البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : علوم القرآن

 موضوع النقاش : حقيقة جمع القرآن الكريم    كن أول من يقيّم
 ابراهيم عبيد 
7 - مايو - 2007
ألتمس منكم العذر سلفا ان كان ما سأسرده لاحقا فيه شيء من الجهل...
قبل كتابتي بيومين كنت في مجلس أحد الأصدقاء وأثير موضوع جمع القرآن الكريم،وقد اختلف الأصحاب بالرأي،ووقعت أنا شخصيا بالحيرة،وأبديت استغرابي للجميع لما قالوه فالبعض اتفقوا بحزم على أن القرآن الكريم جمع على زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم،والبعض بل الأكثريه أجمعوا على أن القرآن الكريم جمع بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم بأمر من الصحابي أبو بكر،والباقون أجمعوا على أن القرآن الكريم جمعه الصحابي عثمان بن عفان.
تركت المجلس وأنا في حيرة من أمري كيف ومتى جمع القرآن الكريم،تأرجحت أفكاري ولم أجد قاعدة أبني عليها حقيقة لا بد أن أعرفها فلا يصح الا الصحيح.
وما زاد من حيرتي أكثر هو ما تسلل خلال الجلسة بأن القرآن الكريم كان عدة قراءات وعدة نسخ وحين حاولت البحث في الكتب المتراكمة المتوفرة لدي لم أجد نقطة الضوء التي توصلني لحقيقة جمع كتاب الرحمن.
فخشيت أن يتلاشى العمر ويمضي دون أن أعرف كيف ومتى جمعت المعجزة الخالدة التي بين يدي،ووجدت أنه من الأفضل أن أخرس أفكاري بنور ومعرفة أساتذتي الأفاضل أهل الوراق ،وها أنا أضع الموضوع بين أيديكم لتوصلوني وأمثالي للحقيقة...أفيدوني رعاكم الله وبارك فيكم
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
القرآن في فنون المسلمين    كن أول من يقيّم
 
هذه المواضيع آذنت شمسها بالغروب يا أستاذ إبراهيم
فالقرآن أتانا من بيت كل مسلم وليس فقط من روايات الشاطبية وطيبة النشر، بل كان أنصع الطرق التي وصلنا منها سلسلة عوام  المسلمين الدراويش المساكين، من رسام وبناء ودهان وطيان، كان القرآن فيهم هدية العريس لعروسه، وتميمة الأم لأولادها، وتحفة المسافر لأهله، عربيا كان أم أعجميا، غنيا أم فقيرا، تسابقوا في وقف الأوقاف على نسخه وكتابته وحفظه وتجويده، وتهيبوا ترجمته وحرموها، وبقيت ترجمته حراما حتى أفتى بجوازها الأزهر في الثلاثينيات من القرن العشرين، وقد وصلتنا أعمال ونسخ وربعات للمصحف مكتوبة بأروع ما يمكن أن تصل إليه عبقرية فنان، كتبوه على البيض وعلى القمح وعلى جلود الغزلان وعلى متون السيوف وعلى أعنة الخيل وفي خلال الأواني والمزاهر، ورصعوه بالفيروز والعقيق، وحلوه بماء اللازورد والذهب، وزينوا به سقوف البيوت وجدران القصور، ورتلوه بجميع المقامات والألحان، ولو جمع ما هو موجود اليوم في متاحف العالم من هذه التحف في صعيد واحد لكان مشهدا أجل وأروع وأحلى من كل كتاب تفسير أيا كان كاتبه. فإن أردت نصيحتي فاسأل الله أن يعينك على تأليف كتاب بعنوان (القرآن في فنون المسلمين)، وتجد في نشرات متاحف العالم مصادر خصبة تزودك بما لا يخطر لك على بال من مواد الكتاب.
*زهير
7 - مايو - 2007
الموضوع رهن اشارتك أستاذ زهير    كن أول من يقيّم
 
