البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الأدب العربي

 موضوع النقاش : طه حسين 0 عميد الأدب العربى 0وكتابه (فى الشعر الجاهلى )0    قيّم
التقييم :
( من قبل 26 أعضاء )

رأي الوراق :

 عبدالرؤوف النويهى 
5 - مايو - 2007
عشقتُ أدب الدكتور/ طه حسين ،وسعيتُ فى قراءة كل إبداعاته المتنوعة  ، قد نختلف ونتفق فى مدى تأثيره فى مسيرة الأدب العربى ،ولن أنسى_فى لقاء معه _ ما قاله الدكتور / محمد النويهى (أن الدكتور / طه حسين هو أبرز من وعى الشعر العربى فى مختلف عصوره ، وهو الذى مهَد الطريق لمن يجىء بعده ، وفضله على الأجيال لا يُنسى )0
 
 وكثيرا ما أجهدت نفسى ، وطال بى الجهد للعثور على أعماله الأولى ، والتى أثارت الجدل والجدال والنقاش المدوىَ آنذاك ، ومن أعماله المثيرة للجدل حتى الآن ،دراسته الرائدة (فى الشعر الجاهلى )والتى هوجم بسببها وقُدَم  للمحاكمة والتحقيق معه وتم حفظ التحقيق ،بدراسة شافية عميقة ،كتبها رئيس نيابة مصر وقتئذ  _محمد نور 0
 
ومنذ سنوات ،تجرأت  مجلة القاهرة  برئاسة الدكتور غالى شكرى ،والتى توقفت  ، فى نشر كتاب (فى الشعر الجاهلى ) فى طبعته الأولى ، قبل أن يُرغم الدكتور / طه حسين ، على الحذف والتعديل لبعض  طروحاته النقدية وتغيير اسم الكتاب إلى  (فى الأدب الجاهلى )0
 
وسأحاول تقديم هذا الكتاب فى طبعته الأولى سنة 1926م
 
  ربما يُثير  _من جديد _نقاشاً جاداً ،وحواراً راقياً ، وفكراً ناضجاً 0
 
 7  8  9  10 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
ورطة طه حسين في هجومه على القرآن الكريم    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
كتبتُ سابقاً عن مهاجمة طه حسين للقرآن الكريم عبر تشكيكه في الآية الكريمة (( اقتربت الساعة وانشق القمر )) , وكان طه حسين قد أورد قصيدة مزعومة لامرئ القيس فيها هذا المعنى وفيها :
دنت الساعة   وانشق القمر      عن غزالٍ صاد قلبي ونفر
أحور قد حرتُ في أوصافه      ناعس الطرف بعينيه حور
وهذه الأبيات السخيفة التي يستطيع أقل طالب مبتدئ للأدب العربي أن يعرف أنها ليست لامرئ القيس ولا حتى لشاعر من الدرجة العاشرة , ففيها من الركاكة والضعف ما يجعلنا نشك أن كاتبها عربي , أو قرأ يوما شعرا عربياً , وهذه الفرية لم يبتدعها طه حسين , بل نشرتها الجمعية الإنكليزية المكلفة بالدعوة للنصرانية في كتاب عنوانه (( تنوير الأفهام )) , وهذه القصيدة التي امرؤ القيس براء منها ساقها طه حسين في أدواته التي هاجم فيها القرآن الكريم , ولكنه وقع بورطة مضحكة , فقد نسي هذا الخبيث أنه شكك بوجود امرئ القيس واعتبر أشعاره كُتبت في العصر الأموي والعباسي !! فهو يناقض نفسه إذا , ويسوق أكاذيبه الخادعة ليدعم هجومه الخبيث الذي لم ينطل إلا على قلة القلة
*محمد هشام
19 - مايو - 2007
على هامش الشعر الجاهلى (15) "بريق الألحاظ فى غرائب الألفاظ"    ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم
 
