| تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
| حرف الشين كن أول من يقيّم . شاد (أو مشد ): مفتش، فيقال شاد الدواوين أي الذي يفتش على الدواوين ويراجع حساباتها، ومثله شاد الجوالي وشاد الزكاة - وتسمى العملية شد ، فيقال شد الدواوين أي التفتيش عليها.
. ( زيادة: السلوك ، ج 1 ، ص 105 حاشية 2)
. شاد العمائر: يكون صاحب هذه الوظيفة متكلماً في العمائر السلطانية مما يختار السلطان إحداثه أو تجديده من القصور والمنازل والأسوار.
. ( القلقشندي : صبح الأعشى، ج 4 ، ص 22)
. الشادروان: آلة لفصل مياه الأنهار عند التحويل، وهي ألواح خشبية متينة يوضع خلفها أعمدة لتثبيتها، فيرتفع مستوى المياه في النهر لتسقي الأماكن المرتفعة، ويظهر ذلك واضحاً في منطقة الشادروان على نهر بردى غرب دمشق واستبدلت بحاجز اسمنتي قبل سنوات (عام 1985).
. وتسمى أيضاً الحجارة المائلة في أسفل جدار الكعبة المشرفة باسم الشاذروان ولا يصح الطواف فوقها فهي من جسم الكعبة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الشاش: ما يلف حول غطاء الراس من قماش رقيق ( dozy : supp. diet. Ar.)
. الشاليش: راية كبيرة تكون في مقدمة الجيش معلق عليها خصلة كبيرة من الشعر (وانظر جاليش). ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الشحنة: الشرطة. وصاحب الشحنة هو متولى رياسة الشرطة، ويقال للوظيفة الشحنكية
. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. الشرابخاناه: بيت الشراب، ويحوي مختلف أنواع الأشربة - ومنها الأدوية - التي يحتاج إليها السلطان ، فضلاً عن الأواني النفيسة المصنوعة من الصيني الفاخر.
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج 4 ، ص 10 ، النويري: نهاية الأرب، ج 8 ، ص 224)
. الشرابي: هو الذي يصنع الأشربة والأدوية، وهو أحد رجال الشرابخاناه، مثل الشربدار
. ( القلقشندي: صبح الأعشى ، ج 5 ، ص 469)
. الشرب: وجمعه شرابي. قماش رفيع من الكتان كان يستعمل في معظم الأحيان للعمائم
. الشرابدار: هو الذي يقوم بالخدمة في شرابخاناه السلطان أو الأمير، وكانت هذه الوظيفة من وظائف الخدم أو الحرف الصناعية. أما الأمير الذي يتولى سقي السلطان على الموائد فاسمه الساقي
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج 5 ، ص 469، 454)
. الشربوش: قلنسوة طويلة تلبس بدل العمامة وكانت شارة للأمراء فلا يلبسها المعممون، وقد ألغي استعمالها بمصر زمن المماليك البرجية. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. الشرطونية: وباليونانية خرتونيا وهي ضريبة يدفعها الراهب للأسقف ليرسمه قساً وليدخل في سلك رؤساء النصرانية. ومعناها وضع اليد للتبريك والارتسام فورياً، ووضع شارات وأشرطة الرتبة الدينية، فهي ما يدفعه القس للكنيسة عند ترسيمه. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الششش: نوع من الخمور.
. ( أبو المحاسن: النجوم - طبعة كاليفورنيا ، ج 6 ، ص 798-799)
. الشطفة: شارة ملكية تحمل كما يحمل اللواء على رأس أمير الجيش. كما أن بعض أفراد قبيلة العنزة يربطون حول رؤوسهم منديلاً يسمونه الشطفة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. شعار السلطنة : مظاهر السلطنة، أي أنواع الملابس والأدوات والترتيبات التي كان يظهر بها السلطان في المواكب سواء داخل القلعة أو خارجها.
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج 4 ، ص 7-8، 44-49)
. الشعارة: لعلها المركبة التي تحمل على الأكتاف ويجلس فيها الراكب.
. (القول المستظرف، تحقيق التدمري، حاشية414)
. الشفت: جفوت: جفيت: جهود: كلها تحريف لكلمة يهود في العربية. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. شقدوف: صندوق خشبي ذو شقين يوضع على ظهر الجمل، ويجمع على شقادف. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. شكارة: وجمعها شكائر، وهو الكيس للنقود أو غيرها. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. الشلاق: الزعر والرعاع الذين يضايقون الناس في الطرقات ويدخلون الخوف في قلوبهم، والشلق الضرب بالسوط
. ( زيادة: السلوك، ج 1 ، ص 695 حاشية 1 )
. شلبي: ومعناه سيدي. قاله السخاوي في الضوء اللامع في ترجمة حسن شلبي (ج2 ص 127 الترجمة 492)
. الشلنج: حلية للراس مرصعة بالأحجار الكريمة، ونوع من الشراريب أو الريش كان يكافأ به المحاربون فيعلق في أغطية على رؤوسهم، تجمع على شلنجات. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. شمسة: سماعة الباب أو المدق من الحديد أو النحاس الأصفر، وجمعها شماسات.
. ( عبد اللطيف إبراهيم: دراسات، مجلد 2 تحقيق 65)
. شمعة: وجمعها شموع وهي الأعمدة الخشبية الدقيقة. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. شنبر: وجمعه شنابر، شريط من الحرير الأسود أو الأحمر القاتم، عرضه شبران وطوله نحو سبعة أذرع، تلفه النساء على رؤوسهن فوق العصابة بحيث يتدلى أحد طرفيه من مقدم الرأس والثاني من مؤخرها.
. (زيادة: السلوك ، ج 2 ، ص 528 حاشية 1 )
. الشنَّك: تركية بمعنى بهيج، وشنلك: البهجة والطرب، وتطلق الشنك على الاحتفال الذي تطلق فيه المدافع والنيران الملونة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. شيني ( شينية): وجمعه شواني، أكبر نوع من السفن الحربية عرفته مصر في العصر المماليكي، وكان يجدف بمائة وأربعين مجدافاً وتركب فيه المقاتلة والجدافون.
(ابن مماتي: كتاب قوانين الدواوين، ص 339 - 340، المقريزي: المواعظ ، ج 2 ، ص 194 - 195)
| *زهير | 12 - أكتوبر - 2004 |
| حرف الصاد كن أول من يقيّم . صادر الفرنج: ضريبة تفرض على تجار الفرنج الواصلين بالبضائع من بلادهم إلى ثغر الإسكندرية، وكان مقدارها الخمس زمن القلقشندي في القرن الثامن الهجري. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الصاع: مكيال للحبوب يساوي نصف ويبة، والويبة ثلاث كيلات.
. (زيادة: السلوك، ج 1 ، ص 409 حاشية 1)
. الصاية: تركية: زي من الجوخ الخشن وهي من (صايمق) بمعنى يعد ويحسب، ثم أطلقت على الموظفين المكلفين بتحصيل رسوم الأغنام لأنهم يعدون رؤوس كل قطيع، ثم عرف هذا الزي باسم وظيفة لابسه، وربما لبسه غير موظفي رؤوس الأغنام. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الصبر: البيع إلى أجل مسمى، أو بغير ثمن معين
. (المقريزي: السلوك، ج 2 ، ص 776 حاشية 4 )
. صبيان الحَجْر: لفظ شاع عند الفاطميين معناه فتيان لكل واحد منهم فرس وعدة، فإذا قيل للصبي عن شغل قام حالاً به ولا يتوقف فيه لأن جميع ما يحتاج إليه موجود لديه، وذلك على مثال الداوية والاسبتارية، وإن تميز الصبي بعقل وشجاعة قدم للأمر، وهذا ما رجح العادل للوزارة في الدولة الفاطمية. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. قال ابن خلكان بعدما وصف الداوية بأوصافهم: وهم مثل صبيان الحجر.
