البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : العلم و التكنولوجيا

 موضوع النقاش : نباتات بلادي    قيّم
التقييم :
( من قبل 9 أعضاء )
 لحسن بنلفقيه 
26 - نوفمبر - 2006
بسم الله الرحمن الرحيم نريد في هذا الملف أن نستعرض بعض النباتات المتميزة في أنحاء الوطن العربي الكبير , وأدعو فيه أصحاب الاختصاص أن يساهموا في وضع معجم توصيفي للفواكه والخضار والورود والأزهار والنباتات المتميزة عامة، وأن يعالجو مشكلة إطلاق الاسم الواحد على فواكه وثمار مختلفة، كالأجاص والخوخ والبرقوق والدراق والأكي دنيا والزعرور والبطيخ داعيا أيضا زوارنا الأكارم أن يساهموا بكل ما يجدونه مفيدا في إثراء هذا الملف والاستدراك عليه، وتقديم الملاحظات والنصائح المفيدة، وشكرا
 10  11  12  13  14 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
ساعة مطر..    كن أول من يقيّم
 
.. يارب، ساعة مطر واحدة..
عبد الحميد جماهري
 
سقط المطر وحمدنا الله• نحن الفقراء، من بين الخلائق نحمده أكثر• أولا، لأننا فقراء إليه، ولأننا ثانيا، لا ننسى أنه لولا المطر النازل من السماء لما كبرنا• نحن مثل القمح ومثل الذرة ومثل الفاصوليا كالفواكه والخضر وشجر الجوز والهندباء والسرو والكريش... ننتظر المطر لكي نعد ربيعنا ونعد حصادنا ونعد أيام الحياة القادمة• بعضنا بالفعل، وهم من حسن الحظ قليلون، يكبرون ثوما، يؤكلون بأفواه الآخرين ومع ذلك فهم منا ! نحن من نفس الفصيلة نُزرع في الأحلام ونكبر عندما يسقط المطر، ونجد دوما من يجني •••علينا ويجنينا! ولولا المطر لما كنا بقامات نقيسها بالريح• لهذا نحمد الله كثيرا، وكل حسب قامته في الواقع• بالرغم من كل التحذيرات، وبالرغم من الاختناق الحراري وما تقرأه المذيعات بلكناتهن ... عن التلوث، تحسن نسلنا، وهذا دليل إضافي على أن الشعب ..... لا يتأثر دوما بالتلويث• ما زال رغيفنا أيضا سليما، وطازجا ورائحة الأم لصيقة به• ومازلنا نرفع رؤوسنا لكي نملأ عيوننا بالماء، مثل أصص زجاجية في مخطوط فرعوني• ولهذا كلما رأينا شجرة، سارعنا إلى عناقها، كأنما يقودنا الماء المطر إلى حنينه• وأحيانا كثيرة عانقنا الغابات بكاملها، بالرغم من كل الوحوش التي فيها، بكل الذئاب والخنازير حتى! ونجري باتجاه الوردة، لنعانقها، فعانقنا حدائق بحذافيرها بأقدامنا و بشمنا ورسائلنا•....
......................................................................................
*عن الاتحاد الاشتراكي(ع.اليوم) -مع كثير من التصرف -
*abdelhafid
26 - فبراير - 2007
الحـلفاء..    كن أول من يقيّم
 
من نباتات المنطقة :
 
بعض أوجه الاستعمال (صناعة تقليدية)
*abdelhafid
10 - مارس - 2007
أنقاض الأزل الثاني ........    كن أول من يقيّم
 
 نوع من الزعفران البري الجبلي ، ينبت في منطقة البيرينية الفرنسية .
 
هذا نص من رواية للكاتب والشاعر  " سليم بركات " بعنوان : " أنقاض الأزل الثاني " صدرت عن دار النهار للنشر في العام 1999 .
 