                   فلسفة أبى العلاء ورأيه فى رجال الدين0
ربما كان تأثير الدكتور/ محمد النويهى فى حبه للشعر والشعراء ودراساته الرائدة عن بشاربن برد والحسن بن هانىء(أبو نواس)والشعر الجاهلى ،من الأسباب التى دفعتنى إلى قراءة الشعر والتعلق به ،ولكن المعرى أقرب الشعراء إلى قلبى وعقلى ،واحساسى المتدفق حنوا عليه وتفضيله على الكثير من الشعراء، ولا زلت أراه من أعظم الشعراء العالميين الإنسانيين الذ ين تفخر بهم اللغة العربية ،كان مرآة صادقة لحياته وواقعه ،سواء فى شعره أو نثره ،فلم ينشغل عن التبحر فى اللغة واستخراج جواهرها ،وصار رصيده عظيما ومتعاظما فى تراثه الخالد والذى ننهل منه ولم نستطع الإلمام به00استوعب أبو العلاء ثقافة عصره ،وعاش حياته رهين عاهته ،فلم يكن مستطيعا إلا بغيره ،وهو الحكيم الذى يرسل الحكمة تلو الحكمة ،تؤكد فلسفته العلائية فى الكون والحياة والإنسان ،الرؤية المتعمقة ،والإمساك بالحقائق ،وسبر أغوار النفس البشرية 0يقول أبو العلاء (
فـى الأرض قامت iiضجة مـا  بـين أحمد والمسيح
هـذا  بـنـاقـوس iiيدق وذا  بـمـأذنـة يـصيح
كـل يـحـبـذ iiديـنـه ياليت شعرى ما الصحيح)
 ورأَىَ المتواضع  : أن المعرى وقد بلغ ثقافة عالية ،ورؤية واضحة ،وفلسفة متعمقة ،قد وجد صراع رجال الأديان على أشده وكل منهم يجاهد فى إثبات خطأ الآخر ،ولم يثبت أن المعرى بمنأى عن الدين ،ومن ثم عاب على رجال الدين هذا الصراع المشتت لقوى الإنسان ،فهو أى المعرى يسخر منهم ويتمنى أن يتفقوا على رأى واحد،إن كانوا صادقين  ،فالدين وكما أكد القرآن الكريم عند الله هو الإسلام ،وأن الأنبياء والرسل كانت رسالاتهم الإسلام ،وهذه الضجة المفتعلة وليدة آرائهم ومنفعتهم ،وهم حريصون عليها ،ساعون إليها سعيا حثيثا لايهدأ سعيره ،ولا تنطفىء معاركه0
 