. صفّة: مصطبة، أريكة، مقعد: قسم من الأرض يرتفع عما حوله بنحو ثلاثين أو أربعين سنتيمتراً وتسمى مصطبة، وفي مسجد النبي (ص) صفة الفقراء. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. صليب الصلبوت: هو الصليب الأعظم عند المسيحيين لأن فيه قطعة من الخشب التي صلب عليها المسيح (ع) بزعمهم، أو شبيه المسيح بزعم المسلمين، وله أخبار كثيرة: منها أنه نقل إلى قبرص بعد خروج الصليبيين من بلاد الشام وبقي بقبرص بعد استيلاء المسلمين عليها، ورآه بعض الرحالة الأوروبيين هناك سنة 1488م وكان مرصعاً بالجواهر، طلبه إمبراطور البيزنطيين إيزاك الثاني انجلوس من صلاح الدين الأيوبي فأعطاه إياه مقابل حصن جبيل من الفرنجة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. صناعة مصر: مكان لبناء السفن بمصر وهي ثلاثة مصانع:
. 1- صناعة الجزيرة في جزيرة الروضة الحالية أُنشئت سنة 54هـ.
. 2- صناعة مصر: بناء محمد بن طغجّ الإخشيد بساحل مصر القديم وتعرف بصناعة العمائر.
. 3- صناعة المقس: وهي من منشآت المعز لدين الله الفاطمي. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الصوباشي: وظيفة عثمانية: رئيس فرقة من السباهية، وهي فرقة من الفرسان وهم من رجال العسكرية العثمانية. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. صولاق: مصطلح تركي : وهو جندي البريد السريع، ويقال كلب صولاقي: أي كلب الصيد السريع الجري. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
صولق: وجمعه صوالق، وهو جراب أو كيس من جلد توضع به حاجات السفر من الزاد، ويضعه الشخص في حزامه من الجهة اليمنى. (الخطط التوفيقية، ج 10، ص 35، زيادة: السلوك، ج 1 ، ص 789، حاشية 6 ، أبو المحاسن: النجوم، ج 7 ، ص 78)
| *زهير | 12 - أكتوبر - 2004 |
| حرف الضاد كن أول من يقيّم
. الضُلْمة: لفظة تركية: لباس قديم مفتوح من الأمام يشبه الجبة كان يصنع من الجوخ ويلبسه الرجال والنساء، وتضم حاشيتا الفتحة فوق الصدر كمين واسعين متموجين. ونصف الضلمة الأعلى ضيق، ونصفها الأسفل واسع، والضلمة النسائية تتجاوز الركبة قليلاً إلى الأسفل. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. ضمان القراريط: ضريبة بيع الأبنية، وكان مكساً يؤخذ من كل من باع داراً ولو تكرر بيعها في الشهر الواحد مراراً، فلا بد أن يؤخذ أيضاً مكس معلوم، ولا يستطيع أحد من الشهود أن يكتب توقيعه في مكتوب دار حتى يرى الختم في المكتوب أي على عقد البيع، وقد أبطل الملك الأشرف هذا النوع من الضمان. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
ضمان المغاني: من أشنع الأمور وأقبحها، فما كان أحد يستطيع إقامة عرس حتى يغرم قدر عشرين إلى ثلاثين مثقال ذهب، وكانوا بمصر لا تغيب مغنية عن بيتها ولو إلى زيارة أهلها، إلا أخذ الضامن منها رشوة. وفي الأرياف كان للمغاني حارة مفردة يعمل فيها من الفجور جهراً ما يقبح ذكره، ومن اجتاز بها غلطاً أُلزِم أن يزني بخاطئة، فإن لم يفعل فدى نفسه بشيء.( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
| *زهير | 12 - أكتوبر - 2004 |
| حرف الطا كن أول من يقيّم . الطائفة الأويراتية: هم التتر الوافدية، وهم قبائل من المغول وفدوا إلى دولة المماليك والتجأوا إليها وتوطنوا في بلاد الشام ومصر وصاروا من جملة فرق الجيش المملوكي. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطارمة: وجمعه طارمات، بيت من خشب يبنى سقفه على هيئة قبة لجلوس السلطان.
. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. الطاري: هو ثالث سماط سلطاني يمد في أول النهار، ويكون منه مأكول السلطان. (المواعظ والاعتبار 2/ 210،211)
. الطاهر: معناه عند أهل السند والهند وما جاورهما: النقيب عند أهل الشام ومصر والعراق. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطبائعي: طبيب الأمراض الباطنية
. الطباق: انظر طبقة
. الطبجي: هو المدفعي، والطوب القنبلة، أو البلوك أو قطع الآجر أي القرميد. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطبخانة: دار لصناعة المدافع. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. طبر: وجمعه أطبار، وهو الفأس من السلاح، معرب تبر
. الطبردار: هو الذي يحمل طبر السلطان - أي فأسه - عند ركوبه في المواكب. وأمير طبر هو الذي يتحدث على الطبردارية الذين يحملون الأطبار
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج 5 ، ص 458، 462)
. الطُبسي: الإناء الصغير والجمع طبوس، وطباسي. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطبلخاناه: المراد بها ما نسميه في عصرنا موسيقى الجيش وهي لفظ فارسي. وأمير الطبلخاناه هو الأمير الذي يرقى إلى درجة يستحق بها أن تضرب الموسيقى على بابه، ويكون أمير أربعين، ويتدرج في الزيادة إلى ثمانين، ويعد أمير الطبلخاناه في الدرجة الثانية بين الأمراء. وتعني الطبلخاناه أيضاً الفرقة الموسيقية السلطانية، وكانت العادة أن تدق نوبة في كل ليلة بعد صلاة المغرب، وتكون في صحبة السلطان في الأسفار والحروب.
. والطبل خاناه أيضاً هو المكان المخصص من حواصل السلطان لطبول الفرقة وأبواقها وتوابعها من الآلات، وأصل ذلك أن السلطان علاء الدين خوارزم شاه لما عزم على المسير إلى العراق وخالف على الخليفة الناصر، ضرب لنفسه نوبة ذي القرنين تعاظماً وهي في وقتي الشروق والغروب بعدما كانت تضرب له خمس نوب في أوقات الصلوات الخمس، ففوَّضها لأولاده يضربونها في الأقاليم التي سماها لهم على أبواب دور سلطنتهم، وكان نور الدين يضرب بدمشق النوب الخمس، وأول يوم ضربها خوارزم شاه اختار لضربها سبعة وعشرين ملكاً من أكابر الملوك وأولادهم، وكانت آلات النوبة من الذهب. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. طبقة: وجمعها طباق، وهي ثكنات المماليك بقلعة الجبل، وكانت كل طبقة تضم المماليك المجلوبين من بلد واحد.
. (المقريزي: المواعظ، ج 2 ، ص 213 - 214)
. الطبنجة: لفظ فارسي بمعنى: اللطمة أو اللكمة أو المسدس، وقد دخلت التركية والعربية بمعنى المسدس فقط. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطبول بازات: هي الطبول المطعمة بالمينا. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطراحة: وجمها طراريح، مرتبة يفترشها السلطان إذا جلس. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. طراد: (طريدة): وجمعه طرائد، وهو نوع من المراكب الحربية يستعمل غالباً في حمال الخيول والفرسان.
