لعله عزوف القارئ الكسول كن أول من يقيّم
تزخر المكتبة العربية بمئات من الدراسات الجادة في الأدب الأندلسي وفي خزانتي نحو 1000 كتاب من تراث آبائنا في الأندلس ، ومن دراسات أبنائهم عنهم شرقا وغربا ولا تخاو لياليَّ من اطلاع وبحث في الخزانة الأندلسية وهذه الكثرة نسجتها عقولٌ مشدودة بعبق الأندلس بأمراس الوفاء لعُمّار هذه البقعة الغالية فإن كان ثَمّ عُزوفٌ فهو من قارئ كسول فلا تسمعي يا أختنا ( لولو ) كل ما يقال ولكن انظري بنفسك ثم احكمي فسيكون حكمك عن قناعة وثبات إن شاء الله . |