خدمات الموسوعة (الإصدار الثالث) كن أول من يقيّم
تحية طيبة أستاذ أحمد: قبل أن أرد عليك أشكر الأستاذ ياسين على الطريقة التي ذكرها ولا ادري كيف أنتفع بها، فإذا كان يراها مجدية ومفيدة فالرجاء أن يعلمنا كيف يقوم بالحركة الأولى، أي (النسخ) على ان يكون حديثه عن الإصدار الثالث. وليس الثاني.
واما موضوع الألوان يا أستاذ احمد فهذه واحدة عليك، إذا كنت تقصد الإصدار الثالث، لأنك يمكنك التحكم بتغيير لون البيت حسب الرغبة، ولون النص أيضا، وأشياء كثيرة تجدها في زاوية (مواصفات) ومكانها قبل أيقونة (خروج مؤقت)
ثم هل تعلم ان هناك ميزة تخزين ملاحظاتك على أي بيت تشاء، وذلك عن طريق زاوية تعقيب، ويمكن الوصول إلى كل شيء أودعته من خلال زاوية (اختيارات) التي تراها قبل زاوية (مواصفات).
وبما أننا فتحنا قصة خدمات الموسوعة، آتي هنا على ذكر اهمها.
فمن ذلك (المعجم) انقر بالمفتاح (الماوس) على خدمة (المعجم) لترى إشارة استفهام تظهر لك، فقم بوضع إشارة الاستفهام على أي كلمة ثم انقر بالمفتاح لتظهر لك الكلمة في كل المعاجم، وعلى يمين الصفحة تظهر نافذة للأماكن التي وردت فيها في المعجم المظلل على عناونه، وعند التنقل بين المعاجم تختلف مواد النافذة الظاهرة.
ملاحظة: عند البحث عن أي كلمة في زاوية البحث، فإذا ظهرت رسالة تفيد أن الكلمة غير موجودة فهذا يعني أنها غير موجودة في المعاجم أيضا، وإذا لم تظهر هذه الرسالة فهذا يعني أن الكلمة موجودة في المعاجم، وإن كانت نتيجة البحث صفرا في المكتبة وفي الدواوين.
هناك خدمة تعلم العروض في زاوية العروض، تحت عنوان (التقطيع العروضي) وهي خدمة مفيدة جدا، بالرغم من وجود أغلاط في أصل البرنامج بسبب صعوبة السيطرة على الإيقاع من جهة، وبسبب أخطاء طفيفة من واضع البرنامج.
بالنسبة للزاوية المسماة (قصائد) فهي تعني الرجوع إلى القصيدة التي كنت فيها، وكان الأولى أن تسمى (الرجوع إلى القصيدة) وليس (قصائد).
وأعتقد ان باقي الخدمات واضحة، مثل خدمة المكتبة والاستماع ومعلومات عامة.
وأما الإصدار الرابع فقد صدر منذ سنتين، ولكنه لم ينشر، إلا في حدود خاصة جدا، أرجو ألا يحرجني أحد بسؤاله نسخة منه، فليس ذلك في وسعي، ويضم هذا الإصدار (2693) ديوانا، عدد أبياتها زهاء ثلاثة ملايين بيت، في (138641) قصيدة. وتم رفع عدد الكتب في المكتبة إلى (1081) كتابا.
وأورد هنا مثالا ديوان أحمد شوقي، وهو في الإصدار الثالث (376) قصيدة في (11724) بيتا، وهو في الإصدار الرابع (776) قصيدة في (16517) بيتا |