البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : علم الاجتماع

 موضوع النقاش : تعيين أول امرأة مأذونة شرعية    قيّم
التقييم :
( من قبل 3 أعضاء )
 صبري أبوحسين 
27 - فبراير - 2008
ما زالت المرأة العربية تقدم كل يوم الدليل على حضورها في كل ساحات العمل مهما كانت ظروفه وأحواله. وأكبر دليل على ذلك وأحدثه الخبر الآتي الذي بثته إلينا وسائل الإعلام العالمية . ومفاده أن محكمة الأسرة في مدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية  قررتتعيين السيدة/أمل سليمان عفيفي (32 عامًا) مأذونة شرعية. وذلك في منافسة شارك فيها عشرة رجال ،إلا أن تعيين أول سيدة في مصر في هذه الوظيفة جاء بسبب حصولها على درجة الماجستير في القانون ما جعلها تتميز عن باقي المتنافسين. وكانت مصر شهدت جدلًا كبيرًا حول السماح للمرأة بالعمل في وظيفة(مأذون) حسمه مفتي الجمهورية في مصر الدكتور علي جمعة بإصدار فتوى رسمية أباح فيها عمل المرأة في وظيفة " مأذون" لعدم تعارض ذلك مع أحكام الشريعة الإسلامية. من جانبه قال وكيل الازهر السابق/عضو مجمع البحوث الإسلامية الشيخ محمود عاشور: إن عمل المرأة كمأذون شرعي جائز شرعًا، وإنه ليس هناك ما يمنع من أن تباشر المرأة عقد الزواج للمتزوجين بشرط أن تكون على دراية تامة بما يتطلبه العقد من صيغة شرعية.
فهل من آراء اجتماعية أو دينية أخرى في هذا الإشكال؟!!!
 1  2  3 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
هل كانت هناك وظيفة مأذون فى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ؟    كن أول من يقيّم
 
الاستاذ الدكتور - صبرى أبو حسين .
تحية طيبة وبعد ...هل كانت وظيفة مأذون فى عهد النبى صلى الله عليه وسلم ؟ أعتقد أنها من الوظا ئف المستحدثة فى العصر الحديث ..لكثرة البشر وخراب الذمم والضمائر فالمهنة عبارة عن توثيق عقود الزواج فى المحاكم ....واستطاعت المرأة العربية أن تصل الى أعلى المناصب الحكومية ؟والسؤال الذى يطرح نفسه ما رأى الاسلام فى تولى المرأة رئاسة الجمهورية ؟او رئاسة الوزراء ؟هل يمانع الشرع الاسلامى أم يوافق؟
وعن رأيى الشخصى أوافق على تولى المرأة رئاسة الدولة أذا اختارها الشعب فى انتخابات حرة نزيهة عادلة .
ويشهد التاريخ أن الملكة شجرة الدر قد أنقذت مصر من هزيمة محققة ضد الصليبيين وتم أسر لويس التاسع .
وشكرا لكم على طرح هذا الموضوع .
*خالد صابر
27 - فبراير - 2008
عمل المرأة كمأذون.. بين الرفض والقبول     كن أول من يقيّم
 
 
عمل المرأة كمأذون.. بين الرفض والقبول 
محيط - بدرية طه حسين:
 في سابقة تعد الأولي من نوعها على مستوى العالم الإسلامي أصدرت محكمة الأسرة بالزقازيق مؤخرا قراراً  بتعيين أول مأذونة شرعية، الأمر الذي يعد الأول من نوعه على مجتمعاتنا العربية والإسلامية .
وقد لاقى القرار ردود أفعال متباينة وحالة من الجدل في الشارع المصري حيث لم ي
 
 
 
 
 
 
 
 
تم استيعاب الأمر لأول مرة كما انقسم علماء الدين بين المؤيد والمخالف لهذا الرأي وتقوم شبكة  الأخبار العربية بعرض لاختلاف الاراء مع تعلليهم لها .