                                        (2)
على هامش الشعر الجاهلى 0   
 
لم تكن الثورة التى أحدثها كتاب (فى الشعر الجاهلى )للدكتور /طه حسين ،جديدة على العالم العربى الإسلامى أو فى شرق الأرض ومغاربها ، فحراس الفضيلة  بالمرصاد لمن يخرج عن القطيع ، وتكال له الإتهامات جُزافا  وتُنصب له المشانق وتُعد المحارق ، فتاريخُنا لايكاد يبتعد كثيراً أو قليلاً عما يدور فى العالم أجمع ، فلم نكن بمنجاة عن التأثر والتأثير ، فسقراط  شرب السم مفضلا إياه على العدول عن آرائه ومنهج تفكيره ، وقال قولته المشهورة (اشرب السم ولايقولون أن سقراط خالف  قانون روما ) ومات من سقووه السم واندثروا، وبقى سقراط على مدى العصور  حياً بفكره وعقله ، اختلفنا أو اتفقنا معه ، فهو  تُراث انسانى عريق 0لا أختلف عن الآخرين بل أنا منهم لحماً ودماً وثقافةً ووجوداً ، أشقى بشقوتهم ، وأسعد بسعادتهم ، وأعلو بعلوهم ، واسقط بسقوطهم ، أبحث عن نفسى ووجودى وبدايتى ونهايتى ، وحاضرى ومستقبلى 00
مشغول البال ومهموم العقل ومكدود الفكر 0
من أنا ?ومن أكون ?ولماذا الحاضر يبدو مظلما شديد الإظلام ?
كيف الخروج من المتاهة ??
 تشعبت بنا السبلُ ،وضاقت عقولُنا عن سماع الآخر أياً كان ، وسالت من أفواهنا زخم الكلام ،وشراسة الأقوال، وحِدة التعابير، وكيْل الإتهامات  بلا رادعٍ من حق أو وازعٍ من ضمير ، كأننا نبحثُ عن أنفسنا  فى غرفةٍ مظلمةٍ ، وقد فقدنا البصروالبصيرة ،كأننا  فى حندس نتصادم ، كما يقول شيخُنا وإمامُنا وشاعرُنا العظيم ،الإنسانى الخالد _ المعرى _ 0لم أكن بمنأى عن اللخبطة التى نعيشها جميعاً فى عالمنا العربى الكبير ، والتنقيب عن ثغرة للخروج  والتماس النورواستشراف الأمل وتجسيد النهضة 0
لم أحد عن النهوض وبقوة نحو الدفاع عن ماضىَ وإشراقة الأمل تنبعث منه ، قد أُخطىء وقد أُصيب ،لكن يكفينى شرف المحاولة  ويكفينى أننى أسعى لاستجلائها 0قرأتُ تاريخى ،وعشتُ حاضرى ،وأتطلعُ لمستقبلٍ زاهرٍ ،وجدتُ الجمال والحب والعشق،وجدت الحرية الضائعة المهدورة  المُطاردة تبحثُ عن ملاذ آمن ،  وكنت مثلها ضائعاً ،فعشقتها  وتغنيتُ بها ،ورضيت بى عاشقاً، مكسور الجناح ،فقير الفكر ، خاوى المال ،عاطل الوسامة، كثيرالأسئلة ،معطوب العقل ،مثير الضجيج0
 قلتُ لنفسى :ابتعدى عن العبودية المختارة ،وتحررى من ركام السنوات الحزينة السوداء ،وتعوَدى على قبول الهجوم القاسى  بلا تذمرٍ ولاضيقٍ،_ فكُلنا باحثُ عن الحقيقة _،لكنها أحيانا تنفرُ منى ،وتهربُ من بين أصابعى ،ثم تؤوب مرةً ثانيةً إلى رُشدها، لأنها لا تهوى الوعظ  والنصائح 0
على هامش الشعر الجاهلى ،أُثرثر مُحدثاً ضوضاءا وشغباً ،وسوف أستكمل ما بدأتُ  ،فى تقديم تقرير النيابة العامة فى حفظ التحقيق  ،فى عهد مضى ، لم يضق بالرأى الآخر ،ولم يُتهم بالردة ،ولم يٌطارد ،ولم يٌرغم على الهجرة فى أقاصى البلاد 0هل كانوا أكثر استنارة ??هل كانوا  أقل غيرة وحمية على الإسلام ??
هذا ما سوف نتعرض له من خلال المقارنة الفكرية والقانونية  بين زمنين ،بالأدلة والقرائن والأسانيد0
إنها رحلة صعبة ،صعبة ،عساىَ أُكلّل بالتوفيق0
إنها دراسة ضخمة ،استغرقت منى الوقت والجُهد والمال ،راضياً ومتقبلاً أى نقدٍ مهما كان ،وبرحابة صدرٍ واتساع أُفق ،فالشكرُ مقدماً لمن يُدلى بدلوه مدحا ً أو ذماً، ويكفينى  أن ما سطرتُه ،نال منه ،بعض الاهتمام 0
سوف أمضى قُدماً فى سبيلى ،وما توفيقى إلا بالله0  
**********************************************
 
أخى الأعز /زهير
 
مرتان لا  ثالث لهما ،تكلمت عن أبى العلاء المعرى (سالف ذكرهما كاملين بعاليه)،شاعرى الأثير والعبقرى ،بل هو  ومن وجهة نظرى المتواضعة ،شاهنشاه  الشعر العربى على مر العصور وتوالى الدهور ،الشاعر الإنسانى العالمى ،لاتفارقنى إبداعاته الخالدة (سقط الزند، اللزوميات ،رسالة الغفران ،00000و000000وإلخ 0بل هناك سفر ضخم جدا جدا أصدرته الذخائر المصرية فى سنوات بعيدة (تعريف القدماء بأبى العلاء )
أكاد أُطالعه مرارا وتكرارا فى اليوم الواحد ، ربما كان من أسباب إعجابى بطه حسين ،لُغته الميسرة فهو يقول (لغتنا العربية يسر لا عسر ونحن نملكها كما كان القدماء يملكونها ،ولنا أن نضيف إليها ما نحتاجه من ألفاظ لم تكن موجودة من قبل) هذا القول أحفظه وكتبته من الذاكرة ،وقرأت له رسالة الدكتوراة عن المعرى ،وصوت إبى العلاء ،ومع أبى العلاء فى سجنه ) أحسست فى نضارة سنى الأولى بعبقرية هذا الشاعر ،من خلال دراسات طه حسين 0
أشعر أن التحذلق والتفيقه والتقعر   فى اللغة ،هو مصدر من مصادر أزمتى وصدامى مع المتفذلكين  والناشدين لغة  لا تستقيم مع معطيات الواقع وظروف الحياة ،فالفكرة العظيمة تصل إلى الملايين بكلمات بسيطة رقيقة عذبة 0
 
