البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : دوحة الشعر

 موضوع النقاش : ما رأيك يا أستاذ زهير    قيّم
التقييم :
( من قبل 3 أعضاء )
 خالد صابر 
19 - أغسطس - 2007
هذه قصيدة شعرية باللغة العامية المصرية فهل نسستطيع نشرها وهى لابنة أختى هبة عوض الله  ونريد يا استاذ زهير ابداء رأيكم فيها   ---  انا فلسطينى ----- انا فلسطينى كبرونى قبل اوانى .....قتلوا ابويا وقتلوا اخوانى ...هيقتلونى انا مش خايف ....هيغتالونى برده ده هايف ...هعلن حرب وارمى حجارتى ...ومسدسى ومعاه طيارتى ...طيارتى بس دى لعبة ..الله معانا وراح ينصرنا ولو نستشهد هيجيب غيرنا ..لأن دى أرضى وأرض جدودى وانتو احتليتو بيتى وحدودى ولايمكن افكر أبعد عنها مهما يفرقوا بينى وبينها ..هاجى فى يوم وأطردكم منها مهما يقولوا ...يقولوا مقاومة يقولوا ارهاب ...احنا أعداء مش احباب ..وأدى تاريخكم لو نسيين ..ضحايا لبنان وفلسطين ...الله معانا وأحسن منكم ...انتم سيبنا وظلمنا وياريت ترجعوا تانى لدينكم ..علشان الله راح ينصرنا    ....وهذه قصيدة بغداد وهى ايضا باللغة العامية  بغداد ماتزعليش ...لازم فى يوم هنعيش ..وطيورنا مسيرها تكبر ويطلع ليها ريش ...بغداد داوى جروحك دى روحى هى روحك وباذن الله هنوصل لاحلامى وطموحك ..بغداد ضمى ولادك يتلمو ساعة ميعادك ..وبكره بعد انتصارنا يحتفلو بعيد ميلادك ..بغداد شمسك قريبة ...بجهادك يا حبيبة ...وبصبرك وبايمانك راح ترجعلك الهيبة ....بغداد يا أم الأرادة ..يا أم النور والعبادة ...حبك بيجرى فى دمى وفرحك هو السعادة                          
 1  2  3  4  5 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
الى الاستاذ القدير محمدهشام    كن أول من يقيّم
 
الى الاستاذ  القدير محمد هشام عندما قرأت قصيدة هبة (البطل )بكيت وأحسست برعشة تسرى فى جسدى وأنا أقرأ هذه الكلمات وعندما قرأت قصيدة (كتكوت حيران )ضحكت وابتسمت فالشاعر هو الذى يمتعنا عندما يكتب سواء بالبكاء او الضحك والشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم عندما يكتب فهو يكتب عن احساس بمشكلة معينة فيكتبها فى هيئة شعر وأيضا الشاعر الكبير محمد السويدى يكتب عن احاسيس ومشاعر داخله يخرجها للناس ليمتعنا بها ونقول --الله --فيستقبلها الناس بالتجاوب معها اما بالتصفيق اوالبكاء او السعادة فالشاعر لا يسمى شاعرا إلا بامتاع النفس والشعور فكلمة شاعر مشتقة من الشعور أى الاحاسيس والمشاعرولذلك كنا نجد فن المَوال الشعبى كان الفن الوحيد الذى كان يلتصق بالناس يعبر عن أحلامهم وأمانيهم ومشكلاتهم اليومية ولذلك كان الناس يحفظونه عن ظهر قلب وفى عالم الشعر الشاعر عندما ينجح فى أن يبكينا مرة ويضحكنا مرة أخرى فهو شاعر بحق وهذا ما فعلته الآنسة هبة وفى النهاية نقول ان الشاعر يعبر عن أحلام الناس ومشاعرهم وطموحاتهم وآلامهم وأمانيهم ومشكلاتهم ولذلك قصيدة الاطلال كتب لها الخلود لانها تعبر عن عاطفة (الحب )وهى أصدق عاطفة فى الوجود
*خالد صابر
2 - سبتمبر - 2007
لا شعر بلا بحر    كن أول من يقيّم
 
