| تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
| أبو حردبة كن أول من يقيّم ? - 60 هـ / ? - 679 م أبو حَردَبَة. شاعر أموي من اللصوص، كان من أصحاب مالك بن الريب أيام صعلكة مالك وكان من بني مازن ومات بعد مالك بن الريب بقليل، له شعر في كتاب أشعار اللصوص وأخبارهم. لم يصلنا من شعره غير بيت واحد، وهو قوله:
فَهَلِ الإِلَهُ يَشيعُني بِفوارِسٍ |
|
لِبَني أُمَيَةَ في سَرارِ iiجَميرِ |
وهو المقصود بقول شظاظ الضبي الآتي ذكره:
اللَهُ نَجّاكَ مِنَ iiالقَصيمِ |
|
وَبطنِ فَلجٍ وَبَني iiتَميمِ |
وَمِن أَبي حَردَبَةَ iiالأَثيمِ |
|
وَمالِكٍ وَسَيفِهِ المَسمومِ | | *زهير | 24 - سبتمبر - 2006 |
| شظاظ الضبي كن أول من يقيّم
? - ? هـ / ? - ? م شَظاظ الضبّي. شاعر من اللصوص من بني ضبة كان يقطع الطريق مع مالك بن الريب وأبي حردبة وغيرهم، وكان شظاظ وهو مولى لبني تميم أخبثهم فساموا الناس شراً وطلبهم مروان بن الحكم فهربوا، له شعر في كتاب أشعار اللصوص. (والمنشور من شعره في الموسوعة ثلاث قطع في 11 بيتا) أشهرها قوله:
رَبِّ عَجوزٍ مِن نُمَيرٍ شَهبَرَه |
|
عَلَّمتُها الإِنقاضَ بَعدَ القَرقَرَه | | *زهير | 24 - سبتمبر - 2006 |
| بكر بن النطاح كن أول من يقيّم ? - 192 هـ / ? - 807 م هو بكر بن النطاح الحنفي، أبو وائل. شاعر غَزِل، من فرسان بني حنيفة من أهل اليمامة. (بدأ حياته صعلوكا يصيب الطريق، ثم أقصر) واشتهر بالشعر انتقل إلى بغداد في زمن الرشيد واتصل بأبي دُلَف العجلي فجعل له رزقاً سلطانياً عاش به إلى أن توفّي. (والمنشور من شعره في الموسوعة (86) قطعة في (358) بيتا) | *زهير | 24 - سبتمبر - 2006 |
| عبيد بن أيوب العنبري كن أول من يقيّم
? - ? هـ / ? - ? م هو عُبَيد بن أَيوب العَنبَري، من بني العنبر، يكنى أبا المطراب أو أبا المطراد. من شعراء العصر الأموي، كان لصاً حاذقاً، أباح السلطان دمه، وبرئ منه قومه، فهرب في مجاهل الأرض، واستصحب الوحوش وأنس بها وذكرها في أشعاره. وكان يزعم أنه يرافق الغول والسعلاة ويبايت الذئاب والأفاعي. (والمنشور من شعره في الموسوعة 37 قطعة في 227 بيتا)
ومن سائر شعره البيت:
لَقَد خِفتُ حَتَّى لَو تَمُرُّ حَمامَةٌ |
|
لَـقُلتُ عَدُوٌّ أَو طَليعَةُ iiمَعشَرِ | | *زهير | 24 - سبتمبر - 2006 |
| الأُحَيمِر السَعدي كن أول من يقيّم
