البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : عالم الكتب

 موضوع النقاش : مسابقة الوراق (3)    قيّم
التقييم :
( من قبل 10 أعضاء )
 زهير 
10 - مايو - 2008
كتاب خطير، عداده في ذخائر العرب، تصور واضعه فيه مجلسا اجتمعت فيه سور القرآن الكريم للشكوى مما فعل بها المسلمون، فما اسم هذا الكتاب، ومن هو مؤلفه.
________________
توضيح: حتى لا أتهم بالتضليل ولأسباب سأشرحها لاحقا فأنا أعيد صياغة السؤال على النحو الظاهر اعلاه.
 1  2  3 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
معذرة من أخي الشاعر اللبيب أخي الحبيب زهير    كن أول من يقيّم
 
لأنني عندما رأيت السؤال ، لم ألآحظ هذا الكم الهائل
من المساجلات الأدبية والفكرية الرائعة
 
بل وجدت السؤال ، بلا تعليقات !!!
والتعليقات جاءتني بعد إجابتي على السؤال
ولا أعرف كيف حصل هذا !!؟
وبما أنني قرات السؤال والجواب في ملتقى أهل التفسير
نقلته مباشرة لكم
 
فعفوا ومعذرة
وشكرا لكم
*الدكتور مروان
17 - مايو - 2008
بارك الله فيكم    كن أول من يقيّم
 
((وهكذا دواليك إلى آخر القرآن، قال: ولكن أعداء أبي العلاء تتبعوا الكتاب في مساجد المسلمين ومدارسهم وأعدموه.
 وفي الكتاب بضعة أسطر من (تظلم السور) هي كل ما وصلنا من الكتاب. متمنيا ممن يتذكر هذا الكتاب أن يتفضل علي بذكره مشكورا) .
 
 
وهو كذلك !!
 
وأظن أنني قرأته في إحدى مقدمات كتبه ،
وأغلب ظني أنه ماطبع منها في
مجمع اللغة العربية بدمشق ..
 
وهذا يحتاج إلى مكتبتي الخاصة ؛
ولذلك يؤجل الجواب إلى الإجازة الصيفية
بمشيئة الله ..
 
بارك الله فيكم
وأحسن إليكم
 
 
 
*الدكتور مروان
17 - مايو - 2008
ما مصير كتاب ابن العديم ؟    كن أول من يقيّم
 
كل الشكر للدكتور مروان العطية على اهتمامه بإماطة اللثام عن حقيقة كتاب "تظلم السور" وأما كتاب "الإنصاف والتحري في دفع الظلم والتجري عن أبي العلاء المعري" لابن العديم فلا أعرف مصير الكتاب، فقد رجعت إلى القطعة المنشورة منه في كتاب "تعريف القدماء" وهي ملخص لكتاب ابن العديم منشور في تاريخ حلب (ج4/ ص77 – 180) وأما مخطوطة "الإنصاف والتحري" فلا أعرف مصيرها كما قلت، وقد رأيت على الرابط http://www.harfoush.xm.com/photobook.htm أن الأستاذ عبد العزيز حرفوش أصدر نشرة لكتاب ابن العديم، عن دار الجولان بدمشق 1428هـ  2007م ولا أدري هل هي تحقيق للقطعة المنشورة في "تعريف القدماء" أم ماذا ؟  وأرجو ممن عنده الخبر اليقين في ذلك أن يتفضل به علينا
*زهير
17 - مايو - 2008
حول نشرة الإنصاف والتحرّي    كن أول من يقيّم
 
حضرة الأستاذ الأديب الأريب زهير ظاظا حفظه الله:
بالفعل، قام بإعادة نشر النص المتوفر من كتاب" الإنصاف والتحرّي في دفع الظلم والتجرّي عن أبي العلاء المعري" للحافظ كمال الدّين بن العديم الحلبي د. عبد العزيز حرفوش، وصدر عن دار الجولان للطباعة والنشر بدمشق في 184 صفحة، غير أنه لم يعثر على مخطوطة له، واكتفى بإعادة نشر ما كان ورد منه في كتاب "تعريف القدماء بأبي العلاء" (ص 483-578)، على نقصه وكونه ملخصاً من كتاب ابن العديم الضخم "تاريخ حلب". قام الباحث المذكور بتحقيق النص وأضاف إليه حواش موسعة، مع فهارس تفصيلية، ولكنه لم يأت بجديد في الموضوع بشكل أساسي.
يبقى أمر العثور على مخطوطة كاملة من "الإنصاف والتحرّي" رهناً بما تجود به الأيام، ولكن إلى ذيّاك الحين، هل يقوم البعض مقام الكلّ ويُكتفى من الصّبابة بالعُباب؟
*أحمد
22 - مايو - 2008
شكرا لكم    كن أول من يقيّم
 
كل الشكر للأستاذ الدكتور أحمد إيبش على هذه الإيضاحات الثمينة، ونطمع منه بالمزيد من المساهمة في هذا البحث، خصوصا فيما يتعلق بكتاب تظلم السور، ولكننا نقدر أيضا وضع الأستاذ وأنه في حالة استثنائية بسبب انشغاله بمسألة الانتقال من بيت إلى بيت، يسر الله الأمور، وكتب لكم الخير والتوفيق..... والسلام على شيخ المؤرخين والباحثين في بلاد الشام
*زهير
22 - مايو - 2008
حباً وكرامة    كن أول من يقيّم
 
أخي الحبيب زهير، عمدة الأدباء والمحققين وشاعرنا الكبير:
بحمد الله تعالى وبهمّة أهل الفضل أنهيت الانتقال البارحة، وها أنا ذا أعود لمتابعة ما بين يدي من أبحاث.
وأعدك بالبحث في موضوع كتاب "تظلّم السّور".. وكما كنتَ ذكرت في تعريفك به، فهو كتاب نال من هجمات أعداء أبي العلاء الكثير، وقصدوا إتلاف نسخه جميعها، لذا فمن غير السّهل أبداً العثور على أصل مخطوط له، أو حتى مجرّد ذكر.. ولا ننسينّ أن عصر المؤلف تفصله عن العصور الحديثة قرون طويلة من غزوات التتار والمغول والصليبيين التي نجم عنها خراب عام كبير وتحريق مكتبات كاملة.. ناهيك عن أن أبا العلاء ذاته كانت مؤلفاته وأشعاره مثاراً للنقد والهجوم، لا بل التكفير، فكيف يكون مصير كتاب كهذا يستند إلى الخيال والافتراض في مباحث القرآن الكريم التي تخضع لأدق موازين البحث؟ إنما علينا المتابعة في هذه المحاولة، وأعدك ببذل أقصى المجهود.
وأحب أن أذكّرك أننا ما زلنا بانتظار ديوانك بفارغ الصبر.
 
 
*أحمد
22 - مايو - 2008
 1  2  3