البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : علم الاجتماع

 موضوع النقاش : شكر وتقدير إلى الدكتور صبري    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 همسات  
25 - مارس - 2008
إليكَ يا من ارتويت من بحر علمه ، واغترفت من نهره العذب الفياض ، إليكَ يا من علمتني الفن وليس بأي فن بل بفن إمساك القلم ، علمتني كيف أجمع الكلمات المتناثرة هنا وهناك وأصوغها في عقد أدبي أوقدت في نفسي الحماس لأمسك بالقلم ، إليكَ أستاذي الفاضل صبري أبو حسين اهدي هذه الكلمات
 
مداد قلمي في وقفته هذه مداد الاحترام والاعتراف بالفضل لمن جاد وأعطى بغير الظن،وأكرم وتوج، أعطى عطاءً بلاجزر، واسقى النفس ماءً زلال منبعة العزيمة والإرادة ، فحلقت حرة في سماء العلم تجوب أقطارة،وتستظل تحت ظلاله الوارفة من غير كلل أو ملل.
قد يأذن العمر بالإنصراف ونختم اللقاءات بكلمات مودعات ولكن سيظل يتردد في أعماقنا فضل ذلك المعلم الذي وقف كالجبل في عزة وشموخ نحمله ما حملتنا أقدامنا...
إن الدكتور صبري له فضل كبير على طالبات كلية الدراسات الإسلامية والعربية ، أوقد في الطالبات حب الكتابة الأدبية ، اكتشف إبداع قد كان مختبئاً وراء الأبواب ينتظر من يفتح له فجاء الدكتور صبري ليكتشفها وينميها فله كل الشكر والتقدير
 اعذرنا دكتورنا الفاضل فلم نجد طريقة نشكرك فيها إلا من خلال منتداك المفضل إلى قلبك منتديات الورَّاق
 
 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
وأنا أشهد...!    كن أول من يقيّم
 
أخيتي همسات..
حقاً ما ذكرته عن شيخنا صبري ..
فصبره علينا وتشجيعه لنا  وأفضاله العميقة  لا نستطيع ردها مهما قدمنا له..
.
.
.
 
فما لنا غير الدعاء له في ظهر الغيب...
 
وميض أمل
26 - مارس - 2008
أشكوك إلى الله    كن أول من يقيّم
 
يا "همسات" أشكوك إلى الله تعالى؛ لأنني أصغر مما صورت، وأقل مما تخيلتِ، فليس لدي بحر علم، ولا نهر عذب فياض، ولست معلم فنٍّ... أسأل الله تعالى أن أكون عند حسن ظنك، وأحثو في وجهك، يا أيتها المدَّاحة، كثيرًا من الدعوات المخلصات أن تكوني وأمثالكِ خيرًا وذخرًا لهذه الأمة المبتلاة في آننا. اللهمَّ آمين.
وأشكوكِ إلى الله؛ لهذه الأخطاء الإملائية والنحويةفي قولك:(واسقى النفس ماءً زلالالإنصراف/ اكتشف إبداع قد)
مع خالص شكري وتقديري يا همسات.
 
وأهمس إليك: لا تعودي إلى ذلك المديح مرةً ثانيةً؛ فالعصر لا يحتمل المديح ولا يناسبه، ما أحوجنا إلى النقد البناء الهادف، وما أغنانا عن الكلام الطيب المعسول، الذي قد ينزل بنا ولا يعلو!!! 
 
*صبري أبوحسين
2 - أبريل - 2008