البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : التاريخ

 موضوع النقاش : مشروع رعاة الوراق    كن أول من يقيّم
 زهير 
19 - يناير - 2007
اليوم يكون قد مضى على إنشاء مجالس الوراق ثلاث سنوات  وشهران وعشرون يوما، وكان أول موضوع طرح في هذه المجالس سؤال الأستاذ معتصم (هل عرف العرب شيئا غير الشعر) وذلك يوم 29/ 10/ 2003م وكان هذا السؤال في مجلس الأدب العربي، فلما استحدث مجلس دوحة الشعر نقلنا هذا السؤال إليها فتغير تاريخ السؤال، وكان الأستاذ محمد ملكاوي من الأردن أول من شارك بتعليق في هذه المجالس.
وفي اليوم نفسه نشر الأستاذ معتصم سؤالا بعنوان (كيف نقرأ التاريخ) وكان أول من نشر تعليقا على هذا السؤال الأستاذ فهد أبو سارة من الكويت وذلك يوم 1 / 12 / 2003م.
أما سراة الوراق، فأول من تقدم منهم بتعليق في هذه المجالس كانت الأستاذة القديرة صبيحة شبر، وذلك يوم 6/ أغسطس/ 2004م وتلتها الأستاذة إلهام يوم 21/ أغسطس/ 2004/
ثم أستاذنا نوري الربيعي يوم 5/ سبتمبر/ 2004 ثم مولانا لحسن بنلفقيه يوم 11/ اكتوبر/ 2004
بعد هذه الموجز التاريخي أتقدم إلى أصدقاء الوراق وسراته برجاء التصويت على مشروع (رعاة الوراق) فقد تبين لي بعد هذه السنوات الثلاث أن مجالس الوراق في حاجة ماسة إلى أن يتولى الإشراف عليها نخبة من الأساتذة المتخصصين، كلٌّ في مجاله ، وسوف يستحدث في صفحة كل منهم برنامج إدارة يخوله من التحكم بالمجلس الذي يشرف عليه.
فقد رأينا في هذه السنوات أن سراة الوراق ليسوا كلهم على وتيرة واحدة من الاهتمام بتطوير الوراق، وليس من الإنصاف أن يتهاون الوراق في تقدير جهود الأساتذة الساهرين على رعاية مجالسه.
لذلك ارتأت إدارة الوراق أن تتقدم بهذا المشروع (مشروع رعاة الوراق) وأنا أعلنه اليوم للتصويت، وأقترح قائمة رعاة الوراق التالية أسماؤها، مرتبة حسب الأبجدية:
الأستاذ داوود أبا زيد: مشرفا على مجلس اللغة العربية
الأستاذ زين الدين هشام: مشرفا على مجلس الجغرافيا والرحلات
الأستاذ سعيد أوبيد الهرغي: مشرفا على مجلس عالم الكتب
الأستاذ صادق السعدي: مشرفا على دوحة الشعر
الأستاذة صبيحة شبر: مشرفة على مجلس التربية والتعليم
الأستاذة ضياء سليم العلي: مشرفة على مجلس الفلسفة
الأستاذ طه أحمد المراكشي: مشرفا على مجلس التاريخ
الأستاذ عبد الحفيظ الأكوح: مشرفا على مجلس أصوات من العالم
الأستاذ عبد الرؤوف النويهي: مشرفا على مجلس الأدب العالمي
الأستاذ لحسن بنلفقيه: مشرفا على مجلس العلوم عند العرب، وعلوم القرآن
الأستاذ محمد هشام الأرغا: مشرفا على مجلس السينما والمسرح
الأستاذ محمود الدمنهوري: مشرفا على مجلس المعلقات
الأستاذ مروان عطية: مشرفا على ركن التعليق على الكتب
الأستاذ منصور مهران: مشرفا على مجلس الأدب العربي
الأستاذ نور الدين الصوفي: مشرفا على مجلس رسائل جامعية
الأستاذ نوري الربيعي: مشرفا على مجلس علم الاجتماع
بقي مجلس العلم والتكنولوجيا، ومجلس العمارة والفنون، لا أدري من الذي يتبرع بالإشراف عليهما.
أخيرا: أرجو أن يشمل تصويت الأساتذة على ذكر مقترحاتهم وتصوراتهم لتطوير الوراق في كل زواياه ومجالسه.
 1  2  3  4 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
مجلس الحديث و السيرة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
تتبعت  بإعجاب و تعجب ، ما يدور من نقاش في مجلس علوم القرآن ،  بين الأستاذة سلافة و الأساتذة  سعيد و زهير ، فلاحظت  بالمناسبة غياب مجلس عن الحديث و السيرة  بين مجالس الوراق ، مع الحاجة الملحة إلى استحداثه ، فأحببت أن أُذَكِّرَ بهذا المطلب  حتى ينظرفي استحداث  المجلس  و  البحث  عن مشرف  كفء له .
*لحسن بنلفقيه
23 - يناير - 2007
الشيء بالشيء يذكر    كن أول من يقيّم
 