اخترت هذه الفقرة لما يرد فيها من ذكر لأسماء الأماكن ، وذكرللنباتات التي يستخرج منها المواد الصبغية اللازمة لصناعة الصوف المخصص لحياكة السجاد ، وهي المهنة الأساسية لساكن تلك المنطقة الكردية الواقعة على التخوم الشمالية الغربية لإيران ، وسنعود ربما للتوسع في شرح هذا النص الأدبي الجميل ، المكتوب بلغة عربية صافية ، لكنه مولود من رحم خيال ثقافة أخرى ، جميلة وغنية ، وحده سليم بركات ، استطاع النفاذ إلى أعماقها و انتشال بعضاً من خيوطها ليحيك به أسطورته :
 
"جكرو " الأعمى جالساً القرفصاء في الساحة ، يحتسي كوباً من الشاي حمله إليه ابنه " علي " وكان بصدد تعليمه الغناء ) :
 
تنحنح . أطلق حرف نداء خافت من قفص الصوت . هأهأ مستديراً برأسه استدارة خفيفة : " كم بلغ طول الشتلة يا ديك الصحو ? "
 
" أية شتلة ? " ، سأله ابنه .
 
" انتشت بذرة صوتي ، وصارت شتلة الآن ، يا ديك .. " ، قال ، فنظر " علي " إلى السماء المتغضنة في صحن الله . تمتم : " أرى قطرات نازلة من المنخل . فلنجمع الصوف المنشور على العرزال " ، وهرع إلى كوم واسع من غصون الحور ينشرون عليه الصوف ووبر الجمال المغسولين ، اللذين يجلبهما أخواه " زال " و " جندو " من شيراز وهرات شرقاً ، وبتليس وماردين شمالاً وشمال غرب . صوف ووبر يأتيان إلى مغاسل اللون في أجران الحجر الضخمة : عصارات من قشر الرمان ، وأخلاط من الزاج والعفص المطحون ، ومساحيق من صدف السلطعون الأحمر ، وغبار من طلع الأقحوان الجبلي ، وعجين من زهر الحندقوق ، ورماد مخالب الخطاف ، ودم مجفف من كبد الحنكليس ، وزعفران ، وعصفر ، وصدأ نحاسي أخضر ، ولبن غلي فيه الرصاص ، وحبز الصبيدج ، ورغوة الشعير المنقوع في ماء مملح ، وغدة رحم الجاموسة النهرية ذات الغشاء الأخضر ، ومرارة الديك الرومي : كلها تستحيل ، طبخاً بالنشادر وبزر الحمحم والترنجان ، إلى عواصف من لون ينقع فيها الصوف والوبر، قبل غزلهما خيوطاً ترصف بها ملائكة الأنوال درج العوالم الرقيقة تحت قدمي الشكل .
 
( " أنقاض الأزل الثاني " : بغال تترية على مشارف " كايي خودان " صفحة 43 - 44 ) .
 
*ضياء
14 - مارس - 2007
تحية..    كن أول من يقيّم
 
****************                                 ************                             *****************
 
Image hosted by allyoucanupload.com
****************                          *************************                       ****************
Image hosted by allyoucanupload.com
*********************                ***********************                 *******************
*abdelhafid
15 - مارس - 2007
معذرة    كن أول من يقيّم
 
معذرة عن هذا التوقف عن الكتابة لأسباب خاصة ... سأحكيها لاحقا لأن فيها بعض الطرافة ... فأنا الآن في عطلتي السنوية بمدينة مراكش مسقط رأسي ...
 
و منها أقدم لكم هذه اللوحة المعدة من طرف فنانة مراكشية حائزة على" القصعة الذهبية " في تحضير نباتات بلادي ...
 
 
                                                         
 
 
*لحسن بنلفقيه
21 - مارس - 2007
1 ــ مصطلحات من علم النبات    كن أول من يقيّم
 
  
 