أجمل من الفرح بالنسبة لي مرورك على مواضيعي ((أستاذ زهير)) والتعليق عليها
وان كانت نظرتك لشمس الموضوع يا شاعرنا بأنها قد دنت من الغروب فأسدل الستار على هذا الموضوع واحذفه فرأيك الصواب يا شاعرنا ومشرفنا وأستاذنا
ولم أجعل موضوع جمع القرآن على صفحات الوراق حبا بالأضواء ولفت الانتباه بل طمعا بمعرفة المزيد عن كيف ومتى جمع القرآن الكريم وان كان حقا لي أن الفت الانتباه الى أنني جعلت الموضوع في مجلس علوم القرآن وليس في مجلس الفنون!!
واني والله لم أقصد زخرفة القرآن وترجمته ولكني قصدت جمع القرآن بعد أن كان يتلقاه رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي..كيف كتب وكيف جمع وكيف وصل الينا بين دفتين
أما التأليف فأين أنا والتأليف يا استاذي العزيز زهير فلا تعلو العين على الحاجب..القرآن الكريم يلزمه فقيه عالم يخوض فيه وليس تلميذا مبتدئا مثلي ((فاقد الشيء لا يعطيه))
وما شجعني على طرح الموضوع بين طيات الوراق هو استفساري من البعض والاختلاف في الرأي فوجدت أن في الوراق نخبة من الأساتذة المميزين والذين لديهم الخبر اليقين أمثالك يا أستاذنا وشاعرنا العزيز زهير...فلكل فرد تميز في مجال لا يتميز فيه غيره
هنيئا لك ((أستاذي زهير)) على كلماتك واهتمامك فوالله دائما تعطينا أكثر مما نتوقع..فلك مني خالص التقدير
 
 
ابراهيم عبيد
8 - مايو - 2007
قيمة كل امرئ ما يحسن    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
أخطأت في حق نفسك يا أستاذ إبراهيم، فأنت رجل علم وأدب ... وخدمة القرآن في المجال الذي دعوتك إليه لا يحسن القيام بها فقيه ولا قاض، فكأنك في جوابك لم تنبه إلى أساس تعليقي وهو أن نهتم ونعتني بتراث المبدعين في فنون كتابة القرآن وتجليده وتزيينه،وقد سبقت لي كلمة في نوادر النصوص حول جمع القرآن وكلام ابن حزم فيه، وكان ابن حزم في المغرب معاصرا لأبي العلاء في المشرق، وكلاهما وقف من تلك المواضيع موقف الحزم والعلاء. وأكرر هنا كلمة ابن حزم التي تكتب بماء العيون: (من ظن أن عمر بن الخطاب مات وفي الناس من يحصي مصاحف المسلمين فقد سفه نفسه، كيف والله يدعوهم إلى قراءة القرآن عند كل صباح) ذكرني تعليقك بكتاب د. لبيب السعيد (الجمع الصوتي الأول للقرآن) وهو من أوسع الكتب التي تناولت قصة جمع القرآن، ولكن قراءته تظلم القلب، فهو يصدق كل ما يقال من أخبار تفوح منها روائح الحقد على القرآن وأهله، أو كما قال أبو العلاء
لَـقَـد أَتَـوا بِـحَديثٍ لا iiيُثَبِّتُهُ عَقلُ فَقُلنا عَنَ اَيِّ الناسِ تَحكونَهْ
فَـأَخـبِـروا  بِأَسانيدٍ لَهُم iiكُذُبٍ لَم  تَخلُ مِن كَرِّ شَيخٍ لا iiيُزكّونَهْ
 
