 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |  | بين شوطين.. كن أول من يقيّم
صباح الخير.. مع أنني أحب الرياضة وأمارسها إلا أنني قليل معرفة بالتفاصيل التي بات يعرفها كل الناس هذه الأيام.. أحببت أن أقول لكم: أنا لست غائباً عن المكان، أنا موجود على المدرجات وأشاهدكم في المربع الأخضر، وتبين لي أنكم لاعبون محترفون بخلافي أنا.. أما بالنسبة إلى التشجيع فكنت سابقاً -قبل ازدياد أعباء الحياة- أشجع فريقاً عالمياً رائعاً هو ريال مدريد، أما الآن وبعد أن ازداد الأولاد والمصاريف وازدادت هموم الدنيا فآثرت أن أنتقل من تشجيع (ريال مدريد) إلى تشجيع (الريال السعودي)!!.. تحياتي.. | *أحمد عزو | 17 - يونيو - 2008 |  | خاص بالأستاذ أحمد.. كن أول من يقيّم
تحية طيبة . تشرفت بتعرف شخصكم الكريم من خلال صورتك المعبرة.. أعتقد - إضافة إلى ما قاله الإخوة الأساتذة -أنها تشي ببعض ملامح شخصيتكم : استقامة.. حضور قوي.. تحفز..وسرعة في البداهة..وغيرها من الفضائل المحمودة . "وعلشان" حمزة ، حفظه الله ، بذلت بعض المجهود لتكبير الصورة . | *abdelhafid | 18 - يونيو - 2008 |  | جزيت خيراً.. كن أول من يقيّم
شكراً أستاذ عبدالحفيظ، وحمزة يهديك السلام من هناك، من دمشق، فهو الآن في إجازته الصيفية، تركني وذهب، هل رأيت أولاد آخر زمن؟!.. | *أحمد عزو | 18 - يونيو - 2008 |  | لسوف أعود.. كن أول من يقيّم
من أناشيد أحمد أبو خاطر.. لـسـوف أعود يا iiأمي | | أقـبِّـل رأسك الزاكي | أبـثـك كـل iiأشـواقي | | وأرشـف عطر iiيمناكِ | أمـرِّغ في ثرىiiقدميك | | خـدِّي حـيـن iألقاكِ | أروِّي الترب منiiدمعي | | سـروراً فـي iمحياكِ | فـكم أسهرتِ من iليلٍ | | لأرقـد مـلء iأجفاني | وكم أظمئتِ من iجوفٍ | | لـتـرويـني iبتحنان | ولـما مرضتُ لا أنسى | | دمـوعـاً منك iكالمطر | وعـيـناً منكiiساهرة | | تـخاف عليَّ من خطر | ويـوم وداعـنا iفجراً | | ومـا أقـساه من iفجر | يحار القول في iوصف | | الذي لاقيتِ من هجري | وقـلـت مقالة لا iزلت | | مدَّكـراً بهـا دهـري | محال أن ترى iصدراً | | أحن عليك من iصدري | بـبرّك يا منى iعمري | | إلـه الـكون iiأوصاني | رضـاك سر iتوفيقي | | وحـبُّك ومض iإيماني | وصدق دعائك انفرجت | | بـه كـربي iوأحزاني | ودادك لا iiيـشـاطرني | | بـه أحد مـن iالبشـر | فأنت النبض في iiقلبي | | وأنت النور في iiبصري | وأنت اللحن في iiشفتي | | بوجهك ينجلي iكدري | إلـيك أعود يا iiأمي | | غداً أرتاح منiiسفري | ويـبـدأ عهدي iiالثاني | | ويزهو الغصن iiبالزهرِ | | *أحمد عزو | 26 - يونيو - 2008 |  | خاص بالأستاذ أحمد عزو كن أول من يقيّم
انقطعتُ طويلا عن الوراق , وعن النت عموما , وعن أشياء كثيرة أحبها , ذلك لرغبتي أن أتوجه ب ( كُلي ) لشيء واحد , وهذا ما لم أفعله بحياتي , وكنتُ في مواجهة كبيرة ببطولات الشطرنج , وأمس انتهت بطولة الإمارات والتي شاركتُ فيها كمدرب للاعبي نادي العين , وعدتُ اليوم لأفتح الوراق فوقعت عيني على صورة الغالي إحسان ,,, لا أستطيع وصف انفعالي وشعوري وتأثري , فأنا لم أنسه يوما , وبعد أن تعرفتُ عليك ثانية بعد دخولك لموقع الوراق , أصبحتُ أتذكر يوميا ذكرياتنا سوية , إحسان وأنا وبعض الأصدقاء الأحياء جسديا , وبعض الأحياء بعقولنا , وسوف أجهز لك هدية غالية عندما أراك , وهي رسائل إحسان لي , وسأخبرك عن بعض ذكرياتنا سوية , والتي ستبدو وكأنها رواية غير واقعية , وأتمنى أن أسمع منك الكثير عن إحسان , الغالي الذي سكن القلوب ,,, | *محمد هشام | 30 - يونيو - 2008 |  | صورة إحسان كن أول من يقيّم أظن أن تاريخ الصورة غير دقيق , وهي ربما تعود لعام 1985 | *محمد هشام | 30 - يونيو - 2008 |  | أهلاً بالغائب الحاضر.. كن أول من يقيّم