وصف النبات و تسميته  :
كان القدماء  يدرسون النبات الواحد مستقلا عن باقي النباتات ، يحددون اسمه و يُـعَـرِّفون بشكله و خواصه و منابته و استعمالاته ... دون تحديد قرابته بباقي النباتات . و أقصى ما يهتمون به في هذا الباب ، الإشارة إلى أوجه الشبه الحاصل بين شكل أعضاء النبات الموصوف ، و أعضاء نباتات أخرى معروفة عندهم . فتُـشَـبّـهُ أوراقه  أو أزهاره أو سيقانه بأوراق و أزهار و سيقان نباتات أخرى ، في حين أن النباتين من جنسين مختلفين أو حتى من فصيلتين متباينتين بالمفهوم الحديث للقرابة بين النباتات . كما يعتمد التعريف على الخصائص الطبية  و الطعم  في تحديد أشخاص النبات عند علماء النبات و الأطباء و العشابين .
... فإذا أخذنا نوعا من  جنس { الخزامى}  كمثال  ـ  نظرا لشهرته عندنا  في " خزاميات زهير " و" صور عبد الحفيظ  " ـ ،  وأخذنا معه  نبات { الزعتر } ـ  نظرا لشهرته عندنا  في  " سلطة ضياء " ... نجد أمير النباتيين ، عبد الله إبن البيطار، يقول في التعريف بنوع الخزامى هذا و وصفه ما نصه :"  أسطوخودس = الحلحال عندنا في المغرب  [ =      Lavandula stoechas L.] :" هو نبات دقيق الثمرة له حمة كحمة الصعتر إلا أن هذا أطول ورقاً من ورق الصعتر وهو حريف الطعم مع مرارة يسيرة ",
و إذا اعتبرنا نبات { أفتيمون } [ = Cuscuta epithymum ]  كمثال آخر ، فإننا نجد إبن البيطار ينقل عن جالينوس  وصف هذا النبات بما نصه  :"  هو زهر الصنف من النبات الصلب الشبيه بالصّعتر وله رؤوس دقاق خفاف لها أذناب شبيهة بالشعر " ... و على هذا المنوال ، يَرِدُ التعريف بأشخاص النبات في كتب الرواد الأوائل ...
و الواقع أن هذه البداية رغم تواضعها ساعدت و تساعد على فرز النباتات و تمييز أنواعها ، إلا أنها لا ترقى إلى دقة المنهج العلمي المعمول به حاليا ، و هو علم التصنيف = Taxinomie ، و الذي يعتمد بدوره و بشكل أساسي على " المقارنة الشكلية " ...
        و كان النبات الواحد يُعرَف في القديم بأسماء كثيرة لا تكاد تحصى ، تختلف من بلد إلى بلد ، و من قارة إلى أخرى حسب اللغات ... و تتعدد أسماء النبات الواحد داخل البلد الواحد نفسه حسب المناطق و اللهجات ... و أقرب مثال أختاره هنا ،  نبات { الكرنب } [=var. capitata   Brassica oleracea L.   ] ، و المذكور له من الأسماء بمعجم الدكتور أحمد عيسى ما يلي : كرنب [ نبطية ، و قيل يونانية ] ، ملفوف ، بقلة الأمصار ، لهانة [ اليمن ]../هــ.... و من أسمائه الشائعة في المغرب : المكور ، و آخر اسم  مغربي عرفته لهذا النبات ، تعلمته من فناننا البحار الغواص الخليجي و هو إسم :" بوجراتل ".
        و ظهر ـ أخيرا ـ  علم التصنيف ليحدد و يضع لكل نوع نباتي إسما علميا واحدا يـُعرف به النوع الواحد على الصعيد العالمي و لذى كل الشعوب ، على اختلاف لغاتها و لهجاتها ....
 
.......................
هذه بداية الحديث .... و له بقية ...
*لحسن بنلفقيه
22 - مارس - 2007
صور في الموضوع    كن أول من يقيّم
 
  
تكلمت في تعليقي الأخير على { الزعتر }  و مكانته في  { سلطة ضياء } ، و الخرامى  و علاقته بــ[خزاميات زهير ] ، و{ صور عبد الحفيظ } ... و إليكم هذه الباقة من الصور التوضيحية في الموضوع :
 
   هذا هو نبات الزعتر الذي لاظت الأستاذة ضتاء اختلاف شكل أوراقه ، لأنه واحد من أنواع كثير لنفس الجنس .
 
