|
مجلس : السينما و المسرح و التلفزيون
|
|
|
| موضوع النقاش : أغانٍ لها ذكرى في حياتي قيّم | التقييم : 
( من قبل 7 أعضاء )
رأي الوراق : 
| | محمد هشام | | 24 - أكتوبر - 2007 | شئنا أم أبينا ,, فإن للأغاني تأثيراً كبيراً في حياتنا , وفي ذاكرتنا ,, فهي رفيق الأوقات الجميلة , وهي المواسي في الأوقات الصعبة , فالموسيقى غذاء الروح , والروح هي الإنسان ,, كل الإنسان
......وفي حياتي كان لكل ذكرى أُغنية ترتبط بها , وفي كل فترة زمنية هنالك أُغنية ترافقني , وتطبع هذه الفترة بنغماتها , ولا أتصور ذكريات حياتي دون هذه الأغاني
أردتُ أن أشارككم ببعض هذه الأغاني , وأملي أن تشاركوني بأغان لها ذكرى في حياتكم |
|
|
|
|
 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |  | Hasta Siempre كن أول من يقيّم
أغنية لا تنقصها إلا الترجمة إلى العربية .. Che Guevara *بالاشتراك مع ندى و زكرياء . | *abdelhafid | 28 - أكتوبر - 2007 | | صوره أكثر تفاؤلا كن أول من يقيّم
الأغنيه جميله جدا أستاذ عبد الحفيظ , لكن الصوره مؤلمه جداً , وأصابتني بالإحباط .......... هلا تكرمت يا أستاذي بوضع صوره أخرى , ( وما أكثر صور جيفارا الجميله ) , صوره تبعث على التفاؤل الذي عاش فيه جيفارا , والذي كان أحد أسباب أسره .......... | *محمد هشام | 29 - أكتوبر - 2007 | | مارسيل خليفة كن أول من يقيّم
مارسيل خليفة من المغنين الكبار الذين عصفوا بمشاعري وأحاسيسي , وألهبوا فكري وثورتي ,,, وليس السبب هو الأشعار الرائعة التي ينتقيها , ولكنه أيضاً طريقته في التلحين , فهو مختصٌ في أغاني المهرجانات الشعبية الثورية , حيث تُلامسُ أغانيه فكرَ وعاطفةَ الشباب , فتُلهبه حماسةً ثورةً , , , ولا أنسى ما حييتُ الليالي التي قضيتُها مع أُغانيه برفقة أصدقاء العمر الضائع , وكيف أنسى : أحن إلى خبز أُمي , جواز السفر , بالأحمر كفناه , كما ينبتُ العُشبُ ......... ,,,, وأما الأغنية الأخيرة , وهي من إبداع الشاعر الكبير محمود درويش , فهي لوحة فنية تنبضُ كلماتها حتى دون لحن !! (( كما ينبتُ العشبُ بين مفاصل صخرة وجدنا غريبين معاً وكانت سماءُ الربيع تؤلف نجماً , ونجماً وكنتُ أؤلفُ فقرة حُب لعينيك غنيتها أتعلمُ عينيك أني انتظرتُ طويلاً ؟ كما انتظرَ الصيفً طائرُ ونمتُ ... كنوم المهاجر فعين تنام , لتصحو عين طويلاً وتبكي على أُختها ! حبيبان نحنُ , إلى أن ينام القمر ونعلم أن العناق , وأن القبل طعام ليال الغزل وأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمر على الدرب يوماً جديداً ! صديقان نحنُ , فسيري بقربي كفاً بكف معاً , نصنع الخبز والأغنيات لماذا نسائل هذا الطريق لأي مصير يسير بنا ؟ ومن أين لملم أقدامنا ؟ فحسبي وحسبك أنا نسير معاً للأبد لماذا نفتش عن أغنيات البكاء بديوان شعر قديم ؟ ونسأل يا حبنا هل تدوم ؟ أحبك حب القوافل واحة عشب وماء وحب الفقير الرغيف ! )) | *محمد هشام | 30 - أكتوبر - 2007 | | تلك الجذوة.. كن أول من يقيّم
الأسـتاذ هشام تحية وبعد . أنا سعيد لكون الأغنية أعجبتك ، وآسف إذا كانت الصورة /المشهد/ قد صدمتك.. الصورة وأخواتها من الصور والمشاهد يتضمنها الفيديو كليب ، لعل مخرجه له قراءة ورؤية خاصة للعمل الفني ككل.. على كل حال أنا قانع بأجر واحد ، أتفهم رد فعلك ، لأنك - ربما - لا زلت تحمل بين جنبيك تلك الجذوة... وتحرص على أن تبقى مشتعــلة .أتمنى أن تعجبك الصورة . | *abdelhafid | 30 - أكتوبر - 2007 | | شكرا يا اخي محمدهشام علي هذا الموضوع كن أول من يقيّم
اغنية من دواميس الذكريات ام رفيقة الدرب و الحياة
هناك اغان لها ذكري و هناك اغان تخترق الذكري لترافقك في درب حياتك حتي تتماهي معك فتصبح هي انت و انت هي
تلخصك في كلمات تلك هي اغنية ماجدة الرومي خلقت طليقا كطيف النسيم وهي في الاصل قصيدة لشاعر الخضراء ابو القاسم الشابي رحمه الله