أستاذتي العزيزة ضياء خانم: نعم ليس من شعر بلا بحر، وأوجز عبارة تختصر تعريف الشعر انه كلام موزون، وبما أننا فتحنا ملف شعر السويدي، فسوف أمثل لك من شعره على أوزان الشعر العامي. فمن ذلك قوله قصيدته (خولة) وهي من بحر المجتث من الشعر:
يـا راكـة القد iiميلي الـهـجر يعلن iiأفوله
لـعيونك  iiالمستحيلي اجيب عرضه iiوطوله
مـن نيل حبك iiونيلي بـتقوم  للوصل iiدوله
حـيث الغرام iiالأثيلي والحسن  يفرش ذيوله
في عارض من أسيلي رفرف على خد iiخوله
حـال  النسيم iiالعليلي حـا الصبا عن iiذبوله
لو زار طرف iiالعقيلي مـا راح يندب طلوله
ومما كتبه على البحر الخفيف قصيدة بعنوان بشاير عتاب، وأولها:
علليني ضاق الفضا من حنيني وادركـيني يا سلوتي iiأدركيني
أطـرقـي مقلة نستها iiالأماني وارفـقي يا فداك نفسي iiوعيني
ومن مجزوء الرمل (قافية المتدارك)، قصيدته سود الحدق، ومنهاا:
نـشـر عود ذا iiعبوقه أو عـبـيـر لي iiعبق
بـرقـت  عين مشوقه مـا بـقـي فيها iiرمق
آه  مـن قـلب iiخفوقه شـق ثوب الصبر شق
ذاب في الروح الشفوقه تـاه  فـي سود الحدق
ومن مجزوء الرمل (قافية المترادف) قصيدة وعد، ومنها:
لا تــظـنـيـه iiوعـد لـو  قـطـعـنا بهْ iiعهد
بـات  حبك في كتاب iiال ورد وعــدٍ فـي iiوعـد
فاضحكي من سخريات ال دهـر وابـكـيـهـا بعد
ومن بحر الهزج قوله:
يـمثل  كبرياء iiالحب ويخفي الشوق والغيره
ويـكتم  قلبه iiالأحزان وتضحكْ  لكْ iiأساريره
ولي  خيم سكون الليل سرى  بك دوم iiتفكيره
وعـبر لك بدمع العي ن  لي ما خان iiتعبيره
ويـملا حبك iiالوجدان وتـتـغنى iiعصافيره
ولي  ما بان نور iiالفج ر شـفتك في iiتباشيره
كتاب  صاغتهْ iiلشجان وعـنـد  اله iiتفسيره
ومن بحر الوافر قوله:
خليلك من نبض باسمك وريدهْ تـراه لـو عـتبْ خلٍّ iiودود
وكـم  دون النفوس iiالمستفيدة إمـارات تـنـاديـني iiشهود
وكـان فـراقها فرصه iiسعيدة تـلـقـيـنـا نباها iiبالورود
ومن الوافر أيضا قصيدته (الهوى العذري) :
تصنعت الهوى العذري صناعة وصـدقـتك  على ذمة ظنوني
وغـرتـني بك رسوم iiالوداعة وسـحـرٍ فـي بيانك iiوالعيون
أسـوم الـعمر في آمال iiساعة تـعـنـت في ترقبها iiشجوني
أطيعك  في عذاب القلب iiطاعة كـذا عشت الليالي من iiجنوني
حـيـاة كـل مـا فيها iiقطاعة يـراع  بها ذوو القلب iiالحنون
كـفـا اللهْ من محبتك iiالجماعة وحـال  برحمتهْ دونك iiودوني
ومن بحر البسيط في قصيدة بعناون (شال):
لـولاك  أقـسـم لك بطرف iiوفالك مـا كـحلت عيني من الورد iiأحلام
ارسمك يا نور الضحى من حكى لك أوهـام مـا تـتـحمل النور iiأوهام
لـو كـانـت الـدنيا ليالي وصالك مـن ذا الـذي تـعنيه دورات iiليّام
غـزلـت  أنا من ضو لقمار iiشالك أنـغـامـه ألـوان وألـوانه iiأنغام
ومن مشطور البسيط، وهو من أندر الأوزان قصيدته (أحبك أنا):
الله  كـم يـعـذلون هـالـناس في iiحبنا
كم يسرجون iiالظنون وايـكـابـدون العنا
لـو بالهوى iiيؤمنون كانوا  اسمعوا iiسمعنا
لو  في بحار iiالعيون اتـأمّـلـوا  iiمـثلنا
في  معبد من iiشجون نـوقد  شموع iiالمنى
انتهْ الجناب المصون وانـا  أحـبـك iiأنا
 