. (ابن مماتي: كتاب قوانين الدواوين، ص 339)
. الطراز: هو الشريط من الكتابة على الحجر أو الرخام أو الخشب، ويكتب عليه عادة اسم المنشىء وتاريخ الإنشاء. ويوجد على جانبي المدخل الرئيسي للعمارة أو على فتحات الأبواب والنوافذ والإيوانات أو على واجهة العمارة.
. ( عبد اللطيف إبراهيم: دراسات تاريخية، مجلد 2 تحقيق 118)
. الطربال: القبة المرتفعة التي تبنى فوق قبور العظماء ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطُرحاء:هم الفقراء أو الضعفاء من الشعب، وكان للظاهر بيبرس عدة أوقاف بمصر منها: وقف الطرحاء لتغسيل فقراء المسلمين وتكفينهم ودفنهم، وهو من أكثر الأوقاف نفعاً. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطرحة: ألبسة كان يتميز بها قضاة القضاء الشافعية والحنفية، فتستر العمامة وتنسدل على ظهر القاضي. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. طرخان: الأمير المتقاعد دون أن يكون مغضوباً عليه، ولذا كان له أن يقيم حيث شاء
. طرد وحش: نوع من قماش حرير منقوش بمناظر الصيد والطرد. وكانت تصنع منه بعض الخلع السلطانية.
. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. طريدة: (انظر طراد)
. الطشت خاناه: أي بيت الطشت، وفيه يكون أنواع الطشوت اللازمة لغسل الأيدي والقماش وغيرها، فضلاً عن المقاعد والمخاد والسجادات التي تلزم السلطان، وللطشت خاناه مهتار يشرف عليها.
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج 4 ، ص 10-11)
. الطشت دارية: هم غلمان الطشت خاناه
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج4، ص 10-11)
. طُلْب : لفظ كردي معناه الأمير الذي يقود مائتي فارس في ميدان القتال، ويطلق أيضاً على قائد المائة أو السبعين. وقد عدل مدلول اللفظ فأصبح يطلق على الكتيبة من الجيش.
. (زيادة: السلوك، ج 1 ، ص 248 حاشية 2)
. الطُلْبة: مجيء العسكر إلى كاشف الإقليم فيقولون له: اكتب على الناحية الفلانية كذا وكذا، فيأمر الكاتب بكتابة ما يقولون، ويكتب لهم سواء كان له صحة أم لا. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطلمبة: مضخة الماء، وهي أنبوب طويل له طرف في الماء وطرف مرتفع، تأخذ الماء بطرف من طرفيها وتصبه من الطرف الآخر، كما تشمل خراطيم ومضخات المياه لإطفاء الحريق، ويلقب عامل إطفاء الحريق بالماء طلمبجي. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطمغا (تمغا): البراءة التي تصدر من قبل السلطان أو الملك بالعفو عن مجرم أو تأمين خائف. والطمغا أيضا شعار السلطان أو الأمير.
. (زيادة: السلوك ج1، ص 379 حاشية 4، ص 872 حاشية 1)
. الطواشي: وجمعه طواشية، وهم الخصيان الذي استخدموا في الطباق المملوكية، وفي الحريم السلطاني، وكانت لهم حرمة وافرة وكلمة نافذة ، ويعد شيخهم من أعيان الناس. (المواعظ والاعتبار 4/ 219)
. طوالة آخور: طوالة: محرفة عن كلمة (طويلة) بالعربية، استعملت في العصر المملوكي بمعنى اصطبل الخيل، ويراد بها أيضاً ثلاثة صفوف من الخيل. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطوب: المدفع أو قذيفة، ويقال أيضاً عن اللبن أو البلوك أو القرميد (الآجر). ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. طوبال: الرجل الأعرج. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطوخ: كلمة صينية ثم تركية، وهي راية من نوع خاص من القماش تحمل على عمود يعلق به (ذيل ثور) أو ذيل حصان أو شعر ذيل الحصان فسمي شاليش، وعلى رأس العمود كرة مذهبة قد يعلوها هلال، ويصبغ شعر ذيل الحصان باللون الأحمر أو الأسود أو الأبيض، ويقال له البرجم بالفارسية أي الراية.
. وللسلطان سبع رايات، وللوزير الأعظم خمس، وللوزير ثلاثة، ولشيخ الإسلام ثنتان ولقاضي العسكر طوخ واحد بلا كرة، وللطوبجية أطواخ خاصة بكل منهم. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطوخان: جمع طوخ وتقابل الجاليش عند الأيوبيين والمماليك (انظر طوخ السابقة) ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الطومار: نوع من أنواع الخط، أو من أنواع الكتابة.
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج3، ص 52)
. الطيلسان: قال دوزي نوع من الطُرَح - جمع طرحة- يوضع على الرأس فوق العمامة أو يلف عليها، يتصف بالرقة.
وقد فسر في المصادر بأنه "ثوب يلبس على الكتف" وبأنه "ثوب محيط بالبدن ينسج للبس، خال من التفصيل والخياطة" ، وفسره البعض بأنه "كساء مدور أخضر لا أسفل له، لحمته أو مداه من صوف، يلبسه الخواص من العلماء والمشايخ، وهو من لباس العجم" انظر:الجواليقي: المعرب من الكلام الأعجمي، ص 275 (القاهرة 1969).
| *زهير | 12 - أكتوبر - 2004 |
| حرف الظا كن أول من يقيّم . الظرف: وجمعه ظروف، وهو الوعاء وكل ما يستقر فيه غيره.
. الظلمة: انظر (الضُلْمة)
| *زهير | 12 - أكتوبر - 2004 |
| حرف العين كن أول من يقيّم . العاقد: هو الذي يتولى تحرير العقود وكتابتها، كعقود البيع والزواج، وهو دون القاضي في الرتبة
. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. العامل: وجمعه عاملون، وهو من يتولى تنظيم الحسابات الديوانية وكتابتها.
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج5، ص 466)
. العبرة: مقدار المساحة، وهي في الاصطلاح المالي القديم مقدار المربوط من الخراج أو الأموال على كل إقطاع من الأرض، وما يتحصل عن كل قرية من عين أو غلة.
. ( عبد اللطيف إبراهيم: دراسات، مجلد 2 تحقيق 510)
. العترسة: الشراسة في الخلق مع عظمة وكبرياء. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. العتق: قطع نقدية غير مصكوكة، وهي قطع مكسرة من النحاس الأصفر أو الأحمر، وكانت تستعمل مع الفلوس المسكوكة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. عرادة: وجمعها عرادات، وهي آلة حربية أصغر من المنجنيق، ترمي بالحجارة إلى المرمى البعيد.
. (زيادة: السلوك، ج1، ص 62 ، حاشية 4)
. العرض: هو أن يؤلف الإنسان كتاباً أو أكثر من كتاب، ثم يقرؤه أمام شيخ عن ظهر قلب غالباً فيكتب له على الكتاب المقروء بحسن قراءته وهذه الإجازة تسمى إجازة العرض. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. العَرْضي: كلمة تركية بمعنى المعسكر. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. العريف: مساعد المؤدب في الإشراف على الأيتام المسجلين بالمكتب، ويكون بالمكتب عادة عدة عرفاء يختص كل منهم بالإشراف على بضعة صبيان.
. العصابة: وجمعها عصائب، وهي راية عظيمة من حرير أصفر مطرزة بالذهب، عليها ألقاب السلطان، تحمل في المواكب السلطانية.