بعنوان: يا ابن امي
| خـلـقت طليقا كطيف iiالنسيم |
|
وحـرا كنور الضحى في iiسماه |
| تـغـرد كـالطير اين iiاندفعت |
|
و تـشـدو بما شاء وحي iiالاله |
| و تـمـرح بين iiورودالصباح |
|
و تـنـعـم بـالنور انى iiتراه |
| وتمشي كما شئت بين iiالمروج |
|
وتـقطف ورد الربي في iiرباه |
| كـذا صاغك الله يا ابن iiالوجود |
|
والـقتك في الكون هذي iiالحياة |
| فـمـالـك ترضي بذل iiالقيود |
|
وتـحـنـي لمن كبلوك iiالجباه |
| وتسكت في النفس صوت iiالحيا |
|
ة الـقـوي اذا ما تغنّى iiصداه |
| وتـطـبـق أجـفانك iiالنيرات |
|
عن الفجر والفجر عذبٌ iiضياه |
| و تـقـنع بالعيش بين الكهوف |
|
فـأيـن الـنـشيد و اين iiالاياه |
| أتـخـشي نشيد السماء iiالجميل |
|
أتـرهب نور الفضا في iiضحاه |
| ألا انهض وسر في سبيل الحياة |
|
فـمـن نـام لم تنتظره iiالحياه |
| ولا تـخـش مما وراء iiالتلاع |
|
فـمـا ثم الا الضحى في صباه |
| والاربـيـع الـوجود iiالغرير |
|
يـطـرز بـالورد ضافي iiرداه |
| وإلا أريـج الـزهور iiالصباح |
|
ورقـص الاشـعـة بين iiالمياه |
| والا حـمـام الـمروج iiالانيق |
|
يـغـرد مـنـطـلقا في iiغناه |
| إلـى النور فالنور عذب iiجميل |
|
الـى الـنور فالنور ظل iiالإله |
اختصرتني في كلمات رافقتني منذ لحظات وعي الاولي بهذه الحياة منذ فترة طفولتي الي يوم الناس هذا الي ان افارق هذه الدنيا
ستظل تتردد علي مسمعي وتسكن شغاف قلبي .
| *درصاف | 31 - أكتوبر - 2007 | | ماجدة الرومي وذكرى كن أول من يقيّم
أشكر الأخت درصاف على هذه الأغنية الجميلة , وقد أثبتت ماجدة الرومي ذوقاً أدبياً رائعاً من خلال اختيارها لكلمات أغانيها , ولي ذكريات كثيرة مع أغانيها سأكتب عنها إن شاء الله , وقصيدة أبو القاسم الشابي هذه كانت مقررة في المنهاج الدراسي للأول الثانوي , وكُنتُ في ذلك الوقت أُعارضُ القصائد المقررة في الكتاب , ( بقصائد من نفس الوزن والقافية ومعاكسة في المعنى ) , وأذكرُ أنني كتبتُ قصيدةً أُعارضُ فيها قصيدة الخنساء , وأُخرى أُعارضُ المتنبي , وأحمد شوقي ,,,, والقائمة تطول , وفي معظم الأحيان كانت المعارضة للمعارضة , وربما تُعبر عن رفض للواقع , وو ومن حسن الحظ أنني لا أتذكر من هذه القصيدة إلا هذا البيت إلى الظل , فالنورُ عبء ثقيل لأن الخفافيش ترعى مداه !! | *محمد هشام | 1 - نوفمبر - 2007 | | سهار كن أول من يقيّم
أستاذي وصديقي الغالي محمد هشام الأرغا... شكرا على هذه الموضوع الجميل، أريد أن أفاجئ المشاركين،أن أستاذي محمد هشام كان يحب كثيرا أغنية فيروز سهار بعد سهار وأنا أحببت هذه الأغنية لأني عندما أسمعها تذكرني دائما بأجمل أيام قضيتها مع أستاذي هشام في دمشق نحلل أدوار الشطرنج أذكر دائما تعليقاته الشطرنجية الرائعة و التي كانت وإلى الآن عندي أجمل تعليقات ونصائح فادتني في مسيرتي الشطرنجية على أنغام وكلامات أغنية سهار | صلاح الدين | 1 - نوفمبر - 2007 | | شكرا ياصديق الليالي الطويله كن أول من يقيّم
شكرا جزيلا أخي الغالي صلاح , رفيق العمر , وصديق الليالي الطويلة , والتي كانت ترافقها الأغاني الجميلة , وغالباً تكون أغاني فيروز , وأغنية سهار هي من الأغاني التي ميزت سهراتنا الشطرنجية , ونقاشاتنا الطويلة , حقاً كانت أيام وليالي رائعة يا صلاح !! وصلاح من اللاعبين البارزين في الشطرنج , وكنتُ سابقاً دعوته للكتابة في موضوع الشطرنج لكنه كعادته يحب أن يفاجئني , فشكراً لك لأنك الآن ذكرتني بالأيام الماضية ( سهار بعد سهار , تا يحرز المشوار , كتار ؟ هَو زوار , شوي وبيفلو , وعنا الحلا كلو ....) جمال كلمات هذه الأغنية في بساطتها | *محمد هشام | 1 - نوفمبر - 2007 | | الأيام تنادي.. كن أول من يقيّم
في بداية السبعينيات كانت الانطلاقة . وخلال ما يعرف في المغرب بسنوات الرصاص كان التألق والتوهج .