? - 170 هـ / ? - 787 م الأُحَيمِر السَعدي. شاعر من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية، كان لصاً فاتكاً مارداً، من أهل بادية الشام. أتى العراق، وقطع الطريق، فطلبه أمير البصرة (سليمان بن علي ابن عبد الله بن عباس) ففّر فأهدر دمه، وتبرأ منه قومه. وطال زمن مطاردته، فحنّ إلى وطنه فنظم قصيدة حنين إلى الشام مطلعها: لئن طال ليلي بالعراق لربما أتى لي ليل بالشآم قصير وتاب بعد ذلك عن اللصوصية، ونظم أبياتاً في توبته، أوردها الآمدي نقلاً عن أبي عبيدة. (والمنشور من شعره في الموسوعة سبع قطع في 42 بيتا)
ومن جميل شعره قصائده في وصف صديقه الذئب الذي تألفه، كقوله:
أَراني وَذِئبَ القَفرِ إِلَفَينِ بَعدَما |
|
بَـدَأنـا كِلانا يَشمَئِزُّ iiوَيُذعَرُ |
تَـأَلَّـفَـنـي لَمّا دَنا iiوَأَلِفتُهُ |
|
وَأمكَنَني لِلرَميِ لَو كُنتُ iiأَغدِرُ |
وَلَـكِـنَّني لَم يَأتَمِنّي iiصاحِبٌ |
|
فَـيَرتابَ بي ما دامَ لا يَتَغَيَّرُ |
وهو صاحب البيت السائر على كل لسان
عَوى الذِئبُ فَاِستَأنَستُ بِالذِئبِ إِذا عَوى |
|
وَصَـوَّتَ إِنـسـانٌ فَـكِـدتُ iiأَطـيرُ | | *زهير | 24 - سبتمبر - 2006 |
| عبيد الله الجَعفي كن أول من يقيّم ? - 68 هـ / ? - 687 م عبيد الله بن الحَر الجَعفي. شاعر من بني منجح، ولد ونشأ في الكوفة، اشترك في حرب القادسية، وناصر معاوية، فكان يكرمه، ثم حارب بني أمية، وكان له مواقف من الفتنة، ثم مات قتلاً بيد رجل يقال له عياش، ويعد من الشعراء اللصوص، له شعر في كتاب أشعار اللصوص وأخبارهم. قال ابن حمدون في التذكرة (عبيد الله بن الحر الجعفي: شاعر شجاع فاتك، كان لا يعطي الأمراء طاعة، له وقائع عظيمة هائلة، قتل وقد تفرق أصحابه في بعث وبقي في عشرة، صرعه أبو كدينة الباهلي، ثم إنه ألقى نفسه في سفينة ليعبر الفرات فعالجه الملاح فاتحدا فغرقا جميعاً. (والمنشور من شعره في الموسوعة 79 قطعة في 374 بيتا) | *زهير | 24 - سبتمبر - 2006 |
| كنتَ أبا بجدتها يا شيخ الوراق كن أول من يقيّم
من لها غيرك فما عرفنا همة تنقذ السائلَ والمعترَّ مثل همتك أعني سائل العلم والمعرفة ماشاء الله لا قوة إلا بالله بيد أن لي سؤالا لِمَ لمْ تذكر أي هؤلاء له ديوان مطبوع ، ومحقق أو مجموع ? فالقرص وحده ليس معدودا من المراجع عند التوثيق ، وقصارى ما وصفوه به مدحا أنه فهرس ومرشد . فالمأمول استدراك ذلك في قول جديد إن شاء الله . | *منصور مهران | 24 - سبتمبر - 2006 |
| طهمان بن عمرو الكلابي كن أول من يقيّم ? - 80 هـ / ? - 700 م طهمان بن عمرو بن سلمة الكلابي. شاعر، من صعاليك العرب وفتاكهم، كان زمن عبد الملك بن مروان، جمع السكري شعره وأخباره في كتاب (اللصوص)، وطبع جزء من ديوانه من غير أن يعرف أنه له، ثم ظهر له (ديوان- ط) شرح أبي سعيد السكري. (والمنشور من شعره في الموسوعة 15 قطعة في 122 بيتا)
| *زهير | 25 - سبتمبر - 2006 |
| الخطيم العكلي كن أول من يقيّم