. العقود: اصطلاح معناه العقد على الوتر بأصابع اليد اليمنى عند الرمي بالقوس والنشاب. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. العقيبة: الأرض أو الطريق المنحدرة، وحي من أحياء دمشق القديمة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. العُكَّام: أو العكامة: جماعة أقوياء أشداء يقومون بخدمة الحجاج طيلة الطريق لقاء أجرة معلومة ممن يستأجرهم من الحجاج. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. العلامة السلطانية: هي ما يكتب السلطان بخطه على صورة اصطلاحية خاصة، وكان لكل سلطان علامة وتوقيع.
. (زيادة: السلوك، ج 1، ص 344 حاشية 1)
. العلج: الرجل الضخم من كفار العجم، وبعض العرب يطلق العلج على الكافر مطلقاً، والجمع علوج، وأعلاج، وقيل: الرجل الشهواني المستهتر، وقيل الرجل البحار الكافر المستهتر. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. علم دار: هو الذي يحمل العلم في ركاب السلطان.
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج4، ص 22،ج5، ص 456،463)
. العنبرية: نوع من الحلي تلبسه النساء حول الرقبة، والعنبريون هم تجار العنبر المستخدم في الحلى. وكان لهم سوق كبير بالقاهرة.
(المقريزي: المواعظ، ج 2 ، ص 102-103)
| *زهير | 12 - أكتوبر - 2004 |
| حرف الغين كن أول من يقيّم . الغاشية: قبة من أديم مخروزة بالذهب، يخالها الناظر جميعها مصنوعة من الذهب، تحمل بين يديه (السلطان) عند الركوب في المواكب في الأعياد، يحملها الركاب دارية)
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج4، ص 7)
. غراب: وجمعه أغربة: نوع من السفن الحربية تركب فيه المقاتلة والجدافون.
. (ابن مماتي: قوانين الدواوين، ص 339-340)
. الغُزّ: لفظ للمولودين بين العجم في المدن من نسائهم، وقيل الجنس التركماني أو التركي، وقيل تشمل التركي والتركماني والقفشق والجنس المولد. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الغفارة: وجمعه غفائر، المعطف. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. غلام: وجمعه غلمان، وهو من يقوم بخدمة الخيل. وهذا اللفظ في أصل اللغة مخصوص بالصبي الصغير والمملوك، ثم غلب على هذا النوع من أرباب الخدم.
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج5، ص 471)
. الغلاميات: الجوارى يلبسن لباس الغلمان. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. الغليون: سفينة حربية ضخمة كان الأسبان يحملون فيها الذهب والفضة والبضائع النفيسة من مستعمراتهم، وتستعمل الكلمة في الأسبانية والإيطالية والفرنسية وغيرها من اللغات.
. ومن أنواع السفن الحربية الكبيرة القراقة (الكراكة) والكرافيلا، وكان طولها سبعين ذراعاً وعرضها ثلاثين ذراعاً، وكانوا يكتبون في مؤخرة كل غليون آيات قرآنية وأحاديث شريفة مناسبة، يكتبها خطاط خاص. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
الغيار: نوع من الملبوس تميز به أهل الذمة عن المسلمين في العصور الوسطى. ( dozy : supp. diet. Ar.)
| *زهير | 12 - أكتوبر - 2004 |
| حرف الميم كن أول من يقيّم . ماجريات تيمور: أصلها ما جرى لتيمور، فحذفوا آخر الفعل، ثم جمعوه جمع مؤنث فقالوا: ما جريات تيمورلنك، يقصدون ما جرى لتيمور، فهي تقابل: وقائع تيمور وحوادث تيمور.. الخ. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المارستان: انظر (البيماستان)
. مباشر: وجمعه مباشرون، وهم الموظفون الإداريون
. مباشرو الختم: أطلق هذا اللقب على موظفين أشبه بموظفي الجمارك في العصر الحالي، يقومون بمراقبة الوارد والصادر من البضائع، ويفرضون عليه مكوساً تختلف باختلاف الأحوال، ثم يختمون البضاعة بخاتم خاص دلالة على استيفاء المكس.انظر (زيادة: السلوك، ج2، ص 439 حاشية 1)
.
. المتجر: ما يتجر فيه السلطان من البضائع لحسابه الخاص، وكان يقوم بذلك موظف من موظفي السلطان
. (مقدمة ابن خلدون، ج1، ص 244 - 245)
. المتفرقة: في اصطلاح التاريخ العثماني: طائفة من خدم السلاطين والوزراء وكبار أصحاب المناصب. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. مثال: وجمعه مثالات، وهو أول ما يكتب من الأوراق الرسمية إيذاناً بإعطاء أحد المماليك إقطاعاً من الإقطاعات الخالية.
. (القلقشندي: صبح الأعشى: ج13، ص 153)
. المجامعة: الاجتماع والمشاهرة، والمجامعة أيضاً ضريبة أسبوعية على باعة الخضار وأصحاب الدكاكين في عهد المماليك، ومنها المشاهرة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المجلس: من ألقاب أرباب السيوف والأقلام ممن لم يؤهل لرتبة الجناب، وربما لقب به بعض الملوك في المكاتبات السلطانية، وصار في عهد القلقشندي في أدنى الرتب وجعل الجناب والمقر فوقه. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المجلس السامي: ويقال فيه المجلس العالي، والمجلس السامي لقب أطلق على السلطان فقط في أوائل الدولة الأيوبية بمصر. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المجوَّزة: عمامة كبيرة يلف شاشها مرتين، وهي شبيهة بالجوزة يلبسها آغات الإنكشارية. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. محار: وجمعها محاير، وهي صناديق تشد إلى جانبي الرحل، وكان للمحاير سوق خاص بالقاهرة اسمه سوق المحايريين
. (المقريزي: المواعظ، ج2، ص 101)
. المحبوب: هو الدينار الذهبي ويقال بالفارسية: زر محبوب. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المحفَّدار: هو الذي يتصدى لخدمة المحفة، وهي الأداة التي يوضع عليها المريض، وقد تكون لوضع عدد من صحون الطعام عليها. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المحلول: أراضي الوقف أو الأراضي الأميرية، يتوفى صاحبها أو المتصرف بها ولا وارث له، أو يعطلها هو وهو على قيد الحياة، ويرفض وضعها تحت سلطة غيره، فتعتبر محلولة، ثم تعرض للبيع في المزاد أو تعطى لمن يستغلها مقابل مبلغ معجل أو مؤجل. وكذلك تعتبر بعض الوظاف كالإمامة والخطابة فتصبح وظائف محلولة أو شاغرة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المحلولون: جماعة أخذت منهم إقطاعاتهم ووظائفهم، فهم كالبطالين. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المحمل الرجبي: محمل يُدارُ به شهر رجب من قبيل العرض الشعبي في الأحياء الكبيرة في البلد، وهي عادة كانت شائعة في مصر بالعصر المملوكي، والمحمل أصلاً الهودج على ظهر الجمل. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المخامرة: تبدل نية الشخص تجاه الأمير أو السلطان والانقلاب عليه. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المخايل: وجمعه المخايلون، الرجل الذي يدير لعبة خيال الظل
. مخفية: وجمعها مخافي، طبق واسع عميق يتسع لكمية كبيرة من اللحم والطعام في الموائد الكبرى والرواتب المقررة للأمراء.
. (زيادة: السلوك، ج2، ص 468 حاشية 3)
. المدفع: هو ما يوضع في المكحلة ويقذف به، وسمي المدفع بمعنى المدفوع، وهو ما يسمى في عصرنا القنبلة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المدورة: صدر المجلس أو الوطاق حيث يجلس السلطان أو الأمير. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. مَدّي: مقياس للأرض قدره أربعون ذراعاً في مثلها، ويقال له مد أرض. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. مراوة: وجمعها مراوات، قطع من المعدن أو غيره يزان بها سرج الفرس وتخاط بقماش السرج.
. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. المرزه: ميرزا: فارسية: أي أمير زاده، وتعني ابن الأمير، وهي لقب في إيران، وإذا استعملت هذه الكلمة قبل الاسم فهي لقب لبعض أصحاب المناصب. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. مرطبان: وعاء من الزجاج تحفظ فيه المربيّات. ولا يزال هذا الاصطلاح متداولاً في نواح من بلاد الشام وخصوصاً في لبنان.( تحقيق القول المستظرف حاشية 410)
. المرقدار: هو الذي يتصدى لخدمة ما يحوز المطبخ ويحفظه. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. مرمة: وجمعها مرمات، نوع من السفن الكبار
. المرملة: ظرف يوضع به الرمل الذي كان الكتّاب يستعملونه لتجفيف الكتابة
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج2، ص 478 - 480)
. المروزي: قماش سميك من الحرير الجيد أو القطن ينسب إلى مدينة مرو. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. المزر = المذر: نوع من البيرة يصنع من الذرة أو من الشعير أو الحنطة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المزملاتي: هو الذي يقوم بتسبيل الماء في السبيل، ويتولى الخدمة في الأوقات المحددة ليسهل الشرب على الناس والحيوان.
. (عبد اللطيف إبراهيم: دراسات، مجلد 2 تحقيق 668)
. المسالمة: انظر أسلمي
. المستارة: تستعمل في نحو ما تستعمل فيه الدارة، ويكنون بها عن المرأة الجليلة القدر وهي التي تنصب على بابها الستارة حجاباً. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المستحفظان: من حفظ بالعربية، جمعت ألف ونون، وبكسر الفاء: كانت اسماً لحرس القلاع والحصون والمدن قبل إلغاء الجيش الإنكشاري، فلما ألغي أطلقت على عساكر الاحتياط إذا استدعوا إلى الخدمة العسكرية. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المسترقة: حجرة صغيرة بمثابة خزانة بأعلى المنزل أو مجاورة للمطبخ عادة، وتكون حبيساً غالباً.
. (عبد اللطيف إبراهيم: دراسات، مجلد 2 تحقيق 217)
. مستوفي الصحبة: انظر استيفاء الصحبة
. مسخرة: وجمها مساخر: وهي ألعاب لإضحاك الناس. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. مسطبة: الجزء الأمامي من الدكان، وتمتد خارج أغلاق الدكان نفسه لعرض البضائع عليها أو لجلوس المترددين على المتجر
. المسطح: وجمعه مسطحات، نوع من السفن له سطح. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. المسقفات الهلالية: هي العقارات المسقفة الموقوفة من بيوت وحوانيت ورباع وخانات وطواحين ومعاصر وغيرها، والتي تدر دخلاً هلالياً أو شهرياً (مال هلالي) ، ويطلق عليها كذلك اسم المستغلات الهلالية.
. (عبد اللطيف إبراهيم: دراسات، مجلد 3 تحقيق 42)
. المسلح: حوض الحمام، ويسمى في عصرنا (البانيو)( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المسلَّم: اسم لمن ينيبه والي الإقليم أو متصرف اللواء ليقوم مقامه في حكم الإيالة أو اللواء، فإذا استلم الوالي ولايتين أقام في الأهم، وعيَّن مسلَّماً في الثانية. وعزل المسلم بيد السلطان أو الوالي الذي عينه، وقد ألغي هذا المنصب في عهد السلطان محمود. (معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المشارفة: وظيفة يتولاها الموظفون الذي يشرفون على الأمور المالية، وبخاصة في الأوقاف.
. (ابن مماتي: قوانين الدواوين، ص 302)
. المشاهرة: إحدى الضرائب التي فرضت في عهد السلطان قانصوه الغوري، وهي أموال فرضت على الباعة، مما ساعد على جور الباعة ورفع الأسعار بحجة أن عليهم مالاً للسلطان يدفع شهرياً، وقد بلغ وارد هذه الضريبة أكثر من ألفي دينار شهرياً. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المشتريات (المشتروات): هم المماليك الجلبان أو الأجلاب الذين كان السلطان يشتريهم لنفسه
. المشد: رئيس الورشة أو رئيس الجند الذي يراقب الجند ويشد همتهم في العمل والسير للقتال مثل شرطة الجيش، فهو يراقب الأعمال، ويحث الموظفين والعمال على الجد والنشاط، ويلاحق دفع الضرائب. وفي مصر يطلق على من يكلف بنقل الأوامر من نائب الملك أو الأمير إلى رؤساء القرى، وتسمى هذه الوظيفة الشادية. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المشهد: اسم مكان من الشهادة، والشهيد هو من قتل في سبيل الله عز وجل، فكأن دمه يشهد له بجهاده. والذي يظهر لي أن هذه اللفظة أطلقت أولا للبنايات التي شيدت على قبور أهل البيت، وأول ما أطلق على مشهد الحسين بن علي رضي الله عنهما حيث دفن في المكان الذي استشهد فيه، ثم على بقية قبور الأئمة، ذلك أن أكثرهم مات سماً أو قتلاً، ثم اتصل ذلك إلى أهل السنة، فبنوا على قبور أئمتهم ومشاهيرهم مباني دعيت أيضاً بالمشاهد، كمشهد الإمام أبي حنيفة، ومشهد الرفاعي - رحمهما الله.
. المشير: (انظر الإشارة)
. المصانعات: أموال الرشوة والمداراة
. مصرية: الأصل: عملة أو نقود من نحاس، أي من العملة المحدودة النوع المرخص للحكومة المصرية ضربها منقوشاً عليها (الطغراء) السلطانية، والجمع مصاري، وتسمى بدمشق دراهم، ومنها (البارة) وكان القرش أربعين بارة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المصنع: حوض يجمع فيه ماء المطر، والمصانع هي القرى والمباني والقصور والحصون، ثم صارت المعامل. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المُطْبق: السجن (متن اللغة ج3 ص 583)
. المطرباز: اللاعب بالمطرقة أو العصا، وفي التركية: المطرباز البائع الذي يشتري الأشياء من البيوت بثمن رخيص ويبيعها بثمن غال.( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المطلب:جمعها مطالب، والطلب: الكنز، والمطالبي هو من يتتبع نبش الكنوز، ثم أطلقت على المسألة النفيسة من العلم، فصار يقال: (مطلب في كذا) أي مسألة نفيسة في كذا. وقد أكثر العلماء منها على هامش الكتب، وأكثر منها ابن حجر الهيتمي في فتاواه الحديثية، وفي كتاب (إنباء الغمر) ترجمة محمد بن المبارك الآثاري: (وكان مغرى بالمطالب والكيمياء) وفي النجوم الزاهرة(3 / 7 ) فظفر بمطلب فيه ألف دينار فأنفقها. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. مطلق: جمعه مطلقات، وهي ما يرسله السلطان من رسائل عامة إلى نوابه بمصر ونيابات الشام. وقد يكون فيها سر لا يراد إظهاره إلا عند الوقوف عليه، وفي هذه الحالة تصدر مختومة
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج7، ص 218 - 231)
. المعادي: المراكب التي استخدمت لتعدية الناس عبر النيل، وكان لها مواضع معينة لضبط رسوم التعدية. ومن هذه المعادي في عصر المماليك معدية انبابة ومعديه المقياس ومعدية الجسر بالجيزة ومعادي جزيرة الذهب.
. (المقريزي: المواعظ، ج1، ص 104، زيادة: السلوك، ج ، ، ص 418 حاشية 1)
. المعالج: وجمعه المعالجون، وهم الذين يلعبون برفع الأثقال
. (زيادة: السلوك، ج2، ص 695 حاشية1)
. المعامل: وجمعه معاملون، وهم المتعهدون الذين يمدون المطبخ السلطاني بما يلزمه من حوائج ومواد غذائية.
. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. المعصرة: آلة لتعذيب تتكون من خشبتين مربوطتين ببعضهما يوضع بينهما وجه المعاقب أو رأسه أو رجلاه أو عقباه، ثم تشد الخشبتان شداً وثيقاً حتى يؤدي ذلك - في كثير من الأحيان - إلى كسر العظم المعصور بين الخشبتين.
. (زيادة: السلوك، ج 1 ، ص 740 حاشية 3)
. المعيد: صاحب وظيفة بالمدرسة ، يأتى دون المدرس في الأهمية، وعمله أن يعيد للطلبة ما ألقاه عليهم المدرس ليفهموه ويحسنوه.
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج5، ص 464)
. المفرد: هو الديوان الذي كانت تخرج منه في زمن الدولة المماليكية نفقة المماليك السلطانية من جامكيات وعليق وكسوة ، ويرجع تأسيسه إلى ايام الفاطميين.
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج3، ص 357، خليل بن شاهين: زبدة كشف الممالك، ص107)
. المفرد: غاية ارتفاع النيل
. المفرد: يطلق اللفظ على الجندي أو المملوك، فيقال وصل مفرد من الصعيد.
. (على مبارك: الخطط التوفيقية، ج9، ص 35)
. مفردي: وجمعه مفاردة، نوع من عساكر حلقة السلطان كانوا يتبعون ديوان المفرد مباشرة
. (زيادة: السلوك، ج1، ص 480 حاشية 2)
. المقام: لقب من ألقاب كبار رجال الدولة في عصر المماليك، فيقال المقام السلطاني أو المقام العالي السلطاني للسلطان، والمقام الملكي للملك نفسه وأتباعه المنسوبين إليه من أمراء ووزراء.
. أما المقام العالي فكان من الألقاب التي اشترك فيها أرباب السيوف والأقلام
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج5، ص 491، ج 6 ، ص 5)
. مقدم الدولة: "هو الذي يتحدث على الأعوان والمتصرفين لخدمة الوزير. والمراد المقدم على الدولة، والدولة لفظ خصه العرف بمتعلقات الوزارة كما يقال لناظر الدواوين ناظر الدولة..)
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج5، ص 468)
. مقدم المماليك: هو أجل الطواشية وأقربهم إلى السلطان ويشغل رتبة أمير طبلخاناه ويعاونه نائب برتبة عشرة. وكان للأمراء أيضاً مقدمون للقيام على شئون مماليكهم. وكان لمقدم المماليك أن يتحدث في شأنهم ويحكم فيهم، كما كان يحضر تفرقة الجامكية عليهم.
. (زيادة: السلوك، ج1، ص780 حاشية 3، ابن إياس: بدائع الزهور، ج3، ص 155 ، ج4، ص 291)
. المقرّ: بفتح الميم والقاف. قال في "عرف التعريف" : ويختص بكبار الأمراء، وأعيان الوزراء ، وكتاب السر ومن يجري مجراهم، كناظر الخاص، وناظر الجيش، وناظر الدولة ، وكتاب الدست، ومن في معناهم. ولا يكتب لأحد من العلماء والقضاة. (صبح الأعشى 5/ 494)
. المقرنص: وجمعها مقرنصات، خلية معمارية استخدمت على نطاق واسع في عصر المماليك في أجزاء مختلفة من العمارة مثل أركان القباب والمنارات.
. (عبد اللطيف إبراهيم: دراسات، مجلد 2 تحقيق 61)
. المقصورة: حاجز خشبي يكون بأعمدة وقضبان خشبية مخروطة بصناعة لطيفة تسمى في عصرنا ب(الشعرية)، توضع في المسجد حول المنبر والمحراب، يصلي فيها السلطان وجماعته خوف اغتياله وهو في الصلاة، وأول ما وضعت في المسجد في خلافة عثمان بن عفان رضي الله عنه بعد أن اغتيل عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو في الصلاة وخلف المحراب، وقد بطل استعمالها في عصرنا الحاضر ورفت من المساجد منذ شاع استعمال الرصاص.( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. مقنع: وجمعه مقانع، وهو منديل تغطي به المرأة رأسها ويكون أضيق من القناع، أو هو النصيف الذي تضعه النساء فوق وجوههن.
. (زيادة : السلوك، ج2، ص 423 حاشية1)
. مكاحل البارود: هي المدافع التي يرمى عنها النفظ وهي أنواع.
. (أبو المحاسن: النجوم، ج12، ص 277)
. المكارشة: هي أن يلتقي المسافر بالشخص المستقبل له والمسلم عليه فيلصق كل منهما بطنه ببطن الآخر بحركات رشيقة، ويقبل كل منهما الآخر بحركات رشيقة، وقد شاهدت اثنين من رجال الهند يلتقيان ويتكارشان، وهذه العادة غير معروفة في بلادنا اليوم. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المكحلة: وهي وعاء لوضع الكحل للعين بالأصل. استعمل في العصور الوسطى اسماً للمدفع، حيث يوضع فيه كحل البارود مع فتيل صغير لينفجر ويقذف القذيفة على الهدف، وما زالت البندقية تسمى عند المغاربة بالمكحلة حتى عصرنا هذا. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المكس: وجمعه مكوس، وهي كل ما تحصل من الأموال لديوان السلطان أو لأصحاب الإقطاعات أو لموظفي الدولة خارجاً عن الخراج الشرعي.
. (المقريزي: المواعظ، ج1، ص 103- 111، ج2، ص 121-124، القلقشندي: صبح الأعشى، ج3، ص 468-471)
. مكوك: وجمعه مكاكيك، وهو مكيال للحبوب يسع صاعاً ونصفاً، والصاع قدر نصف ويبة، والويبة ثلاث كيلات.
. الملطفات: رسائل كانت تكتب عادة إلى الأمراء للترضية والمدح أو التغرير والتأمين، تمهيداً لما يزمعه لهم السلطان من عقوبة أو قتل.
. (زيادة: السلوك، ج1، ص852 حاشية 3)
. الملوطة: وجمعها ملاليط، قباء واسع الكمين طويلهما يلبس فوق الفرجية، وكانت تصنع أحيانا من الحرير الخالص أو الكتان الرقيق، وكانت لباساً قومياً في عصر المماليك. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. المماليك الأجلاب: هم الذين اشتراهم سلطان المماليك أو أحد الأمراء بقدر ما تسمح به رتبته. كانوا موضع إيثار عند أساتذتهم دائماً.
. (ابن تغرى بردى: النجوم الزاهرة، ج15، ص 20)
. المماليك الأحداث: هم المماليك الحديثو العهد بالخدمة، وربما قصد باللفظ المماليك الأراذل أو السفلة.
. (زيادة: السلوك، ج1، ص 643 حاشية 1)
. مماليك الأمراء: هم المماليك التابعون للأمراء مباشرة، ومنهم تتألف الوحدات الحربية التي يذهب بها الأمراء مع السلطان في حروبه.
. المماليك البحرية: هم حراس السلطان في الليل والنهار، قد سموا بالبحرية نسبة إلى إقامتهم في بحر النيل بمصر في جزيرة الروضة، وهم من أجناس شتى، وكانوا ينامون في الدهاليز، أو يبقون مستيقظين للحراسة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المماليك البرانية: المماليك والأمراء الذين ليسوا من الخاصكية، ويقال لهم أيضا الخرجية.