نتحدث هنا عن ظهور المجموعات الغنائية التي أسست المشهد الفني ببلادنا وأضافت إليه الشيء الكثيــر بعد أن متحت أغانيها من التراث ، واستطاعت أن تستميل إليها حب الجمهور المغربي بل المغاربي...بمختلف
فئاته الاجتماعية... نخبا ومن عامة الناس .
* من الأغاني الجمبلة جدا ، في نظري ، أغنية : (لـيام (الأيام ) تنادي) ، ما سمعتها إلا ورفعتني إيقاعاتها ،
كأني أمشي فوق السحاب.. تذكرني بمجموعة من الأصدقاء بمركز تكوين المعلمين بـ طنجة (75**1977)
كنا نغني هذه الأغنية ، كنت أؤدي بإحساس مقطع * واللي خدا الطعنه...+ الضرب على الطام طام .(يعني ضابط إيقاع )
* من كلمات الأغنية (وسأعتمد على سماعي لها فقط ) :
اليوم ظهرت الجبـال واقفـه
تخالف الليل و النهـار
لــيام تنادي ب لجهـار
مرة ياتيك صهد النار
وتدفا ، مرة تهيج لـرياح
ولا ريتك يوم مرتـا ح
واللي خدا الطعنة بسيف وافي
على فراق لحباب روح ه عواله
البكا دارو منو دوا يشافي
واش زاد البكا للي مات وسالا
ويلا نبكي أنا على سلافي
غدا العين تبياض وتدير جلاله
في الظلمه ينهارو كتافي
واللي عليل ما تفخريه سلاله .
........................
* يمكن سماع الأغنية على الرايط التالي :
| *abdelhafid | 3 - نوفمبر - 2007 | | يا زمان الوصل ... كن أول من يقيّم
| جـادكَ الـغـيثُ إذا الغيثُ هَمى | | يـا زمـان الـوصـلِ iiبالأندلسِ |
| لـم يـكـن وصـلـكَ إلا حُـلماَ | | فـي الـكـرى أو خِلسةَ iiالمُختلسِ | | وروى الـنـعـمان من ماء iiالسما | | كـيـف يـروي مـالك عن iiانسِ | | يـا أهـيل الحي من وادي iiالغضا | | وبـقـلـبـي مـسـكـن أنتم به | | ضاق عن وجدي بكم رحب الفضا | | لا أبـالـي شـرقـه مـن iiغربه | | سـاحـر الـمقلة معسول iiاللمى | | جـال فـي الـنفس مجال iiالنفس | | سـدد الـسـهم فأصمى إذ iiرمى | | بـفـؤادي نـبـلـة iiالـمفترس |
في قاعة العرش في قلعة حلب، كانت فرقة وِجْدَه المغربية تداعب القلوب بالموشحات الأندلسية الساحرة. الأجواء كلها كانت أندلسية خالصة، وكأني شعرت بروح ابن الخطيب تطوف المكان. يا لحبي للأندلس وحنيني إليها، نعم حنيني! وكيف أحن إلى أرض لم تطأها قدمي؟ لا أدري. ربما وطئتها روحي! ولكني أشعر كأنني المعتمد بن عباد وهو في أغمات يبكي الأندلس. ============================== وعلى ذكر الموشحات الأندلسية من المعروف أن مدينة حلب تشتهر بهذا الفن، ولكن لماذا حلب دوناً عن كثير من المدن الأخرى؟ قال أحد المتحدثين في تلك الأمسية البهية في القلعة: إن الأندلس عندما بدأت تتهاوى مدنها، بدأت حركة الهجرات التي بلغت أوجها لدى سقوط غرناطة في أواخر القرن 15، ومن المهاجرين أولئك الذين حملوا فن الغناء الأندلسي، فقصد معظمهم المدن المغاربية، ومنها مدينة "وجده". ويمم بعضهم شطر حلب فكان لها نصيب من ذلك الإرث الغني، الذي تحافظ عليه حتى اليوم. *************************************************** ********** تحية ود للأستاذ محمد هشام ***************** *************************************************** | *زياد | 7 - نوفمبر - 2007 |
|
|
|
|
|