ليست من الولايات العامة

يأتي على رأس المؤيدين لعمل المرأة مفتي مصر الشيخ على جمعة حيث يرى أن للمراة الرشيد أن تزوج نفسها او
غيرها مادامت تستند لشرط العدالة والمعرفة .
واستند جمعة في فتواه ذلك إلى مذهب الأمام أبي حنيفة النعمان ، الذي يبيح للمراة تزويج نفسها وغيرها قائلا " لما كان الأصل في دار الإفتاء المصرية لضبط الأحوال الشخصية وأحكامها الشرعية ، مبنيا على الراجح من مذهب الأمام أبى حنيف النعمان ، ولما كان مقرر من ذلك الفقه أن المرأة الرشيد لها أن تزوج نفسها أو غيرها ، وأن توكل في النكاح لأن التوكيل خالص حقها ، وهي عندهم من أهل المباشرة " .
 ويؤيد هذا الرأي  الشيخ محمود عاشور وكيل الأزهر الأسبق عضو مجمع البحوث الاسلامية حيث يرى أن عمل المرأة كمأذون شرعي جائز شرعا، فشأن هذه الوظيفة مثل أي وظيفة أخرى تقوم فيها النساء بالمشاركة مع الرجال .
وأضاف أنه ليس هناك ما يمنع من أن تباشر المرأة عقد الزواج للمتزوجين، بشرط أن تكون على دراية تامة بما يتطلبه العقد من صيغة شرعية. وأوضح عاشور أن عمل المرأة كمأذون لا يعد من الولايات العامة لأن كل ما يقوم به المأذون هو كتابة العقد وتوثيقه.
 
هذا التعيين يفضي إلى محرم:

وعلى الجانب الآخر نجد من يرفض اشتغال المرأة لهذه المهنة، حيث يقول الدكتور فرحات المنجي في رأيه في عمل
المرأة كمأذون شرعي ، في تصريح لشبكة الأخبار العربية "محيط" ، " بالطبع أرفض أن تقتحم المرأة هذا المجال ، فالعرف من مصادر التشريع الإسلامي ونستند عليه في الاحتكام لبعض الأمور فكيف الحال عندما يكون الأمر لم يرد عنه نص صريح في القرآن والسنة " .
 
 
 
 
 
 
 
 

ويضيف المنجي أن من العرف الذي أعتدنا عليه أن يعقد القران في جمع من العروس وأهلها وليس فقط في جمع من النساء ، علاوة على ذلك فأن للمرأة ظروف شرعية تمر بها من حيض ونفاس وغيره الأمر الذي يحول دون قرأتها لبعض الآيات القرآنية أثناء عقد الزواج ، وتمر أيضا بفقدها لعزيز ودخولها في فترة العدة الأمر الذي يحول دون أدائها لعملها ، ويوضح أن المرأة لا يجوز لها أن تكون شاهد على عقد الزواج فكيف لها أن تعقد" .
ويستكمل حديثه قائلا كيف الحال إذا ما كانت المأذونة أجمل من العروس ، وماذا أيضا لو كانت عندها بنات لم يتزوجن وهي تعقد العشرات من الزيجات كل يوم الم يؤثر هذا على نفسيتها .
ويتق معه في الرأي الدكتور عبد الفتاح إدريس رئيس قسم الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر فيرى أن هذا الأمر غير جائز ، لتعارضه مع قواعد الشرع في حدوث الاختلاط والخلوة ومزاحمة مجتمع الرجال، والفصل بين المختلفين من أهل العروسين أثناء كتابة العقد والعمل على تقريب وجهات النظر، أو في حالات الطلاق كذلك أو في غيرها من الأمور التي يأباها الشرع، ويُنَزِّه المرأة المسلمة عن التعرض لمثل هذه الممارسات، مما يجعل قيامها بهذه الوظيفة محظورا من الناحية الشرعية .
ويقول الدكتور إدريس إن عمل المأذون لا بد فيه من الاختلاط وحضور مجالس الرجال وهذا لا يجوز شرعا في حق المرأة لأنه قد يفضي الى ما حرم الله تعالى، فضلا عن أن الإسلام عندما يضع المرأة في هذا الوضع الشريف فإنه يكرمها ويرفع من شأنها ويجعلها مصونة بعيدة عن أية  شبهة، لافتا إلى أنه إذا أفضى الفعل إلى محرم كان محرما، ومن ثم فإن عمل المرأة مأذونا شرعيا يفضي الى محرم وأنه بالتالي يكون محرما ومحظورا شرعا فضلا عن أن الناس قد اعتادوا إبرام عقود الزواج بالمساجد اقتداء بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، ولن يقبل المجتمع الإسلامي بكل ما لديه من أعراف وتقاليد راسخة أن توجَد امرأة تقوم بإبرام عقود الزواج أو الطلاق، مما يجعل الأمر أيضا شبه مستحيل من الناحية الواقعية.
بين تأييد ورفض العلماء لهذه المهنة من جانب رجال الدين ، وبعد صدور فتوى من أكبر مؤسسة دينية وهي دار الإفتاء المصرية بجواز عمل المرأة لوظيفة المأذون ، يبقى الحاكم في هذا الأمر للمجتمع ومدى تأييده لهذا الأمر أو رفضه .
http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=93842&pg=1
*صبري أبوحسين
28 - فبراير - 2008
مناقشة فتوى الشيخ المُنجي حول تعيين مأذونة شرعية    كن أول من يقيّم
 
