البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : عالم الكتب

 موضوع النقاش : مسابقة الوراق (3)    قيّم
التقييم :
( من قبل 10 أعضاء )
 زهير 
10 - مايو - 2008
كتاب خطير، عداده في ذخائر العرب، تصور واضعه فيه مجلسا اجتمعت فيه سور القرآن الكريم للشكوى مما فعل بها المسلمون، فما اسم هذا الكتاب، ومن هو مؤلفه.
________________
توضيح: حتى لا أتهم بالتضليل ولأسباب سأشرحها لاحقا فأنا أعيد صياغة السؤال على النحو الظاهر اعلاه.
 1  2  3 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
السلام عليكم    كن أول من يقيّم
 
بصائر ذوي التمييز : تأليف الفيروز آبادي ت (817 هـ)
*محمد
13 - مايو - 2008
غرائب التفسير    كن أول من يقيّم
 
لمحمود بن حمزة الكرماني كتابا في مجلدين سماه ( ( العجائب والغرائب ) )
*عبد الحي
13 - مايو - 2008
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل    كن أول من يقيّم
 
قد رأيت شيخي العلامة محمد عبد الخالق عضيمة في المنام متفكهاً يقول :( كتاب مجالس ثعلب ) لأبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب المتوفى عام291هجري
فهل الجواب أضغاث أحلام ؟.
*د يحيى
13 - مايو - 2008
أضغاث أحلام    كن أول من يقيّم
 
هي أضغاث أحلام بلا شك يا أستاذ يحيى، وقد ذكرتني بمناماتي أيام زمان، وأذكر منها مناما رأيت فيه أني أقرأ في كتاب (خلع النعلين) وما زال حتى هذه اللحظة عالقا في خيالي ما قرأت فيه، وهو بيتان من الشعر، قرأتهما في الكتاب، فلما استيقظت كان أول شيء فعلته أني كتبت البيتين، وهما:
جمالك فاض عن أنسكْ وأنسكَ  لم يفض iiعنكا
نـردّ  عليك من نفسكْ ونـأخـذ  ما لها iiمنكا
ولا يمكن أن أنسى هذين البيتين ما حييت
*زهير
14 - مايو - 2008
العلم نور    كن أول من يقيّم
 
التصاريف لتفسير القرآن مما اشتبهت أسماؤه وتصرفت معانيه
تأليف :
يحيى بن سلام ت (200 هـ)
*محمد
14 - مايو - 2008
محا ولة من عائشة    كن أول من يقيّم
 
هل هو كتاب ( تأويل مُشكِل القرآن) لابن قُتيبة الدِّينَوَري ( متوفَّى عام276 هجري)؟ .
*د يحيى
14 - مايو - 2008
تخمين من بشار    كن أول من يقيّم
 
الأمالي الشجرية ، لابن الشجري ( ت542 هجري) .
*د يحيى
15 - مايو - 2008
أعتقد أنه كتاب     كن أول من يقيّم
 
الدر المصون في علوم الكتاب المكنون
تأليف : شهاب الدين أحمد بن يوسف المعروف بالسمين الحلبي ( ت 756 هـ)
 
قال حاجي خليفة في كشف الظنون عن كتابه هذا :
فهو ـ مع اشتماله على غيره ـ أجلُّ ما صُنِّفَ فيه لأنه جمع العلوم الخمسة: الإعراب، والتصريف، واللغة، والمعاني، والبيان.
*محمد
16 - مايو - 2008
الإجابة الصحيحة    كن أول من يقيّم
 