قلت سيدى الشاعر الكبير والأخ الأعز ،لكل منا قناعاته الفكرية ،ويبقى الود والإحترام سائدا بيننا ،فكلنا باحث عن الحقيقة ، وبعيداً عن التشنج والغضب وتبادل الإتهامات ، قلت فى صدر هذا الملف (ربما يُثير  _من جديد _نقاشاً جاداً ،وحواراً راقياً ، وفكراً ناضجاً 0
علمتنى تجربتى فى الحياة ،أننا نسعى للتصادم مع بعضنا البعض ،ونتحرش بأفكار الآخرين ،وصدق رسولنا الكريم (ليس الشديد بالصرعة ،وإنما من يملك نفسه عند الغضب )أو كما قال 0
لكن الغضب صار مفروضا علينا ،صار خبزنا ومائنا وهوائنا ،صار شعار المرحلة 000
وعندما قلتُ لشيخنا الكريم أبا الحسن ،تعليقا منى على كلمته بصدد الملف الشائك ونقله بعيدا عن المجالس ،أن كتاب فى الأدب الجاهلى مكدس  دون أن يسترعى الإنتباه ، قلت  وهذا الكلام من عندى أنك ياأبا الحسن تقول أن الكتاب مكدس ومرطرط فى السوق ،فالرطرطة كلمة عامية مصرية  وكثير من الكلمات الغريبة والعجيبة ينطقها  الناس فى كل مكان 0
 وعلى فكرة00 وهدية منى لك شخصيا ً وليس مناً عليك ،عندى مجموعة كبيرة من غرائب الكلمات  ، سجلتها بكراسٍ لدى منذ زمن بعيد وكعادة المتفذلكين ،كتبت على الورقة الأولى (بريق الألحاظ فى غرائب الألفاظ)  سأحاول نشرها بالوراق ،إن وافقت من حيث المبدأ على نشرها 0
 
أخى الكبير أبا الحسن 000وأنا محاميك ووكيلك وأنت موكلى 000لقد نشرت فى الوراق كتابين ،الأول فى مجلس الفلسفة (مقال فى العبودية المختارة ) والثانى (فى الشعر الجاهلى ) ثم أخيرأً تقرير النيابة فى كتاب الشعر الجاهلى ، وهناك كتب أخرى سأنشرها تباعا بالوراق 0
وما تطرحه على السراة ،من نشر الكتب التى تعجبه والنادرة والمفقودة  فهو اقتراح أؤيده وأتشبث به  وأطرحه بدورى على السراة ، فلقد بدأت أنا ،فلما لايبدأ السراة ???
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
*عبدالرؤوف النويهى
19 - مايو - 2007
الكتاب منشور أيضا في منتدى عمرو خالد..    كن أول من يقيّم
 

إخوتي الكرام إنه كتاب أثار جدلا شديدا في الأوساط الأدبية والدينية فأحببنا أن تطلعوا عليه وتدلوا برأيكم بعد القراءة .أنتظر رأيكم ومشاركاتكم . بإذن الله .
الكتاب هو :
" في الشعر الجاهلي ... لطه حسين " .
*abdelhafid
19 - مايو - 2007
1 ـ    كن أول من يقيّم
 
