البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الجغرافية و الرحلات

 موضوع النقاش : رحلة المعتمر 0000عبادة وشجون    قيّم
التقييم :
( من قبل 6 أعضاء )
 عبدالرؤوف النويهى 
11 - سبتمبر - 2007
 
 
 
    
رحلة المعتمر
عبادة وشجون

رسائل مُهداة إلى سلوى
 


                                     مفتتح


بداءةً00لم أكن أتوقع أن أقوم بمثل هذه الرحلة الكريمة إلى الأراضى المقدسة ، على الأقل فى مثل هذه الظروف التى أمر بها فى حياتى ، للكثير من المشاكل الإجتماعية والمادية والصحية ، إلا أننى ورغم هذه الظروف جميعها 000 ورغم أننى كنت أبعد ما أكون عن التفكير فى هذه الزيارة ،قمتُ بهذه الزيارة0


فهناك من الأمور القدرية التى أحيانا تجد نفسك مسوقا إليها بدوافع جمة ، قد تمسك بزمام القيادة وتشخص بك إلى عوالم أنت بمنأى عنها 000عموما سوف أقص هذه الأمور متى حان حينها داخل هذه الصفحات التى قد يجد من يقرأها سواى وينتفع بها ويدعو لى أو ينقم علىّ0 ربما قد يصادف مالا يرغبه أو ما لايود أن يراه منى مكتوبا 0أؤكد وأكرر أن الصدق هو السبيل القويم أيا كانت المشاعر التى يكنها لى الآخرون أيا كانوا 0


وعلى قدر استطاعتى 000أكتب وأسجل وأناقش 00لعلى أصل إلى اليقين 000ربما أخطأت 00ربما أصبت  00فهذا كله لايعنينى 00بل يعنينى الصدق والحق والعدل 0

وهذه السطور أو قل الرسائل 000كتبتها فى مكة المكرمة قبل مغادرتى ورحيلى عنها 0
 
 2  3  4 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
خارطة الحب الأوفى0    كن أول من يقيّم
 
                  
(((أحمل خارطةَ الحب الأوفى
أسأل عن كل سبيل
ما أكثر ما أتساءلْ ...??
  فأُناجي
وأصلِّي.))))
 
لله درك أستاذنا الشاعر الكريم /فاروق مواسى
 
أحسستُ بصدق الكلمات
وهمتُ مع طيران الروح
كم كنتَ جميلاً وفتياً
تحمل عشقاً وحبورا
****
كلمات من نور قدسى
وسطور الوجد النبوى
تتلألأ وتشع ضياءاً وبياناً
*****
زدنا _بالله عليك _ من خارطة الحب الأوفى 0
ومعاً00 نتساءل فى كل سبيل0
 وما أكثر  ما نتساءل??
نتناجى بولهٍ،
ونصلى بخشوع0
 
 
*عبدالرؤوف النويهى
22 - سبتمبر - 2007
تحيتي خاصة للغالية ضياء    كن أول من يقيّم
 
تحيتي للعزيزة ضياء محمد العلي على ترحيبها الحار بدخولي إلى رحابكم  ،
 وسأخصص وقتًا لمتابعة كتاباتها ، إذ يبدو لي من النظرة الأولى أنها باحثة دارسة وجادة ، 
 
 فلا أقل من تحيــــة تقدير كبير.
 
 
د . فاروق مواسي
 
faruq
23 - سبتمبر - 2007
كل الشكر للدكتور مواسي    كن أول من يقيّم
 
 
الأستاذ والشاعر القدير الدكتور فاروق مواسي :
 
يسعدني ويشرفني أن أرحب بكم في سراة الوراق ، ويبدو لي من خلال ردك اللطيف بأنك لم تطلع على قائمة السراة الموجودة في الصفحة الأولى للمجالس ، على يمين الشاشة . هناك عرفت بحضرتكم بشكل مختصر ، بالقدر الذي تسمح به المساحة المخصصة لهذه الغاية ، وهي النافذة التي يمكنكم الدخول منها للإطلاع على المعلومات الخاصة بالسراة ، كلٍّ على حدة ، ومطالعة كتاباته ، والوصول إلى آخر تعليق قد كتبه ، ويسعدني أن أكنى بجدي لأول مرة : محمد العلي ، فأنت لم تغلط بالأسم ، ويسعدني أيضاً أن تتابعوا كتاباتي وأن تفيدوني بتوجيهاتكم وملاحظاتكم عليها .
 