 و هذا هو النوع الآخر من جنس الزعتر .
         و هذان نوعان من جنس الخزامى .  
*لحسن بنلفقيه
22 - مارس - 2007
2 ـ مصطلحات من علم النبات    كن أول من يقيّم
 
التسمية الثنائية : [ nomenclature binominale  ]
 
إهتم علماء العصر الحديث بدراسة النبات و لـَمِّ شتاته داخل منظومات علمية مقننة ، ليتم الإتصال و التواصل و تتوحد لغة الخطاب فيما بينهم ... و اتخذوا اللغة اللاتينية وسيلتهم ، و اتفقوا على استعمالها كلغة علمية ، تقديرا منهم لها، لما لعبته من نقل العلوم من اللغات الأخرى في بداية النهضة العلمية الغربية ، و لأن اللاتينية ليست لغة رسمية في قطر من الأقطار ، و لذلك فهي " لا تثير حساسيات قومية " كما يرى البعض . و لكل أمة بعد ذلك ، أن تـَجـِـدَّ و تجتهد و تسعى في نقل هذه المفاهيم الحديثة و الأسماء المستحدثة بدقة و أمانة علمية إلى لغاتها القومية .
قام العالم النباتي " كارل فون لينــي Linné: " 1707 ـ 1778 " ، بوضع " تسمية ثنائية  لاتينية " لكل الأنواع النباتية المُـعَـرّفـة في عصره ، فكانت بدايةعلم التصنيف  ، ثم سلك النباتيون نفس النهج من بعده ، فأقـيــم صرح هذا الفرع من علم النبات على نفس الأسس ، حتى صار البناء علما مستقلا مكتملا واضح المسالك لكل راغب و طالب .
تتلخص التسمية الثنائية المتبعة في وضع اسم مركب من لفظتين لاتينيتين : الأولى هي إسم الجنس [=genre] تبدأ كتابتها بحرف كبير ، و الثانية هي كنية معينة تميز و تحدد النوع داخل جنسه ، و تسمى " الكنية النوعية " [= épithète spécifique ] ... و غالبا ما تدل الكنية النوعية على صفة مورفولوجية ينفرد بها النوع داخل جنسه ، أو تشير إلى البيئة التي يعيش فيها ، أو موطنه الأصلي ، أو مكان اكتشافه ... و يلي التسمية الثنائية مباشرة إختصار إسم أول عالم حدد هذه التسمية ... و قد يطرأ تغييرا في عناصر التسمية الثنائية لنبات ما ، إثر اكتشافات جديدة تفرض تغيير إسم جنس النوع أو كنيته النوعية ، و عندها يكتب الإسم الثنائي الجديد متبوعا باختصاراسم أول عالم سماه ، و وضعه بين قوسين ، ثم يكتب إسم العلم الذي عـدَّل التسمية ...
 و قد تستخدم الكنية النوعية لتخليد إسم عالم مشهور معترف بفضله في خدمة علم من العلوم أو ميدان من ميادين الحضارة الإنسانية ، و مثال ذلك ، الإسم الثنائي " أبـوطـيـلـون إبن سـيـنـا  Abutilon aviccennae " ، فهو إسم علمي عالمي مكون من لفظتين  لنوع نباتي : اللفظة الأولى هي إسم جنس " أبوطيلون =  Abutilon ، من فصيلة الخبازيات أو Malvacées ، و اللفظة الثانية " إبن سينا = Avicennae " ، تخليدا لذكرى هذا العالم الجليل ، و هو من أولائكم المسلمين الذين أناروا الطريق لتقدم البشرية ، و يعتز بهم سراة الوراق العاملين على نهجهم .... و يأتي بعد اللفظتين مختصر العالم الذي حدد هذا الإسم ، و هو Gaertn.   ، ليتم بناء الإسم العلمي لهذا النوع النباتي على الشكل التالي : Abutilon avicennae L. .
و نادرا ما يأ تـي اسم الجنس نفسه لتخليد عالم من علماء بني البشر ، و على الرغم من هذه القلة القليلة المستحقة لهذه الرتبة ، نجد لعلمائنا المسلمين الأوائل مكانة مرموقة بين علماء الإنسانية ، و باعتراف من علماء باقي الملل و النحل ، فهذا تخليد و اعتراف من علماء النبات الغربيين لعالمنا إبن سينا مرة أخرى ، في إسم جنس نباتي ، إسمه العلمي هو :" Avicennia officinalis L. ، و له من الأسماء في معجم د.أحمد عيسى : قـُرْم ـ قـُرام ـ شورى ـ شورة [ عربية حجازية ] ، و هو شجر ينبت في جوف ماء البحر ، يشبه الّلب [ عن إبن سيدة ] ، و يعرف صمغه باسم " الإسـرار "  . إسمه المرادف هو : Avicennia tomentosa L. ، إسمه الفرنسي Palétuvier  ، و إسمه الإنجليزي هو White-mangrove .
و من أسماء الجنس المعترف بها و المخلدة لسبق العلماء العرب  في العلوم ،  اسم نبات  Averrhoa carambola L.  ، و Averrhoa  هنا هو إبن رشد الأندلسي ... و الإسم العربي للنبات هو القلنباق ، إسمه الفرنسي Carambolier ، و إسمه الإنجليزي  Carambola و  Caramba .
يبقى أن أشير هنا  إلى أن على رأس قائمة  العلـِماء الغربين الذين اعترفوا بسبق العلماء العرب و المسلمين في علم النبات ... نجد  " كارل فون ليـنـي " Linné  عينه ، و هو مؤسس علم تصنيف النبات في العصر الحديث ، و وجود حرف اللام اللاتيني [ L ] بعد التسمية الثنائية للنباتين خير شاهد على ما أقول .
 