إنني من المعجبين بفتاوى الشيخ المنجي، خصوصًا فتواه في موضوع زواج المصريين من إسرائيليات، فقد كان  وطنيًّا غيورًا، فقيهًا بمجريات واقعه.
 
 لكن فتواه بخصوص تعيين المرأة مأذونة أراها تحتاج منه إلى مراجعة؛ ففيها تسرُّع وتعصب.
إنه يتخذ من العُرف دليلاً على رفضه هذا التعيين!!!
وأقول له: أي عرف تقصد؟! فللعُرف الآن مفاهيم كثيرة: العرف الصعيدي! العرف البحري! (في مصر) والعرف السعودي، والعرف الخليجي، والعرف الإيراني، والعرف الباكستاني، والعرف الطالباني، والعرف التونسي، والعرف التركي....إلخ
وهل كوننا في عصرنا رضينا أن يكون من عادتنا أن نعقد القران في جمع من العروس وأهلها وليس فقط في جمع من النساء!!! هل يعني ذلك أننا نعيش في أفراحنا كلها[من شمال مصر إلى أقصى جنوبها]الاختلاط المحرم؟ 
أعتقد أن الاختلاط المحرم موجود فقط في أفراح الفنادق والأثرياء الرأسماليين أما بقية الشعب فأراحهم عادية.
ثم إن الشيخ يبني فتواه على أن المأذون لابد أن يعقد العقد وسط الناس جميعًا. وهذا ليس شرطًا.
إن وظيفة المأذون يقصد بها أن يقوم عاقل فقيه - أو عاقلة فقيهة- بكتابة العقد، وبتوثيقه في المحاكم فقط.
 ويستند الشيخ في فتواه إلى ما نصه:
"علاوة على ذلك فإن للمرأة ظروف شرعية تمر بها من حيض ونفاس وغيره، الأمر الذي يحول دون قرأتها لبعض الآيات القرآنية أثناء عقد الزواج ، وتمر أيضا بفقدها لعزيز ودخولها في فترة العدة الأمر الذي يحول دون أدائها لعملها، ويوضح أن المرأة لا يجوز لها أن تكون شاهدًا على عقد الزواج فكيف لها أن تعقد" .
وأرد على شيخي: ليس شرطًا في مهام هذه الوظيفة أن يقوم المأذون بإشهار الزواج، أو بالخروج إلى خارج المنزل-عند الاعتداد- لأداء هذه المهمة. بل يمكن أن يقوم بالإشهار أي إنسان لديه ثقافة دينية مقبولة.
ويستكمل الشيخ المنجي فتواه قائلًا :"كيف الحال إذا ما كانت المأذونة أجمل من العروس ، وماذا أيضا لو كانت عندها بنات لم يتزوجن وهي تعقد العشرات من الزيجات كل يوم الأمر يؤثر هذا على نفسيتها" . وهذا تنكيت من الشيخ لا يجوز في مثل هذا الموقف؛ فالأستاذة أمل عفيفي -حسب رؤيتي لها في الفضائيات- إنسانة أزهرية موقرة،  في كلامها إخلاص ونقاء، نحسبها كذلك ولا نزكي على الله أحدًا تتحدث حديث الفقيهة بدينها ودنياها، بكل ثبات ووقار، يفتقره بعض شيوخ الفضائيات للأسف، الذين تحول بعضهم إلى ممثلين، مكانهم خشبة المسرح وشاشة السينما لا منابر الدعوة!!!
مبارك أستاذة أمل، سيري إلى الأمام، وانظري إلى المستقبل.
مبارك للمرأة العربية على هذا الاقتحام الجديد لمجالات العمل رغم تلك النزعات الذكورية النادرة. د/صبري أبوحسين
*صبري أبوحسين
1 - مارس - 2008
وجهة نظري    كن أول من يقيّم
 