 
بسم الله و الحمد لله
 
بقدر ما أعجبت بكلمتكم الفصل في تبرئة المعري من تشبيهه بــ" طه حسين " ، و أنتم أعرف الناس به  ، و من أصحابه في الصناعة ... و هذه الكلمة كانت ديْنا عليكم ... أديتموه و وفيتم ... أقول : بقدر ما أعجبت بهذه الأولى ... بقدر ما تعجبت من كلمتكم الثانية ، عن عدم تواجد كتاب في الشعر الجاهلي بالشام كله ... مع أن الكتاب من الشام جاءنا و غزا مكتباتنا ... فكيف يستقيم هذا ?
ما إن قرأت كلمتكم عن " الكتاب المشكلة " ... و لأني أتواجد يومه بمراكش ، بعيدا عن مكتبتي ، و بها النسختان من الكتاب : " في الشعر الجاهلي "  و  " في الأدب الجاهلي " و بينهما كتاب " النقد التحليلي لكتاب في " الأدب الجاهلي " ... بقلم : محمد أحمد الغمراوي ، خريج دار المعلمين العليا ، و خريج جامعة لندن ... 1981  المكتبة العربية بيروت ...
أقــول :ما إن قرأت الخبر المستبعد عندي كثيرا و المشكوك في صحته ... حتى توجهت إلى المكتبة التي اعتدت اقتناء الكتب منها ، فسألت عن الكتاب ... و بعد أن أكد لي صاحب المكتبة وجود العشرات من النسخ ، طلبت منه واحدة ... و هذا تعريف مبسط لها :
عنوان الكتاب : " في الشعر الجاهلي ".
تأليف           : طــه حـســيــن .
                   طبعة خاصة  دار المدى للثقافة و النشر 2001
سلسلة             : الكتاب للجميـــع ...
رقم الكتاب بالسلسلة  : 16.
الكتاب للجميع   : سلسلة شعبية تعيد إصدارها " دار المدى للثقافة و النشر "
                        رئيس مجلس الإدارة و التحرير : فخري كريم ...
                        الإشراف الفني : محمد سعيد الصكار .
                        العنوان : سوريا ـ دمشق  صندوق البريد 8272 ـ 7366
                                   تلفون 2322275 ـ 2322276
                                   فاكس : 2322289
ثـنــن النسخة :  دراهم معدودة ... هو فعلا ثمن شعبي ، و في متناول الطلبة قبل الأساتذة
و سأبعث بصورة منه لصفحة الصور ، و قد أتطوع و أنشر منه نسخة مصورة رقمية ...
*لحسن بنلفقيه
20 - مايو - 2007
2 ـ    كن أول من يقيّم
 
 
أما عن كتاب " النقد التحليلي لكتاب " في الشعر الجاهلي " للأستاذ :" محمد أحمد الغمراوي " ، فقد ذكره الباحث " عبد الرزاق حويزي " بتاريخ 2 أبريل 2007 بمجلس [ عالم الكتب ] ، بملف :" في الشعر الجاهلي / طه حسين " / لصاحبه الأستاذ " جوزيف " ، الذي قال عن الكتاب في مقدمة ملفه :
"  لا شكَّ في أنَّ غالبيَّتكم يعرفون هذا الكتاب، وأنا قد سمعتُ عنه منذ زمن طويل، وقرأته منذ نحو سنة، بنسخة منزَّلة من أحد مواقع الإنترنت.
أفتح الموضوع لأنِّي أحتاج إلى خدمتين، وأكون شاكرًا لمن يساعدني.
أوَّلاً، أودُّ أن أعرف ما هي دار النشر الَّتي أصدرت الكتاب، ذلك من أجل الحصول على نسخة ورقيَّة منه، تنفعني في بحثٍ أعدُّه حوله.
ثانيًا، من المؤكَّد أنَّ كتابًا أثار جدلاً إلى هذا الحدِّ قد رُدَّ عليه مرارًا، في عدد من المؤلَّفات: سأكون شاكرًا لمن يمدُّني بأسماء الكتب أو المقالات الَّتي ردَّت على كتاب "في الشعر الجاهليَّ"، واسم دار النشر أو الناشر أو الصحيفة، أو كيفيَّة الوصول إليها، سواء أكانت ورقيَّة أم رقميَّة.
ولكم جزيل الشكر."...
 فكان مما قاله " عبد الرزاق حويزي "  ما نصه :
 
