| تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
| مجزوء الرمل كن أول من يقيّم
تحية طيبة أساتذتي الكرام: أرى أن أغنية (سمعت عنين الناعوره) أقرب ما تكون إلى مجزوء الرمل، وهذه قطعة من مجزوء الرمل، مع المسامحة بعروض البيت الأول، وقد كتبتها لمجرد التمثيل، وهي تغنى على لحن الأغنية: فـي أنـين iiالناعوره | | مـن أنـيني iiللغوالي | صوت حدباء صبوره | | أنـس مشتاق iiوسال | لا أرى أجمل iiصوره | | مـن محياها iiالخيالي | أبـد الـدهر iiمزوره | | كـلـما مرت iiببالي | أعطت القلب مروره | | وأشـارت iiباعتقالي | | *زهير | 19 - يونيو - 2008 |
| استفسار كن أول من يقيّم
سْمِعْتِ عْنين ِ الناعورة = و ِعْنينَهْ شاغال بالي ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ = ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ لا أفتي في العروض ، و الأستاذان عمر وزهير ، وباقي الأساتذة يعمرون الوراق . ولكنني أستفسر لا غير: عندما سمعت إيقاع الأغنية قمت بوزنه هكذا : فعْلن فعْلن مفعولن في كل شطر ، ولا أدري أمصيب في وزني أم أنا مطفف فيه . ولما حاولت ان أغني أبيات الرمل التي كتبها أستاذي زهير وفقا لإيقاع الأغنية ، لم أتمكن من ضبطها على الإيقاع ذاته ، فهل يمكننا ان نزن مانسمع بعدة معايير في بعض الحالات؟ | *ياسين الشيخ سليمان | 19 - يونيو - 2008 |
| أرشدوني.. كن أول من يقيّم
لم تظهر صورة النواعير المرفقة في المداخلة السابقة فهلاّ أرشدتموني كيف أرفع إليكم صورةً موجودة على جهازي | *عمر خلوف | 19 - يونيو - 2008 |
| أخي الأستاذ عمر خلوف كن أول من يقيّم إليك الرابط معدلا ، ويمكنك النقر عليه حتى ترى الصورة . | *ياسين الشيخ سليمان | 19 - يونيو - 2008 |
| هدم الوتد.. كن أول من يقيّم
أشكر الأستاذ ياسين على تصحيح رابط الصورة، وإن كان سؤالي لا يزال قائماً.. وفيما يتعلق بوزن الأغنية.. فقد استفتتنتي الأستاذة لينا ملكاوي مرة بمثل سؤال أستاذنا ياسين.. وكانت إجابتي: بأن الغناء غالباً ما يهدم أوتاد القصيدة، لتُغنّى على وزن الخبب، فيضيفون المدود بين متحركي الوتد، فتصير (مستفعلن) إلى (مستفعيلن)، وتصير (مفاعيلن) إلى (مافاعيلن)، و(فاعلاتن) إلى (فاعيلاتن)... حيث تلحين الأسباب أسهل من تلحين الأوتاد على ما يبدو. ولذلك فما أحس به أستاذنا ياسين من كون الأغنية على وزن الخبب: (فعلن فعلن مفعولن) صحيح كما أظن. والله أعلم. | *عمر خلوف | 19 - يونيو - 2008 |
| نعم هو كذلك كن أول من يقيّم
تحية طيبة مرة أخرى:
نعم وزن القصيدة هو ما ذكره الأستاذ ياسين، ولكني أردت أن أقول إن الوزن أقرب ما يكون إلى مجزوء الرمل، وإلا فإن وزن الأغنية كما هو ظاهر، (مفعولاتن مفعولا) وهو نفس الوزن الذي ذكره الاستاذ عمر (فع لن فع لن مفعولن). | *زهير | 20 - يونيو - 2008 |
