منْ القائل? شمس العُلا غربت بحيث ترى أبداً غروب الشمس والبدرِ وكأنما هو درّةٌ دُفــِنــــَـــــت في حيث ماوليت من البحرِ وتنزّهت عن أن تصافحهـــــا صمّ الصفيح وظلمة القبرِ الرجاء ذكر المرجع أو المصدر مع اسم القائل وأكون شاكراً إهتمامكم وحرصكم والله الموفّق... وليد جاسم الزبيدي |