 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | لعلي على صواب كن أول من يقيّم
سأدلي بدلوي في حل هذه المسابقة و لعلي أوفق . الآية المقصودة هي الآية ( 4 )من سورة الشرح وهي قوله تعالى : )ورفعنا لك ذكرك( و المعنى هو : ورفعنا لك ذكرك، فلا أُذكر إلا ذُكرت معي، وذلك قول: لا إله إلا الله، محمد رسول الله. )ورفعنا لك ذكرك( أي: أعلينا قدرك، وجعلنا لك الثناء الحسن العالي، الذي لم يصل إليه أحد من الخلق، فلا يذكر الله إلا ذكر معه رسوله صلى الله عليه وسلم، كما في الدخول في الإسلام، وفي الأذان، والإقامة، والخطب، وغير ذلك من الأمور التي أعلى الله بها ذكر رسوله محمد صلى الله عليه وسلم. | *عبدالله | 7 - أبريل - 2008 |
 | فما فضله على الأنبياء؟ كن أول من يقيّم
أَشَارَ اِبْن عَبَّاس إِلَى هَذَا فَقَالَ : إِنَّ اللَّه فَضَّلَ مُحَمَّدًا عَلَى الْأَنْبِيَاء وَعَلَى أَهْل السَّمَاء , فَقَالُوا : بِمَ يَا اِبْن عَبَّاس فَضَّلَهُ عَلَى أَهْل السَّمَاء ؟ فَقَالَ : إِنَّ اللَّه تَعَالَى قَالَ : " وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلَه مِنْ دُونه فَذَلِكَ نَجْزِيه جَهَنَّم كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ " [ الْأَنْبِيَاء : 29 ] . وَقَالَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّا فَتَحْنَا لَك فَتْحًا مُبِينًا . لِيَغْفِر لَك اللَّه مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبك وَمَا تَأَخَّرَ " [ الْفَتْح : 1 - 2 ] . قَالُوا : فَمَا فَضْله عَلَى الْأَنْبِيَاء ؟ . قَالَ : قَالَ اللَّه تَعَالَى : " وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُول إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمه لِيُبَيِّنَ لَهُمْ " [ إِبْرَاهِيم : 4 ] وَقَالَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " وَمَا أَرْسَلْنَاك إِلَّا كَافَّة لِلنَّاسِ " [ سَبَأ : 28 ] فَأَرْسَلَهُ إِلَى الْجِنّ وَالْإِنْس | *عبد الحي | 7 - أبريل - 2008 |
 | موعد انتهاء المسابقة كن أول من يقيّم تحية طيبة إخوتي الأكارم: أنا أتابع باستمرار أجوبة المشاركين والمشاركات، وعندما أتلقى الإجابة الصحيحة سوف أعلنها مباشرة.. وبذلك تنتهي المسابقة، وإلا فسوف تستمر حتى آخر هذا الشهر، وحينئذ سوف أعلن الإجابة الصحيحة بمشيئة الله | *زهير | 6 - أبريل - 2008 |
 | يا الله. كن أول من يقيّم ( الحِجْر15/87). | *د يحيى | 7 - أبريل - 2008 |
 | يا رزاق كن أول من يقيّم
أنا بشار بن أخيكم يحيى مصري : أتشرف بالمشاركة. ( الفتح48/28). | *د يحيى | 7 - أبريل - 2008 |
 | سدرة المنتهى كن أول من يقيّم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أظن أن الاجابة هي في سورة النجم وذلك في قول الله تعالى: ولقد رءاه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى من الآية 12-15 فبهذا كرم الله النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وفضله عن جميع الانبياء بوصوله إلى سدرة المنتهى. | abeer | 7 - أبريل - 2008 |
 | لَعَمْرُكَ كن أول من يقيّم
ليس في القرآن كله آية تدل على أن محمدا هو أفضل البشر عند الله كما تدل على ذلك الآية (72) من سورة (الحجر) وهي قوله تعالى: (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ) | غضروف | 7 - أبريل - 2008 |