. (المقريزي: المواعظ، ج2، ص 217)
. المماليك البرجية: نسبة لإقامتهم في أبراج قلعة القاهرة، ويكون كل طابق فيه المماليك المجلوبين من منطقة واحدة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المماليك الجوانية: المماليك الخاصكية.
. المماليك الحرسية: هم المماليك الذين يوكلون بحراسة مكان من الأمكنة.
. المماليك الخاصكية: قسم من المماليك السلطانية يتميزون عن بقية المماليك السلطانية بانضوائهم وهم صغار في خدمة السلطان، فهو الذي يتولى تربيتهم وعتقهم.
. المماليك السلطانية: مشتريات السلطان وجلبانه، وما يتبقى عنده من مماليك من سبقه في السلطنة، ومرتباتهم جميعاً من ديوان المفرد
. المناخ: وجمعه مناخات، وهي الأمكنة المخصصة لأنواع الجمال السلطانية - كالاصطبلات لأنواع الخيل - وجميعها كانت تابعة لإدارة الاصطبلات السلطانية.
. (خليل بن شاهين : زبدة كشف الممالك، ص 125، المقريزي: المواعظ، ج2، ص 224 - 225)
. منجنيق: وجمعه مجانيق، آلة من خشب لقذف الحجر على العدو إلى مسافات بعيدة.
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج2، ص 137)
. المنسر: على وزن مسجد ، خيل عددها المائة إلى المائتين. قال الفارابي: الجماعة من الخيل ، وقيل الجيش لا يمر بشيء إلا اقتلعه. واشتهر المنسر في العصر المملوكي بجماعة اللصوص الذين كانوا يدخلون البلدة شاهرين ورافعين للسلاح إلى الأسواق الغنية فيسلبونها وينهبونها ثم يخرجون سالمين.
. وفي كتاب (نزهة النفوس والأبدان) تجمع منسر نحو ستين رجلاً، ودخلوا القاهرة فأكمنوا بها بعد أن تدلوا من السور، وقصدوا سوق الجملون القديم القريب من الجامع الحاكمي، وقتلوا نفرين، فبلغ ذلك الأمير حسام الدين بن الكوراني والي القاهرة، فبادر وركب ولحق بهم، فمسك منهم ثلاثة بضواحي القاهرة، فوجد معهم ما أخذوه، فأثخنهم عقوبة حتى دلوه على بقيتهم.
. وفي ص 130 (وفي يوم الخميس خامس عشر، اجتمع من المنسر الذين فعلوا بالجملون ما فعلوا نحو الثمانية عشر نفراً، حصلهم الوالي فرسم (أمر) بتسميرهم على الجمال، فسمروا في أيديهم بالخشب، وألبسوا في أرجلهم قباقيب الخشب ووسطوا (أي ضربوا بالسيف في وسطهم وقطعوا نصفين) إلا واحداً منهم أخّروه ليدلهم على من تأخر منهم. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. منشور: وجمعه مناشير، وهي في الأصل كل ما يصدر عن السلطان من مكاتبات لا تحتاج إلى ختم كالمكاتبات الخاصة بالولاية ومنح الإقطاعات
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج13، ص 158)
. المنطرة: غرفة من أغصان الأشجار مرفوعة على أعمدة، يجلس فيها ناطور الأراضي الزراعية، أو لمراقبة الطريق أو البحر، وتشبه غرفة الرصد. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المنظرة: المكان الجميل المشرف على البساتين، ويصنع له قبة أو مصطبة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المنطقة: نوع من الأحزمة التي توضع حول الوسط، وتكون غالباً من الذهب أو الفضة وأحياناً من الجلد أو القماش، ذكر دوزي أن لا يجوز للرجال التحلي بالذهب والفضة إلا في ثلاثة مواضع هي الخاتم والمنطقة وحلية السيف.!
. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. المُنفِّر: الذي ينفخ البوق
. المنلا: لفظة فارسية: هو العالم أو السيد أو الشيخ وهي من مولى بالعربية. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المهتار: لقب يطلق على كبير كل طائفة من غلمان البيوت، فيقال مهتار الشراب خاناه ومهتار الطشت خاناه، ومهتار الركاب خاناه.
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج5، ص 470، أبو المحاسن : النجوم، ج9، ص 47، حاشية 3)
. المهمرد: لفظ فارسي ويعني الذي يحفظ قماش موظفي المالية، أو السقائين، أو العاملين بالاصطبل. ومعناه بالفارسية الرجل الكبير. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. المهمندار: هو الذي يتلقى الرسل والعربان الواردين على السلطان وينزلهم دار الضيافة ويتحدث في القيام بأمرهم
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج4، ص 22، ج 5 ، ص 459)
. المواريث الحشرية: هي تركات من يموت ولا وارث له
. الموبد: لفظ فارسي، كالقاضي عند الفرس، والموبذان يقابل قاضي القضاة عند المسلمين. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الموجب: ما يدفعه التجار على متاجرهم وأموالهم بنسبة مقررة
. (زيادة: السلوك، ج1، ص 955 حاشية 1)
. المودع: وجمعه مودعات، وهو صندوق لحفظ مال مخصوص لغرض معين، ومودع الحكم صندوق يوضع في عهدة قاضي القضاة لحفظ أموال اليتامى القُصَّر وأموال الغائبين أيضاً
. (زيادة: السلوك، ج1، ص 864 حاشية 3)
. مودع الحكم: هي الأموال التي صدر حكم حاكم بإيداعها عند موظف خاص بذلك، كأموال اليتامى، ولا يمكن لهذا الموظف أن يخرج شيئاً منها إلا بأمر القاضي، وكثيراً ما كان الحكام والملوك يطلبون أخذها عن طريق الدين، ولكن القضاة كانوا يرفضون ذلك ولو تعرضوا لغضب الملوك. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الميعاد: درس ديني للوعظ والإرشاد والحث على التقوى. وكان أهم هذه المواعيد ميعاد الرقائق (رقائق الحديث النبوي) ( dozy : supp. diet. Ar.)
. الميقات: وظيفة من الوظائف الهامة في المؤسسات الدينية، يتولاها مؤذن عارف بالمواقيت والفلك وعلم الهيئة، ويُعرَف من يباشر هذه الوظيفة بالميقاتي. وكان يعتمد في تحديد الزمن وأوقات الصلاة على المزولة والساعة الرملية وغيرها من الآلات
. (عبد اللطيف إبراهيم : دراسات، مجلد 2 تحقيق 616)
| *زهير | 12 - أكتوبر - 2004 |
| حرف النون كن أول من يقيّم . النائب الكافل: النائب الكافل في الحضرة السلطانية يعادل في عصرنا رئيس الوزراء، وكثيراً ما يصير بعد خلع السلطان أو قتله سلطاناً بدلاً عنه، كما إن كثيراً من نواب دمشق ارتقى إلى الملك أيضاً في العصر المملوكي، وقد قالوا في تعريفه : هو سلطان مختصر بل هو السلطان الثاني. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الناس: استعمل هذا اللفظ في مصطلح مؤرخي عصر المماليك بمعنى الرؤساء أو الزعماء أو الأمراء. وقد وجدت فرقة من فرق الجيش المماليكي سميت باسم "أولاد الناس" شملت أبناء أمراء المماليك فقط.
