البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الفلسفة و علم النفس

 موضوع النقاش : دعوة للحب    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 خالد صابر 
15 - يوليو - 2007
احبائى مجلس الفلسفة وعلم النفس ...دعوة للحب ..الحب عندما ينشر جناحيه على المجتمع ... المجتمع بلا حب يصبح مجتمعا صحراويا بلا عشب ولا ماء فالحب هو الزيت الذى يدير عجلة المجتمع وفى هذا يقول الدكتور جيمس بندر فى كتابه -الطريق الى الشخصية الجذابة --- نعم ان تعاليم الاديان وفصول التاريخ تشير جميعا الى هذا السبيل -- الحب الانسانى -- وتحضنا على محبة الاخرين كحبنا لانفسنا فالذى يبدوا ان الناس كالذرات لا تظهر قيمتها الا فى علاقتها بغيرها وهذا هو السبب فى ان المتزوجين يعمرون اطول من العزاب وهذا ايضا هو السبب في ان عيادات الاطباء النفسيين تغص بالعوانس اللاتى فاتهن قطار الزواج وهذا كذلك هو السبب فى ان السجن الانفرادى يرهب اشد المجرمين عتوا وجبروتا .. وفى هذا يتفق علماء النفس ورجال الدين كما يتفقون فى عدة اوجه اخرى .فالانسان لا يستطيع ان يعيش لنفسه وبنفسه فاذا اقدم على هذه المحاولة اورد نفسه موارد التهلكة ونحن نحب الناس في المقام الاول لاننا نحن انفسنا نتلهف على الحب .فحاجتنا الى حب اهلنا واصدقائنا كحاجتنا الى الغذاء والنوم ويربط عالم النفس -- الفرد ادلر -- بين رغبتنا فى الحصول على  الحب وبين رغبتنا فى الحصول على التقدير والاحترام وفى رايه ان تلهف الفرد على التقدير والاحترام هو المحرك الاول للحياة فنحن لا نستشعر السرور والرضاء الا حبن يرضى عنا الناس ولا تخمد لنا قط رغبة فى اطراء الناس لاعمالنا او السعى للظفر باعجابهم بثيابنا وهندامنا ومهما يكن التقدير ضئيلا فانه يبث فينا الاحساس بالاهمية الذى يشدد عزائمنا للمضى قدما فى خضم الحياة ونحن كذلك مدفوعون دفعا الى اعطاء الحب كما ناخذه فاذ نخطو قدما نحو النضوج يداخلنا شىء من السأم من انفسنا ونجد لدينا فائضا من العاطفة يتحتم علينا ان نشركه مع الاخرين فاذا لم نفعل فالارجح يعترينا المرض او يدهمنا الاضطراب وذلك هو السر فى ان الزوجة العاقر تسعى فى الاغلب الى ان تكفل  طفلا او اكثر لتشركهم فائض عاطفتها ... وذلك هو السر فى ان اكثر الارامل يرغبن فى الزواج مرة اخرى .. بل ذلك ايضا هو السر فى ان الصبية الصغيرة تحتضن دميتها وتغمرها بعطفها .. واذا غضضنا النظر عن هذا كله وجدنا انه لابد لنا من ان نحب الناس لنجعل الحياة ايسر مضيا واهون احتمالا فعجلة الحياة لا تدور حتى تساهم فى دفعها كثرة الايدى ونحن جميعا معتمدون بعضنا على بعض -- بشكل او باخر - فى غذائنا وكسائنا ومأوانا وكسبنا ولهونا وسكينة انفسنا ومن ثم كان من الاحجى ان يقوم الوفاق بيننا وبين رئيسنا فى العمل وبيننا وبين الجزار وبيننا وبين الخادم وبيننا وبين اقربائنا وبيننا وبين جارنا وبيننا وبين ازواجنا وزوجاتنا وكل محاولة لحمل هؤلاء وكسب ودهم  جديرة بما نبذله فيها من جهد