? - 100 هـ / ? - 718 م الخطيم بن نويرة العبشمي المحرزي العُكلي. شاعر أموي، من سكان البادية، وأحد لصوصها، أدرك جريراً والفرزدق ولم يلقهما، وهو من أهل الدهماء وحركته فيما بين اليمامة وهجر. اشتهر باللصوصية واعتقل وسجن بنجران (في اليمن) زمناً طويلاً. وأدرك ولاية سليمان بن عبد الملك (96 - 99هـ) وهو في السجن فبعث إليه بقصيدة طويلة رائية وأخرى دالية ما زالتا من محفوظ شعره. (والمنشور من شعره في الموسوعة 7 قطع في 164 بيتا)
وعثرتُ في (ربيع الأبرار) للزمخشري على ثلاثة أبيات من شعره غير موجودة في نشرة الموسوعة وهي:
يـقـول لـي الـسجان وهو iiيسوقني |
|
إلـى السجن لا تجزع فما بك من بأس |
ومـا الـبـأس إلا أن يـصدق iiكاذب |
|
ويترك عذري وهو أضحى من الشمس |
وشـيـبـنـي أن لا تـزال iiعظيمة |
|
يـجيء بها غيري ويرمى بها iiرأسي |
وفي ديوانه في الموسوعة بيتان من عروض هذه القصيدة، لا شك عندي أنهما منها، وهما قوله:
فَلو كُنتُ مِن رهطِ الأَصَمِّ بنِ مالِكٍ |
|
أَو الـخَلعاء أَو زُهَير بَني iiعَبسِ |
إِذَن لَرمت قيس وَرائي iiبِالحَصى |
|
وَمـا أَسلَمَ الجاني لما جَرَّ iiبِالأَمسِ |
وأشهر شعره وأحراه بالدراسة قصيدته الدالية وتقع في 60 بيتا، ختمها بمدح سليمان بن عبد الملك، وذكر ما جرى ليزيد بن المهلب، وأولها
وَقائِلَةٍ يَوماً وَقَد جِئتُ iiزائِراً |
|
رَأَيتُ الخَطيمَ بَعدَنا قَد تَخَدَّدا |
وفيها قوله:
وَمـا لاَمَـني في حُبِّ عَزَّةَ iiلائِم |
|
مِنَ الناسِ إِلّا كانَ عِندي مِنَ العِدى |
وَلا قـالَ لـي أَحسَنتَ إِلّا حَمَدتُهُ |
|
بِـمـا قـالَ لي ثُمَّ اِتَّخَذتُ لَهُ iiيَدا |
فَـلَـو كُنتَ مَشغوفاً بَعَزَّةَ مِثلَ iiما |
|
شُـغِفتُ بَها ما لُمتَني يا اِبنَ iiأَربَدا |
وفيها قوله:
أَعـوذ بِرَبّي أَن أَرى الشامَ iiبَعدَها |
|
وَعَـمّـانَ مـا غَنّى الحَمامُ وَغَرَّدا |
وَيُعجِبُني نَصُّ القَلاصِ عَلى الوَجى |
|
وَإِن سِـرنَ شَهراً بَعدَ شَهرٍ iiمُطَرَّدا |
يَـخُـضـنَ بَأَيديهِنَّ بيداً iiعَريضَةً |
|
وَلَـيـلاً كَـأَثناءِ الرُوَيزِيِّ iiأَسوَدا | | *زهير | 25 - سبتمبر - 2006 |
| مسعود بن خرشة كن أول من يقيّم ? - ? هـ / ? - ? م مسعود بن خَرشة المازني، من بني حرقوص بن مازن، من تميم. شاعر بدوي إسلامي، أحد لصوص بني تميم، كان يهوى إمرأة تدعى جمل بنت شراحيل (من بني مازن) ورحلت مع قومها فقال فيها أبياتا منها:
كلانا يرى الجوزاء يا جمل إذ بدت |
|
ونـجـم الـثـريـا والمزار iiبعيد | ثم أنه سرق إبلاً من مالك بن سفيان القعبي فطلبه والي اليمامة، ففر وله في ذلك شعر. (ليس له في الموسوعة سوى أربع قطع في 12 بيتا)
| *زهير | 25 - سبتمبر - 2006 |