 
*لحسن بنلفقيه
22 - مارس - 2007
إبن سينا و مصطلحات علم النبات :    كن أول من يقيّم
 
 
قدمت ـ  بافتخار و اعتزاز ـ  في مقالي السابق عن التسمية الثنائية في أسماء النبات في العصر الحديث ، المكانة المرموقة التي يحضى بها إبن سينا عند الرواد الأوائل في هذا العلم ، فخلدوا ذكره في اختيار اسمه كعلَم لجنس النبات ، و كنية نوعية لأنواع نباتية ... و لم أكن أعلم أن لهذا العالم المسلم مكانة أرقى و أرفع و أسما ، لدرجة اختيار اسمه ليطلق على فصيلة نباتية بأكملها ... و إليكم  هذه الصفحة المشرقة الرائعة عن مكانة هذه الشخصية الفذة في تاريخنا المجيد و حاضرنا المتعثر ....  و هي لأسماء علمية لأنواع نباتية لنفس الجنس ، بل و لأسم الفصيلة نفسها ... و هذه مرتبة يقدرها حق قدرها علماء النبات قديما و حديثا ...
و مما لاشك فيه ، أن هذه النتائج المحصل عليها اليوم ، ستفتح الباب  لأبحاث جادة في الأيام المقبلة ... و سأعرفكم ـ إن شاء الله ـ ‘لى نتائجها ...
و لمن يريد المزيد هن هذه الأسماء ، النقر عليها ليصل إلى مصادرها في الشبكة العنكبوتية :
 
Palétuvier gris -- Avicennia schaueriana Stapf & Leechman ex Moldenke (famille classique Verbenaceae et phylogénétique Avicenniaceae)
 
Palétuvier gris -- Avicennia germinans (L.) L. (famille classique Verbenaceae et phylogénétique Avicenniaceae)
 
Palétuvier noir -- Avicennia vitida (famille classique Verbenaceae et phylogénétique Avicenniaceae)
 
phylogénétique Avicenniaceae)
 
..............................
 
أهدي هذه النتائج إلى كل معتز بجدوده  و جذوره و مسرف لهم  ....
*لحسن بنلفقيه
22 - مارس - 2007
في التسمية الثنائية :    كن أول من يقيّم
 
تذكير و تصحيح :
 
ورد في التعليق الأخير ما نصه :
[.... و يأتي بعد اللفظتين مختصر العالم الذي حدد هذا الإسم ، و هو Gaertn.   ، ليتم بناء الإسم العلمي لهذا النوع النباتي على الشكل التالي : Abutilon avicennae L. .]
و لا يخفى على لبيب أن المستفاد من مضمون الفقرة يقتضي أن يكون اختصار إسم العالم المحدِّدِ لهذا الإسم العلمي لنوع جنس أبوطيلون هنا ، هو الألماني Joseph Gaertner ( 1732 - 1791)  ، لذا فإن الإسم الوارد في هذه الفقرة فيه خطأ بالنسبة لكتابة إختصار إسم العالم المحدد للتسمية ، إذ كـُِبَ سهوا حرف [ L ] ، و هو  اختصار العالم Linné  لا  Gaertner.... و الكتابة الصحيحة للإسم هي :
                                Abutilon avicennae  Gaertn.
*لحسن بنلفقيه
23 - مارس - 2007
 10  11  12  13  14