 
بعض المراجع التي ردت على طه حسين
نهض كثير من العلماء بالرد عما أثاره طه حسين في كتابه الذي نشره أولاً تحت عنوان" في الشعر الجاهلي"، ثم نشره بعد ذلك تحت عنوان : " في الأدب الجاهلي " أذكر من هؤلاء العلماء عل سبيل المثال والاستدلال ، لا على سبيل الحصر :
1-     محمد لطفي جمعة في كتابه الشهاب الراصد - مطبعة المقتطف - مصر- 1926م
2-     محمد الخضري بك في كتابه محاضرات في بيان الأخطاء العلمية والتاريخية التي اشتمل عليها كتاب في الشعر الجاهلي ، والكتاب في الأصل عدد من مجلة القضاء الشرعي -مطبعة الشباب - د.ت
-     محمد أحمد الغمراوي في كتابه النقد التحليلي لكتاب في الأدب الجاهلي - المطبعة السلفية ? 1929م، وفي المقدمة التي دبجها أمير البيان شكيب أرسلان تعرض للكتاب .
4-     محمد فريد وجدي في نقد كتاب في الشعر الجاهلي طبعة دائرة معارف القرن العشرين ? مصر ? 1926م
5- نقض كتاب في الشعر الجاهلي - المطبعة السلفية - مصر- 1926م .
وهناك كتابات أخرى كثيرة تنطوي على رد عنيف على د. طه حسين في كتابه هذا الذي غير عنوانه بعد الهجوم الشرس عليه من " في الشعر الجاهلي " إلى " في الأدب الجاهلي " ليعمم نظريته على الأدب شعره ونثره ، وطبع الكتاب مراراً ، وصدرت طبعته 16 عن دار المعارف ? مصر ? 1989م ، غير أن الكتابات التالية لهذه الكتب ككتابات : عبد الحميد المسلوت ، وعبد المتعال الصعيدي ، وغيرهما  ترتكز بصفة أساسية على ما كتبه هؤلاء الأعلام فور نشر الدكتور طه حسين كتابه .
*لحسن بنلفقيه
20 - مايو - 2007
3 ـ خــلاصـة بحثي عن كتاب : " في الشعر الجاهلي    كن أول من يقيّم
 
 
الخلاصة الأولية التي حصلت عليها بعد جولتي الأولى من البحث في هذا الموضوع الشائك ، تفيد بأن الكتاب ـ و  بإسميـْـه  ـ  موجود و بثمن بخس قي مكتباتنا  ..... و موجود مجانا على الإنترنيت ... كما أكده الأستاذ " جوزيــف "   و كما  أكده  لي أكثر من واحد ممن سألت من معارفي   ، و قدموا لي عناوين بالشبكة سأبحث فيها .... و هم على علم و يؤيدون  الرد العنيف و الشرس و المعقول و المنتظر الذي يطارد الكتاب أنى و متى  ما ظهر ...
 و بعد هذا كله ... فهل هناك  من ضرورة أخرى تستدعي هذا العرض الغير مرغوب فيه على أنظار ناشئتنا  ????
 ألا هل بلغت ... اللهم فاشهد ...
*لحسن بنلفقيه
20 - مايو - 2007
إيه 000ياعظماء الوراق ???????????!!!!!!!!!!!!!!!!!    ( من قبل 33 أعضاء )    قيّم
 
واسمح لي أن أعاتبك هنا يا أستاذ فكأنني فهمت من تعليق لك سابق أنك تقارن طه حسين بأبي العلاء، وأرجو أن أكون أخطأتُ في فهم كلامك، فلا وجه للمقارنة كما أرى بين طه حسين وأبي العلاء ، ولا رابطة تجمع بينهما إلا فقد البصر 00000000000
شكرا لك يا أستاذ على تعريفنا بكتاب (في الشعر الجاهلي) ولكني أختلف معك حتى النخاع في مسألة مقارنة طه حسين بأبي العلاء، ولو لم يكن أحمد شوقي ميتا ثم قيل له إن مصريا من أهل طنطا يقارن طه حسين بأبي العلاء لمات. 0000(19/5/2007- الأستاذ/زهير
 
 
المقارنة الرائعة التي سقتَها أستاذ زهير , وأنصفتَ فيها شاعر الفلاسفة وفيلسوف الشعراء , أبو العلاء المعري أراحتني من عناء بحثٍ كنتُ قد بدأتُ أقوم به لنفس الغاية , ولن يصل بحثي إلى القيمة الأدبية والعلمية التي كتبتَ بها , فجزاك الله خيراً , لقد قرأتُ مساهمتك الأخيرة في هذا الملف عدة مرات , والتي ذيلتها بأبيات أقرأها للمرة الأولى , لقد تجنت الأيام على أبي العلاء , فصار رهين المحبسين , لكن التاريخ أنصفه وحفظ له مكانته العالية بين الشعراء والمفكرين , والشكر موصول للأستاذ النويهي الذي كان سبباً في تذكيرنا بأبي العلاء ,0019/5/2007 الأستاذ /محمد هشام
 
