواني= هو في المطبعة منذ أكثر من شهر، وكل الشعر الذي كتبته منذ اعلنت عن تسليمي الديوان للمطبعة سوف يضاف (إن شاء الله) إلى الطبعة الثانية. |