أما نحن في العراق فينادي بعضنا بعضا أحيانا: مولانا على سبيل البشاشة وتبادل الود، وإن كانت في الغالب تطلق هذه العبارة على من يتصل نسبه بالنبي عليه أفضل الصلاة والسلام. وتعليقي هذا جاء من خشيتي أن يحدث خطأ ما في جهاز أستاذتنا أم الجواد وتسقط منها بعض الاحرف سهوا مما يترتب على ذلك ما لا يسعى إليه مولاي الحسن وقد يحسب البعض أننا نريد أن نجعل مجلس الوراق مرجعية منافسة لمرجعية ... أو أي مرجعية أخرى. كنتُ قد كتبتُ في وقت مضى  بحثا حول أوجه التشابه والإختلاف بين ولاية الفقيه عند الشيعة, وما عرف بولاية الفقهاء عند السنة. سأبحث إن شاء الله عن ذلك البحث في بلد الضباب لعل عيني تقع على أثر له. والشي بالشيء يذكر ولا أظن أن هناك أمة على وجه البسيطة يذكّرها شيء بشيء آخر سارا كان ذلك الشيء أم غير سار كما نحن عليه. ولله في خلقه أسرار. أما الشيء فهو ما قرأته عندما كنتُ في العراق قبل عقدين أو يزيد على ذلك في أحد دواوين الراحل نزار قبّاني. يقول غفر الله له ولنا:
 
  يا أصدقائي جربوا أن تقرأوا كتاب
  أو تكتبوا كتاب
  أو ترحلوا الى بلاد الثلج والضباب
  فالناس يحسبونك في خارج السرداب
  نوعا من الذئاب
 
وشاءت الأقدار أن أرحل الى بلاد كلها أضداد, فعشتُ في الصحراء ولم أرعى الابل ولا الغنم، مع أنني كنتُ محاطا بهذين الفصيلين أستنشق نعومة الرمل، متلفّعا وهج الصحراء، وعند حلول المساء أتوسّد صخرة على واحدة من تلاله أشخص ببصري الى ضوء القمر. وهو أجمل ما وهبتني الصحراء على قسوتها مما لا يُنسى ولا تجحده الذاكرة. كان الى جانبى ليلة من تلك الليالي الخوالد أحدهم وهم كثر، قال: تعرف بما كنتُ أحلم طوال عمري? لم أسأله وتركته يسترسل: أن أموتً على صخرة خارج حدود وطني, ثم ابتعد عني حتى غيّبه الظلام، أراد أن يبكي دودن أن يراه أحد أو يسأله على ماذا كنتَ تبكي، على كفرك بالوطن أم لكونك قد تحررتَ أخيرا لتفترش الصحراء طليقا لا تتلفّت خوفا من صوت رجل الأمن: هويتك! ثم شاءت حكمة الذي يقهر ولايقهر أن أرحل الى بلاد الثلج والضباب لأجد نفسي في واحدة من أجمل مدن هولندا، ولأستقر مؤقتا في ما زعموا أنه المكان الذي كان سكننا للأمراء! فسبحان مغير الأحوال. أما بيت القصيد بعد كل هذا البكاء على أطلال طرفة، فهو قول نزار. إذ يبدوا أن الرجل قد مرّ بمثلها قبلي. فقد كان بعض من أهل بلاد الضاب وخوفا علينا من صدمة الحضارة التي يظن الكثير منهم أنها لم تعرف طريقها إلينا حتى هذه الساعة، يقولون لنا عندما نريد فتح المظلّة توقّيا من المطر: يجب أن تتعلم كيفية فتحها حتى لا تنفتح في وجهك فتؤذيك!
 