والحب بهذا المعنى الذى قدمناه ليس حبا كحب الفتى يتجدد كلما اقبل الربيع بل هو حب شامل جامع للانسانية كافة فاذا لم يفسح مكانا لصبى البقال او عامل الكواء فهو ليس حبا وانما هو ترفع او -- حب متعال -- انما اقصد الحب الذى يشمل كل انسان من لحم ودم والذى لا تتطرق اليه تفرقة قائمة على الدين او الجنس او اللون او الوجاهة او الهندام  ... وللحديث بقية ... المصدر طريق الشخصية الجذابة تاليف جيمس بندر .. تعريب عبدالمنعم محمد الزيادى .ص 7و8و9و10بتصرف يسير . اعداد خالد صابر
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
دعوة للحب -2-    كن أول من يقيّم
 
دعوة للحب -2- الحب عندما ينشر جناحيه على المجتمع فالحب فى اسمى مظاهره هو الصبر على كل ما لم يرق لنا فى الاخرين او ما تمثله فيه الفارق بيننا وبينهم وتتضمن هذه الفوارق الطعام الذى يتناولونه واللغة التى يتكلمونها والعقيدة التى يدينون بها وما الذى يجعلنا واثقين من ارائنا هذا الوثوق الذى يحفزنا على فرضها على الاخرين وما الذى يجعلنا واثقين من من صحة الطريق الذى نسير فيه هذا الوثوق الذى يحفزنا على حمل جيراننا على السير فيه او ليس الله سبحانه وتعالى يحتمل كافة الفوارق التى يحفل بها بنو البشر فمن نكون نحن لنبدى الاعتراض ...ان الفوارق كلها تختفى الى جوار سعى الرجل الى ان يحيا حياة كريمة لائقة وحتى لو لم تكن حياة كريمة لائقة فمن نحن لنعترض قال ارسطو -عندما طلب اليه ان يكف عن اعطاء الاحسان لمتسول غير كريم -اننى لا أعطى الرجل وانما أعطى الانسانية -وانا لنكون اقرب الى الملائكة لو لم نحاول احيانا ان نعدل من الاخرين وفقا لارائنا فهذا ما لا سبيل الى تحقيقه ...وعسى ان يكون ضروريا احيانا ولكن اذا تمسك الشخص الاخر بوجهة نظره فلنذكر قول فولتير -اننى لا اتفق معك فيما تقول ولكنى على استعداد لان اضحى بحياتى دفاعا عن حقك فيما تقول ---  والحب والرحمة مقترنان فاذا وجد الحب وجدت الرحمة واذا وجدت الرحمة وجد الحب وقد تتقاضاك الرحمة ثمنا باهظا اذ هى تتضمن نسيان لحظات لتصب تفكيرك واهتمامك على الاخرين والرحمة شىء نادر تقول -ايلا هويلر ولكوكس ---  ما اكثر المذاهب وما اكثر العقائد ..وما اكثر السبل التى خلت من عابر ورائد... وما ارى فريدة الزم لعالم اليوم ...كفن الرحمة اذا احصينا الفرائد ...--- والرحمة كما قالت ولكوكس فن اذ هى تتطلب تضافر القلب والعقل فالرحمة الحقة هى التى املاها القلب وساندها الذكاء ...اليس جميلا ان يتمكن المرء من الخروج من موقف عسير صعب بفضل الرحمة الانشائية التى يحيطه بها شخص اخر ..وتستطيع ان تتخيل مدى المعاونة التى يمكن ان تسديها اذا استخدمت القلب والعقل جميعا فى باب الرحمة ..