 
*زهير
3 - سبتمبر - 2007
تعريف الشاعر    كن أول من يقيّم
 
الأستاذ خالد صابر , لا أختلف معك عن دور الشاعر , وأوافقك في شاعرية هبه , أما عن تعريف الشاعر فالأمر يحتاج إلى وقفة ....هل الشاعر هو كل من يكتب شعراً ?
لا أظن ذلك , فكلمة شاعر كلمة كبيرة , وأترك للأستاذ زهير تعريفها فهو أقدر مني على ذلك ....
وعن شعر هبه فقد أعجبتني بساطته , ومواضيعه , ولفظه
وأتمنى أن أقرأ إنتاجاً جديدا لها , وبصوتها إن أمكن , فإلقاء الشعر برأيي جزء من الشعر !
*محمد هشام
3 - سبتمبر - 2007
أحابيل اللغة وغواية الكلام    كن أول من يقيّم
 
 
نعم أستاذي : هذا شعر جميل فعلاً بلغة حية وواضحة ومفهومة لكن الملفت هو أن هذه اللغة قريبة جداً من الفصحى كما في قوله مثلاً :
 
علليني ضاق الفضا من حنيني
 
وادركـيني يا سلوتي iiأدركيني
أطـرقـي مقلة نستها iiالأماني
 
وارفـقي يا فداك نفسي iiوعيني
 
فلماذا برأيك اختار الأستاذ السويدي اللهجة المحلية أو البدوية لتكون وسيلتة للتعبير عن عواطفه وأفكاره مع أن الأفكار والصور التي نراها في شعره لا ترتبط ببيئة معينة . فالمعاني عادة ما تقرر لغتها بنفسها والملفوظ يكتسب معناه من خلال ملامسته للواقع ووفقاً للظروف المحيطة بالحدث ، وحكايات العشق لم تتبدل منذ عهد آدم لكن لغتها اختلفت ، فلماذا اختار الأستاذ السويدي بأن يكتب باللهجة المحكية ?
 
أتفق مع الأستاذ هشام في الإشارة إلى أهمية الإلقاء وأن نسمع الشعر حسياً بآذاننا وبشكل ملموس ( أي أن يكون مسموعاً فعلاً وليس متخيلاً بصوت وهمي كما لدى قراءته بالعيون ) لكي ندرك كل أبعاد الكلام واللفظ المرافق له . وقد كان شاتوبريان ( وهذا الكلام عن جد وليس مزاحاً ) يعيد قراءة كل ما يكتبه بالصوت العالي مرات ومرات ، ثم يعيد تصحيحه في كل مرة وفق ما تسمعه أذناه . 
*ضياء
3 - سبتمبر - 2007
الشاعر وجمهوره    كن أول من يقيّم
 