*زهير
8 - مايو - 2007
حقيقة ما أريد...    كن أول من يقيّم
 
من منا لا يريد أن يحقق انجازا في حياته ويصنع نجوميتة المتميزه على ترانيم ابداعاته وامكانياته وقدراته يا استاذي الجليل زهير
ولكن رحم الله امرء عرف قدر نفسه،وانه يبدو لي أنني لم أفلح بان اوصل لحضرتك ما اردته من موضوعي فانا اريد قضية جمع القران لاول مره يعني نقلا عما جاء على لسان رسول الله الكريم عليه افضل الصلاة والسلام
أما المراحل التي جاءت بعد جمع القرآن بين دفتين من تنسيق وفن خط الكتابة وما جاء من زخرفة المصحف فاني لدي محصلة لا بأس بها عن هذه الأمور...
يا أستاذي -رعاك الله- أريد أن أصل الى بداية رحلة جمع المعجزة الخالده فهل كانت في زمن رسول الله؛ولاني لم أقتنع أن تكون في زمن رسول الله ؛لأن القران بقي يوحى به لرسول الله حتى آخر لحظة في حياة الرسول -صلى الله عليه وسلم-...فكيف يكون قد جمع آنذاك بين دفتيه??
وان كان القرآن الكريم قد جمع بعد وفاة الرسول -عليه الصلاة والسلام - من الذي أمر بجمعه ومن الذي قام بجمعه وهل كان مكتوبا أم نقل من ألسنة الحفظه لكتاب الله -عز وجل-...وما دور عثمان بن عفان-رضي الله عنه- في جمع معجزة محمد -عليه الصلاة والسلام-
هذا ما أردته يا سيدي من طرح موضوعي ...وبارك الله بكم
ابراهيم عبيد
8 - مايو - 2007
بعض الفوائد:    كن أول من يقيّم
 
نظرا لشساعة الموضوع ودقته في آن واحد، أحيل إلى الكتب الآتية:
* الكتاب : جمع القرآن الكريم في عهد الخلفاء الراشدين
المؤلف : د . عبد القيوم عبد الغفور السندي
عدد الصفحات : 59
مصدر الكتاب : موقع الإسلام
http://www.al-islam.com
 ضمن مجموعة كتب من موقع الإسلام ، ترقيمها غير مطابق للمطبوع ، وغالبها مذيلة بالحواشي.
* الموسوعة القرآنية المتخصصة، ضمن:الموسوعة الإسلامية العامة، التي تصدرها وزارة الأوقاف المصرية.
  فإن فيها مباحث مهمة، وفيها مبحث خاص بمسألة جمع القرآن الكريم.
* الكتب المتخصصة في علوم القرآن كلها أو أغلبها تحدثت عن المسألة المذكورة، نحو:
  ـ الإتقان في علوم القرآن، للإمام السيوطي.
  ـ البرهان في علوم القرآن، للإمام الزركشي.
  ـ مناهل العرفان في علوم القرآن، للعلامة الزرقاني.
 * خصص الشيخ محمد طاهر الكردي، بابا للمسألة ضمنه فصولا خمسة:
منها: (الفصل الأول في جمع القرآن الكريم) ص: (20). ومباحثه جيدة جدا.
 * وكتب الفضائل وكتب الحديث كلها تضمنت أبوابا حول جمع القرآن الكريم. نحو باب جمع القرآن من الجامع الصحيح للإمام البخاري.
  وللمزيد من المعلومات حول الموضوع يراجع الروابط الآتية:
 
بيانات الكتاب ..
العنوان
 جمع القرآن الكريم في عهد الخلفاء الراشدين
المؤلف
 د.عبدالقيوم عبدالغفور السندي
نبذة عن الكتاب
بحث مقدم لندوة (عناية المملكة بالقرآن الكريموعلومه) التي نظمها مجمع الملك فهد لطباعة المصحف بالمدينة المنورة في الفترة
4 - 7/6/1421
هž
تاريخ الإضافة
 26/12/1424
عدد القراء
 1211
رابط القراءة
       
رابط التحميل
 
 
وغيرها كثير...
  تحيتي للجميع.
*سعيد
10 - مايو - 2007
موقع دسِم    كن أول من يقيّم
 
إخوتي الكرام البررة . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وأسعد الله أوقاتكم ، وبلّغكم دعاءكم ...... آمين .
إذا أردتم أن تنعموا بعلوم القرآن الكريم ، فدونكم هذا الموقع :
 
*د يحيى
14 - نوفمبر - 2007
القرآن الكريم وترتيب آياته الكريمة ......    كن أول من يقيّم
 
عزيزي الفاضل الأستاذ ابراهم عبيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
سأنصحك نصيحة جميلة جدا سيدي ... 
حاول أن تقرء القرأن الكريم بغير ترتيب ........
مثلا :
خذ كلمت روح أونفس أغيرها من الكلمات وتتبع أثرها في القرآن الكريم وستخرج بنتيجة مذهلة ....
 