ونعم ان هذا النوع من الرحمة يستغرق وقتا ويقتضى فهما عميقا بل هو فى الحقيقة يستدعى ان ينفذ المرء ببصيرته الى مشكلات الشخص الاخر ولكنه ان كان فى استطاعتك حققت اشياء تذكر لك دائما فتحمد فان الرحمة الواعية هى افعل الوسائل التى تظهر بها الحب للشخص الاخر وتلعب الكلمات ايضا دورا كبيرا فى فن الرحمة فهى همزة الوصل بين افكارنا واحساساتنا واكثر الناجحين فى فن العلاقات الانسانية يؤمنون بقوة الكلمات وهم يقرنون الكلمات الطيبة بالافعال الطيبة اذا شاؤا رد فعل طيب بمثله فهم يعلمون ان الناس مجبولون على التلهف الى الشكر والتقدير والمجاملة ومع ذلك فكثيرون هم الذين يهملون اشباع هذه اللهفة فى الناس بل اننا نهمل القاء الكلمات الطيبة الرقيقة لاولئك الذين يستحقونها اكثر من سواهم ونختزنها للمناسبات النادرة كالافراح والجنازات ..ومن الغريب اننا نندفع الى شكر شخص غريب عنا اذا ابدى نحونا شيئا من التلطف ونهمل الشكر اطلاقا على الخدمات المتوالية الت ى تقدم لنا من ذوينا وزملائنا فى البيت ومحل العمل وليس معنى ذلك اننا جحودون ..ولكننا اعتدنا ان ناخذ اشياء كثيرة على علاتها وجرت العادة ان نلتزم الصمت فى غير مواضعه يقول-- فيلبس بروك --- قد يتحطم قلب الصديق قبل ان تأتيه كلمات الشكر والتقدير التى وعدت نفسك ان تهبه اياها يوما ---  ولو ادركت كم الوقت قصير لسارعت الى القائها قبل ان يفوت الاوان فقد لاتتاح لك الفرصة مرة اخرى نعم ان الرحمة تنقلها الكلمات ايضا فلنذكر ذلك دائما اذا اردنا ان نجنى ثمرات الصلات الانسانية السعيدة ..وللحديث بقية المصدر السابق -طريق الشخصية الجذابة --ص21و22و23و24بتصرف يسير
*خالد صابر
1 - أغسطس - 2007
اين الحب    كن أول من يقيّم
 
اين الحب الذىتتحدث عنه
اين نجده
ضاع الحب فى هزا الزمان ياسيدى
اصبح الحب فكرته فقط عندما يحب الرجل امراه ويخرج معها ويضع يده فى يديها وياخذ بيديها حين يعبروا الطريق ويجلسوا سويا على احد شواطىء البحر لينظروا الى الشمس وغروبه
هل هذا هو الحب الذى تقصده
بل هذا هو الحب الذى يطرق باب العقل حين تتدعوا الى الحب
اننى ابحث عن الحب وما زلت ابحث ولن اجده وانا اعلم هذا
اين حب الام على وليدها الذى يدفعها الى ان تموت من اجله
اين حب الاخ لاخيه الذى يحميه ويستره ويدافع عنه حين الخطر
اين حب الاب لابنه الذى يضحى بنفسه وبسعادته من اجل ابنه
اين حب الصديق لصديقه
والصاحب لصاحبه
والزوج لزوجته
والحاكم لرعيته
وكل مسؤل لكل مسؤل عنهم
ضاعوا يا سيدى الفاضل وسط زحام المصلحه الخاصه
اصبح القانون
هو
مصلحتى
ثم
مصلحتى
ثم
مصلحه الاخرين
 ولا تتهمنى بالتشاؤم والتعقيد لان هذا فعلا ما اجده
El_hady
ahmed
2 - أغسطس - 2007
الحب موجود    كن أول من يقيّم
 
الاستاذ العزيز احمد تحية طيبة وبعد ..الحب فعلا موجود ولولا الحب لدمرت البشرية والكراهية ملعونة فى كل كتاب واعداء الحب العنصرية والطائفية والتطرف الدينى فاذا انتشروا فى اى مجتمع من المجتمعات فقل على هذا المجتمع السلام ..