 | في شوق لمعرفة الإجابة كن أول من يقيّم
السلام عليكم ورحمة الله ، كوني من سراة الوراق ـ ولست من اكابرهم علما وقدرا ـ فقد لزمتني تلبية الدعوة إلى المشاركة ، ولكنني تأنيت في ذلك ، لا خشية من الاتهام بالتخطئة ، إنما التأني في الإجابة هو مايمكن أن يبعدني عن إجابة بعيدة جدا عن الإجابة المعقولة . وقد قضيت ساعات عدة ، رغم ضيق الوقت لدي ، في البحث عن الإجابة مسترشدا بما ذكره الأستاذ زهير بقوله : " وأما المؤلف الذي ذكرت أن كتابه منشور في الوراق وأنه فهم من الآية هذا المعنى فلم يكن من رجال الفقه والتفسير، وإنما ، من كبار الأدباء كتاب الدواوين، قرشي صميم، كانت لأسرته مكانة كبيرة عند الخلفاء بني العباس " ، ولكنني لم افلح ، حتى الساعة ، بالعثور على نص المؤلف المذكور حول الآية محل السؤال ؛ لأنني غير واثق تماما من اسم المؤلف أو كتابه. وإن قول الأستاذ زهير : " فالآية التي أقصدها هي مثل الشمس في رابعة النهار في تفضيل سيدنا محمد على البشرية جمعاء" ، وقوله : " ليس في القرآن كله آية تدل دلالتها على أن محمدا أفضل البشر عند الله " أوقعاني في شيء من الحيرة سببها ما أصابني من وسواس يتراوح بين الدلالة القطعية للآية ، وبين أن الآية أكثر دلالة من غيرها ، مما جعلني أشك في قطعيتها ، مع أني أثق ثقة كبيرة في سعة علم الأستاذ زهير، وفي دقته في البحث والاستنتاج . وبناء على هذه الثقة فإنني مشوق جدا لمعرفة تلك الآية ذات الدلالة القاطعة . ومشاركة مني مثلما شارك الإخوة الكرام أتقدم بالآتي : الآية 163 من سورة الأنعام : ( لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ) يمكن ان تفيدنا بمعنى الأفضلية . ومع ان هذه الآية لا تبدو قاطعة الدلالة ، إلا انها أقوى دلالة ، فيما ارى ، من كثيرغيرها ، عدا الآية التي هي موضوع المسابقة . والإسلام هنا بمعناه اللغوي . بقي أن اصرح أنني أجد في نفسي حرجا من البوح بموضوع التفضيل بين الرسل ، وأستريح لكتمانه في قلبي متوكلا على عدل الله وعلمه بخلقه ، وهذا من أسباب عدم اهتمامي في البحث مسبقا في موضوع مثل هذا ، هذا غير الخلاف في معنى التفضيل ، ومعنى الاصطفاء والاختيار ، والتساؤل حول المانع الذي يمنع تحقق الأفضلية وتساويها لأكثر من واحد من الرسل والأنبياء . | *ياسين الشيخ سليمان | 7 - أبريل - 2008 |
 | بعد كل هذا كن أول من يقيّم
ألا تفضل علينا الأستاذ زهير مشكوراً بتضييق دائرة البحث عن الآية، في جزء أو ربع من القرآن، أو في مدخل مناسب له؟ | *عمر خلوف | 8 - أبريل - 2008 |
 | كرمى لعينك كن أول من يقيّم
كرمى لعينك يا أستاذ عمر أقول: (الآية في الربع الثالث من القرآن) وكل الشكر للأخوة المشاركين، وشكر خاص لأستاذنا الكبير ياسين الشيخ سليمان، وأقول له: لو ألقيتم نظرة فاحصة على المؤلفين الأدباء لاهتديتم إلى المؤلف، لأنني ذكرت أنه قرشي صميم (1) وكانت لأسرته مكانة كبيرة عند خلفاء بني العباس، وتعليقه على الآية لا يختلف سوى في الألفاظ عن قولي في وصف الآية. وعندما أعلن عن الآية سترون أن أعجب العجب انصراف كل المفسرين عن ظاهر الآية إلى أسباب نزولها.
_________________
(1) نبهنا الأستاذ ياسين الشيخ سليمان في تعليق بعنوان (هل الآية قاطعة في التفضيل وحده؟) وذلك بعد انتهاء المسابقة إلى أن ابن حمدون ليس قرشيا وإنما هو من تغلب قبيلة سيف الدولة | *زهير | 8 - أبريل - 2008 |