. (زيادة: السلوك، ج1 ، ص 690 حاشية 2)
. الناصري: دينار ضربه فرج بن برقوق على وزن الدنانير الفرنسية، على أحد وجهيه عبارة: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، وعلى الوجه الآخر اسم السلطان. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. ناظر: وجمعه نظار، وهم كبار الموظفين ورؤساء الدواوين الذين شاركوا الوزير في تصريف أعماله. وقد تنوعت ألقاب النظار حسب الأعمال التي قاموا بها، فناظر الجيش يتحدث في أموال الجيوش وحساباتها، وناظر الخاص ينظر في خاص أموال السلطان، وناظر الدولة يشارك الوزير في التصرف عامة، ويسمى الأخير ناظر الدواوين أو ناظر النظار أو الصاحب الشريف ومقره ديوان النظر
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج5، ص 465 - 466)
. ناظر الاسطبلات: المباشر لاصطبلات السلطان والمتحدث في أنواع الخيول والبغال والدواب والجمال السلطانية وعليقها وعدتها. (صبح الأعشى 4/ 32)
. ناظر الأهراء: يقوم صاحب هذه الوظيفة بالإشراف على شئون الغلال السلطانية وما يصل إليها من غلال وما يصرف منها
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج4، ص 33)
. ناظر البيوت: يتولى هذه الوظيفة عادة أحد أرباب القلم، ليقوم بمشاركة الاستادار - وهو من أرباب السيف - في إدارة البيوت السلطانية كلها من المطابخ والشرابخاناه والحاشية والغلمان
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج4، ص 20، 31)
. ناظر الجيوش: الذي يتحدث في أمر الجيوش وضبطها . (صبح الأعشى 5 / 465)
. ناظر الخاصّ: هو الذي ينظر في خاصّ أموال السلطان. وهي وظيفة مستحدثة أحدثها ابن قلاوون حين أبطل الوزارة (صبح الأعشى ج4 ص30 و 5/ 465).
. ناظر الدواوين الحشرية: هو الذي يقوم "بالتحدث على ديوان المواريث الحشرية، ممن يموت ولا وارث له، أو له وارث لا يستغرق ميراثه، مع التحدث في إطلاق جميع الموتى من المسلمين وغيرهم"
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج4، ص 33)
. النثار:بكسر النون، ما ينثر في العرس للحاضرين من السكاكر والنقود. وبضم النون: ما ينثر من المائدة فيؤكل للثواب. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. ندب: وجمعه أنداب، وهو كيس صغير يسع خمس بندقات. ( dozy : supp. diet. Ar.)
. ندب: ندب النشاب اللعب به، يقال لعب أندابا في الميدان، وكان عارفا بأنداب الحرب.
. (كترمير، ج2 مجلد 2، ص 98، أبو المحاسن: النجوم، ج 7 ، ص 687) ( dozy : supp. diet. Ar.)
. النشان: فارسية دخلت التركية، وهي بكسر النون، وهي العلامة التي تنصب للتدريب على الرماية وعلى الشارة والشعار، يوضع على صدر المحاربين والمتفوقين، أو على الأماكن التي تتبعهم. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. النشانجي: المُوَقِّع عند العثمانيين ويماثلها الطغرائي، والتوقيعي، وهو الذي يضع ختم الحاكم على ما يصدر عنه من فرامين وبراءات ومنشورات، والنشانجية من بين أصحاب الأقلام من العلماء، ويكون عالماً بأحكام الشرع وبالقوانين وقادراً على التأليف بينها، وربما جمع الوزير بين الوزارة وعمل النشانجي. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. النصفية: وجمعها نصافي. قماش من نسيج الحرير والكتان. وربما أطلق اللفظ على ثياب من القطن الخشن
. نظر الجيوش: انظر ناظر الجيوش
. النقر: انظر الفضة.
. نقيب: وجمعها نقباء، وكان عمل صاحب هذه الوظيفة عند السلطان أو الأمير تأدية الخدمات الصغيرة لسيده.
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج4، ص 21-22)
. نقيب الجيوش نقيب الجيش: هو الذي يتكفل بإحضار من يطلبه السلطان من الأمراء وأجناد الحلقة ونحوهم. وفي الممالك الشامية يقال له "نقيب النقباء" . (صبح الأعشى ج4، ص 21، 5/ 456)
. نقيب المماليك: يبدو أن المقصود بهذه الوظيفة تقدمة المماليك وموضوعها "التحدث على المماليك السلطانية والحكم فيهم"
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج4، ص 21، زيادة: السلوك، ج2، ص 165 حاشية1)
. النمشاه: سيف رشيق يوضع إلى جانب السلطان أو النائب ليدافع به عندما يقصد اغتياله. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. وقد جاءت في النوادر السلطانية (النمجاه) (النوادر السلطانية ص 79)
. النوبة: الوقعة الحربية، ويقال ضربت النوبة أي صدر الأمر العسكري بالتقهقر
. (زيادة: السلوك، ج1، ص 461 حاشية 2)
. النوبة: اسم لآلات الطرب إذا عزفت سوياً، أو لمجموعة من المطربين إذا اجتمعوا (أوركستر)
. النوبة: فرق الجند التي تتناوب الوقوف لحراسة شخص السلطان، وهي خمس يكون تغييرها في الظهر والعصر والعشاء ونصف الليل وعند الصباح.
. النوبة: انظر خيل النوبة
. النويني: مبالغة لصفة من صفات القيادة عند التتر، كما يقال كتبغا النويني: أي قائد الألف الكافلي، وهو من ألقاب النواب. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. النيابة: يسمى صاحب هذه الوظيفة نائب السلطنة والنائب الكافل، وكافل الممالك الاسلامية. وهو يحكم في كل ما يحكم فيه السلطان ويُعلِم في التقاليد والتواقيع والمناشير وغير ذلك مما يعلم عليه السلطان. وهناك نواب أقل درجة أشبه بالحكام المحليين، لا يختص الواحد منهم إلا بما يتعلق بحدود نيابته.
. (القلقشندي: صبح الأعشى، ج4 ، ص 16)
| *زهير | 12 - أكتوبر - 2004 |
| حرف الها كن أول من يقيّم . الهرجة: دنانير تستعمل خاصة في الحلي كالأساور والعقود وغيرها، بأن يصاغ في أطرافها حلقات صغيرة أو يجعل في جوانبها ثقوب، ومفردها هرج.
. (زيادة: السلوك، ج2، ص 293 حاشية4)
. الهلالي: المال الهلالي: ومثلها المال الخراج، والمال الهدية، وهي ضريبة شهرية غير الضرائب المشروعة أحدثها ولاة السوء، وأول من أحدثها أحمد بن محمد بن مدبر بعد سنة خمسين ومائتين، وكان من شياطين الكتاب، وقد ألغاها أحمد بن طولون.
. وهذه الضرائب تسمى (المعادن، والمرافق) تجبى شهرياً، وكانت تبلغ بمصر مائة ألف دينار سنوياً، وأعيدت في الدولة الفاطمية، وصارت تعرف بالمكوس، ثم ألغاها الملك الناصر صلاح الدين.
. وهذه الضرائب كانت تفرض على النطرون، وعلى المراعي، وعلى صيد السمك وغير ذلك، وكانت هذه أعمالاً مباحة من غير ضريبة. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الهميان: لفظ فارسي يعني الكيس الذي توضع فيه النقود.
. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
. الهناب: قدح الشراب. ( dozy : supp. diet. Ar.)
الهنكار: من يسعى بين يدي رئيسه يوهمه النشاط في العمل والتفاني في الخدمة، ويوهم قرناءه أنه صاحب حظوة عند هذا الرئيس، وهي من خيناكر أي المغني المفاكه. كما أنها تستعمل بمعنى السلطان على أنها من أصل فارسي ، وقد أكثر ابن طولون من استعمالها عند الحديث عن السلطان سليم الأول في كتبه ولا سيما في إعلام الورى. ( معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي)
| *زهير | 12 - أكتوبر - 2004 |