لقد راح ضحية القبلية المقيتة بين الهوتو والتوتسى اكثر من2مليون مواطن ولقد راح ضحية الطائفية فى العراق الحبيب الاف من العراقيين البسطاء وانتشرت الكراهية فى هذا البلد العزيز على الرغم من ان الانسان العراقى العادى يقول ان حل مشكلة العراق فى عدم التفرقة بين العراقيين على اساس الطائفية وهذا هو الحل الامثل للعراق وعلى هذا فقد نادى الانبياء والرسل الى حب الانسان لاخيه الانسان ففى الاسلا م قال الله سبحانه وتعالى -يأيها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم -صدق الله العظيم- والناس سواسيه عند الله كاسنان المشط ولقد سوى الرسول صلى الله عليه وسلم بين الاحرار والعبيد فصار سيدنا بلال بن رباح  مثل سيدنا ابى بكر الصديق على الرغم من ا ن الاول حبشى والثانى عربى وقال عن الصحابى سلمان الفارسى-- سلمان منا أهل البيت - وعندما دخل سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينه المنورة وحد المهاجرين والانصار  بالحب الانسانى وقال- كونوا اخوين .. اخوين ..ولقد تعامل الاسلام مع اهل الديانات الاخرى بكل ود واحترام وفى الدين المسيحى نجده يدعو الى الحب فقال- حبوا اعدائكم وباركوا لاعنيكم - وقال -الله محبة - وعلماء النفس يدعون الى السبيل ذاته -الحب الانسانى -اذن العلم والدين يدعوان الى الحب اذن ما السبب فى الحروب والدمار السبب هو التطرف الدينى فى كل ديانة والعنصرية والقبلية واذا دققنا النظر فى حياتنا العملية سنجد ان الحب هو الذى يسير حياتنا وكما قال جيمس بندر - فحاجتنا الى حب أهلنا وأصدقائنا كحاجتنا الى الغذاء والنوم -فاذا اردنا ان نعيش حياة مستقرة فيجب علينا ان نحب الاخرين حتى تدور عجلة الحياة .
*خالد صابر
2 - أغسطس - 2007
لا تجمع من كتب ما يحتاج أكثر لشعورك من داخلك    كن أول من يقيّم
 
مع احترامى للموضوع وفكرته وكاتبه طبعا
لكن ألا تلاحظ أنك تتكلم وكأنك لست من هذا العالم الذى نحيا فيه ألم تنظر حولك انظر حولك نظر اعمق وابعد مما تراه الان وحين كنت تكتب الموضوع وبعد هذه النظره إغمض عينك فى هدوء وشاهد العالم على حقيقته  وفى النهايه جاوب على نفسك ستجدها أكثر صراحه منى
*رودينا
8 - أغسطس - 2007
العلم ليس خيالا    كن أول من يقيّم
 
الى الأستاذة رودينا ----  العلم ليس خيالا ولكنه واقع نعايشه ونمارسه فعندما يقول أن الحب الأنسانى موجود فهو -فعلا - موجود فى حياتنا ولا يمكن لأى انسان ان ينكر هذه الحقيقة فجيمس بندر عالم نفسى تعمق فى خبايا النفس البشرية ولو نظرت الى المقال بتعمق ستجدين انه يقول حقائق نفسية فيقول عن الناس بأنهم كالذرات لا تظهر قيمتها الا فى علاقتها بغيرها وهذه حقيقة نعايشها فالانسان لا تظهر قيمته بمفرده ولكن عندما يتزوج ويكون أسرة وأصحاب الأفكار السامية والرسالات الكبرى ظهرت قيمتهم بملايين البشر الذين امنوا بأفكارهم ومبادئهم - والعلم يفسر لنا ظواهر فى المجتمع ويعتمد على الملاحظة الدقيقة فقد فسر لنا لماذا تبغى الزوجة العاقر ان تكفل طفلا او اكثر ولماذا ترغب اكثر الارامل فى الزواج مرة اخرى وهو اننا نجد لدينا فائضا من الحب والعاطفة نريد ان نشركه مع الاخرين فاذا لم نفعل يعترينا المرض او يدهمنا الاضطراب وهذه حقيقة فالانسان اذا لم يشرك الاخرين من