ولعل للحديث بقية، أما ابنه فقد كنتُ أخبرتُ أستاذي زهير عن مصيره أعاذنا الله من شر هكذا ميتة
 
 
 
alsaadi
23 - يناير - 2007
تحية ود وإخلاص...    كن أول من يقيّم
 
  السلام عليكم
 
  كان النزوح مشروعا في يوم من الأيام أما الآن فإن ذلك غير مشروع.
هذا الاقتراح الذي اقترحته إدارة الوراق هو اقتراح في غاية الأهمية، فهو يدل على نبل وحسن تفهم للأمور ووعي بالواقع ومتطلباته، ونبذ لكل ما لا صلة له بالثقافة والوعي والإدراك...
ابتسامة جدية:
  من الأسئلة التي أريد توجيهها لأستاذنا المتخصص (النويهي) هو: هل يُشرع من الناحية القانونية أن يصوت من كان في اللائحة المقترحة لمن هو في نفس اللائحة ? أم أن ذلك موكول لمن هو خارج عن دائرتها ?
*******
  بناء على هذا السؤال، فإن كان الجواب بالإيجاب فإن الاقتراحات كانت جيدة في نظري وهي جد صائبة، ولا أرى أن تُغير إلا في حدود ما يفرضه المستقبل من متغيرات, ولهذا لا أرى أن يتنازل مولانا (بنلفقيه) عن مجلس علوم القرآن.
  وأما إن كان بالنفي فإني أسحب كلامي كما تنسحب السحابة في عز الصيف...
  • وأما بخصوص مقترح مولانا بإنشاء مجلس الحديث والسيرة فقد كان مقترحا في غاية الأهمية، وأرى والله أعلم إن خُصص له مجال أن يكون على قسمين، الأول خاص بالحديث، وللسراة أن يجدوا له من يقوم به، والثاني خاص بالسيرة وأُرشح له (أم الرضا).
  • وبخصوص الأستاذ النويهي فإن مقترحه مهم، وأرى أن تُنشأ بمعرفته صيغة قانونية ضابطة وموجهة لمن أوكلت لهم إدارة الوراق أمور المجالس.
  وأما بخصوصي فإني بين عالمين أعيش بينهما ومعهما:
  • عالم الحياة الحالمة.
  • عالم الكتب.
  ولا أستطيع العيش إلا داخل العالمين.
*سعيد
24 - يناير - 2007
الحوار البناء والمشاركة الفعالة    كن أول من يقيّم
 
الإخوة والأخوات /سراة / رعاة  /  قراء الوراق
             صباح شريف ويوم مشرق
أولا:   أتوجه بالشكر العميق لشاعرنا الرائع الودود /السعدى 0
ثانيا :  بخصوص موافقة الإخوات والأخوات على مقترحى (تقنين ميثاق عمل أو لوائح تنطيمية تحدد طبيعة العلاقة وحدود المسؤلية بين المشرف وإدارة الوراق )
 