تحية طيبة أصدقائي الأكارم:
الكتاب هو "تظلم السور" لأبي العلاء المعري، وهو واحد من كتب أبي العلاء الضائعة في وقت قديم، وقد مات المرحوم أحمد تيمور باشا وهو لا يدري حقيقة الكتاب، بل لا يعرف عنوانه، وأنقل هنا كلامه في كتابه (أبو العلاء) (ص 108) قال: (نظم السور: ستة كراريس، ذكره صاحب الكشف، وجاء في نسخة ياقوت: تظلم السور، بالمثناة الفوقية، ولعله تحريف).
ولولا كلمات قالها ابن العديم في التعريف بالكتاب، لرجح الناس كلام أحمد تيمور باشا في أن ما ورد في "معجم الأدباء" لياقوت تصحيف، وأن الصواب ما حكاه صاحب "كشف الظنون" من أن اسم الكتاب "نظم السور"
وأما تعريف ابن العديم، فهو ما قاله في "الإنصاف والتحري" في الفصل الذي تكلم فيه عن مؤلفات أبي العلاء، قال : (وكتاب يعرف بتظلم السور تكلم فيه على لسان سور القرآن وتتظلم كل سورة ممن قرآها بالشواذ، ويتعرض لوجه الشاذ، مقداره ست كراريس).
وكنت قد قرأت منذ عشرين عاما تعريفا مطولا للكتاب في كتاب، خانتني الذاكرة، فلم أتمكن من استحضار عنوانه منذ نشرت السؤال وحتى الآن، وليس فيه ما يحصر الكتاب بتظلم السور من القراء، بل فيه ما سبق وقلت أول مرة من أن أبا العلاء تخيل فيه مجلسا اجتمعت فيه سور القرآن الكريم للشكوى مما فعل بها المسلمون، تقوم فيه السورة وتعرض على إخوتها ما فعل بها الفقهاء والمفسرون، والنحاة واللغويون، والقراء فتقول: انظروا لفلان الفقيه كيف استنبط ذلك الحكم من تلك الآية فيّ، وانظروا إلى فلان المتكلم كيف استخرج تلك العقيدة من تلك الآية فيّ، وانظروا إلى فلان النحوي كيف صرّف ذلك الحرف فيّ، وانظروا إلى فلان القارئ كيف قرأ تلك الآية فيّ... فتقوم سورة أخرى فتقول: إذا كان هذا حالك فهذا شيء حسن: إن فلان بن فلان فعل بي كذا، وفلان بن فلان فعل بي كذا وفلان بن فلان فعل بي كذا... وهكذا دواليك إلى آخر القرآن، قال: ولكن أعداء أبي العلاء تتبعوا الكتاب في مساجد المسلمين ومدارسهم وأعدموه. وفي الكتاب بضعة أسطر من (تظلم السور) هي كل ما وصلنا من الكتاب. متمنيا ممن يتذكر هذا الكتاب أن يتفضل علي بذكره مشكورا
                                            
                                              وحظا أوفر في المسابقة القادمة
*زهير
17 - مايو - 2008
الكتاب هو "تظلم السور" لأبي العلاء المعريّ،     كن أول من يقيّم
 
الكتاب هو "تظلم السور" لأبي العلاء المعريّ، وهو واحد من كتب أبي العلاء الضائعة ، وقد مات المرحوم أحمد تيمور باشا وهو لا يدري حقيقة الكتاب، بل لا يعرف عنوانه، وأنقل هنا كلامه في كتابه :
(أبو العلاء) (ص 108) قال:

(نظم السور: ستة كراريس، ذكره صاحب الكشف، وجاء في نسخة ياقوت: تظلم السور، بالمثناة الفوقية، ولعله تحريف).

ولولا كلمات قالها ابن العديم في التعريف بالكتاب، لرجح الناس كلام أحمد تيمور باشا في أن ما ورد في :
"معجم الأدباء" لياقوت تصحيف، وأن الصواب ما حكاه صاحب "كشف الظنون" من أن اسم الكتاب "نظم السور"

وأما تعريف ابن العديم، فهو ما قاله في :
"الإنصاف والتحري" ؛ في الفصل الذي تكلم فيه
عن مؤلفات أبي العلاء، قال :

(وكتاب يعرف بتظلم السور تكلم فيه على لسان سور القرآن ، وتتظلم كل سورة ممن قرأها بالشواذ ، ويتعرض لوجه الشاذ ، مقداره ست كراريس).

قال: ولكن أعداء أبي العلاء تتبعوا الكتاب في مساجد المسلمين ومدارسهم وأعدموه ، وفي الكتاب بضعة أسطر من :
(تظلم السور) هي كل ما وصلنا من الكتاب.
 
 
(عن ملتقى أهل التفسير)
*الدكتور مروان
17 - مايو - 2008
 1  2  3