كان حيا!!! حدث في إحدى المستشفيات الأجنبية أن تكررت حالات الوفاة في قسم العناية المركزة كل يوم جمعة من كل أسبوع. جُن جنون إدارة المستشفى خوفاً على سمعتها وقررت البحث عن السبب. فحص الفريق الموكل بالبحث المكيفات الموجودة في القسم بحثاً عن أي نوع من الميكروبات قد تتسبب في الوفاة، ولكن دون جدوى. في النهاية اكتشف مدير قسم العناية المركزة حقيقة القصة، وكانت كالتالي: تدخل عاملة النظافة كل يوم جمعة لتنظيف المكان والأرضيات، وذلك بمساعدة آلة التنظيف. وما أن تدخل العاملة الغرفة حتى تقوم بنزع فيش الكهرباء الخاص بجهاز الإنعاش للمريض لكي تضع فيش المكنسة الكهربائية. وهذا ما يجعل المريض يفارق الحياة على الفور. وعندما تنتهي العاملة من مهمتها تعيد الكهرباء للأجهزة وهي لا تعلم أن المريض قد فارق الحياة. لم تتعد الإجراءات التي اتخذت ضد العاملة توجيه خطاب شديد اللهجة لها، كما قررت تركيب مقبس آخر للكهرباء لكي لا تضطر العاملة لفصل التيار عن أجهزة المرضى

 

اعزائي الله اعلم بالاسباب ...حجتهم غير مقنعه...من متى غرف الانعاش تستخدم فيها المكنسة الكهربائية..اذا نحن بالدول العربيه اللذي نعتبر براي الدول الاجنبيه دول نامية يستخدم بمستشفياتنا الالات الحديثة اللتي تشحن وتستخدم بدون تيار كهربائي مباشر فهل يعقل بان الدول الاجنبية تستخدم مكنسة كهربائيه وفي غرف الانعاش خاصة...كلام غير منطقي احبائي ...واسمعوا ووعوا...احبائي فهذه هي الدول الغربيه الاجنبية تتهرب بالاكاذيب ...نحن العرب اعتدنا على ذلك منهم

تحياتي لكم احبتي وشكرا للاخ علاء اللذي نقل الخبر حتى نعزف لحن السخرية عليهم فنحن العرب اهل العلم وخير الامم وهم اهل التخلف والحجج الواهية...واضيف كيف بعاملة نظافة ان تكون غير مدربة على الدخول لهذه الغرف.....عافانا الله واياكم