البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الأدب العربي

 موضوع النقاش : الشعراء الصعاليك في العصر الجاهلي والعصر الاسلامي    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 صالح 
23 - سبتمبر - 2006
   
 
لقد أعجبني كثيرا التعاون في هذه المجالس وحب فعل الخير بين الأخوة والأخوات الأعضاء
فليت لنا نصيب من هذا التعاون ونحظى بما نريد ولكم جزيل الشكر على كل مساعدة مهما كانت
ولو كانت فقط بالتفكير معي في البحث
 
الشعراء الصعاليك في العصر الجاهلي  والعصر الاسلامي  والعصر الأموي
طلبي دواوين الشعراء الصعاليك في العصر الجاهلي
 
 
 
 
 1  2  3  4 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
أبو حردبة    كن أول من يقيّم
 
? - 60 هـ / ? - 679 م
أبو حَردَبَة.
شاعر أموي من اللصوص، كان من أصحاب مالك بن الريب أيام صعلكة مالك وكان من بني مازن ومات بعد مالك بن الريب بقليل، له شعر في كتاب أشعار اللصوص وأخبارهم. لم يصلنا من شعره غير بيت واحد، وهو قوله:
فَهَلِ الإِلَهُ يَشيعُني بِفوارِسٍ لِبَني أُمَيَةَ في سَرارِ iiجَميرِ
وهو المقصود بقول شظاظ الضبي الآتي ذكره:
اللَهُ  نَجّاكَ مِنَ iiالقَصيمِ وَبطنِ  فَلجٍ وَبَني iiتَميمِ
وَمِن أَبي حَردَبَةَ iiالأَثيمِ وَمالِكٍ وَسَيفِهِ المَسمومِ
*زهير
24 - سبتمبر - 2006
شظاظ الضبي    كن أول من يقيّم
 
? - ? هـ / ? - ? م
شَظاظ الضبّي.
شاعر من اللصوص من بني ضبة كان يقطع الطريق مع مالك بن الريب وأبي حردبة وغيرهم، وكان شظاظ وهو مولى لبني تميم أخبثهم فساموا الناس شراً وطلبهم مروان بن الحكم فهربوا، له شعر في كتاب أشعار اللصوص.
(والمنشور من شعره في الموسوعة ثلاث قطع في 11 بيتا) أشهرها قوله:
رَبِّ عَجوزٍ مِن نُمَيرٍ شَهبَرَه عَلَّمتُها الإِنقاضَ بَعدَ القَرقَرَه
*زهير
24 - سبتمبر - 2006
بكر بن النطاح    كن أول من يقيّم
 
? - 192 هـ / ? - 807 م
هو بكر بن النطاح الحنفي، أبو وائل.
شاعر غَزِل، من فرسان بني حنيفة من أهل اليمامة. (بدأ حياته صعلوكا يصيب الطريق، ثم أقصر) واشتهر بالشعر
انتقل إلى بغداد في زمن الرشيد واتصل بأبي دُلَف العجلي فجعل له رزقاً سلطانياً عاش به إلى أن توفّي.
(والمنشور من شعره في الموسوعة (86) قطعة في (358) بيتا)
*زهير
24 - سبتمبر - 2006
عبيد بن أيوب العنبري    كن أول من يقيّم
 
? - ? هـ / ? - ? م
هو عُبَيد بن أَيوب العَنبَري، من بني العنبر، يكنى أبا المطراب أو أبا المطراد.
من شعراء العصر الأموي، كان لصاً حاذقاً، أباح السلطان دمه، وبرئ منه قومه، فهرب في مجاهل الأرض، واستصحب الوحوش وأنس بها وذكرها في أشعاره.
وكان يزعم أنه يرافق الغول والسعلاة ويبايت الذئاب والأفاعي.
(والمنشور من شعره في الموسوعة 37 قطعة في 227 بيتا)
ومن سائر شعره البيت:
لَقَد خِفتُ حَتَّى لَو تَمُرُّ حَمامَةٌ لَـقُلتُ عَدُوٌّ أَو طَليعَةُ iiمَعشَرِ
*زهير
24 - سبتمبر - 2006
الأُحَيمِر السَعدي    كن أول من يقيّم
 