اهله واصدقائه الحب فقد يداهمه المرض ومن المحتمل ان يصبح قنبلة موقوته تنفجر فى اى لحظة وانعزال الانسان عن مجتمعه لانه قد وجد الكراهية بين ابناء هذا المجتمع والمجتمع الاسلامى ملىءبمظاهر الحب فالاعياد مظهر من مظاهر الحب والافطار الجماعى وموائد الرحمن فى رمضان من مظاهر الحب ..... وفى النهاية غاية العلم هو تحقيق الرفاهية والسعادة والطمأنينة والأمان لبنى الأنسان وهذا هو السبب فى ان ديننا الأسلامى الحنيف يحثنا على طلب العلم واحترام العلماء وتقديرهم لأنهم ورثة الأنبياء
*خالد صابر
9 - أغسطس - 2007
اختبر مقدرتك على حب الاخرين    كن أول من يقيّم
 
اختبر مقدرتك على حب الاخرين ...اجب عن الاسئلة الخمسة عشر باحدى الاجابات الثلاث المذكورة امامها -نعم -كلا -احيانا - واعط نفسك الدرجة التى تخولها لك الاجابة التى اجبت بها وكلما زادت الدرجة التى حصلت عليها كلما كانت مقدرتك على حب الاخرين اكبر فاذا حصلت على 200درجة حق لك ان تغبط نفسك على مقدرتك على حب الاخرين اما اذا حصلت على مائة درجة فما دون فهذا خليق ان يحفزك على مراجعة طريقتك فى معاملة الناس والتفكير جديا فى العمل على اكتساب ودهم ...............1-هل تتناقص سعادتك اذا لم تتصل بأحد اعضاء الجنس الاخر مثل زوجتك ..أختك ..أمك ...نعم -15-كلا 0 --احيانا-- 5- .........................        2-هل كنت تبدى الحب فى طفولتك نحو أبيك وأمك تلقائيا دون ان تنشد مقابل ..نعم -15- كلا- 0-احيانا- 5-.....................3- هل ترى ان الحب هو أعظم قوة فى الوجود ..نعم -15-كلا -0--احيانا -5- ....4- هل من الميسور لك أن تعفو عمن يسيئون اليك عن غير قصد ..نعم -15- كلا -0 - احيانا -5- .........................5- هل يحبك الأطفال ..نعم -15 - كلا -0 - احيانا -5- ...............................6- هل من طبيعتك ابداء التلطف مع الأخرين ...نعم -15- كلا-0- احيانا -5-..7-هل تجد نفسك منساقا الى عمل الخير ..نعم -15 - كلا -0- احيانا -5- ...8- هل تمتعك مصافحة الأخرين ..نعم -15 -كلا-0- احيانا -5- .....................9-هل تسعى الى تلطيف حدة النزاع العائلى اذا نشب -نعم -15- كلا -0- احيانا -5- ...................................10-هل يسعى اليك الاصدقاء اذا وقعوا فى مأزق نعم -15- كلا-0-احيانا -5 -...11- هل تؤمن بمستقبل أفضل للأنسانية -نعم -15- كلا-0- احيانا -5- 12- هل ينشرح قلبك كلما قدمت معونة الى أحد-نعم -15- كلا-0- احيانا -5-.............................................13- هل ترى أن من واجب كل  فتى وفتاة ان يتزوج وينشىء أسرة نعم -15- كلا-0- احيانا -5-.........................14- اذا خيب الناس أملك فهل تقاوم المرارة التى قد تستشعرها تجاه الحياة -نعم -15- كلا-0- احيانا -5- .....15- هل تطهر قلبك مما قد يداخله من حقد حيال أحد ممن تعرفهم نعم -15كلا-0 -احيانا-5- ......المصدر السابق طريق الشخصية الجذابة ص25و26و27
*خالد صابر
27 - أغسطس - 2007