أقول :  أنه ومن خلال سطور الأخ الأعز /زهير
(وسوف يكون من أول مهام رعاة الوراق، اختيار السراة، وإعادة النظر في مواضيع المجالس التي يتولون الإشراف عليها، وهكذا يوما بعد يوم يتشكل كل مجلس حسب تطلعات المشرف عليه. وسوف تصغي إدارة الوراق لكل رغبات الرعاة ومقترحات السراة)21/1/2007
يتبين لى الآتى :
مهام الرعاة وهى :
1-اختيار السراة 0
2-إعادة النظر فى مواضيع المجالس التى يشرفون عليها 0
3-لكل مشرف الحق فى تشيكل مجلسه ومواضيعه حسب تطلعاته
4-إصغاء الإدارة لكل رغبات الرعاة ومقترحات السراة
 
يتضح جليا أن الإدارة لن تكون بمنأى عن الرعاة والسراة ولكنها معهم أينما أرادوا وستلبى تنفيذ التطلعات والمقترحات وفقا لسياستها ،أى أن المشرف لن يكون حرا إلا من خلال ضوابطها ومحظورتها فقد توافق وقد ترفض دون إبداء الأسباب ،فهى المهيمنة والسلطة العليا ،ومن ثم ينبغى على الإدارة أن تضع تحت بصر المشرفين المساحة المتاحة لهم من الأمور المرغوبة والمحظورة تلافيا لتضارب الآراء مستقبلا  فقد يوافق المشرف فى مجلسه على مواضيع قد ترى الإدارة  فيه  رأيا مخالفا0
 
بالتأكيد سوف يكون التصويت على اللائحة أو الميثاق من الرعاة والسراة فهم المعنيون  بالأمر المسنود إليهم 0
والجدير بالذكر أن الرعاة مشغولون بأعمالهم وأمور حياتهم ،فالوقت لديهم محدود للغاية والإشراف يستوجب المتابعة0
فهل يمكن للمشرف الإستعانة بمن يراه من السراة مشاركا ومعاونا له ????
 
أرجو من الجميع أن يناقش معى ما أثيره من أمور والحوارالبناء أجدى للوصول إلى صيغة مقبولة للعمل بها والسير على خطاها 0
 
أرجو مرة ثانية المشاركة فمهمة الإشراف ليست هينة وإنما مسؤلية عظمى لموقع الوراق الذى نأمل أن يزداد تقدما وتفوقا ورقياً ويحتل مكانة أسمى وعلى باقى المواقع الأخرى 0
 
*عبدالرؤوف النويهى
24 - يناير - 2007
الحوار و المشاركة فيه :    كن أول من يقيّم
 
إن الحوار المطلوب الذي ينادي به الأستاذ النويهي هو في غاية الأهمية ...و هذا وقت الكلام فيه بجدية و مسؤولية ...  لأنه سيكون الأساس الذي سيقام عليه هذا المشروع المنادى به من طرف إدارة الوراق ... و لا شك أن للإدارة رؤية واضحة لما سيكون عليه اتصالها برعاة المجالس و ما هو المنتظر منهم ... و ما هي وسائل العمل المتاحة لهم ... و ما هي حدود صلاحياتهم في رعاية هذه المجالس ... فهذا هو الوقت المناسب أيضا لتقديم نظرتها حتى نكون على بينة من أمرنا ... و لو بعرض النقط الأساسية ... و لنا بعدها أن نطلب التفاصيل متى دعت الضرورة إليها .
كما نطلب من الأستاذ النويهي التأكيد على أن هذا الإشراف هو تطوعي من طرف المشرف الذي يبقى له الحق في طلب الإعفاء منه متى شاء و بدون شروط من طرف الإدارة ...  قد يقول قائل أن هذا من البديهيات ، إلا أنني أرى أن ذكرمثل هذه البديهيات فيه خير كثير لنا و للإدارة  ... فما رأيك يا أستاذنا النويهي ?
*لحسن بنلفقيه
24 - يناير - 2007
اقتـراح..    كن أول من يقيّم
 