 
فالقرأن الكريم سيدي كتاب شخصي جدا لحامله وقارءه وبحيث يشعره وكأنما يخاطبه هو وحده وأنه خاص به .
وهذا هو السبب بأن بعثة المصطفى ( ص ) كانت للناس كافة ولم تكن لأمة من الأمم كغيره من الرسل .
فالقرأن الكريم سيدي لاتحد أياته الكريمة أسباب نزول وإن تصادف نزولها مع حدث أرضي  ما كان قد حصل في زمانهم ليعتقد من إعتقد بأن هذه الأية الكريمة خاصة به .........
وهي في نفس الوقت خاصة به لو كان هو من رتب أيات كتابه دون أن يعممه على الجميع لتصبح نسخته هي الوحيدة كما نسمع اليوم من أن النسخة التي بين أيدينا هي نسخة عثمان .
وأقصد هنا بأنه ولكل مؤمن برسالة المصطفى ( ص) الحق في ترتيب أيات القرأن الكريم بشكل جديد وخاص به وبحسب إجتهاده ومنطقه ورؤيته التي يراها صائبة ,
فإعجاز القرأن الكريم لو فهمت طرحي هذا يكمن في أنه مصدق لكل شيئ ,
وبحيث يرى كل مؤمن وصاحب عقيدة وجه عقيدته بين طياته الكريمة .
ولا يوجد خوف من هذا الترتيب الجديد لأياته الكريمة وحتى لو أصبح عدد نسخ القرأن الكريم بعدد سكان الأرض جميعا لأن القرأن الكريم محفوظ بعدد أياته الكريمة التي لن تزيد أو تنقص عن عددها الثابت ولو إختلفت مواقعها من كتاب لأخر .
وسبب قولي هذا سيدي هو ماشأشرحه لكم في التالي من قول الأية الكريمة :
 
 (((وقرانا فرقناه لتقراه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا))) اللإسراء 106
 
لاحظ معي سيدي كيف أن القرأن الكريم كان مجموع بطريقة معينة لانعلمها عند الله سبحانه وتعالى قبل تنزيله لقوله ( فرقناه ) والتي تأكد بأنه كان مجموع عنده تبارك وتعالى قبل تفريقه وتنزيله .
ثم لاحظ بعدها قوله سبحانه وتعالى بأن سبب تفريقه لأياته الكريمة بعدما كانت مجموعة عنده هو أن يقرأه المصطفى (ص) على الناس بهدوء وروية لكي يتفكروا بأيته بقوله ( على مكث ) .
وليؤكد بعد هذا من أن تنزيله له كان مفرقا وليس مجموع ككتاب واحد بقوله ( نزلناه تنزيلا ) وتنزيلا هنا بعد نزلناه هي تأكيد قطعي لا رجعة عنه بأن أياته مفرقة وليست مجموعة , لنأخذ بها نحن في شرحنا أية بأية وليس كما علمونا من أنه كتاب واحد ويجب الأخذ فيه بالإعتماد على ماقبل ومابعد من الأية .
لتأتي بعدها الأية الكريمة التي تأكد بأن جمعه بالصورة النهائية لايكون لغير الله سبحانه وتعالى وحده والتي تقول :
 