إن أقتحام المرأة لمجالات جديدة أمر جميل بل رائع ولكن هل هذا المجال يضيف للمرأة شي ؟!
بغض النظر عن الجانب الإجتماعي أو الديني ورأي المجتمع إني أتحدث عن عالم المرأة الخاص بها دون تدخل النزعات الذكورية كما أطلق عليها الدكتور صبري .
أنا إمرأة لا أرى في تعيني وبنات جنسي في مجال كهذا إضافة وإن كان مجالاً لم يسبق للمرأة دخوله فالقضية ليس التسابق لإقتحام المجالات الجديدة وإنما الجديد الذي تضيفه المرأة وإن كان مجالاً سبقتها إليه الكثير من بنات جنسها .
ومن الغريب الذي أراه اليوم من النساء هذا التهافت والتسابق العجيب للبحث عن مجال لم تسبقها إليه أخرى وفي رأي لوفكرت المرأة في إضافة الجديد في المجالات السابقه لكن ذلك الطريق للجديد المناسب للمرأة وطبيعتها .
*سلمى
1 - مارس - 2008
أنا فتاه أرفض بشدة شغل المرأة لهذه الوظيفة الرجالى    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم
 
سواء كان رأيى مهم او لا فأنا متمسكة بإبدائه
أنا فتاه وفى المستقبل سأكون امرأة
ورغم هذا
فإنى أرفض رفضا تاما كون المرأة قاضى أو مأذون
أولا : أود أن أسأل لماذا لم تقدم المرأة على شغل هذه الوظيفة من قبل ؟؟؟ ان كانت فعلا لها الحق فى توليها أو ترى انها تصلح لشغلها؟؟؟
ثانيا : تابعوا خطة المرأة من أول الخروج للعمل وحتى توليها لمثل هذه الوظائف الرجالية
ستجدون التدرج واضحا و بالمقارنة بين حالها الاولى وحالها الان سنجد تدرجها حتى تصل الى غايتها الخاطئة والتى سيطرت عليها وأثرت سلبيا على كيانها المستقل
ثالثا : أتعرفون هذه الغاية ؟؟
هى غاية لها مسميات عدة
تحرير المرأة - المساواه بين الرجل و المرأة وأشياء من هذا القبيل
رابعا : ارجعوا بذاكرتكم إلى الوراء ستجدون أصل كل ما حدث ويحدث الان ضد المرأة كانت أفكارا غربية أى أنهم نظروا للغرب و ما كان لهم ان ينظروا لهؤلاء الذى غضب الله عليهم
واذا لاحظتم فى النقطة السابقة قولى < ضد المرأة > وقولى < نظروا > فلم أقل نظرن
وهذه هى النقطة الخامسة : والتى أوضح فيها و أؤكد ان تحرير المرأة كما -يزعمون- لم يكن فى صالح المرأه بالمرة وهذا الموضوع يطول شرحه ولكن بمقارنتكم لحاللها فى السابق قبل التحرير المزعوم و حالها الان ستتحققون مما أقول
على الاقل قد اتاحوا لها مخالطة الرجال وكأن هذا حقها الذى كان مسلوبا و أرجعوه و أشياء اخرى كثيره قد سلبوها منها دون ان يشعروا - سامحهم الله -
النقطة السادسة : من العوامل القوية التى جعلت المرأة تتجرأ غلى هذا الحد هى مساندة الرجل لها فإذا لاحظنا جيدا من ادعى انه يدافع عن المرأة سنجد أن أغلبهم من الرجال وهنا لى قولان أختم بهما حديثى :
القول الاول : أوجهه لكن أيتها النساء وأسألكن مستنكرة أتعرفن لماذا يساندكن الرجال فى مثل هذه الامور مع أن هذا عملهم وعالمهم الذين تعودوا ألا تقترب اليه امرأة ؟؟؟؟ لماذا؟؟؟ هل من أجلكن حقا ؟؟؟ أم.... من أجلهم هم ؟.........
القول الثانى والاخير : يصدر منى فقط كفتاه , أعيب فيه على هؤلاء الرجال الذين ساهموا فى تحرير المرأة - على حد قولهم - وأقول لهم اتقوا الله ولا تكرروا ما فعله بنا قاسم أمين.
أعتذر فى النهايه عن طول الحديث ولكنى لم أجد أقصر منه عندى وانى والله لم اذكر كل ما أريده إتقاء للملل حين القراءة
وأنتظر تعليقا على حديثى هذا
أديبة
1 - مارس - 2008
مناقشة الآنسة(س)    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم
 