نعم أستاذتي فقد أراد السويدي عامدا أن يقترب بالشعر العامي إلى الشعر الفصيح في كثير من قصائده، ومن ذلك البيتان اللذان استوقفاك: هما بلا شك من الشعر الفصيح الممزوج بالعامية، ومن الألفاظ العامية فيه: (نستني) و(عيني) والسويدي شاعر بالسليقة، ليس له اهتمام بالعروض، ووقفت على عدة قطع له تقرأ بالفصحى وبالعامية، ولكن الأماسي الأدبية التي قضى فيها طفولته وفاتحة شبابه لم يكن فيها للشعر الفصيح مكان يوازي مكان الشعر المحكي الذي برع به شعراء الإمارات ، وكان لذلك أثر كبير على اهتمامه بالشعر العامي. وليس هناك سبب آخر غير ذلك، وكل الذي يحفظه من عيون الشعر العربي لم يكن في وسعه أن يخلق له جمهورا يوازي جمهور الشعر العامي. والشاعر يكتب لجمهوره وسماره ما يروق لهم. وهذه معادلة لا تقبل المساومة، قد يكون فيها الكثير من الغبن بالنسبة للشاعر، ولكنها حقيقة. وأجيبك على الشق الثاني من السؤال بأنني لا أتفق مع الأستاذ هشام في أن سماع الشعر من الشاعر له دور يذكر في الحكم على جودة الشعر، وأوضح مثال على ذلك شوقي وحافظ، فلم يكن شوقي ينشد شعره أبدا، ولم يسمعه ينشد الشعر إلا قلة من خواصه، بل كان له منشدون يكلفهم بإنشاد شعره في المناسبات التي كتب لها، وكان حافظ على العكس من ذلك، كان آية في الإنشاد، ولكن ذلك كله لم يؤثر في الحكم على جودة ما يكتبانه من الشعر. هل سمعت يا أستاذة المتنبي أم قرأته ?. إن ميزة الشعر أنه لا يفتقر إلى الصوت، بل هو جمال مجسد وموسيقى مرسومة، يلذ للعين ويشيع في النفس من المتعة بقدر ما يحمل من الإبداع.
*زهير
4 - سبتمبر - 2007
استدراك    كن أول من يقيّم
 
أما إذا كان قصد الأستاذة ضرورة سماع الشعر العامي من الشاعر، ففي هذه أنا معك تماما، وخاصة إذا كان الشعر مكتوبا بلهجة خاصة، مثل شعر مظفر نواب العامي:
يا بني ظلعك من رجيته بـظلعي  جبرتهْ iiوبنيتهْ
*زهير
4 - سبتمبر - 2007
الذاكرة والموسيقى    كن أول من يقيّم
 
 
صباح الخير أستاذي ، صباح الخير عليكم جميعاً :
 
لم أكن أقصد ضرورة الاستماع إلى الشعر من الشاعر نفسه ، لكن المتنبي لم يكن يرسل بقصائده إلى" النهار " أو " السفير " لتنشر بل كان ينشدها ثم تحفظها عنه الناس وتعيد إنشادها . فالشعر كان مسموعاً قبل أن يكون مقرؤواً . لا أرمي في حديثي إلى البحث عن القيمة التي يضيفها ( أو لا يضيفها ) حسن الإلقاء إلى القصيدة ، إنما أبحث عن أهمية الوزن والموسيقى والصوت في تسهيل عملية الحفظ في الذاكرة  . قصائد شوقي التي حفظت ورددها الناس هي في غالبيتها كانت من القصائد المغناة ، ولولا أن مارسيل خليفة غنى قصائد محمود درويش لما تحقق له هذا الانتشار الهائل ، ولو لم ينشد الشيخ إمام أشعار أحمد فؤاد نجم لما سمعنا به على الأرجح .....  لا أبحث هنا عن أهمية الغناء في تحقيق الدعاية والانتشار بل عن أهمية الوزن والقافية ( أي الموسيقى ) في تقريب المعنى إلى النفس وتسهيل عملية حفظه في الذاكرة .
*ضياء
4 - سبتمبر - 2007
ومن يشك في هذا    كن أول من يقيّم
 