الحمد لله على عودتك أستاذ هشام.. لكم رفرف قلبي فرحاً برؤيتك سالماً بعد معارك الشطرنج التي تأخذك بعيداً عنا.. لكنني لن أكره الشطرنج لأنه يأخذك.. بل سأظل أحبه لأنكم تحبونه.. ولأن فقيدنا الغالي كان يحبه.. كان الأستاذ زهير قد طلب رسالة مطولة عن ذكريات إحسان فأرسلت له ما يريد بعد أن عشت أياماً من أصعب ما مر عليَّ بعد الذكرى الأليمة.. لكنني ضغطت على روحي حتى كادت تزهق؛ لأن زهيراً من أعز الناس الذين عرفتهم ومن أرقهم.. كيف لا يكون وهو صديق لهشام.. وبإمكانك الاطلاع عليها.. وسأحاول نبش ذاكرتي مرة أخرى إكراماً لكل عزيز.. أستاذ هشام.. الصورة بالفعل تاريخها غير دقيق، وأنا وضعت التاريخ الذي وصلت به إلينا بعد إضافة الورود أسفلها ودمجها بصورة واحدة، فإن رأيت التعديل فلا بأس مادام الأخ زهير سيساعدنا في ذلك.. وحقيقة كنت أريد أن أطلب منه أن يرفعها من الوراق لأن جراحنا تنز ألماً على ألم كلما رأيناها، لكن كان عزائي في بيت زهير: لا أفـتـح الـجـرح لكني iiأخلده | | نصباً وأهلك حول النصب أغصان | وهي قصيدة (شرفات أم غازي) أدعوك للاطلاع عليها هنا في (تمتمات)، وقد جاءت بعد رسالتي المطولة للرائع زهير.. ومرة أخرى.. الحمد لله على السلامة.. | *أحمد عزو | 1 - يوليو - 2008 |  | ليتني أستطيع كن أول من يقيّم أستاذ أحمد عزو : وأنا أيضا لا أستطيع أن أكره الشطرنج , فهو سلوتي وعزائي , وهو مصدر رزقي , وهو ملاذي بغربتي وصدمات حياتي , أجلس معه فلا أخشى المفاجأة , وأنسى به قسوة الواقع وغدر الإنسان , في بطولات الشطرنج عرفت زوجتي , وأتى أولادي للدنيا وقرب سريرهم الشطرنج , جلساتي مع إخوتي , وأصدقائي نتقاسم فيها النقاشات الطويلة مع لعب الشطرنج , وفي بداية معرفتي بالغالي إحسان لعبنا ببطولة مدرسة عبد الرحمن الكواكبي سوية , وأذكر أنني فزت على الجميع إلا إحسان حيث انتهت المباراة بيننا بالتعادل , وأعارني بعد المباراة كتاب لأخيك غازي عنوانه ( مئة مباراة في الشطرنج ) ل باول كيريس , وقرأتُ هذا الكتاب الكبير عدة مرات , وهو الذي طور فهمي للشطرنج , وجعلني أتناوله بشكل علمي ,,, ولأن الشطرنج يعتمد على المنطق والعلم , ولا مجال فيه للحظ و( الخزعبلات ) والصدف و ( الشعوذات ) , ابتعدتُ فيه , وانفردتُ له , وضحيتُ من أجله , ولم يغدر بي أبدا ! | *محمد هشام | 1 - يوليو - 2008 |  | قيثارة هشام كن أول من يقيّم
قرأت كلمات الأستاذ هشام تعليقا على صورة صديقه المرحوم إحسان: (هذا إحسان صديقي الأثير , الروح التي لم تستطع قوى الشر تغييبها , والقلب الذي تسارعت نبضاته ليتسع للعالم , والعقل الذي اختصر الفكر ببساطته , هو لم يزل بيننا , افتحوا قلبي تروه) تأثرت جدا بهذه الكلمات يا أستاذ هشام وتمنيت لو كنت أعرف إحسان، وقد عرفته وأحببته من طول حديثك عنه، وأردت هنا أن ألحن كلماتك هدية مني لك وترحيبا بعودتك للمجالس بعد انقطاعك الذي لم يكن لك في دفعه حيلة، وشكرا لك مشاركاتك الرائعة والتي تغمرني أنا شخصيا بمشاعر الاعتزاز بقدر ما أعيش معها المتعة والدفء. كان الصديق بلا iiحدودْ | | والقلب يختصر الوجودْ | مـثـل الجبال iiشموخها | | يغري طموحك بالصعود | إحـسـان يـا iiقيثارتي | | واسـم يرفرف iiكالبنود | أصبحت رمزا في iiالحيا | | ة لـكـل حر في iiالقيود | ولـكـل مـظلوم iiوذي | | حـق يـقابل iiبالجحود | الله قــدّر iiأنــنـي | | أبني ضريحك iiبالورود | وهـوى هـشام iiوحبه | | ودعاء أمك في iiالسجود | وشـذى صـداقة iiأحمد | | النابض الجرح iiالشرود | قـتـلـوك لكن iiأخفقوا | | أن يحرموك من iiالخلود | | *زهير | 1 - يوليو - 2008 |  | أصابني كن أول من يقيّم
(( قتلوك لكن أخفقوا أن يحرموك من الخلود )) ! الكلمات تعجز عن التعبير عما أحس به , أستاذ زهير أنت تصيد مشاعري , وتلمس بسهولة شرايين قلبي , كلماتك الرائعة في هذه القصيدة جعلتني أهتز تأثرا , وهذا البيت الرائع أصابني في الصميم , وفي صميم الصميم , ............. كيف قويت أيادي الغدر والجهل على إطفاء هذا النور ؟ | *محمد هشام | 1 - يوليو - 2008 |
|