سؤالك:هل هذا المجال يضيف للمرأة شي ؟!
نعمْ: يضيف الكثير: حضاريًّا يدل على أن المرأة العربية تأخذ مكانها في كل مناحي الحياة. ومنها المنحى الديني. سياسيًّا يدل على أن المرأة العربية بدأت تأخذ حقوقها المدنية كافة، وأن القضاء يساويها بالرجل العربي في كل شيء. اجتماعيًّا يعبر عن الشراكة الحياتية المفروضة على الذكر والأنثى دينيًّا واجتماعيًّا.
 أما قولك:"أنا امرأة لا أرى في تعييني وبنات جنسي في مجال كهذا إضافة وإن كان مجالاً لم يسبق للمرأة دخوله فالقضية ليس التسابق لاقتحام المجالات الجديدة وإنما الجديد الذي تضيفه المرأة" فأنتِ للأسف تتحدثين بلسان ابنة القرون الوسطى لا بلسان بنت الألفية الثالثة، اتركي هذه السلبية، وقدمي الدليل على أنك تستطعين تحدي الرجل/الذكر في كل مجال من مجالات الحياة: الحياة مطروحة أمام الجميع: ذكرًا كان أو أنثى، فأظهري جديدكِ!!! ولا تهربي!!! وبعبارة أقسى-مع الأسف- لا تتخلفي!!!  
 أما قولك:"من الغريب الذي أراه اليوم من النساء هذا التهافت والتسابق العجيب للبحث عن مجال لم تسبقها إليه أخرى" ليس هذا تهافتًا بل حرصًا على إعلان الوجود النسائي، وتثبيت مكتسباته.
 