*ضياء
23 - سبتمبر - 2007
رائعة أنت يا ضياء !    كن أول من يقيّم
 
شكرًا شكرًا ، فقد اطلعت على التعريف وعلى كلماتك الضيائية ....
شكرًا عزيزتي ضياء سليم العلي ، وربما لم أخطئ عندما كتبت في تعليقي السابق : ( محمد ) بدل ( سليم ) ،
فكم من اسم مركب ،
فأنا شخصيًا اسمي : محمد فاروق .
 
مرة أخرى أنا سعيد بين الأفذاذ !
 
هل اطلعت على موقعي فكتبت ?
faruq
23 - سبتمبر - 2007
رحلة وصيد    كن أول من يقيّم
 
 
صباح الخير أستاذنا الكريم الدكتور مواسي :
 
اطلعت على موقعكم الجميل الذي يفوح بعبق أجواء عائلية دافئة ، زرت بعض الأركان ، ولم تكن زيارتي طويلة هذه المرة ، تأملت في بعض القصائد المعلقة على الجدران واخترت منها هذه القصيدة التي جيشت في نفسي مشاعر أعرفها وأقرأ عنها شعراً لأول مرة :
 
تودعين
 
تودعين بيتــــك  الحبيــــبْ
شفيــــقةً رقيـــــقةً
وتذرفين دمعــــةً غريقـــــةً
 معِـــينُها صبيــــــبْ
لترتـــــقــــي  معارجــــًا كريــــمةَ الذُّرا
أقول : يا لَسحرِهــــا العجيــــبْ
مداعبًا  مُــمَسِّـــــدًا  وحانيـــــــا
مُكفْـــكِـــفــًا حتى الرِّضــــا :
 
رِفـــقــًا   بنا   بُنيَّــــتي  ،
حنــــانــــُُك الذي رنـــــا لنــــــا
أوفيـــــهِ لابـنــــــنِـــا الذي ارتــــضاك
لبيـــتهِ – لبيتـــــِـــكِ الجديـــــدْ
منارةً تضـــــيء من سنـــــاك
 
الفرحةُ التي بـــــدا إشراقــــــُها أمـــــلْ
لا تجعليـــــها عَـــبْرةً تظلُّ في المُــــقـــلْ
جودي بها هُنــــيهةً
كيما تظـــلَُ البســــمةََ التي روتْ عذوبـــتَكْ
ترفُّ فوق وجهــــِكِ الرغيــــد
وتستقـــــي نداوتـــــَكْ
 
بنيتي !
مرتْ سنيـــــن
مرتْ سنيــــــــــنْ
وعشتــــِهـــا بحبِّــــنــــا وصفوِنــــــا
وسرِّنـــــا وجهرِنـــــــا
راضيــــةً هــنــيـــــَّه
في منبع ما ضنَّ بالعـــــطاءْ
في روضـــةٍ تشعُّ بالوفــــاءْ
فلتصحبي كليهما
عطيـــةً
وفيــــةً
بنيتــــي !
 
بنيتي
وداعــــةٌ ترافقُــــــك
دعاؤنـــــأ يعانقُـــــك :
يرعاكِ ربي يا جنـــــــى
وجازيًا طيبَ المـُــنــــى
ومسعدًا رفيقــــَكِ الرفيــــقْ
بدربِــــه ....حنوِّهِ
لترفُلا ببهجــــِة  الرِّفـــــاءْ !
 
                                  فاروق مواسي
 
وذكرتني هذه القصيدة بأبيات شعر بالعامية كنت قد كتبتها لابنتي فرح ذات يوم :
 
                      زهرة الليلك
عـيـنـي عليكي iiباردة بـنـتـي يا ليلك iiليلكي
خـوفـي  لنظرة iiشاردة
يـفـزع ملاكي ويشتكي
 
تـوقي  يا بنتي هالزمان عـهـد الـلنا مالو iiأمان
وانتي المتل لولو بصدف ربيتي على كتف iiالحنان
ضمك  لصدري iiوترتكي
 
بـاقـة عـطر أنتي iiلنا زهـر الـعمر كل iiالجنا
قضينا  العمر متل iiالنحل أيـامـنـا كـد وضـنا
وانـتـي  بقلب iiالمملكة
 