((( ان علينا جمعه وقرانه ))) القيامة17
 
إذا فإن إعادة جمعه بالطريقة الصحيحة وكما كان في اللوح المحفوظ عند الله سبحانه وتعالى  لتتضح الحكمة الشمولية منه لاتكون لغير الله سبحانه وتعالى تبارك لأنه هو من فرقه .......
وعليه :
 فالله هو المفرق والله هو الجامع .
نستخلص من هذا ونقول :
بأن المصطفى (ص) لم يجمع القرأن الكريم بيديه الطاهرتين وهوا العارف بالله وبعدما قال المولى سبحانه وتعالى بأن جمعه عائد له وحده .
وهذا هو السبب سيدي الكريم الذي منع المصطفى ( ص ) من أن يجمع القرأن الكريم بيده لأنه عارف بالله سبحانه وتعالى وحكمته وإرادته من أن يجعل من الأمة الإسلامية أمة عالمة بأن يبحث كل واحد منهم على حدا عن الحقيقة والأيمان فيرتب بهذا أيات كتابه بناء على إيمانه ليثبت بأن وجهة نظره هي الصحيحة .
فقد يستطيع البعض منا أن يرتب 200 أو 300 أية مثلا متوافقة مع شرحه لنظريته الخاصة به حول الكون والوجد وغيره .
ليأتي بعدها من يرتب منه عدد أكبر من هذا , وليصبح هو صاحب وجهة النظر الأقوى فيضح بذالك الحجة بالحجة والبرهان بالبرهان .
وبهذا يجتهد الجميع وتصبح أمتنا أمة علماء لا أمة جهل وتخلف كما هو حالنا الذي لايخفى على أحد .
لهذا يقال بأن إختلاف العلماء رحمة .
وعليه :
فإن كل من جمع القرأن ورتبه بأسماء السور كما هو عليه الأن ثم عمم نسخته وجعلها هي الوحيدة - بأن أمر الناس أن تأخذ فيها قصرا - كان قد أخطاء ولو عن حسن نية منه  حتى وإن كان من الصحابة .....
ومع هذا
ورغم جمعه الذي هو عليه الأن - من نسخة عثمان - فإن هذا لايعيبه في شيئ لأن العارفين بالله يأخذون بعين الإعتبار أثناء شرحه وتفسيره على أنه تنزل أية بأية ,
بل إن هناك البعض منهم – وأنا منهم بفضل الله سبحانه وتعالى - يحاولون جاهد أن يجمعوا نسختهم الخاصة بهم ودون أن يعرضوها على الناس لإنهم مؤمنين بأن حق الجمع والترتيب قائم للجميع ,
ولكي لايعيدو بذالك خطأ عثمان فيتحجر فكر المسلمن فوق تحجره الذي هو عليه .
وعليه :
حاول أخي الكريم أن تعي أياته الكريمة أية بأية لترى نفسك وكأنك تقرءه لأول مرة ,
وصدقني بأنك ستشعر بأنه كتاب جديد لم يرد عليك من قبل ...
ولكي تستمتع معي أيضا فإنني أطلب منك أية واحدة من القرأن الكريم تقول بأن إبراهيم الخليل كان قد عبد الشمس أو الكوكب أو القمر ...
فهل أنت جاهز لهذا بأن تأتيني بأية واحدة من القرأن الكريم تقول بأن إبراهيم الخليل قد عبد الكواكب ؟؟؟؟؟
 
كل الحب والإحترام للجميع ....
محمد فادي
5 - أكتوبر - 2008
فادي صديقا    كن أول من يقيّم
 
أرحب بعودة سفير اوكرانيا محمد فادي، وعيد مبارك، وها أنا أنشر مشاركتك بعدما ترددت كثيرا في نشرها من غير أن أتدخل في تعديل كلمة فيها. راجيا ألا تعود إلى مثلها، وأن تعتبر تصرفي هذا محافظة على مشاعر نبيلة عشناها يوما من الأيام في رواق أستاذنا عبد الرؤوف النويهي. ولن أرد على ما جاء في مشاركتك من مفاخيت لكيلا أزيد الطين بلة. المهم عندي اني سأعرض عليك عرضا فإن قبلته دل ذلك على تقديرك واحترامك لصداقتي، وإن رفضته فهو شأنك. أرغب أن أرى مشاركات لك تعرض لنا فيها أفكار من تشاء من رجالات الفكر الإسلامي، من خلال تسليط الضوء على أشهر مؤلفاتهم، لو فعلت ذلك فسوف لا أتردد في ضمك إلى سراة الوراق، وأريد أن أبوح لك بسر، فإن كل ما كتبته عنك من الشعر نشر في ديواني، الذي هو الآن تحت الطبع، بما في ذلك قصيدة لميس فما هو ردك ؟؟؟
*زهير
6 - أكتوبر - 2008