? - 170 هـ / ? - 787 م
الأُحَيمِر السَعدي.
شاعر من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية، كان لصاً فاتكاً مارداً، من أهل بادية الشام.
أتى العراق، وقطع الطريق، فطلبه أمير البصرة (سليمان بن علي ابن عبد الله بن عباس) ففّر فأهدر دمه، وتبرأ منه قومه.
وطال زمن مطاردته، فحنّ إلى وطنه فنظم قصيدة حنين إلى الشام مطلعها:
لئن طال ليلي بالعراق لربما    أتى لي ليل بالشآم قصير
وتاب بعد ذلك عن اللصوصية، ونظم أبياتاً في توبته، أوردها الآمدي نقلاً عن أبي عبيدة.
(والمنشور من شعره في الموسوعة سبع قطع في 42 بيتا)
ومن جميل شعره قصائده في وصف صديقه الذئب الذي تألفه، كقوله:
أَراني وَذِئبَ القَفرِ إِلَفَينِ بَعدَما بَـدَأنـا  كِلانا يَشمَئِزُّ iiوَيُذعَرُ
تَـأَلَّـفَـنـي  لَمّا دَنا iiوَأَلِفتُهُ وَأمكَنَني لِلرَميِ لَو كُنتُ iiأَغدِرُ
وَلَـكِـنَّني لَم يَأتَمِنّي iiصاحِبٌ فَـيَرتابَ  بي ما دامَ لا يَتَغَيَّرُ
وهو صاحب البيت السائر على كل لسان
عَوى الذِئبُ فَاِستَأنَستُ بِالذِئبِ إِذا عَوى وَصَـوَّتَ إِنـسـانٌ فَـكِـدتُ iiأَطـيرُ
*زهير
24 - سبتمبر - 2006
عبيد الله الجَعفي    كن أول من يقيّم
 
? - 68 هـ / ? - 687 م
عبيد الله بن الحَر الجَعفي.
شاعر من بني منجح، ولد ونشأ في الكوفة، اشترك في حرب القادسية، وناصر معاوية، فكان يكرمه، ثم حارب بني أمية، وكان له مواقف من الفتنة، ثم مات قتلاً بيد رجل يقال له عياش، ويعد من الشعراء اللصوص، له شعر في كتاب أشعار اللصوص وأخبارهم. قال ابن حمدون في التذكرة (عبيد الله بن الحر الجعفي: شاعر شجاع فاتك، كان لا يعطي الأمراء طاعة، له وقائع عظيمة هائلة، قتل وقد تفرق أصحابه في بعث وبقي في عشرة، صرعه أبو كدينة الباهلي،
ثم إنه ألقى نفسه في سفينة ليعبر الفرات فعالجه الملاح فاتحدا فغرقا جميعاً.
(والمنشور من شعره في الموسوعة 79 قطعة في 374 بيتا)
*زهير
24 - سبتمبر - 2006
كنتَ أبا بجدتها يا شيخ الوراق    كن أول من يقيّم
 
   من لها غيرك
   فما عرفنا همة تنقذ السائلَ والمعترَّ مثل همتك
   أعني سائل العلم والمعرفة
    ماشاء الله  لا قوة إلا بالله 
   بيد أن لي سؤالا
   لِمَ لمْ  تذكر أي هؤلاء له ديوان مطبوع  ، ومحقق أو مجموع  ? 
   فالقرص وحده ليس معدودا من المراجع عند التوثيق ، وقصارى ما وصفوه به مدحا أنه فهرس ومرشد  .
      فالمأمول استدراك ذلك في قول جديد إن شاء الله .
*منصور مهران
24 - سبتمبر - 2006
طهمان بن عمرو الكلابي    كن أول من يقيّم
 
? - 80 هـ / ? - 700 م
طهمان بن عمرو بن سلمة الكلابي.
شاعر، من صعاليك العرب وفتاكهم، كان زمن عبد الملك بن مروان، جمع السكري شعره وأخباره في كتاب (اللصوص)، وطبع جزء من ديوانه من غير أن يعرف أنه له، ثم ظهر له (ديوان- ط) شرح أبي سعيد السكري. (والمنشور من شعره في الموسوعة 15 قطعة في 122 بيتا)
*زهير
25 - سبتمبر - 2006
الخطيم العكلي    كن أول من يقيّم
 