تحية طيبة ، وعمتم صـباحا .
لدي اقتراح أود أن أستشير فيه  الأستاذين العزيزين زهير والنويهي ، وهو :
ماذا لوتم الجمع بين مجلسي : الأدب العالمي  و أصوات من العالم . في مجلس واحد ،
( مجلس :  أدب عالمي ، أصوات ومحطات ثقافية ) مثلا . على أن يتولى الأستاذ
النويهي مسؤولية الإشراف ، ونعمل ، أنا و الأستاذة سلوى كمساعدين له .
ولا يخفى عليكم  طبعا مدى أهمية العمل كفريق ..  
وفيه  أيضا ترشـيد للنفقات : ستربحون  وزارة بعملية الدمج  ( 2  ?1 )
*abdelhafid
25 - يناير - 2007
شكرا لحسن ظنكم بي    كن أول من يقيّم
 
يسرني جدا أن أشارككم في رعاية مجالس الوراق لاعتقادي أن رعاية أحد المجالس مفيد وممتع لكن المشكلة يا أستاذ سعيد أني كما يقولون : ما لي مكان بين الفرسان وينقصني الكثير مما عندكم لذا أخاف أن لا أقوم بما هو مطلوب مني على ما يرام كما أني لا أعرف تحديدا ما هي وظيفة الرعاة ولا أعرف الوقت الذي تتطلبه مثل هذه الوظيفة وما هي المؤهلات التي يجب توافرها عندي حتى يحق لي أن أرعى أحد المجالس .
*أم الرضا
27 - يناير - 2007
هذا كل ما في الأمر .    كن أول من يقيّم
 
  الأمر يحتاج إلى الصدق والإخلاص، ومحبة الخير لمن يطلب الخير...
نحن في حاجة ماسة لمن يكتب على ظهره: وقف لله تعالى.
يعمل من أجل الآخرين...
هذا كل ما في الأمر  أختي أم الرضا.
*سعيد
28 - يناير - 2007
هيئة أركان    كن أول من يقيّم
 
إقتراح جميل أؤيده , وشكرا على الثقة الغالية , وهذا أقرب ما يكون لتشكيل هيئة أركان لجيش كبير لاندري شيئا عن كل أماكن إنتشاره..!
*محمد هشام
28 - يناير - 2007
مشروع التدبير الجماعي    كن أول من يقيّم
 
صباح الخير...
رغم عدم مواكبتي في الكتابة بالوراق، فما زلت قارئا وفيا لما يكتبه بعض الأصدقاء في هذا المجلس أو ذاك.
وقد واكبت التغيرات الإيجابية الأخيرة التي أدخلت على شكل وجمالية الموقع.
 ثم إني أشكر الزملاء في الموقع على ثقتهم ودعوتهم لي لإبداء رأيي في مشروع رعاة الوراق.
قرأت مجمل تدخلات وملاحظات الإخوة حول المشروع. وكانت إيجابية هادفة تروم فعلا إحداث تطوير كيفي في نظام تدبير مجالس الوراق. 
وأعتبر أن جوهر التغير يكمن هنا: إشراك النخبة في التدبير والتسيير (أي تدبير شأن المجالس) (وليس أي شأن آخر طبعا). ومن المؤكد أن هذه الخطوة تعكس مبدأ القرب الذي ينهجه الوراق في تعامله مع "أقربائه"، من حيث إنه هو المبادر في فتح باب التدبير الجماعي وكسر الجدار بين الداخل والخارج...بين التدبير والإنتاج...فمشروع رعاة الوراق يعكس فعلا هذه الشفافية في التعاطي مع الشأن الثقافي.
وبالمناسبة أوجه شكري للأخ زهير على وضوح تصوره وبعد نظره ودقة استشرافاته ...كل ذلك متمثلا في مقترحه الذي وضعه دون شك بعد تفكير وروية....
أتمنى لكم كل النجاح والتوفيق. وأتمنى أن أطل عليكم ـ حسب تعبير الأخت ضياء ـ كلما سمحت ظروفي بذلك. أشكركم مجددا.
 
الفقيهي
*وحيد
28 - يناير - 2007
 1  2  3  4