أخى الأعز /زهير
 
مرتان لا  ثالث لهما ،تكلمت عن أبى العلاء المعرى (سالف ذكرهما كاملين بعاليه)،شاعرى الأثير والعبقرى ،بل هو  ومن وجهة نظرى المتواضعة ،شاهنشاه  الشعر العربى على مر العصور وتوالى الدهور ،الشاعر الإنسانى العالمى ،لاتفارقنى إبداعاته الخالدة (سقط الزند، اللزوميات ،رسالة الغفران ،00000و000000وإلخ 0بل هناك سفر ضخم جدا جدا أصدرته الذخائر المصرية فى سنوات بعيدة (تعريف القدماء بأبى العلاء )0000019/5/2007 عبدالرؤوف النويهى
 
بقدر ما أععجبت بكلمتكم الفصل في تبرئة المعري من تشبيهه بــ" طه حسين " ، و أنتم أعرف الناس به  ، و من أصحابه في الصناعة ... و هذه الكلمة كانت ديْنا عليكم ... أديتموه و وقيتم ... أقول : بقدر ما أعجبت بهذه الأولى ... بقدر ما تعجبت من كلمتكم الثانية ، عن عدم تواجد كتاب في الشعر الجاهلي بالشام كله ... مع أن الكتاب من الشام جاءنا و غزا مكتباتنا ... فكيف يستقيم هذا ?20/5/2007الأستاذ /الحسن بنلفقيه
***********************************************
إيه أيها المثقفون العظماء 000
أليس فيكم رجل رشيد ??
أبوالعلاء إيه ومقارنته بطه حسين  إيه ????والبيانات الثورية والخطب النارية  والتبرئة  والإدانة  وكلام كتير لاسند له من واقع أو حقيقة 0
إيه أستاذنا الجليل /زهير 000 فين الكلام المنسوب لى فى موقعكم الكريم  ،وفين قرأته ،لقد قلت أنا وبالحرف الواحد وبأدب جم أن ما كتبته عن المعرى  لا يزيد عن مرتين ، وقدمتهما كاملين  00000وراجعت كل كتاباتى  فى الوراق ولم أجد ما نسبته لشخصى الضعيف 0
وبدون وعى  وأؤكد وبدون وعى  ، الحرب قامت وظهرت البيانات الثورية والخطب النارية ، دون التأكد من صحة المنسوب لى ،
 مالكم كيف تحكمون ????
ما دخل النويهى فى عرض كتاب  رأى أنه ممكن يكون هناك حوار جاد وفكر راقى وكلام موزون بشأنه 00وقال مئات المرات إنه بيحاول يكتب عن زمنين وعصريين من النواحى الفكرية والقانونية ،وطلب الصبر حتى يُقدم أسانيده 0
 لكن  تقوم الغارات والرياح والعواصف والرعود والإتهامات والطعن واللعن و00000وإنكار الأستاذ/زهير 000 الهجوم الأول  من الأستاذ/محمد هشام 0000 
 
إيه إللى حصل  وسببه ،كل ده عشان عرض كتاب كُتب  من ثمانين سنة ، لم يزد ما دار حوله ((الآن)) عن ماقيل من ثمانين سنة !!!!!!!!!!!!
 
ياأستاذ /زهير 000بلاش وجع دمغ  وغمز ولمز من مثقفى العصر الحديث  ، وعشان الشبيبة إللى قاعدة قدام النت  ، وكلام طه حسين الفاسق الكافر الفاجر  وتلميذه فى العصر الحديث عبد الرؤوف النويهى  الصهيونى   ، المتعمد نشر هذا الكتاب الخبيث 0 إللى الناس قالوا إن منشور فى مواقع تانية ومفيش ثورات وقتال وحروب على نشره 0
 
ياسيدى الفاضل 000حرصا على عقول مثقفى العصر الحديث  المؤمنين المسلمين  الموحدين بالله وقلوبهم الرقيقة ،من الكافر الخبيث طه حسين وتابعه الأخبث منه (عبدالرؤوف النويهى )المتآمر مع الصهاينه لإفساد عقول الشبيبة العربية الإسلامية  000000
أرجو حذف هذا  الموضوع 00حرصا على السلام والأمن الإجتماعى والفكرى فى العالم العربى الإسلامى 0وحتى يعم السلام والأمن والطمأنينة أروقة الوراق ،ونعود إلى ملفاتنا الثرية الرائعة الجميلة ،فلقد تم وبحمدالله دحر الأعداء والقضاء عليهم  قضاءا مبرماً0
 
