أبوح بما في الفؤادِ أم أكتمُ حبآ قديم العهد متجددُ وما لكتمان حبك من نقيصة خوف كلام ووشاية حاقدُ عيني لعينك كم هي مشتاقة والنفس تتوق لملقانا وتأكدُ حال الفراق عن وصل من أحب يازمنآ باللقاء كنا نعهدُ حفظت لك الحب باقي مخلدآ وسأبقى أحبك متى أرقدُ وصفت حبي فنظمت قصيدتي وقلت قولي والله يشهدُ |