*صبري أبوحسين
2 - مارس - 2008
مناقشة الآنسة أديبة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
يا من تصرخ قائلة:"أنا فتاه أرفض بشدة شغل المرأة لهذه الوظيفة الرجالى"، وتقولين بتعصب:"سواء كان رأيى مهمًّا أو لا فأنا متمسكة بإبدائه، أنا فتاة وفى المستقبل سأكون امرأة ورغم هذا فإنى أرفض رفضًا تامًّا كون المرأة قاضيًا أو مأذونًا"!!!!
أتعجب لأمرك وأمر الرافضات:
 مجال عمل جديد لكُنَّ، وترفضنه!!
 فتح للمغاليق والمتاريس التي أمامكنَّ، وتهاجمنه !!! تخفيف من حدة النزعة الذكورية وقضاء عليها، تلك التي أخرتكنَّ، وعطلت مسيرة كثيرات، ومع ذلك تتعصبن لها!!! ما هذا العقل العجيب!!!
أختاه:
كون المرأة لم تقدم على شغل هذه الوظيفة من قبل لا يعني أنه ليس لها الحق فى توليها؟! بل يعني أن الزمن تطور، وأن المرأة العربية المسلمة خرجت تساعد أخاها العربي المسلم في أعباء الحياة التي زادت وتفاقمت!!!
 والسيدة عائشة -فيما أعلم- مارست عقد زواج بين صاحبي وصحابية.
ليس في عمل المرأة أي تحرير خاطئ لها، بل هو تقدير ورفع لشأنها، وإخراج لها من عصر الحرملك/السجن!!!!
وليس في هذه الوظيفة أي اختلاط محرم. إنها مثل وظيفة المحامية والممرضة والمدرسة... إلخ
ليس الرجال وحدهم المدافعين عن المرأة، تفسيرك وخيالك ذهب إلى بعيد، بعيد، بعيد!!!
الرجال لا حاجة لديهم إلى إخراج المرأة؛ فالخارجات كثير، كثير، كثير!!!
"قاسم أمين"-على قدر قراءاتي- لم يكن الداعيَ الأول إلى تحرير المرأة، ولم محاربًا للعفة وداعيًا إلى السفور، كما يتصور البعض، ويُصَوِّر للآخرين.
وراجعي كتابيه: "تحرير المرأة"، و"المرأة الجديدة". كل جهده كان منصبًّا على الدعوة إلى الخمار، وإلى تعليم المرأة ....
*صبري أبوحسين
3 - مارس - 2008
أنا أتحدث بلسان بنت الألفية وبكل فخر!!    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
أود ان أقول للدكتور صبري إن المرأة أخذت كامل حقوقها المدنية والسياسية منذ 1428عاماً وكان ذاك التاريخ هو العصر الذهبي الذي أخذت فيه المرأة كامل حقوقها وكان هذا تطبيقاً عملياً لا ما نراه اليوم من نظريات وقرارات لم ترى النور على أرض الواقع وبالرغم من ذلك لم أرى على صفحات التاريخ إمرأة خرجت وعقدت الزيجات ولو على سبيل التوثيق الذي تبرر به هذه المهنة اليوم.
ثم إذا كانت تضيف هذه المهنة للمرأة شيء وهو أمر ضروري وملح لماذا أستغنت عنه طوال تلك السنين ولم تشعر بمجرد الحاجة إليه!!!
إذن أنا أتحدث بلسان بنت الألفية الثالثة المدركة لما تحتاجه وما هو إضافة لها وما هو إضافة لدعاة الحرية على حسابها أنا متحررة بعقلي ولا حاجة لي في الموافقة على كل جديد لكي أثبت أني متحررة.
*سلمى
5 - مارس - 2008
المؤمن مرآة أخيه .    كن أول من يقيّم
 
أنا أتحدث بلسان بنت الألفية وبكل فخر!!   
 
أود ان أقول للدكتور صبري إن المرأة أخذت كامل حقوقها المدنية والسياسية منذ 1428عاماً وكان ذاك التاريخ هو العصر الذهبي الذي أخذت فيه المرأة كامل حقوقها وكان هذا تطبيقاً عملياً لا ما نراه اليوم من نظريات وقرارات لم ترى النور على أرض الواقع وبالرغم من ذلك لم أرى على صفحات التاريخ إمرأة خرجت وعقدت الزيجات ولو على سبيل التوثيق الذي تبرر به هذه المهنة اليوم.
ثم إذا كانت تضيف هذه المهنة للمرأة شيء وهو أمر ضروري وملح لماذا أستغنت عنه طوال تلك السنين ولم تشعر بمجرد الحاجة إليه!!!
إذن أنا أتحدث بلسان بنت الألفية الثالثة المدركة لما تحتاجه وما هو إضافة لها وما هو إضافة لدعاة الحرية على حسابها أنا متحررة بعقلي ولا حاجة لي في الموافقة على كل جديد لكي أثبت أني متحررة.
 
* القطرة الدائمة تنحت الصخر ، وتشكل نهراً جارفاً .....
*د يحيى
7 - مارس - 2008
د يحيى وملاحظاته المتكررة!!!!!    كن أول من يقيّم
 
أشكر ديحيى على هذه التعليقات المتكررة ولكن هذه المرة فعلاً لم أفهم ما هو سبب اعتراضه على هذه الكلمات هل اعتراضه على المعنى أم المبنى أفدني أفادك الله!!!
*سلمى
7 - مارس - 2008
 1  2  3