هـدي لـيـنبتلك iiجناح وجـنـاح ريشاته iiملاح
هـدي ليشرق فجر iiنور وتزقزق  طيور iiالصباح
وقـتـها العمر كله iiلكي
 
أما كيف كتبت التعليق ? ومن أين حصلت على المعلومات ? فهذا سر المهنة ، حتى ولو يعد هناك الكثير من الأسرار مع الأنترنت .
كل الشكر لك والتحية والتقدير .
*ضياء
25 - سبتمبر - 2007
ما رأيك يا استاذ فاروق    كن أول من يقيّم
 
تحية طيبة أستاذنا الشاعر الأغر فاروق مواسي:
سعدت كثيرا بقراءتي لمشاركاتكم في هذا الملف الرائع، وتجددت سعادتي اليوم بأن أقرأ قصيدتكم التي اختارتها الأستاذة ضياء خانم، ثم كانت سعادتي الثالثة برائعة الأستاذة (زهرة الليلك) وأعتقد أنها تنافس بها كبار شعراء العامية، وأتمنى ان يتاح لهذه الأغنية صوتا ليلكيا من أمثال صوت فايزة احمد أو مخمليا من أمثال صوت نجاة الصغيرة أو ملائكيا كصوت فيروز فما رأيكم بالقصيدة أليس يحق لها أن ترتكي على أريكة الشعر، كما قالت (ضمك لصدري وترتكي) وهذ كلام يرسخ في بال قارئه أول ما تقع عينه عليه، وهذا هو الشعر، واكثر منه سحرا: (هدّي لينبتلك جناح) فهل عندك من هذا الكثير يا أستاذة... ولا عليك فهذه القصيدة مثل ليلة القدر (خير من ألف شهر)
 
*زهير
25 - سبتمبر - 2007
مرحى لكما ومرحب !    كن أول من يقيّم
 
عزيزيَّ الأستاذة ضياء ، والأستاذ زهير
 
محبتي وتحيتي
وبعد
 
فلا يحس بالشعر الشعر إلا ذوو النفوس الرهيفة الرقيقة  ، فهم يتعشقون كل نبرة وكل حرف ، وما بين الكلمات ، ويتواصلون مع نسيج الألفاظ  في رحلة روحية شفافة ، ساعتها تلامس القصيدة شغاف القلب ، فتبعث نشوة أو هزة طروب ، فلا يلبث المتذوق يبحث عمن يقرأ له أو يشاركه ، وليس هذا إلا  دليلاً على معنى العطاء - بدءًا من الشاعر ، وانتهاء بالمتلقي الذي يرتشف  ويكتشف .
 
شكرًا على هذه الرقة التي غمرتماني بها ،
 
وتحية فاروقيــــة
faruq
25 - سبتمبر - 2007
رسالة خاصة جداً ..... زهير ظاظا    كن أول من يقيّم
 
الأخ الأعز / زهير ظاظا .
          تحية طيبة وبعد
كل عام وكل الأعوم القا دمة ،والصحة والسعادة  تملأ  حياتك وحلك وترحالك.
الجفاء منك يقتلنى ،وما وجودى بالوراق إلا حباً وتقديراً لشخصكم الكريم .
لقد وحشتنى والقلب مشتاق لصفاء مشاعركم  وروعة كلماتكم  وصدق أشعاركم .
والله ............لقد وحشتنى  والجفاء منك يقهرنى  ويحزننى .
                                                      عبدالرؤوف النويهى
*عبدالرؤوف النويهى
12 - أكتوبر - 2007
خاص بالأستاذ النويهي    كن أول من يقيّم
 
 
بخالص المودة ، وفائق التحية ، بلغني من الأستاذ زهير في رسالة سريعة وردتني هذا الصباح ، عدم تمكنه من الإستجابة للدعوة التي وجهناها إليه ، واعتذاره عن المشاركة حالياً في المجالس لأسباب لا علاقة لها إطلاقاً بالوراق ، بل لأنه قد عاهد نفسه على التفرغ حالياً لإتمام عمل يتطلب منه الكثير من الجهد ، وأنه سيكون له عودة ، إن شاء الله ، بمجرد الانتهاء منه .
 
*ضياء
15 - أكتوبر - 2007
 2  3  4