فإذا كان العقل مفقوداً ، إذن فكل شىء مباح
                   عبدالرؤوف النويهى المحامى
 
*عبدالرؤوف النويهى
20 - مايو - 2007
حمي الوطيس    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم
 
ليبق هذا الملف ذكرى يا أستاذ عبد الرؤوف لأنه أصبح جزءا من تاريخ الكتاب، وأشكر مولانا على توضيحه السالف الذكر، والخطأ مني فلست عالما بالغيب، وقد تركت الشام عام 1998م وحتى هذا التاريخ لم يكن كتاب (في الشعر الجاهلي) يباع في دمشق، وكان علي أن أذكر هذا في كلامي، ومع ذلك فكون الكتاب قد نشرته دار المدى عام (2001) فلا يزال كلامي صحيحا، من غير أن أفصل في شرح عبارتي الأخيرة فهي مفهومة لمن يفهمها
*زهير
20 - مايو - 2007
طه حسين عدو الحرية    كن أول من يقيّم
 
يقول الأستاذ مجدي إبراهيم محرم في مقالة طويلة يوضح فيها الكثير حول هجوم طه حسين على القرآن الكريم :
 
(( إن طه حسين مسؤول عن كثير من مظاهر الفساد والتحلل التي ينوء بها المجتمع اليوم , ولقد خاض معارك من أجل تسميم الآبار الإسلامية , وتزييف مفهوم الإسلام والتاريخ الإسلامي , معتمداً على سياسة المستشرقين في التحول من المهاجمة العلنية للإسلام إلى خداع المسلمين بتقديم طعم ناعم في أول الأبحاث ثم دس السم على مهل متستراً وراء دعوى "البحث العلمي" و "حرية الرأي" , ولا نجد أصدق من حكم أستاذه التلمودي المستشرق ماسينيون عليه فقد قال الدكتور زكي مبارك : "" وقف المستشرق ماسينيون , يوم أديت امتحان الدكتوراه فقال : حين أقرأ بحثاً لطه حسين ...  أقول : هذه بضاعتنا رُدّت إلينا !! "" )) !!
....وهكذا لم يكن أمر طه حسين خافياً على الطبقة المثقفة , ولكنه حاول تمريره ( بخبث ) , على صغار المثقفين , وعلى الطلاب , وقد طال تجبره في فرض أفكاره التي وردت في كتابه الجاهل حول الشعر الجاهلي حداً جعله مقياساً للنجاح لكل من يقدم رسالة دكتوراة في الأدب العربي , فقد كان طه حسين لفترة طويلة رئيساً للجنة منح الدكتوراة ,
فلنرى أي حرية نادى بها طه حسين ?? فحتى أصحاب رسالة الدكتوراة لا يحق لهم أن يتفوهوا أو يكتبوا شيئاً عن الأدب الجاهلي يناقض الفكر المريض الذي أورده طه حسين بخبث شديد في كتابه ( الخبيث ) .
*محمد هشام
20 - مايو - 2007
توضيح حول وجود الكتاب بمكتبات دمشق    كن أول من يقيّم
 
الكتاب الموجود في دمشق ومنذ زمن طويل هو كتاب ( في الأدب الجاهلي ) , أما كتاب ( في الشعر الجاهلي ) , فقد سمعتُ بوجوده مطبوعاً بدمشق للمرة الأولى من مولانا بنلفقيه , ذلك أني غادرتُ دمشق منذ 1995 , وكنتُ حتى ذلك التاريخ من رواد المكتبات ومعارض الكتاب المختلفة التي تقام بدمشق , و في زياراتي الخاطفة بعد ذلك لم أتنبه لوجود هذا الكتاب ( غير المهم ) في المكتبات  , , ,
وأما دار النشر التي نشرت هذا الكتاب بعد طول مدة , ( وبمعرفتي المتواضعة لدور النشر ) فأظن أن الدراسة المادية لمردود الكتاب هي التي رجحت طباعته , وليس نشر الثقافة للجميع !!
*محمد هشام
20 - مايو - 2007
 7  8  9  10