بكل تاكيد أستاذتي فإن الشاعر الذي يرزق مغنيا شاعرٌ محظوظ، وأضرب على ذلك مثلا نزار قباني، فإن شهرته الكبرى بدأت بقصيدته (أيظن) لما غنتها له نجاة الصغيرة بألحان محمد عبد الوهاب عام 1960 وأتبعتها ب(ما ذا أقول) و(أسالك الرحيلا) و(ارجع إلي) لتأتي أم كلثوم وتصعد به إلى قمة المجد بغنائها له (أصبح عندي الآن بندقية) وليدخله عبد الحليم إلى كل قلب عبر (رسالة من تحت الماء) ثم (قارئة الفنجان) ولتطير به فيروز في السماء ب: (لا تسألوني ما اسمه حبيبي) ويكاد يكون من المستحيل أن تتكرر أقدار نزار لشاعر آخر، سيما وأن صعود نجمه رافق ولادة الإذاعة يوم كان الناس تتجمع حول المذياع مثل تجمعها اليوم لمشاهدة نهائيات بطولة العالم لكرة القدم
*زهير
4 - سبتمبر - 2007
أبيات نادرة بالعامية لجبران خليل جبران    كن أول من يقيّم
 
 
 
 
عثرت بالصدفة على هذه الأبيات النادرة لجبران خليل جبران نظمها باللغة العامية اللبنانية على وزن موال " أبو الزلف " وذلك في كتاب بعنوان " روائع الزجل " إعداد الأستاذ أمين القاري ومن منشورات جروس برس - طرابلس لبنان ، وإليكم هذه الأبيات :
 
 
 
عَ الـعين يا بو الزلف عَـيـنـي  يـا مولَيَّا
يـا  شَـعِر شِلِّة iiدَهَبْ يـا  خْـدودْ سِـحْرِيَّة
لاطْلََعْ  عَ راس iiالجَبَلْ واشْـرِفْ على iiالوادي
وْقـولْ  يـا iiمَـرْحَبا بْـنَـسْمِة  هَوا iiبلادي
وْ يا ربِّي يْطُوف النَّهرْ تَ تـحْـمَـلِ iiالوادي
واعْـمِلْ زُنُودي iiجسِرْ وِبْـقَـطِّـعِـكْ  iiلِـيَّا
******
يـا  طَيْرِ عَ iiجوانِحَكْ خِـدْنـي عَلى iiبلادي
تْـوَقَّى  الهَوا iiيْلَولِحَكْ وْ  يِـرْمـيك iiبالوادي
إنْ جِـعْتِ لَ iiسَيْرْحَكْ بِــمْـروجِ iiفُـؤَادي
وانْ عْطِشِتْ لَ سَبِّحَكْ بِـدْمُـوعِ عَـيْـنَـيَّا
*ضياء
5 - سبتمبر - 2007
عيني يا موليا    كن أول من يقيّم
 
أبو الزلف هو نفسه (المواليا) يا أستاذتي، وهو أحد الفنون الشعرية الستة التي ألحقت بالقريض: (الموشح والدوبيت، والزجل والمواليّا والقوما والكان كان) 
ووزن المواليا هو نفسه وزن بحر البسيط.
( والمواليّا: بتشديد الياء في الأصل: جمع مولى، مع إضافة ياء المتكلم في آخره، ويقال: إن واضع هذا الفن إحدى جواري البرامكة، بعد أن فتك بهم الرشيد، فكانت تدور على أطلالهم بما تكتبه من أشعار على هذا الوزن وتختم البيت الأول بقولها (عيني مواليَّ) ولكن الناس اليوم يطلقون على المواليا اسم (موّال) ولا يعرفون هذه القصة، ومن كبار شعراء المواليا الشيخ عبد الغني النابلسي وقد اشتمل ديوانه حسب نشرة الموسوعة على (111) قطعة من المواليا، ومن ذلك قوله:
يا عارف الله لا تغفل عن iiالوهابْ فإنه  ربك المعطى حضرْ أو iiغابْ
والقلب يقلب سريعاً يشبه iiالدولابْ إياك والبردْ يدخلْ من شقوقِ البابْ
 
*زهير
5 - سبتمبر - 2007
 1  2  3  4  5