| آية ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم يرى البعض ان عنوان العمل الادبى هو مفتاح التجربة فيه وهو اختزال للمعنى الفكرى المطروح داخل النص وهذه العنونة تشير ايضا الى مهارة الشاعر فى الابداع حيث ان الشاعر الماهر من يضع بين يدى المتلقى عنوانا مربكا حين يختزل هذا العنوان الى كلمة واحدة وتكون الحيرة اعمق حين يكون هذا العنوان نكرة مثل عنوان هذا النص (آية) فتنكير العنوان يرمى الى الاطلاق والعموم فآية تشير الى عدة دلالات مقدسة او غير مقدسة فقد تكون الاية اعجاز الجمال فى التصوير النصى وقد تكون رمزا لطفلة تسمى آية وقد تكون رمزا لامرأة يراها المبدع غاية الجمال ومنتهاه وغير ذلك ومن المعروف ان متن النص تأويل جدلى لعنوانه ولذلك جاء المتن هنا محاصرا العنوان فى دلالة واحدة هى دلالة العين فالشاعر يرسم لوحة فنية لجمال العين بالمعنى الحسوس الذى يتمثل وصف الحفون ولون العين وبريق العين والمعنى المضمر من الجلال والبهاء والنظر الاسر وسحر المقلة وما تحمل من امنيات وغير ذلك وهو مأخوذ بجمال العيون والعيون فى تقديرى هى ابداع سر الله فى خلقة وكنز من الاسرار لم يكتشف بعد وحق له ان يؤخذ بهذا الجمال ويصوره تصويرا بديعا فى نص كشف عن قدرته الشعرية التى وظف فيها البساطة اللفظية مع عمق المعنى فى لوحة بديعة استعاض فيها بالكلمة عن الريشة فجاء رسمه بديعا آخاذا وله كل الود والتقدير | *عبد الحافظ بخيت | 20 - يونيو - 2008 |
| صورة الناعورة كن أول من يقيّم
أخي وأستاذي ، عمر خلوف ، أشكرك على الهدية الرائعة أولا ، أما ثانيا ، فأعتذر لك فيما يخص إغفالي ذكر الطريقة التي تخص إظهار صورة النواعير ؛ فقد كنت في عجلة من امري في تلك الساعة . والطريقة التي أتبعها ، هي نسخ موقع الصورة (من خصائصها) ثم إلصاقه في مربع الحوار هذا الذي نكتب فيه ، ثم نقوم بتحديده واختيار أداة (خلق رابط) والتي تظهر لنا خيارا نلصق الرابط الذي كنا حددناه فيه حيث نلصقه في المستطيل الخاص إلى اليسار والذي أولهhttp ثم النقر على "أضف" في داخل الخيار المذكور ، وبعدها نكمل المشاركة بإرسالها إلى الوراق . وربما هناك طرق اخرى لا أعلمها . | *ياسين الشيخ سليمان | 20 - يونيو - 2008 |
| معركة حامية.. كن أول من يقيّم
لم أكن أتوقع هذه المعركة بين الأحباب حول النواعير، هي معركة على خلاف المعارك، لا يوجد فيها منتصر، ولا قائد، ولا جنود، ولا سلاح، معركة قامت على أرض خضراء (نجيلية)، تركناها وهي ما زالت أرضاً خضراء (نجيلية)، شكراً لجميع الأساتذة.. أميرنا الغالي الأستاذ عمر.. إن كنت ستتحدث للنواعير وجهاً لوجه فنقول لك: رافقتك السلامة وعدت بالسلامة ومن معك.. كنت أود أن أسألك أيضاً -وعذراً على غلاظتي وفظاظتي- هل عندك شيء من شعر حول حادثة حماة القديمة المؤلمة؟.. لستَ مضطراً للجواب الآن ولا فيما بعد، وأنا لن (أزعل) إن لم أجد جواباً.. | *أحمد عزو | 20 - يونيو - 2008 |
| 3 ردود.. كن أول من يقيّم
أشكر الأخ عبد الحافظ بخيت على قراءته الجميلة للنص، حيث تماهى مع أكثر دلالاته وصوره، والتي لم أرد أن تكون رموزاً مغلقة تستعصي على الفهم.. فأنا أميل إلى الشعر التصويري الذي يبوح لك بما يريد في آخر المطاف، ولا يوغل بك في متاهات الرمز المبهم.. وعتبي على أخينا عبد الحافظ أنه لا يعتني بمداخلاته الرائعة، وردوده الكاشفة، ضبطاً وتنسيقاً، يساعد القارئ على صحة القراءة والفهم.. أما حبيبنا الأستاذ ياسين، فله خالص الشكر والمحبة.. ولكن سؤالي يا أستاذ لا يزال قائماً: كيف أرفع إليكم صورة محفوظة على جهازي، وليست على موقع آخر.. فلعل لدى ولدنا (عمر) طريقة لذلك.. أو لعل لدى فنّيي الوراق ما يفيد.. وأخيراً أشكر أخانا الأستاذ أحمد على مداخلته المحرجة.. عمر خلوف | *عمر خلوف | 20 - يونيو - 2008 |