البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الفلسفة و علم النفس

 موضوع النقاش : لماذا نسير ورائها وهى تبتعد عنا من المسؤل?    كن أول من يقيّم
 حسن 
5 - أبريل - 2007
اعنى الحرية فى كل المجالات سياسية ودينية وثقافية تبتعد عنا مع اننا ومنذ زمن نلهث وراءها حتى ننعم بحياتنا ونشعر اننا آدميين ولو لفترة بسيطة كم اتمنى ان استنشق هواها   
من المسؤل ????????????????????????????????????????????
هل من مجيب  ????????????????????????????????????????? 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
المسؤوول    كن أول من يقيّم
 
سلام الله عليك اخي حسن ورحمته وبركاته
تسال من المسؤوول ومن المجيب?????!!!!!
المسؤوول والمجيب في هذا الزمان واحد
                المصلحة الشخصيه
يعتصر قلبي حين اقولها لانها فعلا واقعنا المؤلم اللذي نعيشه
ان كانت سيايه فتكون خوفا على الكرسي وعلى السيط
وان كانت دينيه فتكون اشباعا للرغبات اللتي بداخل النفس
وان كانت ثقافيه فتكون ابتعادا عن التجديد وتجديدا للروتين
وان كدنا نستنشق اوكسجين الحريه فسوف نجده مخدرا لا اوكسجينا
..........ولتبقى ادميا كما ترغب افرغ قلبك اولا باول لتجد الحرية مكانا يكفيها بقلبك
وان شئت ان تكون حرا اجعل كتاب الله وسنته بيمينك واجعل اليراع بشمالك.....وسوف تكون ادميا بحق الكلمة
بارك الله فيك اخي حسن وجعل الحرية اللتي تتعطش لها تروي عطشك الظامي...اميــــــــــن
                   تحياتي للجميع....
ابراهيم عبيد
7 - أبريل - 2007
يا اخ ابراهيم صدقت ولكن?    كن أول من يقيّم
 
الأخ العزيز إبراهيم عبيد 
صدقت والله فالمصلحة الشخصية والمنفعة الذاتية هى الان المحكمة  ولو على حساب الحرية التى هى امنية الاعزة فقط
 وبكتاب الله وسنة رسوله يشعر الانسان انه تحرر من رق العبودية لغير الله
لكن ما العمل ان كان الحال الان ان يحال بيينا وبين ذلك
انا اعمل امام وخطيب واحرم الحرية فى دعوتى والا ادفع ثمنها غاليا وكأنى اساق فلا رؤية ولا كلمة حق كاملة صريحة
وكم فكرت فى السفر لدول الخليج لاشعر اننى انسان ولو من حيث متطلبات الحياة الضرورية فهى البدء ومنها النطلق
 
ولا يكفى انك تشعر وحدك والاخرين من حولك يحرمون منها فلنجاهد من اجلها ولنضحى فى سبيلها
خالص تحياتى وعلى فكرهمن الممكن ان اقابلك فى الامارت قربيا احاول الان وبجدية مع بعض اصدقائى هناك
 
لاتنسانى من دعائك   علىخير ارحام بيننا ولا انساب احبك فى الله
حسن
8 - أبريل - 2007