? - 100 هـ / ? - 718 م
الخطيم بن نويرة العبشمي المحرزي العُكلي.
شاعر أموي، من سكان البادية، وأحد لصوصها، أدرك جريراً والفرزدق ولم يلقهما، وهو من أهل الدهماء وحركته فيما بين اليمامة وهجر.
اشتهر باللصوصية واعتقل وسجن بنجران (في اليمن) زمناً طويلاً. وأدرك ولاية سليمان بن عبد الملك (96 - 99هـ) وهو في السجن فبعث إليه بقصيدة طويلة رائية وأخرى دالية ما زالتا من محفوظ شعره. (والمنشور من شعره في الموسوعة 7 قطع في 164 بيتا)
وعثرتُ في (ربيع الأبرار) للزمخشري على ثلاثة أبيات من شعره غير موجودة في نشرة الموسوعة وهي:

يـقـول لـي الـسجان وهو iiيسوقني إلـى السجن لا تجزع فما بك من بأس
ومـا الـبـأس إلا أن يـصدق iiكاذب ويترك عذري وهو أضحى من الشمس
وشـيـبـنـي  أن لا تـزال iiعظيمة يـجيء  بها غيري ويرمى بها iiرأسي

وفي ديوانه في الموسوعة بيتان من عروض هذه القصيدة، لا شك عندي أنهما منها، وهما قوله:
فَلو كُنتُ مِن رهطِ الأَصَمِّ بنِ مالِكٍ أَو  الـخَلعاء أَو زُهَير بَني iiعَبسِ
إِذَن  لَرمت قيس وَرائي iiبِالحَصى وَمـا أَسلَمَ الجاني لما جَرَّ iiبِالأَمسِ
 
وأشهر شعره وأحراه بالدراسة قصيدته الدالية وتقع في 60 بيتا، ختمها بمدح سليمان بن عبد الملك، وذكر ما جرى ليزيد بن المهلب،  وأولها
وَقائِلَةٍ يَوماً وَقَد جِئتُ iiزائِراً رَأَيتُ الخَطيمَ بَعدَنا قَد تَخَدَّدا
وفيها قوله:
وَمـا  لاَمَـني في حُبِّ عَزَّةَ iiلائِم مِنَ الناسِ إِلّا كانَ عِندي مِنَ العِدى
وَلا  قـالَ لـي أَحسَنتَ إِلّا حَمَدتُهُ بِـمـا قـالَ لي ثُمَّ اِتَّخَذتُ لَهُ iiيَدا
فَـلَـو كُنتَ مَشغوفاً بَعَزَّةَ مِثلَ iiما شُـغِفتُ بَها ما لُمتَني يا اِبنَ iiأَربَدا
وفيها قوله:
أَعـوذ  بِرَبّي أَن أَرى الشامَ iiبَعدَها وَعَـمّـانَ مـا غَنّى الحَمامُ وَغَرَّدا
وَيُعجِبُني نَصُّ القَلاصِ عَلى الوَجى وَإِن سِـرنَ شَهراً بَعدَ شَهرٍ iiمُطَرَّدا
يَـخُـضـنَ بَأَيديهِنَّ بيداً iiعَريضَةً وَلَـيـلاً  كَـأَثناءِ الرُوَيزِيِّ iiأَسوَدا
*زهير
25 - سبتمبر - 2006
مسعود بن خرشة    كن أول من يقيّم
 
? - ? هـ / ? - ? م
مسعود بن خَرشة المازني، من بني حرقوص بن مازن، من تميم.
شاعر بدوي إسلامي، أحد لصوص بني تميم، كان يهوى إمرأة تدعى جمل بنت شراحيل (من بني مازن) ورحلت مع قومها فقال فيها أبياتا منها:
كلانا يرى الجوزاء يا جمل إذ بدت ونـجـم الـثـريـا والمزار iiبعيد

ثم أنه سرق إبلاً من مالك بن سفيان القعبي فطلبه والي اليمامة، ففر وله في ذلك شعر. (ليس له في الموسوعة سوى أربع قطع في 12 بيتا)
*زهير
25 - سبتمبر - 2006
 1  2  3  4